أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد بن داوود - نظرية فن الإخراج المسرحي















المزيد.....

نظرية فن الإخراج المسرحي


أحمد بن داوود

الحوار المتمدن-العدد: 2966 - 2010 / 4 / 5 - 11:29
المحور: الادب والفن
    


عن دار النشر المغربية وفي السنة الماضية 2009 تم إصدار كتاب للدكتور أحمد أمل تحث عنوان ( نظرية فن الإخراج المسرحي ) وبعنوان فرعي ومتمم :دراسة في إشكالية المفهوم ، ويصل إلى 197 صفحة من الحجم المتوسط . وبتقديم للباحث المغربي الأستاذ سالم اكويندي عنون التقديم بـ (تحقيق حقيقة المسرح وجوهره ) ويفتتح هذا التقديم ب (إن ما يواجهنا في العرض المسرحي كمشاهدين هو الإخراج المسرحي ، لأنه هو العمل الفني الذي يحقق الفعل المسرحي ويجعله في مستوى المشاهدة ، علما بأن خاصية المسرح تتجلى في عملية الإخراج..) ويتابع سالم كويند (وفي ضوء هذه الحقيقة الفنية القائمة في العرض المسرحي ينصب جهد الدكتور أحمد أمل في كتابه هذا ، والذي جاء جهده هذا باحثا ومنقبا في كيفية بروز مفهوم الإخراج المسرحي والوقوف على حقيقته التي يفصح عنها العرض المسرحي كمنجز فني وتقني ويعطي للمسرح معناه ودلا لته في منظومة العمل المسرحي ، ومن جهة وجهة نظر تحاول أن تنحو منحى الابتعاد عن كل ما يطمس هذه الحقيقة الفنية والتقنية في معميات الصفة الأدبية التي تمنح خطأ للمسرح ، مادامت حقيقة المسرح وجوهره تكمن في المشاهدة والحضور الفعلي لكل الأطراف التي تعطي للمسرح معنى الحضور في اللقاء الحميمي بين الناس .) وفي فقرة أخرى يتابع الكويندي شارحا ومقدما الكتاب ومحتواه (إن إثبات هذه الحقيقة الفنية في بناء العرض المسرحي والقائمة على فعل أساسي وجوهري هو الإخراج المسرحي ، تجعل من كتاب الدكتور أحمد أمل كتابا تقنيا وفنيا يرصد في مسار بحثه الأكاديمي عن الحقيقة ويجعلها أكثر سطوعا ووضوحا انطلاقا من رؤيا فنية وتقنية تتكئ على خصوصية المسرح وجوهر نيته ، لأن من يتحكم في هذه الرؤيا وإعادة صياغتها بأدوات مادية ملموسة ، أي تحويل منطوق النص الدرامي من فضائه المتخيل والمرئي إلى فضاء المتخيل المرئي وجعله نابضا بالحياة(...) إن طبيعة هذا الكتاب عن الإخراج لمسرحي وتحديد مفهومه يخرج عن السياق العام الذي ألفناه في التآليف المنجزة حول المسرح المغربي خاصة والتي أخذها هذا السياق في مسارات أدبية وكأن المسرح هنا جنس أدبي محض ، بينما جاء كتاب " نظرية فن الإخراج المسرحي " مغايرا ومخالفا لهذا المسار ، باتخاذه ومند البدء أن للمسرح خصوصيته والتي تتحقق إلا في إطار الرصد والمشاهدة وما غير ذلك إلا تنميقات قد تزينه أو تحيد به عن حقيقته الفنية الخالصة . وأخيرا ما يمكن أن يفيد نا في ضبط خصوصية المسرح هي خصوصيات مفرداته هو لا غير ، وهذا تحمل عناء جهده في بحته وما فرض عليه السياحة البحثية بين تقاطع تاريخ المشاهدة مع تواريخ فنية إبداعية أخرى.)

قسم الكتاب على شكل محطات بلغت خمس محطات والسادسة هي الأخير لأن بها تم التوقف والاستنتاج إلى بداية مع كتاب الجزء الثاني . تميز الكتاب بأنه يتبع منهجية البحث والتقصي بأدوات علمية تطرح الأسئلة وتبحث عن فرضيات للإجابة عليها . والمتميز في هدا أنه كتب بأسلوب عرف عن الدكتور أحمد أمل ببساطته ، وطرق إفهامه وشرحه ، والتسلسل الغير ممل ، مما يثر لنا أحيانا أن نوافق على طريقة ما يطرح ، وأن نقلب معه الأوجه بتعبيره لنتعرف على ما لم نعرفه بعد .
عن البحث في أصول فعالية جمالية وفنية كثيرا ما نهمل جوانب أخرى كانت السبب في إبرازها ، وخصوصا الجانب السياسي بتدخله السافر في بعض المواقف ليقف عائقا أو ليضيف للفنية ما تفتقد إليه . فعلى سبيل المثال ندرج التالي :



انحراف من خارج السكة إلى السكة.

من تاريخ بداية الفعل الفني بشتى أصنافه إلا وكان للسلطة رأي فيه. وهذا الرأي يتأرجح بين دعم الفن أو منعه،أو يتأرجح في أرجوحة أخرى بين فن ملفت لنظر السلطة و غير ملفت لنظر العامة؛أو ملفت لنظر العامة وغير ملفت لنظر السلطة.و هذا الأخير هو الفن الأكثر شعبية وانتشارا ، لأنه يتناول على الخصوص ما يعرض نقائص السلطة، ويعرض أقوالها وأفعالها إلى الشك والنقد في أحسن الأحوال. بينما الفن الذي تتولاه السلطة وترعاه بالرعاية ، لا يمكن الجزم بأنه خالص من الشوائب،بل ويصعب أن نجد فنا له هذه الميزة الخاصة والفريدة.
يرى مايرخولد ويكرر أن الفن المسرحي مسيرة لها جذور في تاريخ الشعوب. وأن التجديد فيها أو التدخل في قواعدها لقلبها بالتصرف فيها استجابة للأوضاع المتغيرة والمتقلبة وخدمة للأديولوجيا المستحدثة لابد له من قواعد مضبوطة.إن تأثير هذه التقلبات قد يولد فهما جديدا، وسلوكا في الفن ، ولا يمكن أن يولد قواعد تنفي السابقة . كل شيء في هذا التغيير ممكن ، وكل شيء قابل للتجديد ، إلا أن القواعد الأساسية باقية.لأنها تخضع للاستمداد من القديم ، ولا يمكن أن تخرج عن نهج السلف . مهما حاولت تعليمات " لينين" أن تُقرأ بأنها قوانين جديدة في الفن .فإنها تنسى أنها فن آخر للحظة ولأيديولوجيا مرحلية ، ما أن تموت المرحلة إلا وينهار كامل البنيان الذي بنيت عليه.
إن ما دعا إليه مايرخولد قبل الثورة والاستمداد منه . فلأنه كان يرى أن العودة للأصول هو الطريق الصحيح لبناء نهج وأشكال جديدة تخدم كل الأوضاع والإنسانية بالخصوص .
ومع ذلك لابد أن نتساءل ، ما معنى أن يستشهد مايرخولد بأقوال الساسة والسياسيين ، ويترك رأي الناس أجمعين؟ هؤلاء الذين كان يخدم لهم بأن ينمي ويرقي ذوقهم الفني والجمالي. هل كانت الثورة في خدمته بأن أعلنت أنها نبذت عهدا ليحل عهد جديد مكانه؟ وكان رد فعله أن استجاب للخطاب السياسي مصدقا لما جاء فيه ؟ هل كل ما يستشهد به أو يسترجعه ليقرأه بفهمه وشرحه لأقوال((لينين)) هو في واقع الأمر فهم جديد أضافه لما كان من فهم سابق .استشهاد مايرخولد بالساسة والسياسيين ليس كاستشهاده بمن سبقوه في الفن والفلسفة ، ويجاريهم في ما يقولون ، وبعضهم يستشهد به وإن لم يكن يحبه ك"غوته".
وإن كنا لا نريد الإكثار من الشرح والتعليق في هذا المجال الذي بدأ يعرف إشكالية سكت التاريخ الفني عنها . وعاش الفن يبجل متوسطي الفعل الإبداعي ، بينما ترك المبدعين الحقيقيين حطبا للثورة . ومع ذلك سنبقي سؤالنا كالتالي" هل كان مايرخولد تابعا للسياسة وخادما لأيديولوجيا الفكر الشيوعي؟ أم أن شهاداته وانتسابيته ليستا في واقع الأمر إلا غلافا قابلا للزوال .أو أن العناوين الكبيرة التي يعنون بها مقالاته كاللافتات التي تكتب في الاستعراضات الحماسية الخاصة بالشعب،رغم أن حاملي هذه اللافتات وكتاب كلماتها لا يوافقون على ما فيها من كتابة ، كما هي عناوين مايرخولد السياسية لا تتوافق وما يدرجه في المضمون .إذا كان الأمر كذلك فعلينا أن نعيد قراءة مايرخولد، ونقارن بين عناوينه ومضمون مواضعه.
فكما أن ليس هناك فن خالص، فلأنه ليس هناك فنان مخلص.

تأثر مايرخولد قبل الثورة بكل الأفكار التي كانت تروج .الواردة منها على روسيا ، والنابتة بأرضها.فمن الطبيعية التي تربى في أحضانها إلى الرمزية ذات البعد الجمالي ، ثم الرمزية ذات البعد الصوفي، ثم إلى المستقبلية التي زعزعت وبعثرت وغربلت أوربا. وأخيرا الشكلية ؛ والتي أصبح لها مكانا برقعة روسيا باسم الشكلية الروسية. كل هذا فكر لصيق بمايرخولد للحد الذي أصبح جزءا من لا شعوره ،أكثر منه إرثا لا يمكن لمايرخولد أن يتنصل منه أو يتخلص منه ويتجاوزه ليبني فكرا آخر دون أن يربط السابق باللاحق.وإذا تفحصنا جيدا ما سبق أن أدرج لوجدنا أن مايرخولد مكتفٍ بما كان ، ولا حاجة لما سيأتي. فالفكر الشيوعي وتنظيرات كل من " بليخانوف" و "تروتسكي" و أخيرا" لينين" وغيرهم قبل الثورة ،هل كان مايرخولد غير مهتم بها ؟ أم أن استشهاده بتنظيرات السلف ، ومحاولة العودة لها باعتبارها الأساس والمنطلق الصحيح ، كانت تشغله أكثر مما كان يشغله الفكر الماركسي ؟ يمكن القول أن مايرخولد أذكى من كل معاصريه ، لأنه أكثرهم اطلاعا ، وأكثرهم تجاوبا مع التيارات والأفكار الجديدة ، دون أن ينسى أن العتيق أذق وأمتن من الجديد، ولا يمكن أن يبنى الجديد إذا لم يكن أساس بنائه على العتيق.فالفكر الماركسي لم يكن غائبا عنه ، ولم يكن متحمسا له.لا لشيء إلا لأن ما كانت تدعو إليه الماركسية في جل تنظيراتها هو الفكر وليس الجمال، أي أنها تعطي تنوعا في الأفكار التي يمكن أن تتبناها ، لكن لا تعطي نظرية تطبيقية إلى جانب النظرية الجمالية ، مما يجعلها مبتورة، ولا يمكن القول أنها كانت تفتقر لهذا الجانب التطبيقي ، بل كانت تشير إليه لكنها بالنسبة – ربما- لمايرخولد شيء غير مكتمل.
إن ما يدعو إليه مايرخولد من أفكار هو الجانب الجمالي .فالصورة الطبيعية لم تعط جمالية فنية ، بل أعطت صورة طبق الأصل لما في الحياة ، أي أنها نسخت الحياة باسم الفن.بينما مايرخولد يرى بأن الفن شيء ليس هو الحياة ، بل كما تتبدى لنا في صور الأحلام.والجانب الجمالي عند مايرخولد تطبيقي ، أي أنه شكل تعرض به الصورة المرصودة . والشكل هو الطابع المميز لأي فن . والطابع هو البصمة التي يتحلى بها الصنيع الفني . والطابع إشارة وميزة لصاحب العمل الفني ومحققه.
يريد مايرخولد أن يبحث في الكيفية أو الأشكال التي يود أن يعبر بها عن فكرته . فهو رجل جمال بامتياز . رجل الفعل الجمالي مجسدا. بل مهندس الصورة الفنية بكليتها الجمالية. إنه مخاطب العين والروح . وقد تختلف الأفكار ومناهج طرح الأفكار والأنظمة المسلطة على الإنسان ، لكن فكرة الجمال إنسانية محايدة.لا يمكن لسلطة إجبارية أن تدعي أن لها فكرا جماليا خاصا بها.قد تكون فكرة وليدة طرح اقتصادي اجتماعي سياسي لها ارتباط بجمالية ما.إلا أن هذا لا يعنيه أنها اكتسبت الحيازة التامة والحق في الملكية الفنية والأدبية.فما حازه أو توصل إليه هذا الفكر هو جزء من الذوق الجمالي، وليس المفتاح الخاص لكل الأذواق.نعم إنه جزء من الذوق الخاص به، شاركه في ذوقه هذا من شاء أن يشاركه ، أو عارضه ولم يستحسنه فيه من شاء أن يعارض. فهو قد حاز الجزء وليس الكل.
لم يواجه مايرخولد نظرية الفن في الفكر الماركسي بالرفض أو بالقبول، لكن اعتبرها نظرية غير مكتملة ،أو تفتقد لعناصر مكوناتها التطبيقية. وما أن حلت السلطة الإجبارية الشيوعية كحكم مسلط على البلاد، إلا وتدخلت تدريجيا بأفكارها ليخضع لها الكل بـ " أمر حزبي" أكثر منه حاجة إبداعية. ولم يبق لدى مايرخولد أدنى شك في أن يتعامل مع الحالة الجديدة، بأن يساير طروحاتها ، وإن لم ترق له أو تفي بما يتطلب الموقف.فكان استشهاده أنه يأخذ أقوال "لينين" كأقوال ليشغلها في تأويله ، وليعيدها بقراءة أخرى تساير ما يريده، وليس ما تعنيه في الأصل.وهو بهذا يقرأ في نص "لينين" ما يريد وكما يريده، فيشابه بذلك مفسري الكتب السماوية لتتوافق ومصالحهم الخاصة أو العامة في أحسن الأحوال. ربما أن أصحاب النقد من تلك المرحلة والدين سماهم بواضعي العصي في العجلات غاب عنهم هذا الطرح ، وبقوا لاصقين بمتابعتهم لشكليات غير هامة. كذلك صعب على عسس الثورة فَهْمَ ما كان يلعب به مايرخولد من تلوين الأقوال، وتحريف الكلمة عن معانيها.فبقيت عينا العسس بالمرصاد لمسخ الحقيقة إلى عكسها، فالتحم العسس مع أصحاب النقد والعصي في العجلات في جبهتهم ضدا في إبداع ميرخولد. وخصوصا أن عسس الثورة وفي كل تاريخ الثورات كثيرا ما يكونون من ذوي المواهب الضعيفة ، وغير متخصصين في المجال الذي هم فيه يشتغلون، يكنونهم بـ "أدان الجدران" وفي بعض الدول العربية ذات البعد القومي سابقا يسمونهم "مراقبي السلامة الفكرية".
ومع ذلك بقي مايرخولد شامخا ، لا يتراجع ، ولا يلين ،كان يعرف أن الحقيقة بجانبه ، وأنه يمتاز بحيازتها ، وأن ما تبقى ليس إلا بقايا من حطب سوف يؤول رمادا. صنيعه شامخ، وأقوالهم هباء.وعصيهم صلبانا لهم .لا فعل يمكن أن يوقف الحياة. كذلك لا فعل يمكن أن يوقف مايرخولد المبدع.))
يبقى أن الكتاب جدير بالقراءة .



#أحمد_بن_داوود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحت الركام
- ألعاب -الفسيفسائي- السردية.. رواية بوليسية في روايات عدة
- لبنان.. مبادرة تحول سينما -كوليزيه- التاريخية إلى مسرح وطني ...
- MAJID TV “تثبيت تردد قناة ماجد 2024” .. نزلها في خطوة واحدة ...
- الروائية ليلى سليماني: الرواية كذبة تحكي الحقيقة
- -الرجل الذي حبل-كتاب جديد للباحث والأنتروبولوجي التونسي محمد ...
- شارك في -صمت الحملان- و-أبولو 13?.. وفاة المخرج والمنتج الأم ...
- تحميل ومشاهدة فيلم السرب 2024 لـ أحمد السقا كامل على موقع اي ...
- حصريا حـ 33 .. مسلسل المتوحش الحلقة 33 Yabani مترجمة للعربية ...
- شاهد حـ 69 كامله مترجمة .. مسلسل طائر الرفراف الحلقة 69 بجود ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد بن داوود - نظرية فن الإخراج المسرحي