إسلام ألماني على الطريق

اعتقد ان اعتناق الاسلام بالغرب هي موضة ومجرد تغيير شكلي وليس اقتناع عقلي في عام 2006 قرات خبر ان عدد معتنقي البوذية بألمانيا صل 3500 الماني! بينما معتنقي الاسلام اربعه الاف العدد قريب .

هؤلاء الذي اعتنقوا الإسلام ربما بهرتهم جمالية ووضوح ومنطقية أسس الإسلام بشكلها الخارجي، يظنون أن الإسلام هو فقط أركان الإسلام الخمسة..وانتهى - اي يعيشون دين صوروه لهم الدعاة(دعاة المكيجة) انه ملائكياً !
هل توجد امرأة له ذرة من الكرامة يمكن لها أن تعتنق الإسلام لو عرفت بأن محمد يساوي بينها وبين الكلب والحمار في قطع الصلاة؟؟ وانها الشؤم كما يقول الحيث الصحيح ؟وأن الزوجة في الإسلام هى مجرد خادمة وعليها أن تسمح لزوجها باغتصابها وإلا لعنتها الملائكة حتى تصبح ؟؟ لو أجرينا إحصائية على جميع النساء اللواتي أسلمن في العام الماضي وسألناهن هل كن يعرفن المعلومات السابقة قبل إسلامهن، فثق تماماً أن 99% منه ستجيب كل واحده بالنفي..لا يجب أن ننسى الدور القبيح للدعاة المسلمين في الغرب حيث أنهم يظهرون الإسلام بصورة منقحة بحيث يبدو إسلاماً مختلفاً عن الاسلام الذي نعيشه هنا في الدول العربية

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعني واضح اعتناق الاسلام او البوذية هو ايضاح لنفس الهدف ان الانسان يتجه للبحث عن الدين وليس ترك الدين وذلك لكل من يتكلم علي القضاء علي الدين وان الناس في طريقها للتخلص منه والبعد عن القيم وكل ما يحيط بالدين

والعبرة الثانية هنا ان الانسان عندما يبحث عن الحقيقة يجدها فبرغم العمل المنظم لتشويه الاديان وعلي رأسها الاسلام فان الباحث الحقيقي لا يخطأ الحقيقة ولا تخف عنه وقادر علي استخراجها من بين كل الهراء المنثور والذي لا محالة يذهب ادراج الريح
شكرا سيدي علي المقالة القيمة والمعلومة

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة استاذ عزيز باكوش
الشيء موجود... لكني لا احتاجه. الامر موجود... لكني لا اريده.
هكذا هو الاله: هو موجود لكن هناك مَن لايحتاجه ولايريده، لذا فكره وايمانه يتجه لامور اخرى.
حين نقول ان الانسان له عقل ونفس وجسد، يجب ان نقول ايضا ان له ايمان، هناك امراً في نفس الانسان يدعى ايمان، قد نقول ان الايمانات عديدة لكني اقصد الايمان بإله... وهنا تظهر المشكلة، اي إله؟.

الايديولوجية المحمدية تمنع اي دين اخر يدخل الى اراضيها التي احتلها المؤمنون بها. الحكومات الاوربية لايهمهم اي امر من امور الدين لذلك يتخذ المحمدي فرصة ان ينشر محمديته في اوربا وامريكا.
وكما قال السيد عبد العزيز السالم بالضبط واضيف بعد اجيال قليلة سنرى اعداد المحمديين قد زاد، وبالوسائل الديمقراطية لتلك البلدان سيحصلون على مناصب حساسة في الدولة ولنا ان نتصور مايليه. وبعد هذا الانتشار والى ان يحين وقت معرفة المرأة حقيقتها في الاسلام يكون الاوان قد فات، فات كثيراً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنا يبدأ دور الكتّاب والعلمانيين والمفكرين وووو. اكتبوا لهم. اكتبوا لنا فاننا نستفاد كثيرا لكننا لن نفعل شيئا غير ان نقرأ، ولو اردنا ان نعمل شيئا نعتقده مفيداً فاننا سنرسل تعليقاً... فقط.
اكتبوا لهم، للشعب والحكومة، انتم الساكنون هناك اتحدوا واكتبوا وتظاهروا واحتجوا الى ان يصدروا قوانين تمنع المدارس الاسلامية والخطب المسجدية، قوانين تمنع نشر المحمدية وافكارها القرآنية. نبهوهم ان هذا سيكون وبالاً عليهم، واشرحوا لهم كيف.
الست داليا اتعجب كثيرا انك لحد الان لاتعرفين انه لايوجد اي انسان حاول ان يشوه دين، لكن هذا يوضح لي انك حين تسمعين او تقرأين اي نقد على المحمدية تغلقين اذانك وعيونك، وتتهمين. لانك لو كنت -مفتّحة- لما اطلقت تهمة بل كنت قد رديت على ماينشر لان كل ماينشر هو من الكتب والمصادر المحمدية المعتمدة المعترف بها والتي تُدرّس.
نصيحة اقرأي التعليق الاول للسيد عبد العزيز السالم وابحثي في الذي كتبه في الفقرة الثالثة، بصدق وجدّية، ثم نسمع رأيك عن... الحق.
تقبلي تحيتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يتزوج المسلم من المانيه يطلب منها تغييردينها وهذه اول خطوه لمصادره انسانيتها وحقها في اعتناق اي معتقد اوعدمه.
اكثر المسلمين الغير ملتزمين يتضاهرون بالاسلام بعد الزواج من اجنبيه وخاصه بعد ولاده البنات للعائله ويفرون التشدد خوفا من انحراف البنات كما يعتقدون’ولكن بدون جدوى.
المسلمات الالمانيات لايعرفن الكثير عن الاسلام وتاريخه.
اكثر المتزوجات من اجانب هن من المرفوضات من الشباب الالمان’فوجود زوج مسلم افظل من عدمه.
انا اعتقد ان من يبحث عن الراحه النفسيه يجدها في البوذيه وليس في الاسلام’ بتفاصيله الباعثه على القلق والخوف

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد عيساوي ردي علي من يقول واضح في مقالة امس وفي مقالة ساكتبها اليوم عن التاريخ والتاريخ اما عن من يحارب المسلمين
فبهدواء اين هي الحرب التي من المسلمين اولا ثم نرجع نكمل بعدها
يعني من 1300 عام بعد الفتوح كلها ولنقل العثمانيين فلتقل لنا سيد عيساوي من يحاربهم المسلمين ومن من الدول الاسلامية اليوم ترفع السلاح ها نقول النبال لانهم لا يمتلكوا سلاح يذكر من الذي يرفعه علي من ولتأت لي بدولة اسلامية تحتل اي بلد وشاور لي بس علي السلاح والتهديد المرعب الذي يقوم به اساطين العرب ضد لنقول الهواء او اضع نقط لتضع انت الاسماء والبلاد
اما نظرية المأمرة فهذه مبتذلة فاي مأمرة وعلي مين وليه ان اجبت علي هذا الاسئلة نفتح باب محاورة وعلي اي حال اقراء لي المقالتين القادمتين ان قدر لهما ان ينشرا
وشكرا علي اي حال 

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لأننا في الحوار المتمدن النافذة المفتوحة على كل الاديان فاننا نحترم كل الاراء ونقاسمها لوعة السؤال
لاننا في الحوار المتمدن حتما كونيون وانسانيون
المادة في الجزء الاكبر منها مادة سينمائية اعتقد انها لا تحتاج الى نقاش عميق من قبيل تسفيه هذا الدين او ذاك والمنجز الفني والحضاري للكمخرج يسعى حتما الى هذا التلاقح الحضاري الكبير لنستمع ولنناقش بكونية وبانسانية

مودتنا تلزمنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان المقالة استفزت البعض و اثارات البعض الآخر

الفيلم الذي قام الزميل بإخراجه يركز على شيء اساسي يدعى / التجربة الإنسانية لنساء في المانيا/ و المخرج محمد نبيل يؤكد أنه سيواصل المسيرة بانتاج فيلم جديد عن الامهات العازبات في مغرب اليوم,

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لست ضد فكرة نشر الاسلام اوادا صح القول اعتناقه سواء في المانيا وغيرها فهو اتجاه مبدئي للفرد . لكن هناك ايديولوجيا قد تعصف بالانسان ووضعيته علي حافة الهاوية ولم تقدم له بديل ناجع لمشكلاته وهدا الطرح في اصله من عنديات المسؤليبن علي المؤسسات الدينية والدين قد يخرجو عن ردائتهم ولم يقدمو بديلا ناجعا سو التفكيك علي ما هو قائم بدون طرح جديد وأ نا هنا لا ادعي الرفض من باب الرفض لكن اقر بعدم فهم هده النطرية للاخر والتي ستسلخنا من واقعنا لترمي بنا في واقع اخر قد يكون اشد شراسة مما نحن عليه الان وشكرا اليك صدقي الوفي عزيز وتحياتي لك الخالصة كلها مودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لست ضد فكرة نشر الاسلام اوادا صح القول اعتناقه سواء في المانيا وغيرها فهو اتجاه مبدئي للفرد . لكن هناك ايديولوجيا قد تعصف بالانسان ووضعيته علي حافة الهاوية ولم تقدم له بديل ناجع لمشكلاته وهدا الطرح في اصله من عنديات المسؤليبن علي المؤسسات الدينية والدين قد يخرجو عن ردائتهم ولم يقدمو بديلا ناجعا سو التفكيك علي ما هو قائم بدون طرح جديد وأ نا هنا لا ادعي الرفض من باب الرفض لكن اقر بعدم فهم هده النطرية للاخر والتي ستسلخنا من واقعنا لترمي بنا في واقع اخر قد يكون اشد شراسة مما نحن عليه الان وشكرا اليك صدقي الوفي عزيز وتحياتي لك الخالصة كلها مودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا يجب تسمية الأشياء بأسمائها...فكما أنه ليست هناك ايديولوجية عيساوية نسبة إلى عيسى عليه السلام، وإنما دين يطلق عليه أتباعه وغيرهم بالمسيحية، فأيضا ليست هناك ايديولوجية محمدية وإنما هناك دين إسمه الإسلام. فاحتراما لقراء المقال والتعليقات كان عليك أن تراعي هذه النقطة. ثانيا شئت أم أبيت فرغم الحرب المعلنة أو غير المعلنة على الإسلام والأكاذيب التي تفترى عن قصد أو غير قصد على هذا الدين فإن دين الله في تزايد وانتشار مستمر، والبراهين العقلية والمنطقية الدالة على صدق رسالة نبي الإسلام وأن القرآن كلام الله المنزل على نبيه لا حصر لها ولا مجال لذكرها. وإن كان على مر التاريخ دين سمح لغير أتباعه بعيش بسلام في أرضه فلا أعتقد أن هناك دين غير الإسلام فعل ذلك، فحتى المسيحية التي يدعي أتباعها على أنه دين التسامح فلنقرأ التاريخ ولنقارن ونحكم. ثالثا من أراد أن ينتقد الإسلام فليبدأ أولا بما يعتقده هو وإن وجده كاملا (وأتحداه) فلينقد حينها الإسلام . ختاما أقول..- يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ- صدق الله العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم
الأخ الفاضل عزيز باكوش يظهر أن الموضوع الذي تطرقتم إليه لم يعرف البعض قراءته كما طرحتموه ، لأن موضوع المناقشة أولا وأخيرا ليس الإسلام نفسه وإنما الشريط الذي أنجزه الإعلامي محمد نبيل ، بعض المتدخلين من الصنف الحاقد على الإسلام والمسلمين أو لهم عقدة من هذا الدين ، كان حري بهم مناقشة تجربة الإعلامي في شريطه وإبداء الرأي في عمله لا أن يناقش الإسلام كدين ، إن هذا الدين سواء قيل هـؤلاء أو لم يقبلوا فهو دين سماوي ختم به رب العالمين كل الرسائل الموجهة لبني البشرخدمة له ، أما المتنطعون - سواء المأجورين أو المتحالفين مع الشيطان - والذين لا يدعون الفرصة تمر دون إلصاق كل التهم بالإسلام والمسلمين نقول لهم : - إذا خاطبك الجاهلون فقل سلاما...- نحن مع حرية الرأي ولكن دون تجريح ، المؤسف أن هناك من لايناقش الموضوع المتطرق إليه وإنما يناقش موضوعا آخر ، كان حري بهؤلاء الإلتزام بقواعد المناقشة من احترام الرأي والرأي الآخر دون السقوط في حسابات شخصية لا طائل من إثارتها لانها أصلا أكبر منه ومن ادعاءاته ، وكلمة أخيرة شاء من شاء وكره من كره يبقى الإسلام هو الدين القيم والشافي من كل الأمراض .

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علي مابيدو ان البعض اساء الفهم الي القكرة نحن لسنا ضد الاسلام بل نعتز به كدين خاتم الاديان ونحترم كل الدينات السماوية لكن الفكرة هي كيفية توضيف الاسلام في السنريو وتبليغه الي الاخر وشكرا الي كل الاساتدة المحترمون

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---