أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم الفيتوري - مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (4)















المزيد.....

مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (4)


عبدالحكيم الفيتوري

الحوار المتمدن-العدد: 2950 - 2010 / 3 / 20 - 15:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (4)


ثالثا: مقاربة في مقتل عثمان بن عفان: (35ه)

بعد انتهاء حروب الردة وتداعياتها استقر أمر خلافة أبي بكر التي استمرت ما يقرب من عامين ونصف العام، ثم كانت خلافة عمر والتي امتازت بالاستقرار لمدة تربو عشرة أعوام، ثم كانت خلافة عثمان التي انتهت بفجعة مقتله على أيدى الثوار عام(35هـ)، وكان من ضمن قيادات هؤلاء الثوار مجموعة من الصحابة وكبار التابعين؛ كجبلة بن عمرو الساعدي من فقهاء الصحابة، وجهجاه بن سعيد الغفاري صحابي شهد بيعة الرضوان بالحديبة وغزوة المريسيع وبني المصطلق (انظر الاصابة لابن حجر،وأسد الغابة) كذلك شارك في عملية قتل عثمان بصورة ما بعض ابناء الصحابة كمحمد ابن أبي بكر الصديق، ومحمد ابن أبي حذيفة، قال البخاري في تاريخه الصغير عن الحسن قال: لم يدع الله الفسقة قتلة عثمان حتى قتلهم بكل أرض، فأما محمد بن أبي بكر فضربت عنقه ثم جعل بدنه في مسك حمار ثم أحرق بالنار.

وذكر الذهبي في إعلام النبلاء عن أبي جعفر القارئ، قال: كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة: رأسهم كنانة بن بشر، وابن عديس البلوي، وعمرو بن الحمق. ثم قال: وكان المصريون لا يطمعون في أحد من أهل المدينة أن ينصرهم إلا ثلاثة، فإنهم كانوا يراسلونهم، وهم : محمد بن أبي بكر الصديق، ومحمد بن جعفر، وعمار بن ياسر.( انظر: سير اعلام النبلاء)


هذا عن ثوار مصر، أما الذين قدموا من الكوفة وكان تعدادهم ما يقرب المئتين بقيادة الأشتر النخعي، والذين قدموا من البصرة مائة، رأسهم حكيم بن جبلة. وصفهم الذهبي بقوله: كانوا يدا واحدة في الشر، وكانت حثالة من الناس قد ضووا إليهم، وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين خذلوه كرهوا الفتنة وظنوا أن الأمر لا يبلغ قتله، فلما قتل ندموا على ما ضيعوا في أمره، ولعمري لو قاموا أو قام بعضهم فحثا في وجوه أولئك التراب لانصرفوا خاسئين. (المصدر السابق)

لو أمعنا النظر في قائمة اسماء قيادات مجموعات الثوار الثلاثة المصرية والكوفية والبصرية لوجدنا أنها تتضمن اسماء من الصحابة ومن كبار التابعين المفترض فيها الخيرية والافضلية من حيث معايشتها مراحل التنزيل وبدايات تأسيس المجتمع الإسلامي الأول.

اسماء قيادات الجماعة المصرية:
ورد عند الذهبي وغيره سجل باسماء قيادة الثوار المصرية فكان منهم،كنانة بن بشر، وابن عديس البلوي، وعمرو بن الحمق. فكنانة بن بشر، ذكره ابن حجر بصورة مجملة فقال: أنه صحابي وأنه من قتل عثمان. (الاصابة في معرفة الصحابة)، وذكر الكلبي كيفية قتل الصحابي كنانة للصحابي عثمان فقال: ضرب كنانة بن بشر عثمان بعمود ضربة على مقدم رأسه وجبينه!!

أما عن ابن عبديس البلوي، فصحبته وشهوده لبيعة الرضوان ثابتة كما جاء ذلك في مصادر التراجم المتعددة، فقد قال أبو نعيم الأصبهاني: أنه صحابي ممن شهد الحديبية.(معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني)، وايضا ذكره ابن الاثير: البلوي له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها. (أسد الغابة،كذلك ذكره ابن حجر في الاصابة، ومسند البزار، وتاريخ ابن عساكر، وتاريخ الإسلام للذهبي، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم). أما ابن سعد في طبقاته فقد ذكره بهذه الصيغة: عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل، وكان رأسا فيهم .(الطبقات الكبرى لابن سعد) واللافت للنظر أن ابن حجر في مقدم فتح الباري ذكر أنه قد صلى بالناس أيام حصار عثمان.(المقدمة)


وأما عن الرأس الثالث من رؤوس قيادة الجماعة المصرية فكان عمرو بن الحمق، وهو صحابي ثابتة صحبته كما ذكر ذلك الرازي في ترجمته، فقال: عمرو بن الحمق الخزاعي له صحبة.( الجرح والتعديل لأبي حاتم الرازي ) يبدو من هذا السرد أن قيادة الجماعة المصرية كانت بيد ثلاثة من الصحابة من بينهم واحد ممن حضر بيعة الرضوان يوم الحديبية والذي نزل فيهم قوله تعالى: لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة.


ترجمة قائد الجماعة الكوفية:
لا يخفى أن قيادة الجماعة الكوفية كانت بيد مالك بن الأشتر النخعي، وهو من الذين ولد قبل الإسلام وعاصر النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه لم يره ولم يسمع منه،وعلى هذا فهو ليس بصحابي ولكنه من كبار التابعين.(انظر طبقات ابن سعد)، ولكنه ألب على عثمان وقاتله، وشهد صفين مع علي، وهو أحد أركان سلطة علي ابن أبي طالب.( انظر سير اعلام النبلاء)


أما قائد الجماعة البصرية:
فهو حكيم بن جبلة العابد الزاهد من أركان سلطة علي ابن أبي طالب العسكرية، فقد قال عنه الذهبي كان متدينا عابدا شريفا مطاعا،بعثه عثمان على السند، وثم إنه نزل البصرة. وقد ذكرنا أنه أحد من سار إلى الفتنة، ثم قتل في فتنة الجمل...(تاريخ الإسلام للذهبي)

وقائمة اسماء الذين ساهموا في مقتل عثمان بصورة مباشرة أو غير مباشرة من الصحابة وكبار التابعين طويلة، فقد ذكر الطبري في تاريخه، والبخاري في تاريخه، والطبراني في كبيره، والذهبي في إعلامه وتاريخ الاسلام أعدادا غفيرة من اسماء هؤلاء فمنها على سبيل المثال.

1-عبدالله بن بديل الخزاعي، فقد روى البخاري في تاريخه أنه ممن دخل على عثمان، فطعن عثمان في ودجه، وعلا التنوخي عثمان بالسيف،فأخذهم.(تاريخ الإسلام للذهبي) وذكر ابن الاثير أن عبدالله بن بديل الخزاعي صحابي شهد الفتح وحنينا والطائف وتبوك، وصالح أهل أصبهان في خلافة عثمان، وقتل هو وأخوه عبدالرحمن بصفين مع علي وهو من أفاضل أصحاب علي وأعيانهم.(أسد الغابة، كذلك انظر الاصابة لابن حجر، والطبراني في الكبير).

ويبدو أن لعبدالله بن بديل أخا اسمه عبدالرحمن وهو من الصحابة ومن الذين شاركوا في قتل عثمان. فقد جاء في المعجم الكبير أنه عندما سئلت بنت بكر بن وائل السيدة عائشة عن مقتل عثمان: قالت: قتل والله مظلوما، لعن الله قتلته، أقاد الله ابن أبي بكر به، وساق الله إلى أعين بني تميم هوانا في بيته، وأهراق الله دماء ابني بديل على ضلالة، وساق الله إلى الأشتر سهما من سهامه، فوالله ما من القوم رجل إلا أصابته دعوتها. (الطبراني) واللافت للنظر أن كل من جاء ذكره على لسان السيدة عائشة كانوا من قيادات وأركان جيش علي ابن أبي طالب.


2-جبلة بن عمرو الساعدي:
جبلة صحابي يقال أنه أول من اجترأ على عثمان بالمنطق السيء، وشارك في إقتحام داره وقتله، قال عنه ابن عبدالبر: كان جبلة بن عمرو فاضلا من فقهاء الصحابة، وشهد جبلة بن عمرو صفين مع علي رضي الله عنه وسكن مصر.( الاستيعاب في معرفة الاصحاب، وانظر أسد الغابة، وتاريخ البخاري)

وذكر ابن جرير الطبري في تاريخه تفصيل الدور الذي قام به الصحابي جبلة في مقتل عثمان وتعطيل جنازته ومنع الناس من الصلاة عليه، فذكر عن عامر بن سعد أنه قال: كان أول من اجترأ على عثمان بالمنطق السيء جبلة ابن عمرو الساعدي، مر به عثمان وهو جالس في ندي قومه، وفي يد جبلة بن عمرو جامعة، فلما مر عثمان سلم، فرد القوم، فقال جبلة: لم تردون على رجل فعل كذا وكذا! قال: ثم أقبل على عثمان، فقال: والله لأطرحن هذه الجامعة في عنقك أو لتتركن بطانتك هذه. قال عثمان: أي بطانة! فو الله إني لأتخير الناس؛ فقال: مروان تخيرته! ومعاوية تخيرته! وعبد الله بن عامر بن كريز تخيرته! وعبد الله بن سعد تخيرته! ومنهم من نزل القرآن بدمه، وأباح رسول الله صلى الله عليه وسلم دمه.(ابن جرير الطبري) وفي رواية أن جبلة بن عمر الساعدي من الأنصار قال للذين يحملون جثمان عثمان: لا والله لا تدفنوه في بقيع رسول الله، ولا نترككم تصلون عليه. (ابن جرير الطبري، ولمزيد من التفصيل انظر الطبراني، ومجمع الزوائد، وتاريخ المدينة للنميري، وتهذيب الكمال للمزي)

3- جهجاه الغفاري:
ذكر ابن حجر في الاصابة أن جهجهاه الغفاري صحابي ممن شهد بيعة الرضوان (الاصابة، تاريخ المدينة لابن شبة النميري) وهذا الصحابي كان من الذين يثورون الناس ضد عثمان والتمرد على سلطته، وكان يسعى بهذه الافكار في المجامع العامة وفي مسجد رسول الله، ويقال أنه هو الذي أخذ العصاة من يدي عثمان وهو يخطب على المنبر فكسرها. ذكر ابن حجر عن نافع، عن بن عمر قال: قدم جهجاه الغفاري إلى عثمان وهو على المنبر فأخذ عصاه فكسرها فما حال على جهجاه الحول حتى أرسل الله في يده الأكلة فمات منها.(قال ابن حجر الحديث غريب تفرد به موسى بن عبيدة، عن عبيد وقد أشار إليه الترمذي)ورواه من طريق فليح بن سليمان ، عن عمته وأبيها وعمها أنهما حضرا عثمان قال : فقام إليه جهجاه بن سعيد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده فوضعها على ركبته فكسرها فصاح به الناس ونزل عثمان فدخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات.(الاصابة)

وذكر البخاري في التاريخ الصغير هذه الحادثة بذات الاسناد عن فليح فقال: حدثنا قتيبة ثنا بن فليح بن سليمان عن أبيه عن عمته عن أبيها وعمها، أنهما حضرا عثمان قال فقام إليه جهجاه بن سعيد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده قضيب النبي صلى الله عليه وسلم فوضعها على ركبتيه ليكسرها فشقها فصاح به الناس ونزل عثمان حتى دخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات .(تاريخ البخاري)

وجاء في تاريخ ابن شبة النمير أن الصحابي جهجاه الغفاري هو الذي منع الصحابي عثمان من إمامة الناس بالصلاة، ويبدو أن جهجاه كان يرى عدم صحة إمامة عثمان السياسية والدينية، ولكن هل كان من الذين يكفرونه كما نقل عن غيره بصريح العبارة( لقد كفر عثمان)؟! قال: بن الماجشون، قال: أخبرني عتبة بن مسلم المدني أن آخر خرجة خرجها عثمان يوم جمعة وعليه حلة حبرة مصفرا رأسه ولحيته بورس، قال: فما خلص إلى المنبر حتى ظن أن لن يخلص، فلما استوى على المنبر حصبه الناس، وقام رجل من بني غفار يقال له: الجهجاه فقال: والله لنغربنك إلى جبل الدخان، فلما نزل حيل بينه وبين الصلاة، فصلى للناس أبو أمامة بن سهل بن حنيف.(تاريخ المدينة لابن شبة)

4-نياز بن عياض الاسلمي: يقال هو الذي نادى عثمان يوم حصاره في دراه، فبينا هو يناشده أن يعتزلهم إذ رماه كثير بن الصلب الكندي بسهم فقتله، فقالوا الثوار لعثمان عند ذلك: ادفع إلينا قاتله-أي قاتل نياز- لنقتله به. قال عثمان: لم أكن لاقتل رجلا نصرني وأنتم تريدون قتلي. فلما رأوا ذلك ثاروا إلى الباب فلم يمنعهم أحد منه...(الطبري، الكامل لابن الاثير) وذكر الطبري وابن الاثير أن الذين هجموا عليه واشتركوا في دمه، منهم محمد بن أبي بكر، ورفاعة بن رافع، والحجاج بن غزنة، وعبد الرحمن بن خصل الجمحي، وكنانة بن بشر النخعي، وسندان بن حمران المرادي، وبسرة بن رهم، ومحمد بن أبي حذيفة، وابن عتيبة، وعمرو بن الحمق الخزاعي‏.‏(انظر المصدر السابق الطبري وابن الاثير)

5-فروة بن عمرو:
قال ابن عبدالبر: فروة بن عمرو بن ودقة بن عبيد بن عامر بن بياضة البياضي الأنصاري. شهد العقبة وشهد بدراً وما بعدها من المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين عبد الله بن مخرمة العامري. حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم: لا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن . قاله مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أبي حازم التمار عن البياضي، ولم يسمه في الموطأ. وكان ابن وضاح وابن مزين يقولان: إنما سكت مالك عن اسمه لأنه كان ممن أعان على قتل عثمان رضي الله عنه.( الإستيعاب في معرفة الأصحاب ).

ويبدو أن ثوار الخارج وثوار الداخل كانوا ينقمون على عثمان بن عفان الخليفة خمسة قضايا أساسية في نظام الحكم الديني القبلي كقضية العدل في توزيع الثروة والسلطة ونظام الشورى فقد أجمل الثوار مطالبهم بقولهم: أنه حمى الحمى، وحرق المصاحف، وأتم الصلاة، وولى الاحداث الولايات وترك أكابر الصحابة، وأعطى بني أمية أكثر من الناس.(انظر تاريخ الطبري، تاريخ ابن الاثير، تاريخ البخاري، البداية والنهاية، الإمامة والسياسة لابن قتيبة).

واللافت للنظر أن جل اسماء ثوار الداخل والخارج سواء منهم من قاد الحملة الإعلامية ضد عثمان أو من مارس عملية الحصار والقتل المباشر كانت موالية لمعسكر على ابن أبي طالب في قتاله مع معاوية في صفين أو في قتاله مع عائشة وطلحة والزبير في معركة الجمل !!


وهكذا...كان مقتل عثمان الفتنة الكبرى والشرارة الساطعة لنشوب فتن وحروب أخرى في القرن الأول الموسوم بخير القرون، ومن تلك الحروب العسكرية مذبحة الجمل، ومعركة صفين، وبداية ظهور الحروب الفكرية العقدية بين المسلمين كظهور الفرق والطوائف الاسلامية من خوارج وشيعة ومعتزلة ومرجئة وجهمية وما إلى ذلك.


يتبع



#عبدالحكيم_الفيتوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاربة نقدية لحديث خير القرون قرني (3)
- مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (2)
- مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (1-6)
- رجال المخزن... وتدجين الاتباع
- القدرية ضربة لازب للتفكير الديني
- النقد سبيل النهضة
- الفكر الديني وضبابية المفاهيم
- قيمة الحرية في العقل الفقهي !!
- نقد مراجعات جماعات الجهاد
- العيد ... والمستبد
- اغتصاب الأطفال في الفكر الإسلامي
- روايات تثير شبهات حول عرض رسول الله
- صورة رسول الله بين قلم السلف وريشة الرسام الدنماركي !!
- المرأة .... والاعوجاج الدائم (3)
- المرأة ... والإعوجاج الدائم 2
- المرأة ... والإعوجاج الدائم
- الأنثى والخيانة 4
- الأنثى والخيانة (3)
- الأنثى والخيانة (2)
- الأنثى والخيانة


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم الفيتوري - مقاربة نقدية لحديث (خير القرون قرني) (4)