أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاجرأسود - بلا تعين (الى من ....لا .....يهمة الامر)














المزيد.....

بلا تعين (الى من ....لا .....يهمة الامر)


هاجرأسود

الحوار المتمدن-العدد: 2948 - 2010 / 3 / 18 - 14:04
المحور: الادب والفن
    


الى من ....لا.....يهمة الامر

الى دولة العراق الابية .....الى دولة القانون الغيبية .....
الى متى تبقى الكلمات تصرخ ....والاحرف تنادي من غير مجيب
هناك شريعة واحدة .........للاجابة
اعزائي .....واحبائي ..سوف أاخذ لكم مني مأخا قاسيا .....
انصتو الى ما لا تقولة كلماتي...ولا تنادي الية احرفي .ولا اعاتب بة اصحاب الشان ........
الى متى تبقى ما ذكرتة في صراع دائم ...
الى متى لا يسمع صوت المواطن العراقي ,ويسمع صداة فقط ,,ويرد صداة على صاحبة بصوت جهوري .يخرسه .......
الى متي يبقى العراقي يطالب بحقوقة التي هي من ابسط الحقوق .ولم تصل حدا الى معناها,انما هي مجرد متطلبات الحياة البسيطة ........
الى متى تبقى تطالب الشرائح الاجتماعية المهمة في المجتمع كشريحة الشهداء والسجناء السياسيين في العهد المباد والفقراء والمساكين والمسنين والارامل والايتام والمطلقات......... والخ وكذلك الشرائح المهمشة كالمثقفين والفنانين والعلماء والاساتذة والمفترض الى رعايتهم لأنهم ثروة البلد وعمق حضارته وهويته الوطنية.

اهلا ايها المواطن .......
طلباتك........... كهرباء ,ماء ,امن ,خدمات ,وظائف ,نفط ,غاز
متى المواطن العراقي يتذوق معنى الراحة ...ولا تكون له طلبات من دولته الوقورة ؟؟؟؟؟؟؟؟
الى متى تبقى لستة الطلبات والشكاوى ..قائمة
فقر ..عوز..ذل ..اهانة ..رشاوي ..
الى متى نبقى في ركن الانتظار..........
من منا ينتظر .الوضع في تحسنة البائد ..الغائب
من منا ينتظر .......الانتخابات .حربها من الانتهاء
وحرب الكراسي ..الشمطاء..والدعايات الانتخابية
ونهاية حرب الكتل والاحزاب السياسية ، التي تفضل مصلحة العراق علىمصالحهاالوطنيه...............وهذابعيداجدا.
لا نريد ان ننغّص على البعض ممن كانوا لا يمتلكون سقفا يأوون اليه .؟.والآن باتوا يركبون السيارات الفارهة ،والقصور والاموال المكتنزة خارج العراق ، والى والى .........
الى متى من منا ينتظر .......اللجوء الى خارج البلاد..ويشتري الهرب باموال عراقية)...للهرو ب..او بصورة اصح .للتهريب
الى متى نبقى ننتظر الموت .... ونخاف .. لياتي وينقض علينا ,ربما بسيارة مفخخة..او بعبوة ناسفة ..او باختطاف من جهات مجهولة ..الى اخرة ..والى اخر من يصنعون الموت في بلاد الرافدين .. يلحدون لشعبة ارقى اللحود .. ’ فكفو عن سرقـة كل احلامنـا واشيائنـا الجميلـة ,محاولتكم البخساء لالغـاء حتى قدسيـة الأنتمـاء المعنوي لوطن .؟
مع الاسف فهناك من رحب بالواقع العراقي مشروخاً مهتوكاً خانعاً’ ومع الأسف انها وجدت في حالـة التمزق والتخبط والضياع وانعدام الرؤى السليمـة للقوى الوطنيـة المخلصـة داخل المجتمع العراقي سلاحاً اضافياً لأكمال مشروعهـا الخطيـر..وهو ابادة الشعب العراقي بصورة سلسة .
الى من لا يهمة امر المواطن العراقي ,.. ولعبة المحاربين .. في البرلمان ..والزعماء الضاربين بيد من حديد على الشعب و خارجة .
اين حقوق الانسان ..التي تتحدثون عنها في برامجكم الانتخابية
واشاعة ثقافة الحقوق والواجبات ونشر المبادىء الديمقراطية
اين ..شرعيةالحوار واحترام التعايش المشترك للاديان والمذاهب والقوميات والاقليات المكونة للشعب العراقي..
واحترام الرأي الآخر المخالف وهو ما اكد عليه ما اكد عليه الاسلام في قوله سبحانهI (ولقد كرمنا بني آدم)

فاحترم ايها المواطن ما تقدمة لك الدولة بطبق نحاسيٍٍِِِ احمق ..فانت ايها المواطن ..امرك لا يهم اصحاب الشان فكفو, ان تبخسوا قدرنا وتغتصبوا حقنا وتجرحوا كرامتنا.... فنحن من المفترض................................................................ شعبكم



#هاجرأسود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعنةً....مؤبدة


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاجرأسود - بلا تعين (الى من ....لا .....يهمة الامر)