أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد محمود القاسم - سمر المقرن شمس مشرقة في سماء المراة السعودية















المزيد.....

سمر المقرن شمس مشرقة في سماء المراة السعودية


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2932 - 2010 / 3 / 2 - 10:10
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الكاتبة والاديبة السعودية، سمر المقرن، تعتبر شمس مشرقة دائما، في سماء المرأة السعودية، حيث لا تفتأ هذه الكاتبة المبدعة والرائعة والخلاقة، أن تكتب باستمرار، عن المرأة السعودية، وحقوقها المهضومة، ومعاناتها وآلامها واحزانها، عبر عشرات السنين، مما يصيبها يوميا، من ظلم المجتمع السعودي لها، ومن عاداته وتقاليده البالية في معظمها، والتي أكل عليها الدهر وشرب، ومن سيادة ثقافة ذكورية موغلة في القدم، ومعبأ بالحقد والكراهية والتخلف، بكل ما يتعلق بالمراة، من حقوق او واجبات، فالمرأة السعودية في المجتمع السعودي، عبارة عن كم مهمل، لا يذكر له وجود في العقلية الذكورية المتفشية، منذ مئات السنين، على الرغم من انها تمثل نصف المجتمع السعودي، وهي التي يقع عليها عبء الأمور المنزلية من طبخ ونفخ وتربية الأبناء، اضافة الى عمل البعض منهن، في اعمال اخرى، خارج المنزل، كي تساعد في الصرف على احتياجاتها واحتياجات اسرتها، ومع هذا وذلك، تحارب باستمرار في عملها وتعليمها، وحتى في ادنى حقوقها الشخصية، فهي لا تستطيع التنقل من مكان الى آخر، الا بوجود محرم معها او ولي امرها، كما يمنع عليها قيادة السيارة، لتلبية احتياجات اسرتها وعائلتها، ويمنع عليها التحدث امام القاضي لتبثه شكواها من ظلم زوجها او احد اقربائها، الا يوجود محرم معها او ولي امرها، ويجب ان تكون مجللة بالسواد، من راسها حتى اخمص قدميها، ويمنع عليها الاختلاط بالآخرين، كون جسدها عورة ايضا، حتى لو كانت تضع الحجاب او النقاب، لأنها تعتبر في خلوة غير شرعية، وهكذا من الأمور التي يندى لها الجبين.
سمر المقرن، اديبة وكاتبة سعودية متحررة اجتماعيا، وتتمتع بالشجاعة والكفاءة والجرأة والصراحة، وبفكر تنويري معاصر، تنتقد المجتمع السعودي، والثقافة الذكورية السائدة فيه، والتي يحملها فكر الكثير من رجال السعودية، ذوي الأفكار التكفيرية المتحجرة، والتي تمثل افكار العصور الوسطى، حيث يستغل الفكر الديني بشكل متزمت، كسياط مسلط على جسد المرأة السعودية، والتي تعتبر هي اساس فساد المجتمع، كما يعتقده هؤلاء التكفيريين، اما الرجل، فهذا الشيء، لا يمسه قيد انملة، فالرجل، يحق له، ما لا يحق لغيره، ولا يحاسب على اي شيء اقترفه، خاصة اذا ما تعلق الأمر بالمرأة، لأنها هي اساس الفتنة والفساد على حد زعمهم، فالرجل، لا يعيبه شيء، سوى خلو جيبه من النقود.
الأديبة والكاتبة والرائدة، سمر المقرن، تتعرض للتهديد بالقتل، وتمزيق جثتها ورميها للكلاب، اذا ما حاولت التعبير عن رايها وفكرها المناقض، والمنتقد للمجتمع السعودي أو لبعض المتحدثين فيه، والذي يزخر بالمآسي والظلم، ضد المرأة السعودية، حتى انه لا يجوز ان تدخل المرأة الى مبنى من نفس الباب الذي يدخله الرجل، فهي تدخله من الباب الخلفي، والرجل يدخله من الباب الرئيسي.
اما عن التهديد الذي تلقته الأديبة والكاتبة سمر المقرن، فقد نشر نصه يوم الإثنين الموافق 15 فبراير 2010م، في صحيفة الحياة الصادرة في مدينة الرياض السعودية، وهو من أحد الحاقدين من ذوي العقول المتحجرة، حيث قالت الكاتبة السعودية سمر المقرن، إنها تلقت تهديداً بالقتل والتقطيع، من أحد مؤيدي الداعية السعودي محمد العريفي، في رسالة خاصة على موقعها الالكتروني، على خلفية كتابتها مقالاً بعنوان "العريفي والسيستاني.. انتقدت فيه أسلوب محمد العريفي في مهاجمة المرجع الشيعي آية الله السيستاني، يشار إلى أن محمد العريفي وصف السيستاني بالزنديق الفاجر. أما نص التهديد الموجه لها فهو:(أقول يا سمر المقرن... سيتم انتشالك وتقطيعك إربا إربا يا وضيعة، هل أنتِ كفوءة للتهجم على العريفي؟؟ أقول سيتم تقطيعك ورميك للكلاب يا رافضية.......الخ). وعقبت سمر المقرن على التهديد وقالت:
(في الحقيقة، لم يخفن هذا ولا غيره، ممن تصلني منهم تهديدات، وإن لم تكن قد وصلت إلى حد القتل والتقطيع، فالحمد لله، الذي وهبني قلباً قوياً، لا يهاب هذا وأمثاله من الجبناء، الذين لا يستطيعون رد الحجة بالحجة، وليس لديهم القدرة على استخدام العقل، وتفنيد الحق من الباطل، لذا ليس بيدهم سوى (القتل) والإقصاء، والنعت بالرافضية).
تتابع السيدة الرائدة سمر المقرن كلامها فتقول:(هناك رسائل كثيرة تردني على موقعي الشخصي، أو على بريدي الإلكتروني، أضحك كثيراً وأنا أقرأها، ولا أخفيكم، أشعر بنشوة الانتصار، فأصحاب هذه الرسائل، من بعض مريدي المدرس، بكلية المعلمين، الدكتور محمد العريفي، ليس لديهم إلا السب والشتم والتهديد، تمنيت لو وصلتني رسالة واحدة فقط، فيها حجة، تجعلني أتراجع عن موقفي، لكن ولله الحمد، لم أجد إلا كلمات بذيئة ونابية، تزيدني إصراراً على المضي في هذا الطريق، من أجل دحر الباطل، وأن أكمل رسالتي التنويرية في زحزحة قناعات بعض المغيبين التابعين من دون تفكير).
تقول الكاتبة والأديبة المبدعة والخلاقة سمر المقرن، في مقال آخر لها بعنوان:المرأة ثروة وسلاح بتاريخ 15/1/2010م ومنشور على الشبكة العنكبوتية:
(المرأة أسيرة للعادات والتقاليد الجائرة، فلا تزال المرأة في الخليج مهضومة الحق، في كثير من المجالات، منها السياسية، والاقتصادية، والرياضية، فما هو السبب؟؟؟؟؟؟؟
بلا شك، يعود السبب، إلى العادات والتقاليد، والخوف من السمعة، والأفكار التي تدعو إلى أن مكانها البيت والمطبخ، وتفريخ الأطفال، وكأنّ المرأة إذا ذهبت إلى أحد المجالات، تكون ناقصة،علماً بأن المرأة قد شاركت في عهد الرسول الأمين، في كثير من الأمور، وكانت أكبر دليل، سيدتنا عائشة وخديجة رضي الله عنهما، ولكن هنا في الخليج، قد هُدر حقها في الكثير من المجالات، فلماذا لا يكون للمرأة الخليجية دور في السياسة، ويكون لها دور إيجابي؟؟؟؟؟؟؟). تتابع الأديبة والكاتبة القديرة والابداعية سمر المقرن فتقول:
(لا أنكر أنه يوجد بعض السيدات في الخليج، لهن دورهن، ولكن يبقى العدد محدودا، إن ما يعيق نمو دور المرأة، هو أن هذا الفكر السائد، الذي دوما أنبه منه، وهو أن المرأة هي ربة البيت، ومالها إلا بيتها وتربية العيال، هو السبب العائق، وراء الكثير من التأخر في نمو الثقافة العامة، والتقدم المأمول، إذ إن كثيراً من المجالات، قد فشل الرجل فيها، وأثبتت المرأة نجاحها فيها، فمتى تقفز النساء قفزات حقوقية واعية وحقيقية، ويحدث تغيير حقيقي لا شكلي، على أن يكون هذا التغير، من الداخل، وليس بضغط من أية جهات خارجية، قد تسعى إلى أهداف أخرى).
عن منظمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، هذه المنظمة الارهابية، التي تحكم المجتمع السعودي، وتتحكم بكل صغيرة وكبيرة فيه، باسم الدين، وتعتقل الناس وتجلدهم وتهين كرامتهم، وتدوس على قيمهم واخلاقهم، وتجلد اجسام النساء يوميا بدون حساب، تقول الكاتبة والأديبة سمر المقرن، بكل شجاعة وصراحة وجرأة، بمقالة لها منشورة على موقعها الخاص على الشبكة:
(كلما أقرر عدم الكتابة عن أي موضوع يخص هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأنني-مليت-أجدني محاصرة بأحداث لا يمكنني تجاوزها، خصوصا أن هيئة الأمر بالمعروف في بلادي كل يوم لها (موضة) جديدة، من الأحداث الغرائبية التي جعلت مجتمعنا محل تندر وتفكه، لصحف وشعوب العالم، على الرغم من أننا قبلنا أن يكون للمعروف هيئة وموظفون، وسلمنا أمرنا وتدبير حياتنا وأفراحنا وأحزاننا لهم، إلا أننا لا يمكن أن نقبل هذا الإصرار العجيب من بعضهم، على عدم احترام خصوصية أو كرامة أي شخص كتب عليه القدر، أن يعيش ضمن أناس يتمتعون بكافة الصلاحيات، ولا تستطيع أي أجندة، تقويم أو تقييم أن تطال آلية عملهم، آخر(موضاتهم) ما تناقلته وسائل الإعلام عن تهجمهم على رجل انزل زوجته على باب السوق، وتهديدهم له بعدم إيصال ما حدث للصحافة، بعد أن تبين لهم أن المرأة هي زوجته، ولولا شجاعة هذا الزوج، وانتفاض قبيلته معه ضد البيان، الذي أصدره المتحدث الإعلامي باسم الهيئة، ولولا الشجاعة المنقطعة النظير، لدى رئيس الهيئة الجديد، الذي أحس بأن القضية، لن تقف عند هذا الحد، ولا مجال لغير الاعتراف بالخطأ، ومحاولة الإبقاء على القشة بعيدة عن ظهر البعير، لأطول فترة ممكنة، لاستمر الوضع على ما هو عليه، المتحدث الإعلامي الذي كال التهم للزوج، ولفق الكثير من التصرفات التي توقع أن تقبلها عقولنا مجبرة، مثلما قبلت سابقا، وبالإجبار، مئات البيانات التي تكيل التهم لأطراف، لدي إحساس قد لا يقبل الشك، بأنهم بريئون، أيضا قبلنا تواجدهم في الأماكن العامة لدرء المنكر، أو القبض على امرأة ورجل في مطعم بتهمة الخلوة.
منذ سنوات طويلة، ونحن ننادي بمراجعة آلية عمل هيئة الأمر بالمعروف، ووضع ضوابط لاختيار موظفيها، فإذا كان هذا مستوى المتحدث الإعلامي الرسمي للهيئة، فكيف ببقية موظفيها، مشكلتنا مع الهيئة، اختلاف مفاهيم، حول ما يدّعون أنهم أحق بفهمه أكثر منا، فهم يعرّفون (النهي والأمر والمعروف والمنكر) حسب مفهوم إقليمي، يكيفونه وفق مصالح أغلبها ليس من الدين بشيء.
هذه هي الكاتبة والأديبة والمراة السعودية الرائدة، والمتألقة والخلاقة (سمر المقرن)، ومواقفها الشجاعة والجريئة والصريحة والذكية، في انتقاد الظلم الواقع على المرأة السعودية، من قبل بعض الرجال المتخلفين عقليا وفكريا، في المجتمع السعودي، ومن قبل رجالات، ما يعرفون بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، هذه الهيئة، التي انجبت، أحد عشر شخصا ارهابيا، دمروا مبنى التجارة العالمي في نيويورك، في احداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2000م، والذين لا يتورعون عن اهانة المرأة السعودية، ويدوسون على كرامتها يوميا، ومن بعض الرجال المتخلفين، وخاصة من رجال الهيئة التكفيريين والمتحجرين، ذوي العقول والأفكار المتعفنة، والتي تدعي بأنها تحكم باسم الدين، وبالعادات والتقاليد البالية، التي اكل عليها الدهر وشرب. كل التحية والتقدير، للمرأة السعودية المناضلة والمكافحة والمجاهدة والصابرة، ضد الظلم، ومن اجل ان تنال حريتها وتصون كرامتها وحقوقها واستقلالها، وكل التحية والتقدير للأديبة والكاتبة الرائعة والمبدعة والخلاقة (سمر المقرن)، والتي لا تخاف بقول كلمة الحق، لومة لائم، والتي تدافع باستمرار، دون كلل او ملل، عن حقوق اخواتها السعوديات والخليجيات والعربيات، في كل وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وبهذا استحقت ان يقال عليها: شمس مشرقة، في سماء المرأة السعودية.
انتهى موضوع:
سمر المقرن، شمس مشرقة، في سماء المراة السعودية



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في رواية نساء المنكر للأديبة والكاتبة السعودية سمر الم ...
- السعوديات يتبوأن مراكز اعلامية عليا
- المشهد الفلسطيني والمأزق الراهن، رؤيا واقعية، ونظرة مستقبلية
- واقع المرأة في دولة الأحتلال الصهيوني
- ميسون ابو بكر نجمة فلسطينية مضيئة في سماء السعودية
- الموقف التركي المشرف، ضد دولة الأحتلال الصهيوني
- حتمية الثورة الجنسية في العالم العربي
- زوجة تبحث عن زوجة ثانية لزوجها
- الكاتبة والأعلامية نادين البدير وتعدد الأزواج
- وفاء الكيلاني في مقابلة مع د.نوال السعداوي
- نجمة اجتماعية في سماء بيت ساحور
- الى مديرية المرور العامة الفلسطينية
- معاناة انسانية لسيدة فلسطينية
- قراءة في كتاب احلام مستغانمي :النسيان. كوم
- استقالة الرئيس ليس هو المأزق، واستبداله ليس هو الحل
- انهم يقتلون الأطفال
- الناشطة الأصلاحية، والمبدعة السعودية (صباح الشهري) ودرس في ا ...
- مناضلي اشرف الشرفاء في العراق يواجهون القمع والأرهاب
- مقالة من ناشطة اصلاحية وكاتبة سعودية
- حوار عبر الماسنجر مع شاب جزائري عن تحرر المرأة


المزيد.....




- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري
- -اغتصاب الرجال والنساء-.. ناشطون يكشفون ما يحدث بسجون إيران ...
- ?حركة طالبان تمنع التعليم للفتيات فوق الصف السادس
- -حرب شاملة- على النساء.. ماذا يحدث في إيران؟
- الشرطة الإيرانية متورطة في تعذيب واغتصاب محتجزات/ين من الأقل ...
- “بدون تشويش أو انقطاع” تردد قنوات الاطفال الجديدة 2024 القمر ...
- ناشطة إيرانية تدعو النساء إلى استخدام -سلاح الإنستغرام-


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد محمود القاسم - سمر المقرن شمس مشرقة في سماء المراة السعودية