أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حازم الحر - لا علاج للسيدات 2 والاخيرة ولكن المأساة مستمرة














المزيد.....

لا علاج للسيدات 2 والاخيرة ولكن المأساة مستمرة


حازم الحر

الحوار المتمدن-العدد: 2920 - 2010 / 2 / 17 - 16:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مساء الخير
كنا توقفنا في قصة مأساة سحرعندما تم وضعها على حمالة الاسعاف وفي وضع جلوس متمسكة باطراف الحمالة ... وابتسمت سحر اقسم اني رايتها مبتسمة لثواني ولا اذكر من اعطاها حبة مندلينا قشرتها واكلتها بطريقة تثبت ذكائها البريء . كان شعرها اجعد كثيف لم يمسه الماء منذ اسابيع او شهور او... واظافر لم تعرف المقص وتم نقلها للمصحة العقلية وسط فرحة الجميع وهم يهمسون لو من زمان اجت الشرطة واكيد رح يهتموا فيها والله يرحمنا برحمتوا ... طيبة البسطاء البريئة
ويا فرحة ما تمت !!!! اسنوع او اقل وتم اعادتها لولي الامر ولنفس الظروف ؟؟ والسبب القديم لم يعرف التقدم والعلم له طريق وهو انه لا يوجد قسم لعلاج حالتها في المصحة !!!وعادت المسكينة لزنزانتها يمكن بعد ان تم تنظيفها واحرق محتوياتها في فترة غيابها وتم توقيع الاب على تعهد بحسن معاملتها ورعايتها - شي روتيني - ولم ولن يتمكن احد من اسكات صرخاتها تشق هدوءالفجر يشاركها فيه غناء كناري العزيز وكانه يواسيها ويحس بألمها اكثر من كثير من البشر النيام بعد ان ماتت ضمائرهم
ولم يستسلم المجنون كما وصفني البعض وبقيت ادق الابواب . جمعيات نسائية - مؤسسات للمعاقين وما اكثرها في فلسطين ! ولسنين الكل يسمع وينفعل لدرجة تشبه البكاء ! وفي الاخر يعطيني عنوان مؤسسة اخرى لأن الموضوع ليس من ضمن تخصصه!!!!! وتستمر المأساة ولن تيأس المحاولات
لو انفعلتم اصدقائي القراء ولوصدقت اخي بسيوني بسيوني نعم اخي فخلاف الرأي لايفسد الود الانساني . ان المسكينة موجودة . واكيد جميعكم تودون بل تتمنون المساعدة ولكني ابحث عن من هو قريب وواصل نعم واصل ليوصل المسكينة لبر الامان
اشكركم من اعماق قلبي وأيميلي موجود وقلبي مفتوح لأقتراحاتكم ويسعد مساكم



#حازم_الحر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا علاج للسيدات -1


المزيد.....




- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...
- -سرايا أنصار السنة- تتبنى تفجير الكنيسة بدمشق والبطريرك يازج ...
- المسيحيون في سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس
- إيران تعلق على مواقف دول عربية وإسلامية متفاوتة بالشدة والله ...
- المسيحيون قي سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حازم الحر - لا علاج للسيدات 2 والاخيرة ولكن المأساة مستمرة