هدى منصوري
الحوار المتمدن-العدد: 2917 - 2010 / 2 / 14 - 12:01
المحور:
الادب والفن
ما لجأت إلى الكتابة حتى فسد كل شيء من حولي.
لم أجد متنفسا إلا الشعر والنثر، المقامة والمقالة.
الحبر دمي وريشتي سلاحي.
ها أنا أغطسها في محبرة دمي أمتص بدون رحمة ولا شفقة.
امتص كلماتي وعباراتي غير مبالية بآلام دمي واستغاثاته المدوية،
حتى ينفذ دمي وتفرغ المحبرة،
إلى أن تحييني نصوص وترد في روحا جديدة،
روح الحزن والثورة والحب.
(*) تلميذة في صف التعليم الثانوي "علوم"، مدرسة العراقي 2، مراكش/المغرب.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟