أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمود عرفات - مخاض الجمهوريه التركيه الثانيه.















المزيد.....

مخاض الجمهوريه التركيه الثانيه.


محمود عرفات

الحوار المتمدن-العدد: 2909 - 2010 / 2 / 6 - 12:32
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    



*اليوم و أنا أتطلع للمشهد السياسى بالشرق الأوسط لا أستطيع إغفال حاله سياسيه تنمو بقوه فى المنطقه..تركيا؛ذلك البلد العظيم الذى تأسست جمهوريته الأولى قبل أى جمهوريه بالمنطقه و اليوم يبدأ مخاض جديد لجمهوريه ثانيه فى حاله غير مسبوقه بالمنطقه و فى إطار ديموقراطى و شفافيه كامله..لذا وجب علىَّ أن أكتب فى هذا المخاض الجديد..



نبذه تاريخيه:
=======
فى العام 1918 إستسلمت الدوله العثمانيه فى هدنة مدروس لقوى الحلفاء الأوروبيه التى سارعت بإفتراس أرض تركيا قلب الخلافه العثمانيه ليجئ العام 1919 وبريطانيا و فرنسا و إيطاليا قد سيطروا على الكثير من الأراضى التركيه لتبدأ فى نفس العام فعاليات سياسيه نظمها جنرال تركى يسمى مصطفى كمال لمقاومة الإحتلال..و يجئ العام 1920 لتوقع الدوله العثمانيه على إتفاقية سيفر التى تنشئ دوله كرديه تنتزع 1/ 4 مساحة تركيا و تتنازل الدوله العثمانيه فى الإتفاقيه لكل دوله على الأرض التى إحتلتها داخل تركيا..بدأ الجنرال التركى فى تنظيم قوات عسكريه من بقايا الجيش العثمانى ليخوض فى العام نفسه سلسله من العمليات العسكريه اجبرت مع الظروف الداخليه و الاقليميه لكل من فرنسا و ايطاليا على طلب الهدنه و تم توقيعها فى بوزنطى1920 و تفعيلها فى 1921 بعد معركة السخاريا التى أكدت غنتصار حكومة المقاومه فى أنقره ، فى العام 1921 بإتفاق مع إنجلترا إندفعت اليونان داخل الارض التركيه فعادت العمليات العسكريه متمثله فى معارك إينونو الأولى و الثانيه و السخاريا و دملوبونار لتنتهى بالعام 1922 بهزيمه كبرى لليونان و إنسحابها الكامل من الاراضى التركيه الاسيويه(90%)و يأتى العام فى اغسطس 1923 حيث تنسحب من ال(10%)المتبقين فى إطار إتفاقية لوزان لتنشأ الجمهوريه الأولى فى 1923 برئاسة الجنرال التركى مصطفى كمال و يضع بنفسه فارضاً بالقوه و الاقناع مبادئ الجمهوريه: العلمانيه و القوميه فى إطار موحد بقيادة الحزب الوحسد المسموح له ، حزب الشعب الذى أسسه من مجموعات المقاومه السريه التى أسسها بالعام 1919 مع رفيقه الجنرال عصمت إينونو.



الجمهوريه الأولى:
==========
أتصور أن الجمهوريه فى تركيا كانت إنجازاً بحق ظهر على تلك الأرض التى قبلها ب خمسة أعوام كانت محتله من 3 دول اوروبيه..لذا فأرى ظهور الجمهوريه فى حد ذاته مكافأه لتركيا؛إلا أن خطايا النظام الكمالى التى شابت الجمهوريه الأولى كان كثيره يتحمل مسئوليتها مصطفى كمال أتاتورك بحكم انه من فرضها و أسسها بنفسه..هذا الأخطاء هى التى يحاول حزب العداله و التنميه الآن تعديلها فى مواجهة الإصرار العسكرى و موقف محكمة الدوله الدستوريه على إبقاء الأخطاء التى ربما لم تتشكل بصورتها الحاليه إلا مع إنقلاب 1980 و دستور1982 الذى وضع القواعد العلمانيه بشكلها الحالى فى تركيا..
كان الخطأ الأول هو أن النظام الجمهورى مع إعلانه تم بخدعه سياسيه دبرها مصطفى كمال و بالتالى كانت أسس الجمهوريه مُعارضه من العديدين بإعتبارها مؤامره كماليه..كذلك حظر تشكيل أى حزب بإستثناء حزب الشعب رسخ إستبداداً مطلقاً لم يتعدل الا بالعام 1946 بعد وفاة اتاتورك ب8 أعوام مما جعل التجربه الحزبيه فى نظر الجيش نوع من الخيانه لمبادئ المؤسس!!!..الرؤيه العلمانيه نفسها تم فرضها بالقوه و ليس بالاقناع او بطلب الشعب مما رسخ الاستبداد العلمانى فى تركيا و أفرز نفوراً من الكثيرين تجاه النظام العلمانى بعد وفاة اتاتورك و تترجم هذا فى حزب جديد هو الحزب الديموقراطى الذى حاز أغلبيه ساحقه فى انتخابات 1950 و الحزب الوطنى المنادى بعودة الخلافه الذى حاز مقعد واحد فقط فى اشاره واضحه الى ان الخلافه ليست الهدف..بل نظام حر يحافظ على رغبة الانسان و لا يفرض عليه شئ بالقوه..كذلك و على الرغم من الابقاء على روابط ثقافيه و إقتصاديه بين تركيا و المشرق العربى الا أن تركيا الكماليه و ما بعدها حرصت على الا تختلط بمشكلات المنطقه العربيه(لم يمنع هذا تركيا فى عهد عدنان مندريس 1958 من التحالف مع انجلترا و التهديد بغزو سوريا!!!)..و بالتالى فإن التفاعل السياسى مع المنطقه العربيه شبه محظور(من أسباب الاطاحه بنجم الدين أربكان 1997 زيارته لليبيا 1996 و دعوته لتركيا منفتحه على العرب!!!)..كانت من أخطاء الجمهوريه الأولى كذلك عدم وضوح دور الجيش و تبعيته إذ حدد الدستور دور الجيش فى الحفاظ على النظام و لم يحدد تبعيته بوضوح مما شكل أزمه مع وفاة اتاتورك لم ينهيها إينونو و بالتالى كانت إستقلالية الجيش منذ تلك اللحظه عائق أمام أى تفاعل ديموقراطى حقيقى فى البلاد..
لذا فإننى أجمل أخطاء الجمهوريه الأولى فيما يلى:

-1-التأسيس الأول تم بخدعه سياسيه أربكت بناء الدوله نفسه و جعلت قوى عديده ترفضه و مازال أثر هذا مستمر لليوم.
-2-العلمانيه لم تتم بمفهوم غربى من علمانيات راسخه كإنجلترا لكن بمفهوم مصطفى كمال وحده بحيث باتت تفسيرات أتاتورك للعلمانيه هى وحدها العلمانيه و المساس بها جريمه حتى لو كان برأى الشعب و تم فرضها بالقوه و فى حالات..بالإعدام!!!
-3- الغاء فكرة التعدديه الحزبيه مما جعلها بوفاة أتاتورك تجربه مشكوك فيها و لا يستطيع الجيش إحترامها بل ينهيها فوراً لمصلحة الجيش و مبادئ الدوله حسب رؤية الجيش نفسه!!!
-4-العزله السياسيه عن المنطقه..فالروابط الثقافيه موجوده و الاقتصاديه لكن هناك عزله كامله عن تفاعلات المنطقه السياسيه.
-5-هلامية دور و موقف الجيش حيث كان لا بد لعصمت تحديده منذ 1938 خصوصاً مع وجود فوزى قاشماق صديق إينونو و الذى كان بإمكانه تحجيم دور الجيش لكن هذا لم يتم.



لماذا الآن؟
======
قد يتبادر سؤال للذهن..لماذا أرى المخاض الآن؟
أجيب بأن هذا المخاض أراه لأننى أرى نجاح كبير للعداله و التنميه فى تحجيم دور الجيش الذى مثل المجهض الأمثل لأى تغيير(راجعوا إنقلاب تشيميل جورسيل الدموى فعلى الرغم من وجود ما يبرر الانقلاب من ظروف كارثه على الارض الا ان العقوبات كانت انتقام مطلق ممن يفكر فى المساس بشكل الدوله..و إنظروا الآن لوضع الجيش لتعرفوا نجاح العداله و التنميه الى الان فى تحجيمه)..أما الدستوريه العليا فعلى الرغم من وجودها فى 1961 و تعزيزها فى دستور1982 إلا انها تفتقد اليوم للشرعيه الشعبيه التى تدفع العداله و التنميه فى إنشاء دستور يقلل من صلاحياتها(لو حدث هذا فستكون آخر مواجهه بين تلك القوى و الرابح هو المنتصر للأبد)..
على هذا فإن مخاض الجمهوريه الجديده يتشكل و يستمر بنجاح وسط تأييد شعبى يمثل الدعم الحقيقى لولادة جمهوريه ثانيه..




ما معنى الجمهوريه الثانىه؟
===============
*إن مصطلحى للجمهوريه الثانيه لا يعنى بالمره جمهوريه(تحذف)مبادئ مؤسس الدوله و المبادئ العامه للجمهوريه الأولى..
لا بل أعنى جمهوريه (تطور)و (تعدل)تلك المبادئ بحيث لا تظل الأخطاء التى إلتصقت بالتجربه حتى اليوم بل تتغير فمثلاً لم يتم حظر الحجاب حسبما علمت منذ أيام فى الأماكن العامه حتى العام 1982 بل لم يتم تفعيله بصوره عامه بعد ان كان جزئياً قاصراً على اماكن التعليم منذ 1983 الا فى 23اكتوبر 1998 بحكم محكمه رسميه بحظره فى كل مكان حكومى..و بالتالى فإن حرية المرأه المحجبه كإنسان و كمواطنه تفعيل حقيقى للعلمانيه و تطوير للرؤيه التى رسخها الجيش فى 1982 ضد المحجبات..أتاتورك نفسه والدته كانت متدينه و محجبه و اخته مقبوله و زوجته لطيفه محجبات و كذلك زوجة فوزى قاشماق!!!..بالتالى فإن الحجاب كنموذج لا بد من عدم حظره داخل الهيئات الحكوميه كتطوير للفكره العلمانيه و هكذا..

الكل فى تركيا:
========
الآن لا بد من وصف المشهد التركى بما له و ما عليه فى شخوص العداله و التنميه و حزب الشعب و الجيش و الدستوريه العليا..



-1-العداله و التنميه:
يمارس الحزب دوره بإنتظام و كفاءه منذ توليه الحكم و مارس إصلاحات إقتصاديه و حارب الفساد المنتشر حتى حقق نجاح إقتصادى متميز فى البلاد..تتميز سياساته بالرأسماليه المطلقه و العمل فى غطار صندوق النقد الدولى مما يزيد من إرتباطه بالجانب الإقتصادى الغربى..كذلك عضويته بالناتو و تواجده الفعال فى بلاد مثل أفغانستان بقوات من جيشه أدى للمزيد من العلاقات الوثيقه مع اوروبا..و على الجانب المشرقى فقد بدأ الحزب منذ عامين فى إصلاح اخطاء تركيا السياسيه المنعزله عن المنطقه و بدأ بالانفتاح على العراق و ايران و سوريا و لبنان و ليبيا و غيرها من دول الثروه و الإرتباط السياسى بالمنطقه..كذلك إستطاع وضع أسس لحل المشكله التاريخيه مع أرمينيا و يحاول الان حل ملف الكراد الذى يمتد لقرون عده فى تاريخ الدوله العثمانيه..
إلا أن الحزب و بكل أسف منذ نجاحه الأكبر فى إنتخابات 2007 تسللت الى قياداته روح الغرور التى تترجمت فى حرب نفسيه ضد الجيش و تصرفات يستشف منها تحدى ذكرى مؤسس الجمهوريه نفسه حين إختارت يوم موته لتناقش تعديل سياسات اتاتورك مع الاكراد!!..كذلك استغلال مؤسسات الدوله فى الاطاحه بمعارضى الحزب بحيث تكون قضايا معينه يتم تفجيرها فى أوقات معينه..كل هذا تترجم الى مشكله مقلقه فى نيل العداله و التنميه 15 مليون صوت من 40 مليون صوت فى انتخابات محليات 2009 بينما حصل على 16 مليون صوت فى انتخابات برلمان 2007 من واقع 36 مليون صوت!!..بوضوح تزداد اخطاء حزب العداله و التنميه بمرور الوقت و تسللت الى قياداته حاله من الزهو بعد 2007 دفعت بهم لتراجع ملحوظ فى انتخابات 2009 المحليه.





-2-الجيش:
لم يتغير موقف الجيش فلا هو يريد ديموقراطيه تغير أو تطور بل يريد إستمرار للمبادئ حتى لو كانت مليئه بما يناقض حقوق الانسان و ينفى المواطنه.
و على الرغم من الموقف الردئ الذى إنزلق له العديد من ضباط الجيش الكبار مثل محاولة الانقلاب و إضطهاد الملتزمين دينياً بالجيش أو من يتزوجون بالمحجبات إلا أن لا احد بالمره يحاسب على هذه التصرفات..و تسانده الدستوريه فى موقف دوماً و آخر تصرفاتها الغائها لقانون محاكمة العسكريين فى قضايا معينه امام محاكم مدنيه حيث الغته مما يمثل دعم لأى تخطيط لأى إنقلاب..
إن للجيش مكانه خاصه فى قلوب الأتراك لكن تلك المكانه تتزعزع كل يوم بفضل تصرفات قادة الجيش أنفسهم



-3-حزب الشعب
:كل ما يسرى على الاحزاب القوميه و العلمانيه بتركيا يسرى على حزب الشعب فهم يتبنون أفكار ضد المواطنه و الحريات بإسم ميراث أتاتورك..و يفضلون الانقلاب لتغيير الوضاع بدلاً من السعى لدى الجماهير لقلب الاوضاع بالانتخاب لا بالبندقيه..المدهش أن كل الاحزاب علمانيه قوميه و يساريه أخذت فرصتها و لكن فشلت فى وقف الفساد بل ربما كانت سبباً فيه!!و حين تجد تجربه مثل العداله و التنميه فإنها تتهمها بأسلمة تركيا على الرغم من إعلان أردوجان بوضوح فى 2009و قبلها فى 2007 أن حزبه ليس إسلامى و لا مكان لحزب إسلامى فى تركيا بل هو حزب له إهتمام بجذور البلاد القديمه و هويتها..إن فشل حزب الشعب بدأ منذ يوم أن بات الحزب الوحيد المسموح له بالعمل فإعتاد على دعم الجيش للبقاء و يسرى هذا على اليسار الذى سبق و قام الجيش بإنقلاب عسكرى ضد حكمه فى اطار منع تسلسل الشيوعيه للبلاد ، كلهم أخذوا فرصتهم و فشلوا و الان يريدون حذف النجاح بالبندقيه من أجل المزيد من الفشل لا أكثر!!




المحكمه الدستوريه العليا:
تمارس المحكمه دوراً منفراً فى إطار دوله ديموقراطيه مثل تركيا..حيث تحولت الى محكمه مهمتها قمع حرية المواطن فى تقرير مصيره فحينما يقرر البرلمان المنتخب الغاء حظر الحجاب فى الجامعات يلغى القرار بامر المحكه..و حيث يأمر البرلمان بمحاسبة الإنقلابيين من الجيش فى محاكم مدنيه موثوق بها يلغى القرار من المحكمه..و حين تُوجه شكوى ضد الحزب بإتهامه بأسلمة البلاد على الرغم من تأكيد جول و أردوغان على ان الحزب ليس اسلامى الا أنه يصدر إنذار ضد الحزب ليشكل أرضيه مستقبليه لعمل ما ضده..
بإختصار ما يسرى على الجيش يسرى على المحكمه فهى مصره على استبداد علمانى ضد أى رغبه شعبيه فى أى تغيير ما داخل إطار مبادئ الجمهوريه..


خاتمه:
===
تركيا اليوم فى مرحلة المخاض..هو أكثر مخاض يسير برفق و نجاح دون إجهاض للتجربه..إنها عملية مخاض لجمهوريه ثانيه تقلل من استبداد العسكر و إستبداد حماة الدستور..إنها تجربه لو نجحت فستكون علامه تاريخيه فى البلاد بجوار حرب الاستقلال نفسها..
تحياتى..



#محمود_عرفات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثمانية أعوام من الرمال المتحركه..قصة الجيش المصرى فى اليمن؛1 ...
- مفاجأه: مصر لم تستقل بتصريح 28فبراير1922 بل استقلت على يد ات ...
- أتاتورك..الذئب الأغبر.
- موقف ردئ لسعد زغلول


المزيد.....




- رغم تصريحات بايدن.. مسؤول إسرائيلي: الموافقة على توسيع العمل ...
- -بيزنس إنسايدر-: قدرات ودقة هذه الأسلحة الأمريكية موضع تساؤل ...
- إيران والإمارات تعقدان اجتماع اللجنة القنصلية المشتركة بعد ا ...
- السعودية.. السلطات توضح الآلية النظامية لتصريح الدخول لمكة ف ...
- هل يصلح قرار بايدن علاقاته مع الأميركيين العرب والمسلمين؟
- شاهد: أكثر من 90 مصابا بعد خروج قطار عن مساره واصطدامه بقطار ...
- تونس - مذكرة توقيف بحق إعلامية سخرت من وضع البلاد
- روسيا: عضوية فلسطين الكاملة تصحيح جزئي لظلم تاريخي وعواقب تص ...
- استهداف إسرائيل.. حقيقة انخراط العراق بالصراع
- محمود عباس تعليقا على قرار -العضوية الكاملة-: إجماع دولي على ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمود عرفات - مخاض الجمهوريه التركيه الثانيه.