أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالعزيز محمد واحد - الجاموس والثور هو رمز العراق وليس السيف العربي















المزيد.....

الجاموس والثور هو رمز العراق وليس السيف العربي


عبدالعزيز محمد واحد

الحوار المتمدن-العدد: 2901 - 2010 / 1 / 28 - 00:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في السنوات التي مضت حينما كنا تحت الاستبداد الصدامي كانت الهوية العراقية (الجواز) من اقذر الهويات لدى دول الخليج والعالم العربي وفي دول اوربا لانك لو اشهرت هذا الجواز لن يكون لك جواب غير كلمة لايسمح لللعراقين بمنح الفيزة ؟ عجيب هذا العراق دولة بين الدول ولكنها لاتملك مقومات اي دولة بسيطة حتى مثل اريتيريا او بنغلاديش وكنت فعلا اشمئز من انتمائي للعراق لاني لا املك حق العبور الى بلدان العالم كي اقف على المعلومة التي ارغب بها وازور المتحف البريطاني او اشاهد الاثار في روما .. وكنت دوما اقول في نفسي سياتي يوما سيزول هذا الكرب عن العراق وعنا كشعب له تطلعات ولكن انتظارنا لدخول المنقذ للحال التي كنا فيها كاي فكرة انقاذ موجود في الاديان من كورش الى المهدي والى المسيح . ولكن اثبت التاريخ ان انتظار العراقيين لمن ينقذهم ويعبرهم الى البوابة الكبيرة التي كان يتراى لصدام وهم طالما نحن على رقعة اسمه العراق فحي حلم هناك دولا في التاريخ لها عظمتها مثل اثينا ونعرف الكثير عنها وعن الاسكندرية وعن سمرقند وروما والى غيرها من المدن والعواصم التي أثبتت للتاريخ ان المساس بها وبمعالمها هو المساس بالإرث العالمي وكانت دوما منظمة اليونسكو تتابع وتنمي العوامل المساعدة على امتداد تلك الصروخ الى التاريخ القادم لقرون بل لألوف السنين ان كانت بناء ام مدنا اثرية دخلت في قوائم اليونسيف مثل مدينة افيسوس في القرب من ازمير وغيرها من الاثار العالمية
ولست هنا في ذكر احصائية ولكن ليكن معلوما للقاريء ان الاثار العالمية اصبحت ارثا للانسانية في جميع انحاء المعمورة ولكن للاسف العراق نعم العراق ليس مشمولا , لا في الماضي والا في الوقت الحاظر تسالت ماهو السر في هذا الهدم لكل شيء يعود للعراق
في مقالة سابقة ذكرت ان صدام وقع فتكا بالشعب العراقي ومن ثلاث فئات الجنوبيين والشماليين من التركمان والاكراد والمسيحين بكل طوائفها واليوم نجد تدمير الاثار وسرقة في موجودات المتاحف والى ذلك ما يستهدف من ازالة العراق من الخارطة الجغرافية كبلد كان اسمه العراق انا لست بصدد التقسيم الجاري عليه من تحت وحتى التقسيم لايمكن ان يمسح العراق لا من الاذهان ولا من الخارطة فألمانيا مجزئة كانت وعادت الارض الى سابقتها .. نعم الارض ممكن ان يمر الحدود من تحت خط 32 اليوم بعد سنين يكون بتصنيف اخر دويلات وثم ممكن يتوحد ولكن هناك شيء يجب ان نعلمه نحن من ولدنا في العراق فيه اغرب الاشياء التي لايمكن ان يمسحه لا العرب ولا الغرب من ارضه وبذا ليكن مسعانا في البحث عن عراقتنا قبل انتمائنا القومي والديني ونبعث رسالة الى كل الاقوام والطوائف التي يعيش فيها من الجنوب الى الشمال مبتعدين عن الخطوط الجديدة في خارطة العراق مثلا لو عدنا الى خارطة العراق قبل إلف عام ماذا نجد ؟ نجد هناك ارضي من البادية أنظمت إليها وأراضي من الشمال ذهبت الى سوريا ومنها ما انفصلت والتحمت بتركيا وكان ولاية الموصل يشمل بما فيها مضافا إليها ديار بكر وماردين وحلب حيث كان تحت حكم الشخصية المحبوبة لكل المثقفين في عهده سيف الدولة الحمداني وكان اشبه بدولة تقبل اللجوء من البشر التي يكتسحهم الدينات التعسفية حيث لجا اليه ألمتني وكتب في مدحه وهذا استشهاد كبير لان المتنبي كان يعتز بنفسه . ان حلب كانت ملجا لمن يضيق به صدره وكانت من يضمن ولاية الموصل ولكن للأسف لم يكن هكذا لفيلسوفنا التركماني نسيمي رحل إليه شاعرنا في وقت لم يكن للشاعر والملك سيف الدولة الحمداني يحكمه .
ان على العراق و كلمة العراق وصلتني 24 حدث مؤرخ لدى الديانات القديمة انها تعني الجذور اي اصل الإنسان وقدمه والأوصاف الباقية ومدى أهميتها أحداها أهم من الأخرى ان كان الكعبة سرق الناس والمسلمين استضافتهم في البيت القديم فان صاحب البيت كان ولادته (ابراهيم )في العراق ونحن نغفل الكثير من العرقنة ان صح تعبيري والمجال مفتوح لمن يملك الرغبة في البحث .
من الممكن ان ينقسم العراق بسبب تاريخي معروف من جهة ومن جهة اخرى لا زال تلك القوى يرغب بتوحيدها تحت الدين وهذا محال بعد إن فقست البيضة وخرجت منها الأفراخ تعلم الأفراخ النطق كما ألان اكتب مع غيري من الباحثين الذين يرغبون في اظهار الوجه المشرق للعراق في التاريخ القديم .. ان الحملة التي ترغب ان تقصي من التركمان والكلدان والمسيحيين وغيرها ليست ألاهية حملة أنية سوف تزول وهي تسعى في استعادة العراق الى الحضيرة السابقة السؤال ماهر السر في التاريخ الذي نمر به وخاصة نحن المخضرمين لعهدين او ثلاث ؟ احيانا أقول إننا نعيش في لب الحدث ونحن محضوضون صح ان في السابق لو عشنا بفكرنا هذا لاغتنمنا الكثير حيث الأرض كانت مباحة بتوصية من الوالي تحصل على قرى وهكتارات من الأراضي بتوقيع من الوالي ولكن لم يكن خيوط التاريخ معلوما الى وقت اغتيال الملك غازي ولو إنني لم اولد في وقته ولكن الاغتيالات دوما خلفها التسييس الجديد كما في اغتيال الحريري لقد توالت الإحداث على العراق بحيث لا احد يتوقع ان يحارب من قبل 31 دولة ويهجم عليه أعظم الدول قوة وليس تاريخيا ان غير متساويان ولا متجانسان كفا الميزان الأول أعظم دولة قوة والأخر أعظم دولة تاريخا السؤال هل كان محقا صدام بكرهه لدول الخليج نعم وان لم أكن صدامينا كان صدام يحاول إعادة أمجاد العراق على النمط الذي يرغبه لقد علم صدام نصف التاريخ والنص الأخر لم يلحق ان يعلمه وهو في السجن بين الشك واليقين لعمله لأنه كان يكره الجزيرة والمد القادم من هناك في التاريخ الحديث بينما لم يكن يعلم بإسرار تلك المد في التاريخ القديم كونه مسلما في البداية علمانيا ولكن عندما تكالبت عليه كل الدول تفاجأ وارتد من العلمانية الى الاسلام لصالح المهاجمين عليه لأنهم أرادوا بعد رحيل صدام هذا الواقع المرير الذي نحن عليه وهو تمزيق العراق ليس جغرافيا بل من القاموس لاننا لم نقدر دور المنقذ واول ما عملناه هو تعليق المنقذين على الجسور في الفلوجة وبذا غير المنقذ آلته إلى أشرس آلة وكانت أحجار الشطرنج قد وضعها صدام على رقعة الشطرنج العراقي وبذا تسلح الوهابيين وانقسم العراقي بين مؤيد وبين مهاجم وتحول المهاجمون الى مجاهدين والآخرون يدفعون ثمن الجهاد والنتيجة انفلات امني وتبعثر وتوقف الاهتمام بهذا الارث الحضاري.
الغريب لمن يدقق في معاني كل كلمة في لغاتنا المحلية العربية من كلمة جا الجلفية الى جا موس الى كلمة كا في التركمانية وكلمة مش هو نفس كلمة موس لان في اللغة العبرية والسريانية يقلب السين شينا او العكس ان اقوام عمرها اكثر من عشرة الاف عام على ارض الرافدين يجب ان يحمل إسرارا وطلاسم لفتح إسرار التاريخ انا لست من دارسين التاريخ ومسلكي هو الفيزياء ولكن شغفت بتاريخ العراق لا يمكن ان يشغفه معلم التاريخ لان المعلم يدرس التاريخ من اجل الراتب او الوظيفة بنما انا ابحث عن تاريخ التركمان من ضمن تاريخ العراق كهواية ومن دون ان اكون عاملا في احد الهيئات التي تمنح للباحثين كي يكتبوا حسب رغبتهم إن كانت سياسية او دينية ان بحثي هو لماذا الهدم بعد الهدم بعدها الخراب في العراق والجواب ليس من السهولة ان اطرحها على مسمعكم وهو موجود بالشكل الشافي لكن الان لنلقي الضوء على شمال العراق دولتان كرديتان احدهما على نهج الإسلام ويرعاه انكلترا والأخر علماني يرعاه امريكا ونحن التركمان بين الموجتين أخذتنا موجا أخرا وبلون أخر ياترى ماهو الرهان على كل هذه الاختلافات ان الرهان كبير جدا ولكن التاريخ اهم من اي رهان لان لا يصح الا الصحيح فتركيا قبل 60 سنة كانت تركيا اتا تورك واليوم تركيا الحجاب والثمن معروف فيمكن ان يكون تركمان اليوم غدا او بعد غد تركمان علمانيون اشد من غيرها ولكن من سوف يدفعنا للعلمانية غدا وما الحدث الذي يكون مسببا لهذا التحول ان السبب يجهله الامة ويعلمه العارفون ولكن هل حاولنا ان نجد موقعنا في التاريخ القديم في داخل العراق ونجد شركائنا الحقيقيين ؟ لابد هذا الدعوة يجابه بالرفض لان الذي يدعو اليه شخص واحد ليس مفكرا ولا ادعى البلاغة ولكن دراساتي عن التاريخ والنظم الشرق الأوسطية مستقبلا بداية من العراق سيكون العتبة الثانية بعد اسرئيل في المنطقة تناشد الزهو التقدم الفكري لأمة اختلطت ببعضها تحت شعار واحد وهو العراق الجديد وقد يكون منفصلا عن المساحة الحالية بل سيكون هناك عراقا جديدا سيتبعه العراق القديم بعد مئات السنين كما التحق ألمانيا الغربية بالشرقية بعد حوالي خمسون عام منهيا الفكر الاشتراكي في المانيا لقد جعل المفبركون ان يشتاق شعب المانيا الشرقية الفكر الغربي ويتنازل عن الاشتراكية مقابل الأغرأت الكمالية والضرورات الحياتية المثيرة والممتعة
ان اليوم اقرب الى الغد فان الشخص الانباري او المصلاوي يتحسر على وضع السليمانية و أليتهه الترفيهية ولكنه لايستطيع اليوم ان يغير الموصل الى دويلة علمانية تحيط بها اناس لا يتقبلون الفكر الجديد وللتشبيه كما ذكرت لنقل سليمانية المتعولمة هي اليوم المانيا الغربية بينما الانبار او الموصل الخاضعة للإسلام هي المانيا الشرقية .. سيتوحدان يوما في التاريخ القادم البعيد او القريب ولكن الشيء الذي اطرحه لاخواني التركمان لو لم اكن تركماني .. لماذا هذا التفكير واضاعة الوقت في البحث والكتابة الشيء الغريب في داخلي وهو اننا مظلومون وحتى نفهم ونفهم ( الاخير بضم النون وكسر الهاء) يجب ان لا يأخذ وقتا طويلا ولا يكلفنا غاليا ولهذ اكتب ثانية إليكم اليوم ثار خافضتي من التفجير الذي حدث لكنيستين في الموصل وفي الماضي القريب المني اكثر تفجيرات الموصل في القرى التركمانية ومنها وما حصل للايزيدين الا ترون ان الذي يرغب ان يقضي على العراق يرغب ان يزيل هذه الشعوب الأثينيات التي عنتيكة العالم وليس العراق نعلم ان الايزيدية موجودون في كل بقاع الارض حاليا ولكن منبعهم العراق وكما الكلدان والصابئة والاشوريون ومنها التركمان المسلمون الذين هم جديدي العهد على الاسلام .. حقا علينا ان نفهم ان العراق منه وفيه نمت وترعرت اغلب الاديان .. عدا ما خرج من الجزيرة والان لا يحاربنا الا تلك المنبع الفكري والقومي والمالي الذي يسيطر من وراد النفط على نصف العالم ولذا علينا ان نختار ونفهم ونعلل ونركز ونستعمل كل الافعال التي من شانها ان تفتح شهيتنا للفكر والتتطلع من دون ان نضع في اذاننا أيادينا كما تصرف بهذا الشكل احد الإخوان التركمان قائلا اخي عزيز انك تذهب للكفر عندما تناقش مسالة الدين فانا لن اكون طالبا لدى جان جاكروسو ولا تلميذا عند استندال عندما كتب الاحمر والاسود يعني الدين والسياسة وكما أمر بحرق الكيردانتي حيا ليس ببعيد ان يحكم على التركمان بالالحاد ولكن لما لا اكون حلاجيا او نسيميا نعم انني حلاجي لو فهمتموه ونسيمي لو قراتموه وبكتاشي ان شربتم جرعة من افكاري ان الله ترك الخيار لنا ووهبنا العقل ولن يكون الخير والشر من الله بل كل الخير من الله والشرور من البشر وعلينا كتركمان ننجي انفسنا من شرور البشر قبل ان نتكل على الله في الجوامع ان فرعون كان يدعي الالوهية في مصر وفي بلادنا كتب اول شرع في مسلة حمو رابي ونتساءل هل كان حمو رابي تركمانيا ام أثوريا والاخر ملحمة كل كامش هل كان كلدانيا ام كرديا او تركمانيا ؟ ان كل العناصر في العراق لها القاسم المشترك الوحيد من صابئته الى كلدانيه الى تركمانه والى كرده والى المعدان انهم اصحاب تاريخ قديم يكفينا فخرا ان نقوم به ما قام المسبحين بعد سقوط صدام يعلقون في أعناقهم مصغر العراق من ذهب بدلا من الصليب لان العراق اقدم من الصليب ومن السيف ومن اليهودية انه عراق كل جاموس او جا موس جا الذي لا بديل له في اللغة العربية لان ايضا كلمة لعد التي يشابهه ليس له استعمال في لغة الجزيرة ان اصالتنا في لغتنا ان كانت جلفية او بغدادية او تركمانية ... تاملت يوما كلمة تركمانية من حرفين ها او يمكن ان يكتب بحرف واحد ( ه ) اليس كلمة ليس لها مرادف في اللغة العربية وان كلمة ها له ايجابة غريبة جدا لو كانت من شخص صغير إلى من هو اكبر منه عندما يسمع الكلمة الكبير من الطفل فيقول له الاب او الكبير هايلدتما كم سمعنا هذا الكلام من إبائنا فهل عرفنا اننا أصحاب أعظم لغة في العراق مع من يجاورنا من القوميات . او الحرف ن مثلا يقول الشخص نا والثاني يقول له نايلدتما فاي لغة قديمة نحن عليه اليس من حقي ان اسمي التركمان عنتيكة العراق القديم مع العنتيكات التي سبق ان ذكرتها في مقالي المعدان وسيبقى رمز العراق هو الثور والجاموس وليس السيف العربي
المفكر التركماني عبدالعزيز محمد واحد 2009 _12_16



#عبدالعزيز_محمد_واحد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعدان
- العلمانية الكمالية الطريق الامثل لتركمان العراق


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالعزيز محمد واحد - الجاموس والثور هو رمز العراق وليس السيف العربي