أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريبر يوسف - التجريد














المزيد.....

التجريد


ريبر يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2898 - 2010 / 1 / 25 - 09:06
المحور: الادب والفن
    





Raibar sagt:


احيانا عم فكر انو الثلج بيخلق اشكال تانية

مع الاشكال الموجودة
بس لو ما كان لون التلج ابيض
كنت رح حس انو التلج هو ظل للاشياء
الظل
اذا كان للاعلى معناه انو الشمس هي تحت
في طاقة عند البشر اللي يحبو

Sie haben die Einladung abgebrochen, "Webcam-Übertragung senden" zu starten.

هالطاقة متل الشمس
يعني الناس اللي يحبو هن شمس
ع الارض
وظلال هديك الشمس
هي لفوق
عم تختلط المفاهيم
في سماء تانية موجودة تحت
يمكن هي عيون الناس اللي يحبو
تصوري
تصوري
التلج دايما بينمام فوق الاشكال
التلج ع الشجرة
التلج نايم ع الشجرة متل كانهو شجرة تانية
كانو هالثلج هو ظل الشجرة
بس من فوق
و من تحت اذا كانت عيوننا سماء تانية
ما بعرف اي تغيير بيصير ع الحياة حتى يذوب التلج
رح اشعل سيجارة

يمكن الظلال هي التانية بتذوب
تصوري
التلج ظل
و الظل هو ظل
الاتنين بيذوبو
التلج بيذوب بالشمس
والظلال بتذوب بالبرد
الظل والثلج ما بيلتقو
عم بفكر هلا اذا كانت لسيجارتي ظل او لا
عم فكر اذا كان لها ظل
رح يكون ابيض ؟
الناس ثلوج يتساقطو
لما يلمسو قلوبهم
عم حس هلا انو في نبتة داخل يدي
عم حس فيها لانو عم فكر بالظل
عم يسرقني البياض
لاني عم فكر
ما الافكار هي كائنات باعتبارها من الثلج
الثلج ع الاشكال
هو اشكال تانية
من صلب هديك الاشكال
بس من نار عيون الكائنات اللي يسيرو على جراحات عقولهم
الثلج
خلصت سيجارتي و ما بعرف حالي وين صرت هلا
يمكن اذا فكرت بالسبب اتحول الى ابيض
او يمكن اذوب
او
يمكن يذوب كائن كنت عم بتوجس فيه بس ما عم شوفو
حسيتك بدك تقولي شي


الصمت لانو موجود بينخدش

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

برلين
00-00-10



#ريبر_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النشرة الجوية في سوريا وخارطة الشرق الأوسط الكبير
- مهرجان برلين للأدب


المزيد.....




- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريبر يوسف - التجريد