أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شذى احمد - ماذا افعل جاري يتحرش بي .؟















المزيد.....

ماذا افعل جاري يتحرش بي .؟


شذى احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2894 - 2010 / 1 / 20 - 12:57
المحور: المجتمع المدني
    



تعودنا ان نتبادل الاحاديث الودية عبر السور الذي يفصل ما بين بيتي وبيت جاري. كنا كلما سنحت لنا الفرصة اقتنصناها لنثير موضوعا ما نجعله محور حديثنا الذي قد يطول احيانا لمدة ساعة او يزيد .
بدوري اصبحت اشعر باللذة والمتعة في مثل هذه النقاشات مع جاري لان برودة الغربة والاجباطات علمتني ان ارخي من حبال تعنتي . والاهوال والمتقلبات والكوارث الطبيعية منها والانسانية التي تصدمني بها الاخبار تقودني بدورها الى هذه المشاعر وتفتت من صخور حمقي وتعنتي الشرقي الاعمى السابق، وما ورثته من ان التمسك بالاراء والاستقتال بالدفاع عنها وعدم الزحزحة وتغير الرأي دلاله على القوة والصلابة !... كل هذا كان من الممكن ان يدوم لفترة زمنية اطول لولا ان جاري تحرش بي يوما" وهو يعرض علي موسوعته التي انجزها بجزئين وراح يعدد لي فصولها واي فرع علمي تخصص به كل فصل ، وكم من السنوات استغرق اعداده ... استمعت باهتمام يصحبه خجل شديد فجاري وان كان مهندسا" الا انه لم ينجز مشروعه لصالح اي مؤسسة علمية ولم يتلقى على حسب علمي اي دعم مادي او معنوي من اي مؤسسة علمية مرموقة وغير مرموقة كانت هوايته كتابة تجاربه علها تفيد الانسان يوما" ما اعني اي انسان في كل مكان هكذا قال لي. اخذت الموسوعة والحق عذبتني المصطلحات العلمية والتعبيرات المتخصصة التي امتلئت بها لغة الموسوعة واحتجت الى الكثير من الوقت للبحث عنها في القواميس التي بين يدي وسالت عن البعض الحديث الذي لم اجده للمتبحرين والمجيدين للغة افضل مني في العائلة.ورحت كلما التقيت بجاري يسألني عن احد تلك المواضيع ،ويغرقني بارائه حولها ونتائجه .. ثم فجاءة تحدث عن الموت وقال لي انه لا ينتظر شيئا" بعده .. تماما" كما توقعت قارئي اللبيب ذهلت لسماعي بتصريحه الصادم .. تابع جاري بهدوده المعتاد .. لقد درست كل الاسباب والاحتمالات ولسنوات الا انني لم اتوصل الا لهذه النتيجة العدم لا شيء سراب في سراب.. أومأت برأسي مرات عديدة يمينا" ويسارا" وانا استجمع قواي قبل كلماتي كي اقول له : يعني . يبقى الموضوع نسبيا" ومتعلق بالقناعات .ورغبت باحضار بعض ما تعلمناه انا وهو وهي في دروس الدين وبيتنا والمجتمع الذي ربينا فيه .....فخطرت ببالي قصة ياجوج وماجوج التي يذيع حلقاتها هذه الايام على قناة اقرأ داعية شاب بدى لي من حماسته ان كل ما يقوله صحيح قلت لنفسي ساقص له هذه الاعجوبة وساخبره ان لوقدر له الحياة حتى وقت نجاحهما وظهورهما الى الملأ بعد ان يدركا ان سبب اخفاقهما في تدمير السد الذي يمنعهما من الوصول الينا هو جهلهم بالقول بعد ان ينهك كل منهما طيلة اليوم في احداث ثقب في السد ان يقول ساعود في الغد ان شاء الله لتكملة العمل ولو انهم قالوا ان شاء الله فسوف تحل كل مشاكلهم . وحيث قال كل من جلس للمشاهدة مثلي اللهم غيب عن بال ماجوج وياجوج كلمة ان شاء الله الى ابد الابدين يارب فدوى لأسمك استجب لدعائنا ، على اي حال ان قلت هذا لجاري فسوف لن احتاج الى المزيد من البراهين اقدمها له فأنهما خير شاهد على ما اقول.. لكن .. تنتظرون مني ان اقول العبارة الشهيرة خانتني شجاعتي . الحقيقة لا لسبب اجهله ضحكت وانتابتني موجة من الضحك الهستيري راحت تشتد كلما تخيلت وجه جاري وهو يتفرس بوجهي متسائلا" اذا ما كنت احدثه وانا بكامل قواي العقلية ام ان مسا"قد اصابني.واعرف انه سيحيلني الى احد المصادر النفسية النافعة لحالتي او سيجلدني بالحديث عن معتوهين اصابهم ما اصابني وكيف تمت معالجتهم. .. بدا لي ان محاولة اقناعه متعذرة .. علي ان استعد افضل ماذا افعل هل احدثه بقصص الدين وبطولات الاسلاف وكيف انهم صنعوا مجدا سماويا" لا يقارع. لكنهم اولئك المشاغبين الذين بحثوا طويلا" في بطون الكتب افسدواعليُ متعة الثقة بهذا التاريخ الناصع ، واحضروا لي دمويته والمعارك والخصومات والتصفيات السياسية منها والمذهبية والمؤامرات والدسائس والفرق والشعب واسباب التسميات و..حسنا" هل اذكر له شيئا" عن الاسراء والمعراج تلك الواقعة التي قرأتها بكتاب مستقل في سنوات مراهقتي فذويت بسببها وانخفض وزني وصرت ارى العالم اشباحا" من خوفي مما جاء فيها .. تذكرت انه سيستل من خزانته احد كتب فرويد ويقرأ علي اسم المرض الذي بدت علي يومها اعراضه. خصوصا"وان خصومنا اليوم يشككون بهذه الرواية ويسوقون الحجج الدامغة على صحة ماذهبوا اليه .واحبطني ذات يوم سماع احد المحافظين الاسلامين وهو يقول ان البعض يرغب في التقليل من قيمة الاسراء والمعراج بان يصف رحلة الرسول محمد بانها كانت معنوية وليست جسدية وحتى وان كان الامر كذلك فان هذا لا يقلل من مكانتها وقيمتها عندنا قال ذلك بالحرف الواحد عزام التميمي في قناة الحوار وصدمت هل يكون حلما" ذلك الذي جعلني اذوي وشارفت على الموت في سنوات صباي . واوقات الخوف والاشكال التي كانت تتراءى لي وجهنم التي اتت بكل ثقلها وقسوتها لتحط على رأسي كلها رحلة معنوية. ثم لبلاهتي اريد ان اسوقها مثلا"لجاري .. ماذا عن المنجزات والملذات وما حرمنا منه في الحياة وكيف سنلقاه . وهذا بدوره احبطني فحديقة جاري عامرة بكل ماتشتهي العين من روائع الزهور واثمار الاشجار المتدلية من فاكهة . ويقوم بتوزيعها على الجيران لانها تطرح مايزيد عن حاجته كثيرا".وبيته جنة بها كل ما يحتاج اليه وورشته التي يمارس بها هوايته المتعددة من نجارة وميكانيك وغيرها تحيرك بما تحتويه وبديكوراتها وسفنه التي جاء بموديلاتها من كل مكان زاره بالعالم. فهو يعشق الرحلات البحرية ولا يمضي عام الا وقام بثلاث او يزيد من الرحلات البحرية التي تنظمها شركات سياحة تدور به اجمل بقاع اوربا والعالم وقد يفطر بمدينة ليتغدى باخرى ويشارك سكان مدينة ثالثة نخب الصداقة والتعارف في ثالثة.
حتى بهذا لا استطيع اقناعه .فالخمر واللبن والفاكهة لا تثير به شيئا". ولانني امرأة فانا استحي من التعاطي مع موضوع النساء والحوريات وهو ما لايليق بي قوله ولا يتفق مع طبيعتي كانثى ان احدث رجلا" عن امرأة ستمنح له وهي اجمل وافضل مني وتعمل بالريموت كنترول لاغراض الاستمتاع الجنسي وستقدم له عطية مامن ورائها جزية لانه مهذب وحباب ومطيع ، واذا ما استشهد وهذا ما لا يفهمه جاري بعد عقود من البناء والحياة والابداعات الفكرية والانسانية واذا ما استشهد بعد اقتناعه بشروط الشهادة فانه كما هو ثابت و بالدليل القاطع والمصادر الموثوقة فانه سيتمتع بحوريات عددهن كما اجمعت المذاهب هو 72 واختلفوا في الاعداد الاضافية يرفق بهذا العدد ما سيتم اضافته اليه من اعداد النساء الاتي كن بعهدته كزوجات وسرايا وملك يمين في الحياة الدنيا. ولكنني عند هذا الحد علي توخي الحذر فيجب قول ذلك في غفلة من زوجته . وان المسكين لم يعرف في سنوات زواجه الا زوجته التي كان لضيق وقته لا يعرف سواها فهو موزع بالتساوي بين عمله كمهندس ناجح وبين تربية اولاده والتحضيرات المرافقة للسفرات السياحية السنوية التي يقضيها بصحبة الاسرة ليس في اجندته اي سطور يمكن الكتابة عليها بالحبر السري. ثم هو لا يعرف ولا يقر له القانون هذه التعددية ولا يبدو عليه اي اثار تدل على انه مخالف للقانون او من اعداء القانون فابتاع جارية مثلا من سوق النخاسة . لذا فسوف لن تذهب معه في رحلته الا زوجته التي شاركته سنوات العمر حتى بلغا خريفه. ثم ان هي وقفت بباب خيمته وجاءت حواريه كيف ستتعاطى معهن ، مادورها كيف استطيع دفع حججي انا نفسي لا اعرف اين ساقف عندما يأتين حوريات زوجي فكيف استطيع شرح ما لا يمكنني معرفته وشرحه. تمنتيت وقتها لو انني انعم بخيال رجال الدين المفوهين ، وقدرتهم على تصديق ما يقولونه!!.
ظل جاري يتحرش بي بالعدم وبقيت اتخبط .. واتمزق غيضا" لانني مثل كل بنات حواء تعرضت لانواع عديدة من التحرشات بعضها وقحة وبعضها لذيذة عملت مثل خلطة البناء وهي تمدني بالملامح . لكن تحرشات جاري هذه من نوع اخر لا يمكنني تصنيفها ولا يمكنني التغاضي عنها.اريد حياة اخرى اطمح اليها لا بل احلم بها فانا بطبعي احب الارجاء ،واتمنى ان انجز الذي لم يتسنى لي انجازه في هذه الحياة هناك في حياتي الثانية الدائمة كما يقولون . ارغب بلقاء احبتي وارغب بالحدائق الملونة تماما مثل ثلك التي لطخت ثياب وليم روبرت في رحلته في الفردوس. اريد ان افعل الكثير .. واذا ما صفعني تصريح فض بان الامكانية معدومة فسوف أجن. انهم يخصصون كل حياتنا ويرهنون اعمارنا بسبب تلك الحياة فكيف يمكن ان تكون غير موجودة. وكيف سيؤول مصير كل شيء الى العدم. ولماذا لم يسلحوننا بالمغريات الكافية لاقناع هولاء الكفرة المغرورين بحقيقة الحياة الاخرى . ولماذا تختلف الحقائق والقناعات كل هذه الاختلافات فيما بين ما تعلمناه وما يعتقدونه. مرضت زوجة جاري فلقيته على السور الذي يفصل بيتينا كالنمر الجريح لا يستطيع الوقوف شاحب ، وقد فتح صندوق اسراره ليتحدث عنه بحميمة وحنان لم اجدهما حتى في اروع لحظات اداء محمود ياسين. يحن لوليفته بعد خمسين عاما" من الزواج كانها حبيبته التي التقى بها لتوه . ويتألم لمصابها ويستعجل الوقت للعودة اليها في المشفى حيث تركها لبعض الوقت لاحضار بعض الحاجيات. تذكرت لحظتها احدى الواقعات الفجة لشاعر من بلدي وهو يتحدث عن زوجته بكثير من الفضاضة وكيف انها اصبحت تشبه اخوه بعد مرور خمسة عشر سنة على زواجهمها وقهقه عند سماع روايته من لا يقل عنه فضاضة بالمناسبة هو شاعر سيعرفني عندما يقرأ سطوري

روعة المشهد الساحر لجاري شجعني لاصرح باستخفافي واستهزائي وشفقتي على الشاعر الذي لم يعرف مفاتيح القصيدة مع امرأته ولم يرعى انوثتها بين يديه حتى شاخت فتبرأ منها بكلمةانها صارت تشبههّّ! . وعندما عادت زوجته بعد ايام اخبرتها بلهفته ، فردت بخجل وهدوء لم اعهده منها في السابق، واردفت بانها ايضا تشعر بسخافة الحياة عندما يغيب عنها لبعض الوقت .
لم استطع ان اجد اي طريقة لكي ارد بها على جاري قبل وبعد واثناء هذه الحادثة وغيرها . لقد دق اسفين في هدوء روحي وقناعاتي السابقة ،وسمح لنفسة بان يتحرش بما اعتبرته مسلم به من معتقداتي ، وما زلت عاجزة عن النيل منه. ان وجد احد منكم جوابا" فليسعفني به .. حقا" انا بحاجة للرد المقنع
خذوا هذه المعلومات البسيطة عنه علها تساعد على صياغة رد يليق بجاري
فهو ما زال في الخامسة والسبعين من عمره. وقد سلخ سنوات شبابه في صفوف الحزب الشيوعي في المانيا الشرقية حتى سقوط جدار برلين . ومازال يؤمن بان الحياةالسابقة لالمانيا الشرقية او ما تسمى اليوم بالولايات الجديدة باعتبار انه تم ضمها الى الولايات القديمة وهي المانيا الاتحادية ما زال يؤمن بانها كانت الافضل. وانه لو خير فسيعدها الى زاهي ايامها. ولي رجاء ان لا يكون الرد اشبه بمواقف الدول العربية من الاتحاد السوفيتي السابق والتحفظ ازائه لانه كافر وشيوعي والميل كل الميل الى المعسكر الغربي المؤمن بالله وبتقسيم الدول النفطية والدول العربية بما يخدم ضمان مصالحها على افضل وجه . فانا بالحقيقة لست من النشطاء السياسين ولكنني سأتألم كثيرا" اذا ما جاءني الرد جاهزا". ان وجد احدكم ردا فليسعفني او شكرا لتفضلكم بمشاركتي همي.

د .شــذى احمد



#شذى_احمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حجر الاساس مابين بناء المأذن والكنائيس !
- اعذرني سأكافح كي لا اتفق معك !!
- جائع بالظن شعر
- الحوار الخفي للاديان
- السفيرة هند صبرى وتهنيئة العربية


المزيد.....




- ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- برنامج الأغذية العالمي يعلن خواء مخازنه في غزة
- حماس تدين الموقف الأمريكي الداعم لحظر عمل -الأونروا-
- صحة غزة تطالب بتحرك دولي عاجل لإنقاذ القطاع من المجاعة والأم ...
- الأونروا: قطاع غزة لم يتلقَ أي إمدادات إنسانية أو تجارية منذ ...
- ترامب يرشح مستشاره للأمن القومي مايك والتز لمنصب سفير الولاي ...
- الأونروا: الحصار الإسرائيلي يمنع 3 آلاف شاحنة مساعدات من دخو ...
- -حماس- تدين الموقف الأمريكي الداعم لقرار إسرائيل حظر عمل وكا ...
- ترامب يعد بتحرير الأسرى في القريب العاجل ويتهم -حماس- باستخد ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شذى احمد - ماذا افعل جاري يتحرش بي .؟