فضيحة لأحد الأسلاميين المحاورين في المنتديات و المدونات المسيحية و الاسلامية

جهاد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2891 - 2010 / 1 / 17 - 18:34
المحور: سيرة ذاتية
    

سلام لكل من يقرأ كلماتي في هذا الموضوع

في الحقيقة محتوى القصة التي انقلها اليكم اليوم في اول موضوع لي على موقعكم المحترم هو امر حقيقي حصل في موقعنا قبل حوالي شهر من الزمان.
موقعنا هو منتدى عربي عام و من ضمن اقسامه قسم لحوار ألأديان و في الحقيقة هناك مواضيع تستحق المشاهدة هناك من حقائق و براهين في الاديان. على كل حال ليس هذا هو موضوعنا الموضوع هو في احد المحاورين من الطرف المسلم و هو يسمي حاله MAXIKE و بعد عدة محاورات و نقاشات معه اكتشفنا حالة خطيرة و هي انتحاله لشخصيات وهمية يدعي بأنهن بنات مسيحيات من مصر تركوا ألمسيحية و اتجهوا الى اعتناق الدين ألأسلامي.
و قبل اكتشاف هذا ألأمر تم كشفه من قبلي بأنه عضو مخرب او احد "الهاكرز" و قد قام بمحاولة تدمير جهازي
المهم انا ارى انه من المهم فضح هذا الكاذب الذي لا يكذب فقط على المسيحيين و لكنه يكذب على المسلمين و يوهمهم بصص اسلام بنات مسيحيات "وهميات" و يقوم بأختراق المواقع و الايميلات ايضا.
هذه هي اخلاق المحاورين الاسلاميين الذين يدعون في احد مواقعهم انهم ( حراس العقيدة ) هل حراسة العقيدة تتم بالكذب و التدليس و الخبث و التدمير ما هذه العقيدة الفاسدة ؟

و الموضوع الذي تم كشف هذا المدعي به موجود على هذا الرابط اذا تسمح الادارة بأضافته لكي يعرف الجميع من هو المكسيكي و الذي هو رجل سعودي مخادع

http://rmcshinar.com/site/showthread.php?t=24571

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل