أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - هاتف بشبوش - نصوص بمناسبة الملف الخاص بشهداء التحرر والاشتراكيه














المزيد.....

نصوص بمناسبة الملف الخاص بشهداء التحرر والاشتراكيه


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 878 - 2004 / 6 / 28 - 04:49
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


صورُ المرايا التي أُحِبْ
_1_
بولشفي

من ربقةِ
زحامِ قلوبٍ مكلومه
وشكٍ
واضطراب في عاصفة
اليقينِ
بأنّ هناك
وفوقَ ذرى التيهِ
حدائقُ في الاتي
ومن جبينِ الامم
ومن روح الفصولِ النزقْ
ومن أقبيةٍ تتدفقُ منها
حكمةُ الالم
ومن الجوع حين يتكأ
بالوثوق
تندلقُ الوانك
واحدةً تلوى الاخرى
لتغسل وسخَ الاسفلتِ
عبر الزمن المرتجف
ِياقليلُ الانحناء
ياشفيفْ
يامشعُّ كالسماء
يا أول الناس اقداماً
على الموتِ
الرهيفْ
ياعاصمةُ الخطى
ياقلبُّ مشفقْ
ياسيلُ
يلتفُّ بتلابيب أرواحنا
فيزهو الكون
بسموسنة حلمٍ
تملاءُ النقاء
أريجاً
ينسجُ شبكةَ العمرِ
بين حراس ارضِ
فتعبقُ أسمالنا
وتسجلُ في الدفاتر
عنوان
الوئام

_2_
ذوبان

قبلُ أنْ
يرقُدَ في
العميقْ
وقبلُ أنْ يساقَ
الى المصيرِ
الذي
يعرفْ
روى ليَ حلماً
كان فيهِ
كتلةَ ثلجٍ
ثم أردفَ قائلاً
سيقتلني هذا التمحيصُ
في أيجادِ
معنىً
للذوبان.........

_3_

أرتقاء


تحت جلد الماءِ
وبحزنِ يشقُّ
صدر الزبد
قبلَ موتهِ
حين يرتطمُ بالرملِ
يضائلُ كيانه
يتشكلُ
كقيرورة ماءٍ
اسنْ
ولاشى يختصرُ
الانتهاء
سوى طحالبُّ
تملاءُ حلقه
فتدفقهُ الى فوق اديمِ
الموج
فتبتسمُ الشمسُ
ويحترقُ حطباً
قبلُ أنْ
يصرخ
انا هنا
ايها
السفله.......



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اناشيد الى 31 اذار
- ذكراك أقساط ُّ أبديه - الى الشهيد الشيوعي جمال وناس السماوي


المزيد.....




- صدور العدد 82 من جريدة المناضل-ة/الافتتاحية والمحتويات: لا غ ...
- طلاب وأطفال في غزة يوجهون رسائل شكر للمتظاهرين المؤيدين للفل ...
- إندبندنت: حزب العمال يعيد نائبة طردت لاتهامها إسرائيل بالإبا ...
- كيف ترى بعض الفصائل الفلسطينية احتمالية نشر قوات بريطانية لإ ...
- حماية البيئة بإضاءة شوارع بتطبيق هاتف عند الحاجة وقلق البعض ...
- شاهد كيف رد ساندرز على مزاعم نتنياهو حول مظاهرات جامعات أمري ...
- نشرة صدى العمال تعقد ندوة لمناقشة أوضاع الطبقة العاملة في ال ...
- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - هاتف بشبوش - نصوص بمناسبة الملف الخاص بشهداء التحرر والاشتراكيه