أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الجمعية العراقية لدعم الثقافة - ملاحظات حول ستراتيجية النهوض الثقافي في العراق















المزيد.....

ملاحظات حول ستراتيجية النهوض الثقافي في العراق


الجمعية العراقية لدعم الثقافة

الحوار المتمدن-العدد: 2872 - 2009 / 12 / 29 - 21:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



زاهر الجيزاني

* ملاحظة : هذا الورقة مقدمة بشكل خاص لتغذية الجدل حول ستراتيجية النهوض الثقافي في العراق التي طرحتها الجمعية العراقية لدعم الثقافة من خلال موقع الحوار المتمدن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1
اولا اوجه تحية الى الاستاذ مفيد الجزائري على اهتمامه بتنشيط نقاش مستمر بشأن الاصلاح الثقافي، وهذه التحية تمتد لتشمل منتديات نقاش اخرى، في الاخص الدكتور عبد جاسم عبر جمعية الثقافة للجميع ومؤسسة المدى ومركز وطن للدراسات الذي يديره الاستاذ حسين درويش العادلي، اضافة الى رواد مقهى رخيته من ادباء وفنانين ومنشغلين بالمعرفة في الاخص الورقة التي قدمها الشاعر فارس حرام تحت عنوان "صندوق بريدنا المكسور".
2
ورقة ستراتيجية النهوض الثقافي مؤلفة من 7 صفحات بمثابة تلخيص للخطة التفصيلية العائدة لوزارة الثقافة في عامي 2004 و 2005 تحت عنوان وثائق مؤتمر المثقفين العراقيين تتحدث هذه الورقة عن المعوقات التي تعترض نهوض الثقافة”ادب، فن، معرفة، وتفريعاتها “ وتوجزها كالتالي:
- ضآلة الدعم المالي الحكومي لمؤسسات الثقافة.
- غياب خطة عمل ستراتيجية للثقافة.
- ضعف القيادات الثقافية.
اذن المعوقات في النهاية مال حكومي ضئيل، وبرانج اصلاحية لا تعتمد وقيادات غير مناسبة.
اما الحلول فهي:
- اعتماد ستراتيجية وثيقة لنهجنا الثقافي لسنة 2004 التي اعدتها وزارة الثقافة آنذاك.
- تخصيص نسبة ثابتة من الميزانية السنوية للثقافة وتطويرها.
- ان تعتمد وزارة الثقافة على المثقفين في رسم خططها، اذن الحلول هي مال حكومي يتناسب وحجم مشروع تطوير الثقافة واعتماد برنامج عمل لوزارة الثقافة مستخلص من وثائق مؤتمر المثقفين العراقيين لسنة 2005.
3
وثيقة مؤتمر المثقفين العراقيين لسنة 2005 عبارة عن خطة فيها تفصيلات حول تفريعات الثقافة فهي تتحدث عن التنشيط والتسويق عبر شبكة توزيع منظمة محليا وعربيا تشمل الشعر والقصة والرواية والنقد الادبي، والمسرح والموسيقى والرسم والنحت والمعمار والاثار والسينما وكذلك تفريعات المعرفة في الدراسات والتحليلات التي تشمل المجتمع والسياسة والدين والتاريخ والفلسفة والظواهر الثقافية اضافة الى البنى التحتية”مسارح، صالات عرض، قاعات، دور سينما ، مكتبات، دور نشر، مطابع، مقاه، اماكن توزيع .. الخ “.
4
جوهرا هذه الورقة استبدلت التحليل بالاستعراض والاستطراد اللفظي وبهذا فقدت الكثير من رصانتها فهناك ما يقرب من 24 فقرة تكرر نفسها بصياغات مختلفة فيها من التعتيم الشيء الكثير مثل”على صعيد الدولة- الحكومة- البرلمان - مجالس المحافظات- الهيئات الرسمية الاخرى، تبرز بين الآليات الستراتيجية الثقافية الواضحة والمعللة القائمة على الفهم العميق للموقع المؤثر للثقافة في حياة وتطور المجتمع الانساني عموما والمعاصر خصوصا وعلى ادراك دورها في نموه وتقدمه)
وفي خطة عمل تعنى باصلاح الثقافة يجب ان توزن الكلمات بميزان دقيق وان تلامس المشكلات الاساسية مباشرة وهذا ما تفتقر اليه ورقة ستراتيجية النهوض الثقافي.

5

في القراءة الاخيرة او يسمى بالتصفية النهائية المغربلة للمشكلات والحلول والافكار ننتهي الى ان خطة اصلاح الثقافة في العراق كما قدمتها الورقة تقوم على ركنين اساسيين هما المال الحكومي والقيادة الثقافية بمعنى على المال الحكومي الداعم للثقافة ان يذهب الى القائد الثقافي الذي هو عادة وزير او مسؤول مكتب، او رئيس مجلس.. الخ. اما المثقفون فعملهم ينحصر في رسم خطط وبرامج وستراتيجيات ثقافية.
هذا ما استطعت استخلاصه من الورقة رغم التذكير السريع بالمثقف لكن عندما نتساءل عن اركان الخطة التي يتركز بشأنها النقاش لا نجد سوى هذين الركنين المال الحكومي والقيادة الثقافية.
المال يقوم بوظيفة بناء واعمار البنى التحتية ودعم الانتاج الثقافي والفعاليات والقيادة الثقافية تدير برامج العمل ومسؤولة عن اصلاح الثقافة ونهضتها.
اذن ما هو الركن الاساسي بل الاكثر اهمية) المفقود في هذه الورقة بداهة هو المثقف منتج هذه الثقافة.
6

عندما اضع منتج الثقافة (المثقف) في ادارة الثقافة سيبدأ الاضراب، ستضطرب خطة الاصلاح، اية خطة اصلاح ثقافي فتبديل موقع المثقف من رسم خطط وستراتيدجيات الى موقع ادارة برنامج الاصلاح ذاته، فان الخبرة ونماذجها تقول ان نزاعا سيظهر بين قوتين غير متكافئتين المثقف الذي يأتي عادة من عالم الكتب والكتابة والفن والقائد الثقافي الذي يأتي عادة من عالم القوة، قوة الحكومة او قوة الحزب الذي ينتمي اليه، على الدوام يتم طرد المثقف منتج الثقافة من ادارة اي برنامج اصلاحي، ويحل محله القائد الثقافي.
كل الذين اداروا اتحاد الادباء كانوا حزبيين او على صلة بحزب، مهما كانت مكانتهم الثقافية سيتعثر وصولها ما لم تكن هناك قوة دفع من خارج الثقافة. ورغم المكانة الشعرية الكبيرة للشاعر الجواهري لكن ايضا لعبت صلته بحزب ما دورا في تضخيم نفوذه وهذا ينطبق على شفيق الكمالي الاقل موهبة والاقل شعرية والاكثر حزبية. ولن اتحدث عن رعد بندر ولؤي حقي وحميد سعيد وكيف جعلتهم قوة الحكومة قادة ثقافيين.

7
في الندوة التي طرحت ورقة النهوض الثقافي توجهت كاميرات بعض الفضائيات لاجراء لقاءات مع مختصين في حقول انتاج اخرى تحدث وزير مختص بالتكنولوجيا وخبير قانوني ونائب برلماني ومسؤول حزبي اكثر مما تحدث منتجو الادب والفن والفكر، واضيف ان الذين تحدثوا وجوه ثقافية ولديها اخلاص لا شك فيه من اجل دفع عملية اصلاح الثقافة العراقية الى الامام لكن العادة الخاطئة التي انتشرت في الوسط الثقافي كله منذ ثمانية عقود ان الاعلام يتجه فورا كالفراشات نحو الضوء يتجه نحو وجوه تعمل في اطار ادارة الثقافة وليس نحو وجوه منتجي الثقافة وهذا ينطبق على حقول شتى.
8
كما ان الورقة التي قالت في بعض فقراتها ان خطط الاصلاح تم اهمالها لم تطور ولم تعتمد قال ايضا مشاركون في الندوة انهم قرؤوا مسودات اصلاحية كثيرة، بدون جدوى ايضا، اقول ان اصلاح الثقافة في العراق صعب ومعقد ويكاد يكون مستحيلا بسبب القائد الثقافي الحزبي الذي يرتبط وجوده بوجود المال الحكومي او بوجود امتياز اداري، ويختفي هذا القائد الثقافي عندما يختفي الدعم الحكومي او يلغى الامتياز الادري سيتخلى طواعية عن هكذا مشاريع ويتركها للمثقف المنتج، هذه الظاهرة حدثت دائما وفي نطاق محدود جدا.
في السبعينيات ظهر الى جانب مسرح الفن الحديث”مسرح الـ 60 كرسي “ يديره فنانون بجهود ذاتية. ايضا الى جانب اتحاد الادباء والفنانين والتشكيليين والرسامين والموسيقيين والكتاب كانت هناك جماعات صغيرة لها انجازها ورؤيتها بعيدا عن عمل القائد الثقافي والمؤسسات.
وفي التسعينيات كانت بعض المقاهي كمقهى الجماهير مكانا يتجمع فيه محللون ثقافيون ودارسو اتجاهات ادبية كجماعة”اكاديميون جدد “ و”ادباء بلا حدود “ الخ، لكن هذه التجمعات في العراق لا تستمر طويلا بسبب انعدام الدعم المالي.
واذا ما توفر دعم مالي سرعان ما يظهر قائد ثقافي يتصدر ادارة مشروع الثقافة ويزيح المثقف المنتج الى الصفوف الخلفية”لؤي حقي ورعد بندر نموذجان “.
هذه العقدة لن تحل الا عندما تتم تسوية قانونية لوضع المثقف العراقي بوصفه منتجا وما دامت هناك مادة دستورية تخص الثقافة فلماذا لا يسن قانون بموجبه تتكفل الحكومة توفير وضع مالي لمهمة المثقف.
9
سأخرج عن الورقة واناقش رأيا له صلة: يقول ان الادباء والمفكرين والفنانين في الغرب لا تتكفلهم الدولة ماليا فهم يعملون في مهن مختلفة، اليوت مدير دار نشر، ووالاس ستيفنسن نائب مدير شركة تأمين وجان اشبري محاضر في الجامعة وهكذا. هذه مقياسة منتقاة تلغي بالكامل محيط الامتيازات الذي يتحرك فيه المواطن الاميركي فاليوت وستيفنسن واشبري مواطنون اولا يعيشون في دولة مؤسسات بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى دستوري وقانوني وحكما، هذه الدولة توفر حياة لائقة لكل المواطنين. فاذا كان المثقف الاميركي المواطن يسكن في منزل لائق ويحصل على اجور جيدة ستكون عندئذ ثقافته امتيازا اخر توفر له دخلا اخر فأصير كما يقول عنها دي توكفيل في القرن التاسع عشر دولة، الموظف فيها في يد القانون وليس القانون في يد الموظف او كما رأيتم انا في السنوات الماضية”دولة مواطنين “ السكن والعمل والتأمين الصحي والامان الشخصي ضرورة يجب ان تتوفر فورا ومن غير تأخير والمواطن يحصل على هذه الضرورات من غير ان يقابل وزيرا او مديرا او يقدم عرائض او يتوسط هنا وهناك.
اما دولة الحزب والعشيرة والطائفة تنعدم فيها الحياة اللائقة للمواطنين وللمثقفين على حد سواء وتخصص هذه الحياة الكريمة لفئة صغيرة فقط، والثقافة العراقية تقاوم اندثارها، بفعل المجهود الذاتي للمثقف فالدكتور جواد علي الذي قضى شيخوخته في غرفة صغيرة في شارع الرشيد ومات فيها منسيا من غير اعتراف قانوني به كمنتج ثقافي، انتج اهم مراجع الثقافة على الصعيد العراقي والعربي والعالمي.
العراق اليوم اقل البلدان انتاجا لثقافة نوعية تحليلية مساهمة واولئك العظام المنتجين انتجوا في ظروف الاهمال والضيق واصبح تاريخ المثقف العراقي نموذجا لتاريخ الالم.
10
خذ مثلا هذا المحلل الثقافي الاميركي جارلس كراثمير مواليد 1950 مختص بمرض الذهان والجنون ولديه مقالة اسبوعية في جريدة الواشنطن بوست منذ عام 1985 ومقالاته تنشر في 125 مطبوعا ويسهم في كتابة افتتاحية مجلة
Weekly standard ولديه برنامج اخبار المساء على قناة fox news ويقدم التقرير الخاص لبرنامج واشنطن من الداخل، ونال عشرات الجوائز منها البوليتزر والبرادلي و national magazn هذا الكاتب محاط بالامتيازات في بلد فيه مؤسسات اهلية تمول الثقافة الى جانب الدعم الحكومي الثابت، حتما سيكون لهذا الكاتب وامثاله صوت مسموع لدى الحكومة ولدى المواطنين فهو يناقش الكنيسة والدين وفيزياء نيوتن وانشتاين وكذلك السياسة والحرب والظواهر الاجتماعية.
بعد الهجوم على نيويورك صرح كولن باول وزير الخارجية آنذاك قائلا: انه يعطي وعدا بجلب الارهابيين وتقديمهم الى العدالة .
ظهرت مقالة جارلس في اليوم التالي يرد بها على كولن باول ان وعده هذا خطأ، ففرانكلين روزفلت عام 1944 بعد الهجوم الياباني الجوي على قاعدة بيرل هاربر لم يعط وعدا بجلب قائد الاسطول الجوي الياباني الى العدالة، بل قال انه سيأتي باليابان راكعة على قدميها.
بعد ذلك كانت مسارات وخطط حرب افغانسات والعراق تسير بالتوافق مع هذه العبارة التي كتبها جارلس.
هذا الكاتب ليس استثنائيا ولا من كتاب الدرجة الاولى فالذين منحوه الجوائز كتبوا في تقويمه ان تعليقاته متميزة.
ولدينا اليوم محللون ثقافيون اكثر براعة من جارلس واكثر تميزا لكن الفرق ان ذلك يتحرك بمساندة حكومية واهلية حقيقية وهذا يتحرك في محيط خال من اية امتيازات.
هناك حكومة رئيسها يدعو شاعرا مثل وليم فروست ليقرأ بعضا من شعره في حديقة البيت الابيض ليضفي وقارا ليس على البيت الابيض فقط انما على اميركا كلها ولم يقل كلمة مديح واحدة في جون كنيدي الذي دعاه.
11
منذ ثمانية عقود ونحن نعيد اللعبة ونكررها حتى في الاصلاح الثقافي نردد نفس وجهة نظر الحكومة ان يكون هناك دعم للمؤسسة الثقافة وحدها- ولا يشمل هذا الدعم”المثقف“ -وكان الحدث على الارض مروعا، كان الرصافي
”منتج ثقافة “ يبيع السكائر على الرصيف يجاوره صبي صغير يبيع هو الاخر ويشاركه الرصيف ذاته اما ديوانه الشعري فكان احد اهم
مصادر النهضة الادبية الحديثة في العراق






#الجمعية_العراقية_لدعم_الثقافة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصلاح الوضع الثقافي في العراق- من التنظير إلى العمل
- إستراتيجية النهوض الثقافي في العراق : مشروع للنقاش


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الجمعية العراقية لدعم الثقافة - ملاحظات حول ستراتيجية النهوض الثقافي في العراق