أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - طاهر كمال عبده - ملاحظات إضافية حول مسألة التوريث















المزيد.....

ملاحظات إضافية حول مسألة التوريث


طاهر كمال عبده

الحوار المتمدن-العدد: 2867 - 2009 / 12 / 24 - 23:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


إرتفعت وتيرة النقاشات فى الفترة الأخيرة فى أوساط النخب السياسية حول مسألة التوريث .. أو مصر ما بعد
مبارك .. ووصل الأمر إلى إقتراحات متباينة حول فترة إنتقالية لإحداث تعديلات دستورية وإشتراطات لممارسة الحياة السياسية والحزبية .. وتصورات لبناء جديد للمؤسسات السياسية .... إلخ .. وقد تناول الزملاء بعض هذه الأطروحات (إقتراح الأستاذ هيكل) بنقاشات عميقة ترصد غياب الإعتبار أو الإعتماد على دور الجماهير الغائب عن كل هذه المعادلات والمقترحات ... وأود هنا التركيز على ملاحظات من زوايا أخرى إعتمادا على هذه الخلفية التى أفاض الزملاء فى شرحها وتفاديا للتكرار
أولا : من الضرورى النظر إلى هذه الإقتراحات والمناقشات من زاوية دلالاتها الإيجابية فى هذا التوقيت .. فكل هذه الإقتراحات تنطلق من تنامى الشعور بالخطر المحدق والذى يقود إليه هذا الإندفاع الرسمى فى الإعداد والتجهيز والتبشير بسيناريو التوريث مما جعل أعدادا من النخبة السياسية والذين لزموا الصمت من قبل بشأن هذه القضية يعلنون معارضتهم الصريحة .. أما غيرهم ممن لهم مواقفهم المعلنة من هذه القضية من قبل ,فقد أصبحوا إكثر جرأة ووضوحا فى رفض هذا السيناريو , بل وتقديم ما يرونه البديل من منظورهم الطبقى وفى إطار إنحيازهم السياسى والإجتماعى كمنظرين ومعبرين سابقين وحاليين ومحتملين لهذه الطبقة التى تندفع بهواجة إلى هذا المأزق السياسى .... وكل هذه الإقتراحات تستند إلى شىء محسوم وهو رصد ورفض سيناريو التوريث كقاسم مشترك ..
ثانيا : التحرر من الثنائية البغيضة : مع أو ضد التى حاصرت النقاش فى أوساط النخب لفترة طويلة ... وكأنه إستفتاء مبكر على الوريث حيث تتوالى أصوات التأييد من الأقطاب والرموز فى مهرجان فاضح لتسويق الخيار
الوحيد (التأييد أو الصمت) حتى وصل الأمر إلى إعلان رموز لها وزنها مثل البابا شنوده لتأييده المسبق وشمل ذلك لفيفا من نجوم السياسة والإعلام والفن.
ثالثا : هذه النقاشات والمقترحات المتصاعدة تضاعف من الحرج المفروض على السلطة التى ظلت تتخفى وراء عبارات غامضة من نوع : إنه سابق للأوان الحديث عن ذلك ... أو إن أى مواطن له نفس الحق الدستورى فى الترشح ... أو النفى والتمويه بطريقة : مصر ليست مثل سوريا ... أو الهروب من المناقشة كليا مثلما حدث مؤخرا من الرئيس عندما ووجه بالسؤال , فأجاب بأنه لم يتحدث مع الإبن فى هذا الأمر بعد !!! مثيرا سخرية محادثه والمستمعين .... لذا فعندما تنطلق هذه النقاشات من الإقرار بهذا الخطر وتكشف وترصد إجراءاته على أرض الواقع , فإنها تحاصر هذه الطرق الملتوية وتنقل كل النقاشات والوشوشات إلى المائدة بوضوح وتجبر ممثلى النظام على التعليق على المقترحات التفصيلية المثارة خاصة وهى تجرى على ألسنة رموز لها وزنها التاريخى
رابعا : من قبل إنحصر النقاش طويلا حول إقتراح وتسمية شخصيات عامة بديلة للترشح لمنصب الرئيس ,وكلما كان يحدث هذا يسارع الشخص المقترح مذعورا إلى نفى نية الترشح إو تهمة الترشح عندما يجد نفسه وحيدا فى مواجهة مشروع عنيد , ومن ناحية أخرى يسارع النظام إلى تفنيد كفاءته أو صلاحيته لهذا المنصب الرفيع وهو ما حدث مع كل الأسماء المرشحة تقريبا .. وطبعا هذا التفنيد يجرى فى مناخ قاتم يحلق فيه رأس الذئب الطائر مثلما حدث لأيمن نور ونعمان جمعة .... كمصير ينتظر من تسول له نفسه الطموح فى الترشح مجددا... الآن مهما يكن نصيب هذه الإقتراحات من الواقعية أو القابلية للتحقق معدوما (خاصة وهى تنتظر رعاية ومبادرة السلطة) فإنه عندما تقترح هذه الأسماء وغيرها للعمل من خلال مجالس أو هيئات , يرتفع الحرج والشعور بالإستهداف عن هذه الأسماء .. ويتعزز الحرج والإرتباك المتزايد للنظام مادامت المهمة المنوطة بهم هى المشاركة فى آليات المرحلة الإنتقالية المقترحة وليست شغل كرسى الرئاسة
خامسا : فى معرض تأصيل النزعة الإستبدادية لدى النظام الحاكم يتحدث البعض عن رؤية مؤداها : أن التوريث موجود ويمارس منذ البداية .. وأن هناك نوعين من التوريث : توريث بالإختيار وتوريث بالدم .. بالإختيار كما حدث فى إنتقال الرئاسة من ناصر إلى السادات إلى مبارك .. وبالدم مثلما يجرى الآن لصالح الإبن ..... وأعتقد أن طرح المسألة على هذا النحو رغم حسن النوايا يؤدى إلى خلق حالة من التشويش على الجماهير وتمييع المسألة .... ويقود إلى تفريغ القضية من محتواها وكأننا أمام إجراءات عادية مورست فى الماضى وستستمر فى المستقبل .... فتصب هذه الدعاية فى طاحونة النظام فى النهاية .. والحقيقة أنه ينبغى التأكيد أننا أمام نظام جمهورى رئاسى مهما كانت طبعته رديئة ومهما كانت عراقته فى الإستبداد والإستثنائية , فإنه يجرى الآن إختراقه والإجهاز عليه والإستعداد لأول مرة لنقل السلطة لولى العهد على الطريقة الملكية ... وحتى فى الأمثلة المذكورة الجميع يعلمون أن عبد الناصر لو كان يدرى أنه سيغادر الحياة فى بداية خمسيناته فجأة لكان السادات هو أبعد خياراته الحقيقية .. ووقائع إختياره نائبا فى لحظة إستثنائية معروفة للجميع .... أما السادات الذى رحل بشكل درامى وفجائى فوقائع إختياره لنائبه معروفة كشخص يمثل القوات المسلحة بعد حرب أكتوبر وليست له تلك الطموحات أو المواهب السياسية التى قد تمثل تهديدا لإستمراريته على كرسى الحكم لعقود طويلة كفرعون خالد ... أى أن إعتبارات دستورية ساهمت أساسا فى إعتلاء شخصين لسدة الحكم رغم أنهما لم يكونا فى صميم خيارات سلفيهما ...... والحقيقة أن فكرة التوريث لم تدر أبدا بذهن أكثر الرؤساء جموحا فى ردته (السادات) ولم يكن ليجهر بها أبدا رغم نزعته الإمبراطورية وبارانويا الزعامة والإستعداد للذهاب إلى أقصى مدى فى الإنقضاض على مكتسبات الماضى (ربما لو طال وجوده فى الحكم لثلاثة عقود مثل خلفه لفعلها) .. إن هذا التوريث لن يكون تحصيل حاصل أبدا وينبغى طرح المسائل للجماهير بوضوح ودون تشويش ..لدينا نظام جمهورى رئاسى سيء الصيت , تجرى خيانته بإجراءات ملكية فاضحة ... مثلما كان لدينا قطاع عام مهما كانت مساوئه (بسببهم) جرى ويجرى بيعه وتصفيته وخصخصته حتى آخر حجر ... مثلما كان لديتا إستقلال وطنى منقوص ونسبى و ..و .. تمت خيانته بإلحاق البلاد بالتبعية الشاملة على كل صعيد لصالح المشروع الأمريكى ... مثلما كان لدينا نصر عسكرى فى 73 تم إهداره وتبديده وإستخدامه لتمرير التسوية والإندفاع فى مسار تهادنى تفريطى مؤلم أفضى بالبلاد إلى ما نحن فيه .... وهكذا .. وهكذا .. وإلا فإننا نحرم ونسلب هذه الحركات والحملات وتباشير النهوض الجماهيرى ضد التوريث , من دوافعه ومبرراته الواضحة زاعمين أن التوريث موجود من قبل وهذه حلقة من حلقاته .. ولاجديد
سادسا : بنفس الحماس والإصرار على النجاح الذى يجب أن نخوض به ونواصل حملات مقاومة الخصخصة وبيع القطاع العام .. وبنفس الإصرار والدأب الذى نذود به عن بقايا القضية الوطنية فى مواجهة التطبيع ... ينبغى أن نخوض معركة قطع الطريق على التوريث بل على العكس ففى القضيتين المذكورتين (التطبيع والخصخصة ) يقف النظام خلف حوائط صد سميكة متذرعا بالإتفاقيات الدولية والإقليمية والخبرات العالمية والجدوى الإقتصادية والعولمة .... إلخ ..هذه الترسانة الزاخرة وله فى هذا الصدد مدافعون ومتحدثون محنكون لهم باع شديد وبنوا مكانتهم على إنجازاتهم فى تطبيق هذه السياسات وقدرتهم على تبريرها ... أما فى مسألة التوريث فموقف النظام فى منتهى الهشاشة ولا أبالغ لو قلت أنها أضعف حلقات المواجهة مع النظام ... ناهيك أن هذه المسألة لا تتعلق بخيار إستراتيجى لا يمكن التراجع عنه مثل قضايا التطبيع وخلافه وإنما هى صيغة لإنتقال السلطة يأمل النظام فى تمريرها ويستطيع ولكنه يمكنه مواصلة الحياة لو تراجع عنها تحت ضغوط جماهيرية شديدة أو لو إستشعر أن تكلفتها باهظة
سابعا : خوض هذه المعركة يجب أن يكون على نطاق أوسع التفاعلات بما فيها الإستفادة من الصراعات والتناقضات داخل صفوف الطبقة الحاكمة نفسها .. فلا تتخيلوا أن عملية التوريث تحظى بأى إجماع أو إتفاق واسع ومستقر حتى داخل صفوف الطبقة الحاكمة وإذا سقطت عباءة الأب الرئيس عن الوريث باية أسباب قدرية فستنقلب كل المواقف وتعم الفوضى .. ولا يغرنكم مجموعة الحكم التى شاخت وتشبعت بالسلطة حتى حدود الزهد فى الطموحات السياسية الشخصية فهناك قوى ومجموعات لا تستسيغ عملية التوريث بسهولة وهى الحقيقة التى دفعت للصدارة تلك السيناريوهات التى تسمح بإجراء التوريث فى حياة الأب حيث يمكن ضمان إلتزام العناصر الرئيسية فى صفوف الطبقة بالمباركة وعدم المقاومة
ثامنا : كما كانت عدوى التحرر الوطنى والإستقلال ومعاداة الإستعمار تنتشر فى الستينات فى دول العالم الثالث وفى منطقتنا .. فإن عدوى الرجعية والتبعية والتخلف والإستبداد .. تستشرى اليوم أيضا . فنجاح النظام السورى فى إجراءات التوريث بعد تأمين المؤسسة العسكرية والحزب الواحد وتعديل الدستور وإخضاع الجماهير والإرتكان إلى الوضع السياسى الخصوصى(إستمرار الإحتلال) ودقته رغم برودة جبهة المواجهة مع إسرائيل والإصرار على التحضير المبكر لهذه العملية(باسل الأسد وبعد مصرعه تم تجهيز بشار الرئيس الحالى)...إلخ هذا النجاح فى سوريا هو من أهم الأسباب التى جعلت الحديث عن سيناريو مشابه فى مصر ممكنا .. والمنطقة العربية مرشحة لموجة واسعة من النكوص على النظام الجمهورى وخصوصا لو نجحت مصر الرسميةفى تمرير هذه الخطوة .. ولهذا فإن قطع الطريق على هذه الخطوة هو إسهام لا جدال فيه فى مواجهة موجة رجعية عاتية تجتاح المنطقة العربية كلها ولا تقف عند حدود توارث الحكم بالطبع
تاسعا : توريث الإبن ينظر إليه بإعتباره مكافاة نهاية الخدمة لرمز النظام من خلال رؤية تضليلية عن إنجازاته الرائعة!!فى 28 عاما .. وعليه فالحلقة الحاكمة فى الحملة ضد التوريث هى فضح وتعرية النظام وكامل سلوكه ومجمل سياساته .. ورمزه الذى لم يجلب على البلاد إلا الكوارث والتخلف والفساد والرجعية والإفقار .... فما بالك بالحديث عن مكافأة لنهاية الخدمة لمن قادت سياساته إلى إهدار الكرامة الوطنية وإنهيار المكانة والريادة الإقليمية والمشاركة الصريحة أو الضمنية فى إنجاح وتمكين الهجمة الأمريكية الصهيونية الشرسة على أقطار المنطقة .. وتكريس وجودها .. وإحتواء وتشويه حركات المقاومة الشعبية .... ويحضرنى هنا مثال لنمط من السرقات شاع فى الثمانينات لحقائب السيدات وقلاداتهم الذهبية .. وعندما تتم مطاردة السارق ويوشك على الوقوع فإنه يقذف بالمسروقات إلى شريكه ... وهكذا .. حتى ينجح الجميع فى الإختفاء .. ولم يكن ينجح فى إستعادة مسروقاته إلا من يواصل مطاردة السارق الأول (الحقيقى) ويوقع به .... وأخشى أن ما يحدث الآن فى بعض الحملات شبيه بهذا المثال حيث نصل الحملة يوجه إلى الوريث ويناقش أحقيته وجدارته .. ويمعن فى البحث عن ثغرات وسقطات فى تاريخه ... بينما المطلوب إبتداءً مواجهة من قذف له بهذه الغنيمة وجعل جريمة التوريث ممكنة فى جمهورية رئاسية ...... لكن النقاش على هذا المحور (أحقية الوريث ومهارته وإمكانياته ) يعنى القبول بنصف الخسارة والإنتقال إلى عناوين تفصيلية تقبل الجدل والخلاف والمماحكة ..
عاشراً : يجب مقاومة أى نزعات إنهزامية أو عدمية فى غمار هذه المواجهة .. مثل دعوة الدكتور أسامة الغزالى حرب, المعارضة إلى صرف النظر نهائيا عن تقديم أى مرشحين للرئاسة معلنة قبولها بالأمر الواقع وهو أن الرئيس سيستمر رئيسا مدى الحياة !! .... ومشكلة هذه الدعوة أنها تغض الطرف عن حالة الإستنفار والإستفزاز التى توجد عليها الجماهير بخصوص هذه المسألة .. وتؤدى للغفلة عما قد تسفر عنه الأيام من تطورات مفاجئة أو تدخلات قدرية .... وتعتمد ترجيحا إراديا تماما للخيارات المطروحة أمام السلطة رغم أننا لسنا الطرف المنوط به أخذ القرار ولسنا فاعلين بالقدر الذى يؤثر على هذه الترجيحات بالمرة .... وهو يصادر على إمكانيات الحركة القادمة أو المحتملة (لا يزال هناك عامان) أو أى إبداعات فى التكتيك الجماهيرى حول هذه القضية تفتح الباب للوصول إلى أوضاع مؤثرة .. بما فى ذلك إمكانية خوض معركة الإنتخابات الرئاسية والتأثير فيها (على طريقتنا) ا

وأخيراً : يجب الإقرار وحسبان الفضل للفعل التراكمى لحركات الإحتجاج الصغيرة المختلفة وسط النخبة حول قضية التوريث خلال السنوات الخمس الماضية رغم أنها لم تتجاوز الطابع النمطى لحركة النخبة فى الوقفات والتجمهرات والبيانات الإحتجاجية ورغم غموض ما تطرحه على الجماهير من آفاق بديلة للنظام القائم ... ولكنها بشجاعتها فتحت الباب على مصراعيه للخوض فى هذه القضية الشائكة حتى وصلت الأمور إلى هذا التفاعل الواسع والنقاش المحتدم حول ما يسمى بالفترة الإنتقالية ... مع الإقرار بأن أمام هذه الحركات الكثير لكى تتجاوز هذه الأطر النخبوية العقيمة وتجد وتخلق وتبتكر وسائطها فى الإلتقاء بالحركات الإحتجاجية المتنامية نحو أفق واضح من التأثير فى أوسع الجماهير .......... وهذا هو دورنا تحديدا : دور القوى اليسارية بفصائلها المختلفة ... الدور المفتقد فى هذه المعادلة

د/ طاهر كمال




#طاهر_كمال_عبده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - طاهر كمال عبده - ملاحظات إضافية حول مسألة التوريث