أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن سريع - ما اشبه اليوم بالبارحة















المزيد.....

ما اشبه اليوم بالبارحة


حسن سريع

الحوار المتمدن-العدد: 2865 - 2009 / 12 / 22 - 00:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما اشبه اليوم بالبارحة
((الجيش العراقي بين احتلالين))
(( ان التاريخ يعود مرتين، مرة على شكل مأساة ومرة اخرى على شكل ملهاة – مسخرة))
كارل ماركس
جراء الخسائر البشرية الفادحة التي تكبدها جيش الاحتلال البريطاني اقوى جيوش العالم وقتها، على ايدي الفلاحين العراقيين المسلحين بـ(الفالة والمكوار!) في ثورة العشرين المجيدة.
وبسبب التكاليف المالية الباهظة التي كانت تتحملها الخزينة البريطانية لأدامة وجود ذلك الجيش على الاراضي العراقية، قررت بريطانيا مضطرة تشكيل الجيش العراقي كما حصل بتشكيل الدولة العراقية لاحقاً، وذلك في مؤتمر القاهرة الذي انعقد في شهر مايس من عام 1921 من القرن الماضي، برئاسة ((ونستون تشرشل)) وزير المستعمرات البريطانية حينها، وبحضور ((برسي كوكس)) المندوب السامي البريطاني في العراق آنذاك، وبحضور عدد من الضباط العراقيين الذين خانوا الجيش العثماني الذي كانوا عاملين فيه والتحقوا مع الجيش البريطاني في الحجاز وسوريا ومنهم، نوري السعيد، وجعفر العسكري الذي صار اول وزيرا للدفاع في الجيش العراقي بعد ذلك.
لقد كان مخططا لذلك الجيش ان يكون جيشاً صغير الحجم، قليل العدد (جيش متطوعين) من ابناء العشائر الموالي رؤساؤها للانكليز، وان يكون كذلك ضعيف التسليح (اسلحة خفيفة فقط) حيث ان الوظيفة التي اوكلت لذلك الجيش والتي تشكل على اساسها هي ليست الدفاع عن حدود الوطن من الاعداء الطامعين بخيراته، لا، لكن لكي ينوب عن قوات الاحتلال في قمع حركات التمرد والعصيان التي كانت تقوم بها العشائر العراقية الوطنية بتحريض ودعم من القوى الوطنية (الجنينية) انذاك والتي تشكلت في المدن العراقية بغداد، الموصل، السليمانية، الحلة، البصرة، والنجف.
اي ان الوظيفة التي انيطت للجيش العراقي هي القيام بعمل (الجندرمة) لذلك كان اول عمل قام به اول فوج مشاة والذي اطلق عليه اسم (فوج موسى الكاظم) لاهداف سياسية قذرة، حيث كان ذلك هو تأسيس لاستغلال واستخدام الرموز الدينية المقدسة لدى العراقيين، لاغراض واهداف سياسية دنيئة، وكما يحصل ذلك اليوم من قبل الاسلام السياسي تماماً.
نقول ان اول عمل قام به الجيش العراقي بعد تشكيله مباشرة هو استباحة قضاء الشامية، بعد الانتفاضة البطولية لفلاحيه!؟.
غير ان النضال الباسل والعنيد للشعب العراقي بقيادة زعمائه الوطنيين انذاك من اجل الحرية والاستقلال، ادى الى تغيير معادلة ميزان القوى لصالحه شيئاً فشيئاً وقد انعكس ذلك بشكل مباشر على بناء الجيش الذي سعى اولئك الرجال الوطنيون الى ان يكون جيشاً وطنياً، حقيقياً، يذود عن حياض الوطن، وعن الارض العربية ايضاً، بعد ذلك.
فكان ان فرض قانون الخدمة الالزامية (خدمة العلم) التي حاول المستعمرون الانكليز تعطيل صدوره، بعد ان فشلوا في منعه.
ومع مرور الوقت، ومع تصاعد الكفاح البطولي للشعب العراقي، وبعد تشكيل الطبقات الاجتماعية الجديدة واحزابها الوطنية – الثورية في بداية ثلاثينيات القرن الماضي، بدأ ابناء تلك الطبقات (الوسطى، البرجوازية الصغيرة) بالالتحاق بالكلية العسكرية، بعد ان كانت سلفها ( المدرسة العسكرية) مقتصرة على قبول ابناء شيوخ العشائر، وابناء طبقة الافندية من الموالين للانكليز.
وشيئا فشيئا بدء الجيش العراقي يمزق شرنقة التبعية التي حاول المستعمرون ربطه وتحديده بها، ويخرج من الطوق الذي ارادوا ان يبقى اسيره.
فكان انقلاب الفريق بكر صدقي مع كل التحفظات عليه، ومع كل اختلافنا مع اهدافه الحقيقية، فلقد كان ذلك الانقلاب عام 1936، اول تمرد للجيش على السلطة السياسية، الخائنة والفاسدة، ثم كانت ثورة العقداء الاربعة في مايس 1941 التي قادها الشهداء (صلاح الدين الصباغ، وكامل شبيب، ومحمود سلمان ويونس السبعاوي) على الرغم ايضا من اختلافنا مع بعض توجهاتها ، الآ ان المشاعر القومية والوطنية، الصادقة وعدائهم الحقيقي للاستعمار وللنظام الملكي العميل، اسس لحركة الضباط الاحرار التي بدأت تتشكل في اواسط ونهاية الاربعينيات من القرن المنصرم.
وفي تلك الفترة التاريخية التي شهدت سقوط النازية والفكر الفاشي وتصاعد حركة التحرر الوطني في كل البلدان الخاضعة لكل اشكال الاستعمار، ومع انتشار الفكر الاشتراكي العلمي، كدليل عمل سليم لتلك الحركات المناضلة من اجل الحرية والتقدم والعدالة الاجتماعية، والتي شملت العراق، بدأت تتشكل خلايا تنظيم (الجنود والضباط الاحرار) الجناح العسكري للحزب الشيوعي الذي احتل منذ ذلك التأريخ مكان الصدارة والمقدمة للقوى الوطنية العراقية جميعها، بل انه غدى بسبب المبدأية الصادقة والشجاعة الفائقة والاقدام البطولي والصلابة الاسطورية والثبات العنيد والايثار العالي والاخلاق الفاضلة التي تمتع بها مناضلوه من الاعضاء والانصار والاصدقاء، غدى الحزب الشيوعي العراقي وبجدارة واستحقاق (فصيل راس الحربة) لكل تلك القوى الوطنية وقائدها الباسل والمجرب الذي خبرته في كل سوح المعارك الوطنية التي خاضها الشعب العراقي من اجل الحرية والاستقلال والحياة الانسانية الكريمة الخالية من كل اشكال الاستغلال والاستلاب والقهر والحرمان والتمييز على اساس الدين او المذهب او القومية او الجنس او اللون.
بعد انتشار الفكر الوطني الثوري والقومي المعادي للاستعمار في صفوف ضباط وجنود الجيش العراقي، أخذ ذلك الجيش يقترب شيئا فشيئا من نبض الشارع العراقي ويحمل همومه والامه ويشاركه احلامه واماله.
وبعد ان رفضت القطعات العسكرية التي انزلت للشوارع لقمع (وثبة كانون المجيدة عام 1948)، ضرب جماهير الوثبة، مما حدى بتلك الجماهير الثائرة على الهتاف بشعار عفوي يعبر عن حب تلك الجماهير لجيشها الوطني، فهتفت:
((عاش تلاحم الجيش وية الشعب)) الذي اضحى شعاراً للقوى الوطنية المناضلة وللضباط والجنود الاحرار معاً.
كانت حرب فلسطين 1948 هي الحرب الاولى التي يخوضها الجيش العراقي خارج حدود الوطن، واول مهمة قومية لهذا الجيش البطل. وعلى الرغم من الخيانة المكشوفة للنظام الملكي وللملك عبد الله بن الحسين القائد العام للجيوش العربية وتامرهم على تلك الجيوش، باوامر من اسيادهم الانكليز، غير ان الجيش العراقي بضباطه الوطنيين وجنوده الشجعان ضرب اروع امثلة البطولة والفداء في تلك الحرب وكبد العصابات الصهيونية الغاصبة لارض فلسطين العربية العزيزة، خسائر فادحة، وادخل الخوف والرعب في صفوف تلك العصابات الاجرامية المدعومة من الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا. وبقيت معارك جنين، وطول كرم، وكفر قاسم شواهد خالدة على تلك الملاحم البطولية.
ومنذ ذلك التاريخ صار الجيش العراقي الهاجس المرعب لما يسمى بجيش الكيان الصهيوني الذي تشكل بعد ذلك من تلك العصابات البربرية. كما اصبح جيشنا الشجاع، امل الشعوب العربية في تحرير اراضيها من المحتلين الامبرياليين وصنيعتهم الكيان الصهيوني.
بعد تشكيل حلف بغداد عام 1956، اوكل الامبرياليون لعملائهم في النظام الملكي العراقي مهمة القيام بدور قذر، هو ضرب الحركات التحررية في كل من سوريا ولبنان والاردن. فحاول ذلك النظام الفاسد ان يجعل من الجيش العراقي اليد الضاربة لتحقيق الاهداف والمشاريع الاستعمارية، ومنها مشروع (الهلال الخصيب) وذلك بالقيام باحتلال سوريا ، التي كانت وقتها اكثر البلدان العربية استقلالاُ وتحرراُ.
لكن ذلك النظام لم يفشل في ذلك فقط، بل ان نهايته صارت على يد القطعات العسكرية التي كلفت بتلك المهمة، صبيحة يوم تموزي ليس هناك من يوم اروع منه في تاريخ العراق الحديث والمعاصر، وهو يوم 14 تموز 1958 عندما قام الضباط الاحرار بلوائي 19 والعشرين من الجيش العراقي باعلان الثورة المجيدة واسقاط النظام الملكي، الرجعي، الفاسد، العميل، وما ان اعلن البيان الاول حتى هب الشعب العراقي من زاخو حتى الكويت الى الشوارع، بعربه وكرده، وتركمانه، وكلدانه واشوريه ومن كل الاديان والمذاهب، وهو يهتف هتافاً واحداً ((عاش تضامن الجيش ويه الشعب)) ((عاشت الجمهورية العراقية الخالدة)) ((الموت للاستعمار والرجعية والصهيونية)).
لقد قامت ثورة 14 تموز بتحرير العراق من التبعية السياسية – العسكرية بالخروج من حلف بغداد في 24 آذار 1959 الذي صار بعد ذلك عيدا رسمياً سمي بـ(عيد الحرية)، ومن التبعية الاقتصادية، باخراج العراق من (الكتلة الاسترلينية)، وتحرير الدينار العراقي.
عملت حكومة الثورة على توسيع الجيش العراقي وتطوير المؤسسة العسكرية، تنظيما وتدريباً، وتسليحاً، وتجهيزاً، والغت العقيدة الغربية وخاصة البريطانية التي كان يتبعها الجيش العراقي في التعبئة والتنظيم والتسليح، واخذ الجيش العراقي يتبع احدث النظريات العسكرية في القتال ومنها النظريات التي كان تتبعها جيوش المعسكر الاشتراكي انذاك، والذي غدى الحليف الطبيعي للعراق الجمهوري.
صارت المدارس والكليات العسكرية العراقية على مختلف درجاتها وتخصصاتها، حربية كالكلية العسكرية وكلية الاركان، وفنية – هندسية، كمدرسة الصنائع العسكرية مصنعا للابطال ولامهر الفنيين الذي لم يرفد الجيش العراقي بما يحتاجه من ضباط الصف والجنود الفنيين لصنفي هندسة الميدان والهندسة الآلية العسكرية، بل انه رفد المجتمع العراقي بخيرة وامهر (الاسطوات). وكذلك كان في مجال الطبابة العسكرية وصار الجيش العراقي ومؤسساته العسكرية ((مصهراً)) عظيماً لكل العراقيين ذابت فيه كل الاديان والمذاهب والقوميات.
لم تقتصر الكليات والمعاهد العسكرية العراقية على رفد الجيش العراقي ولمختلف الصنوف بخيرة الضباط وضباط الصف والجنود فقط، بل انها رفدت جيوش الامة العربية كذلك باحسن الضباط وافضلهم من ليبيا والاردن واليمن واريتريا وفلسطين.
كما قام العديد من ضباط الجيش العراقي بالاشراف على تاسيس وتشكيل العديد من الجيوش العربية من مثل ليبيا، حيث ساهم واشرف الشهيد البطل العميد الركن داود الجنابي على تاسيس الجيش الليبي.
ليس هذا فقط بل هناك ضباطاً عراقيين ساهموا واشتركوا في ثورات وطنية لتحرير البلدان العربية العاملين فيها من حكم الانظمة العربية الرجعية ودفعوا حياتهم ثمناً لذلك كالنقيب جميل جمال الذي قاد ثورة تحرير اليمن ضد نظام آل حميد الدين المتخلف. كما كان اول تشكيل لجيش التحرير الفلسطيني في العراق بعد ثورة 14 تموز المجيدة.
لكن (وآه من هذه اللاكن!؟) وبعد انقلاب البعث الفاشي الاول في 8 شباط 1963 الاسود، الذي خططت له المخابرات المركزية الامريكية الـ(CIA) والمخابرات البريطانية الـ(MI6)، بدا التصدع ببناء هذا الجيش الشامخ، وبدأ الوهن والضعف يدب شيئا فشيئا في مؤسسته العسكرية، بعد ان اعدم وطرد خيرة الضباط وضباط الصف والجنود ومن اكثرهم كفاءة ونزاهة وامانة وشجاعة وعفة ووطنية من امثال الشهداء الخالدون (جلال جعفر الاوقاتي، وطه الشيخ احمد، داود سلمان الجنابي، حسين خضر الدوري، فاضل عباس المهداوي، ماجد محمد امين، وصفي طاهر، كنعان حداد، خزعل السعدي، حسون الزهيري، وضباط قطار الموت الذين حكم عليهم بالموت عطشاً.
وكذلك من استطاع النجاة من الموت صدفة كهاشم عبد الجبار او من التحق بالثورة الكردية من امثال سعيد كاظم مطر، وسليم الفخري، وابراهيم الغزالي، وكافي النبوي وغيرهم العشرات من انبل واشرف الضباط وضباط الصف والجنود.
وفي فترة حكم البعث الثانية في انقلاب 17 تموز 1968، زاد التصدع حتى وصل في اواخر حكمهم حد التفسخ والتعفن لاسباب وعوامل عديدة لا نريد الخوض بها هنا.
وعلى يد البعثيين العملاء، القتلة، ذاق الجيش العراقي الذي عرف بالشجاعة والاعتزاز بالنفس والاباء، ضباطاً وجنوداً ذاق طعم الاذلال والمهانة وبالخصوص في الحربين الاخيرتين غير المتكافأتين اللتين خاضهما النظام الدموي فيما سمي ب(حرب الخليج الاولى (الكويت)) والثانية (غزو العراق).
واخيرا ما اشبه اليوم بالبارحة، فالمؤسسة العسكرية العراقية اليوم، يعاد تشكيلها من قبل المحتلين الامبرياليين الامريكان وتابعيهم الانكليز.
وققة: صدق الشاعر الخالد معروف الرصافي حين قال:
ان للانكليز في بلادي مطامع لا تنتهي حتى نتبلشف
عودة: اعيد تشكيل الجيش العراقي، وفق ذات الرؤية وبنفس الشروط التي تشكل بموجبها عام 1921 على ايدي المحتلين الانكليز وقتها.
فهو جيش محدود العدة والعدد، من المتطوعين (المرتزقة) فقط، الذين لم ياتوا من اجل الوطن وليس بطرق شرعية نظيفة، لكن من اجل راتب مغري بعد ان اوقفت وعطلت كل مجالات العمل والحياة.
وواجبه ليس الدفاع عن حياض الوطن ضد الاعداء والطامعين بارضه وخيراته ولكن للقيام بدور (الشرطة المحلية اولاً) ثم يناط به بعد ذلك مهمة تامين امن ليس الشعب العراقي وحدود الوطن، لكن وكما يقول رئيس وزراء العراق الحالي، تامين امن الشركات الاحتكارية العالمية التي ستقوم بنهب ثروات العراق وخيراته.!؟
غير اننا على ثقة تامة واكيدة، من ان هذا الحال، دوامه محال، وانه وكما جرى وحصل بالقرن الماضي، فان العراقيين بنضالهم الدامي العنيد، وكفاحهم الباسل الشديد، لابد وان يغيروا ميزان معادلة القوى (الشاذة) والقائمة الآن.
ولابد ان ياتي اليوم ويعود فيه الجيش العراقي كما يريده العراقيون وليس كما يريده اعدائه جيشا وطنيا قويا مهاباً من الاعداء.. كل الاعداء وفي مقدمتهم الامبرياليين الامريكان والانكليز والكيان الصهيوني الغاصب لارض فلسطين العربية العزيزة، والحكام الرجعيين العرب... و((غير العرب))!؟.
وسيعود كما كان مصهراً عظيما لكل الاديان والمذاهب والقوميات.
وسيبقى الهتاف (عاش تضامن الجيش وية الشعب) خالداً.
وسنبقى نردد كما علمتنا هذه المؤسسة الكبيرة:
الجيش سور للوطن يحميه ايام المحن
اموالنا.. ارواحنا تفدى له بلا ثمن
يا جيش دم للعرب ففيك نيل المآرب
وللحديث بقية...

حسن سريع.






#حسن_سريع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزير الدفاع العراقي وعقيدة الكاوبوي


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن سريع - ما اشبه اليوم بالبارحة