أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عبد الرحيم السعداوي - تفكيك الارهاب ومستقبل العملية السياسية















المزيد.....

تفكيك الارهاب ومستقبل العملية السياسية


كامل عبد الرحيم السعداوي

الحوار المتمدن-العدد: 2864 - 2009 / 12 / 21 - 22:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في العمل السياسي التقليدي او الثوري السري او العلني يوجد ما يمكن ان نسميه القفلة المركزية وهى بدورها تتغير من مرحلة الى اخرى ومن اولى مهمات السياسيين تحديد هذه القفلة و آليات عملها وكذلك الوقت الذي تستنفذ غرضها لينتقل العمل بقفلة غيرها.
في العراق ومنذ سقوط نظام البعث الاستبدادي في 2003 والشعب العراقي يتعرض الى ابشع حملة ابادة دموية حيث يتفنن قتلة مهووسون بتمزيق اشلاء العراقيين وتدمير مقدراتهم وتحويل حياتهم اليومية الى جحيم لا نهاية له ويتصاعد مع هذا الألم والمعاناة سؤال حارق من الذي يقف وراء ذلك وما هو الهدف واذا ما استخدمنا مقدمة البرنامج الناجح (صناعة الموت)للإعلامية المتألقة ريما صالحة (اذا كان الموت صناعة فمن يمول من يخطط من ينفذ) والجواب على هذا السؤال هو ما نعتبره هو القفلة المركزية لهذه المرحلة ومن يقع على عاتقهم مهمة الاجابة هم بلا شك كل الاحزاب السياسية العاملة بشكل او آخر من داخل العملية السياسة او حتى خارجها ومن البديهي وقبل كل ذلك الحكومة العراقية والتى تدعي حفظ القانون ومكافحة الارهاب ناهيك عن قوات الاحتلال والتي تمتلك الامكانيات والوسائل للاجابة وفك الغموض ومن لايمتلك هذه الاجابة عليه ان يتنحى لكي لا يكون مشاركا في هذه الجريمة.
وبعد كل احتفال دموى للفاشيست يحاول الوعي الشعبي البسيط والعميق في نفس الآن ان يقدم تفسيرا لما يحصل بعد ان بات عجز النخب السياسية والحكومة فاضحا كالشمس في الظهيرة وهذا الوعي لم يعد يقبل بتسجيل الجريمة على قاتل مجهول او فبركة اعترافات هزيلة لاتقنع احدا ولاتعاقب مذنبا ونحن هنا سوف لن نقدم اجابة لاننا ببساطة لا نمتلكها لكننا سنشارك بتأسيس للقاعدة التي منها تنبثق صيرورة الاجوبة ووسائل التصدي وسحق الارهاب ومعاقبة القتلة.
1- على عاتق قوات الاحتلال الامريكي كونها المسبب الرئيسي لما يحصل وبامتلاكها للتفوق التقني. من اقمار صناعية واجهزة تصوير وتنصت ومراقبة متطورة وقوات مدربة وامكانيات تعقب واستدراج اعلان كل ما تمتلكه من معلومات استخبارية عن المتورطين او المتواطئين او المنفذين او الممولين لهذه العمليات الارهابية سواء من دول الجوار او الاقليم او من داخل العراق وان تفسر للعراقيين لماذا لم يتم تجهيز القوات الامنية العراقية باجهزة متطورة لكشف المتفجرات ومن هو المسؤول عن صفقة تجهيز هذه القوات بلعب للاطفال تكشف كل شىء الا المتفجرات وبسعر 60الف دولار للعبة الواحدة وقد نشرت جريدة الصباح الرسمية تقريرا يكشف ان سعر هذه اللعبة البريطانية المنشأ لا يتجاوز ال16 الف دولار واذا ما افترضنا ان الحكومة قد استوردت 5الاف لعبة فان قيمة العمولة التي جناها المتعاقدون المسؤولون عن هذه الصفقة يقدرب220 مليون دولار تقريبا وهذه الاجهزة تحولت الى وسيلة لمعاقبة الشعب العراقي حيث تصطف السيارات التي تقلهم من والى بيوتهم او عملهم ولساعات طويلة لكي يأخذوا قسطهم من المزاح الثقيل مع حاملي هذه اللعب لقد قال بترايوس عندما كان قائدا للقوات الامريكية فى العراق اوائل عام 2007 ان الوضع الامني سيتحسن ولكن على الشعب العراقي ان يتكيف مع السيارات المفخخة لبعض السنوات ولم يوضح لنا السبب هل ان تفخيخ سيارة حمل بطنين من المواد شديدة الانفجار كال TNT و C4 كافية لتقويض بناية مثل وزارة العدل وقتل وتشويه المئات هو امر سهل على الارهابيين انجازه ام ان العقاب الجماعي للعراقيين لم ينتهي بعد ليكشفوا لنا على الاقل حجم التورط الايراني فى الارهاب بدون افتراضات او عناوين عريضة بل بالاسماء والصور والارقام لكي يعيد الشعب العراقي حساباته ومن بعده السياسيون ان ملف اتهام قوات الاحتلال الامريكية بالتورط بالارهاب سيبقى مفتوحا حتى كشف الجناة الفعليين ومن يحتضنهم ومن يمدهم بالمعلومات .

2 -كون العراق يمتد مثل خاصرة رخوة ومفتوحة امام جيران لا يكنون الود له وليس من مصلحتهم تعافيه واسترداد وحدته ومكانته وصحته بالاضافة الى وجود امتدادات لهذه الدول داخل العراق تسهل تنفيذ مخططات هذه الدول واطماعها ،جعل عمل الشبكات الارهابية يحظى بامتيازات اعطتها سابقة المبادرة والتوقيت المناسب لجرائمها لاحداث الصدمة التى تتوخاها وكذلك الهزات الارتدادية والتى تتبع تداعيات تلك الجرائم.غير ان الارهاب يتغذى وينمو بشكل اساسي على الانشقاقات السياسية والتصدع المجتمعي والكتلة المعقدة والمختلطة لإشكاليات بنيوية بعضها يمتد لعقود واخرى كانت من النتائج المباشرة للاحتلال الامريكي عام 2003 فسنوات الاستبداد والديكتاتورية ونهج النظام المقبور فى تصفية خصومه ومعارضيه لم تتح لكل احزاب المعارضة بانضاج وتطوير تقاليد نضالية او وطنية عريقة وبالتالي عدمت هذه الاحزاب من برامج ورؤيا شمولية وبالتالي تمترست حول هدف وحيد هو اسقاط النظام وبأي ثمن وكانت النتيجة انكشافها عقب سقوط النظام فوقعت فريسة معركة غير متكافئة مع شبكات الارهاب التي تمتلك ستراتجية وضعت لمثل هذه الظروف بالذات وهى ستراتيجية منبثقة من برنامج ورؤية حزب البعث بالذات وطرائق عمله فى الابتعاد عن السلطة والعودة اليها بكيفيات تختلف عن تكتيكاته السابقة .
3- بسبب السهولة الظاهرية لسقوط النظام البعثي وهروب واختفاء بعض قياداته وإلقاء القبض على القيادات الاخرى واعدام صدام مع بعض معاونيه تولد انطباع مغلوط لدى الاحزاب المشاركة في العملية السياسية بان حزب البعث اصبح من مشاكل الماضي وحتى حين تلجأ هذه الاحزاب للتذكير اواتهام هذا الحزب فان هذا يتم من باب الابتزاز السياسي او اسقاط الحجة في احسن الظروف وهنا ظهرت ما يمكن ان نسميه بسياسة( الاحتواء المتبادل ) فبدأت هذه الاحزاب بدمج بعض عناصر هذا الحزب في احزابها اولا وفى مؤسسات الدولة الفتية ثانيا
بدافع المنافسة اوبسبب عدم امتلاكها للكوادر المتدربة وقد بدأت هذه العملية من الاطر والوظائف غير القيادية ثم لتستمر بعد ذلك عشوائيا فى ظل انعدام الرؤيا والاهداف المطلوبة من جراء هذه العملية بالمقابل ترك حزب البعث الحبل رخيا لاعضائه السابقين بان يتغلغلوا او يعملوا انى شائوا مقابل امل بالتخادم معهم في ظروف مواتية بالنسبة للاعضاء غير المنضبطين حاليا وبتنسيق خيطى مع الاعضاء الاخرين الاكثر التزاما وهذه العملية تمت بالتلازم مع الحفاظ على هيكلية تنظيمية قادرة للعمل فى كل الظروف وجاهزة لمليء أي فراغ في السلطة قد يحصل لاي سبب كان مع بقاء بعض القيادات العليا (التاريخية) بمنأى عن الخطر والتصفية وقد وفر النظام السياسي العربي غطاءا ملائما لذلك بالمقابل ماكان للقاعدة ان تحلم بان يكون لها تواجد مؤثر في العراق لأسباب جيو سياسية تتعلق بطبيعة المجتمع العراقى ومن وضع حجر الاساس لذلك هو البعث في العراق تحديدا وربما قبل بوادر اكتمال نية الولايات المتحدة الامريكية لغزو العراق ولكن البداية الحقيقية والفعالة لذلك كانت بإدخال وإيواء آلاف من (المجاهدين) والذين هم المادة الرئيسية لمخططات القاعدة واطلق بذلك العملية المعقدة من تجنيد وتمويل وايصال هؤلاء الى اهدافهم ومن ثم تهيئة البيئة الحاضنة لهم بعدها ولحد الآن يبدو عمل كل من القاعدة وحزب البعث مستقلا الواحد عن الآخر ولكن الامور ليست هي كذلك مثل ما تبدو ظاهريا فلقد كان العراق فخا للقاعدة دون ان تعلم فسنة العراق تفهموا وان بصعوبة فقدان بعض امتيازاتهم وارتضوا بكبرياء ان يتصدوا لقيادة (المشروع الوطني) وهنا دخل مرة اخرى حزب البعث وبذكاء استخدم تورط القاعدة وبسبب افتقادها للاجندات المحلية وبتغيير اضطرارى للعراق من ارض جهاد ورباط الى وسيلة لتمويل اعمالها الارهابية فى اليمن وباكستان وافغانستان ونسبيا لبنان ومن كل هذه المتغيرات تمكن حزب البعث من استخدام القاعدة كبندقية للايجار وهذه العلاقة غير الشرعية كان قد سبقها (زواج متعة) بين القاعدة وايران عبر بعض التسهيلات والتمويل والمعلومات الاستخبارية من اجل اهداف مشتركة وهنا نشير بعجالة الى متانة الحلف السوري الايراني وتاريخيته فهذا سيضيء بقوة الى بعض المجاهيل السائدة واتى تطبع العنف فى العراق ولكي نفهم اكثر بعض تكتيكات عمل القاعدة بشكل عام فهي في اليمن على سبيل المثال تدعم الحراك الذي يعمل على انفصال الجنوب ولكنها تدعم (الفزعة العشائرية) لمحاربة الحوثيين وفى السعودية فانها تمثل الخطر الاكبر الذي يواجه النظام السعودي ولكن هذا النظام يتغاضى عن تسلل قتلة القاعدة الى العراق عبر حدوده مباشرة او عبر سوريا اوغيرها وحملات تمويلهم وربما لايكون تورط ايران بدعم الارهاب فى العراق لايحتاج الى دليل وما يحتاج الى ذلك الدليل هو حجم هذا التورط وكذلك طبيعة التنسيق مع يقية الاطراف اتى تم ذكرها آنفا لذا سيكون اتهام ايران لوحدها بالتخطيط لهذه الاعمال الارهابية هو تبرئة لبقية المجرمين الموغلين بقتل شعبنا وهو تمويه وتلاعب بالمعلومات واخفائها من اجل استمرار ذبح العراقيين .
4- من كل ما سبق نلاحظ ان حزب البعث فى الوقت الذي يمتلك بنية تنظيمية مرنة وفعالة وكفووءة لتخريب العملية السياسية والحصول على فرص جديدة بالمشاركة فى السلطة وربما حتى الاستئثار بها مرة اخرى فهو يمتلك غطاءا داعما توفره منظومة معقدة من دول واجهزة استخبارات اقليمية ودولية وفى وقت تتسابق فيه مجموعة الاحزاب والتحالفات والشخصيات التى تمثل النخبة السياسية النافذة على التنفيذ الامثل لمصالح الولايات المتحدة الامريكية وسياساتها اصبح هذا الحزب وبالتدريج منافسا قويا للقيام بهذا الدور واذا ما اخذنا بنظر الاعتبار التخبط فى التكتيكات الامريكية فان حراجة الموقف الذي تبدو عليه الاحزاب السياسية سيما الشيعية وفقدانها للمبادرة خصوصا بعد عجزها عن لعب الوسيط بين ايران وامريكا حتى اتها اصبحت تبدو احزابا غير عراقية وهذا ما يفسر غرقها حتى الأذنين بملفات فساد تزكم الانوف الامر الذى يعمق اغترابها ويحولها الى خردة سلاح قديمة سيتم التخلي عنها وهذا مايفسر مايتيسر من الاخبار التى تروج هنا وهناك عن رعاية امريكا عبر وزارة خارجيتها او استخباراتها اوقيادة قواتها العاملة فى العراق لمؤتمرات للبعثيين لدعمهم اوتوحيدهم او اجبار احزاب السلطة على التفاهم معهم.
5وبالعودة الى طبيعة الاعمال الارهابية المهولة التى حصلت فى الايام الدموية السابقة فانها تختلف عن النسق الاجرامي السابق والذي كان يتمثل بالسعى لاشعال الفتنة الطائفية فهذه الاعمال هدفها النظام الحاكم وبعض مؤسساته وهذا الهدف لايتوجه الى اسقاط هذا النظام حاليا وانما لضعضعته لكي يصل الى عتبة الانتحابات منهكا ومنخورا حينها تكون الواجهات التي تعمل بجد لرفع العراقيل القانونية من طريق العودة المكشوفة لحزب البعث قد اصبحت عديمة الفائدة ليعود البعث هذه المرة ولكن ليس على متن دبابة ولكن من خلال البرلمان لقد اكمل البعثيون اختراقهم بنجاح لوزارتي الدفاع والداخلية وهذا ما يفسر بعض الشيء عدم استهداف هذين الوزارتين نسبيا في الاعمال الارهابية الاخيرة وما يتبقى لدى الحكومة او المالكي بالذات هو مجاميع القوات الخاصة والتي تأتمر بأمره ولا ينبغي الاستهانة بها ولكنها تتعرض الى عملية تضليل وتشويش استخباراتى اذا لم يتم السيطرة عليه سيجعلها قوات لاقيمة لها عبر تقاطع وتضارب خطوطها.

6- ان من يتصور العملية السياسية وكانها سيرورة تمضى على سكة متينة نحو غايات معلومة تحفها رعاية امريكية ودولية هو واهم ولاشك وان امكانية النكوص والعودة الى تقطة الصفر ما زالت شاخصة بقوة بسبب قوة التقاطعات وهشاشة التحالفات وتعب وتخبط الراعي الامريكي واذا لم يتم التصالح مع الشعب (وهو امر مستبعد حاليا) عبر إجراءات ملموسة من قبل الطبقة السياسية المترهلة والفاقدة للرؤية وطبيعة المخاطر التي تلم بالعراقيين فان كارثة مروعة ستلحق بهم مما يستدعي ان تقوم قواه الحية من العمال والفلاحين والعاطلين عن العمل ومثقفيه المتنورين بإبطال سحر صناديق الاقتراع والشروع بالعمل السياسي الحاسم والمتمثل بالتعبئة وإعادة الاعتبار الى كل وسائل العمل الجماهيري ورص الصفوف وترصين الوحدة الوطنية على أسس جديدة ومتينة ومكافحة الإرهاب بتفكيكه وعزله وضربه بقوة ومواجهة مشاكله المستعصية بثقة عبر قوس قزح سياسي يتمثل بتعدد نغمات العمل السياسي فمن المشاركة الايجابية فى الانتخابات من اجل بعثرة جهود وتمزيق اجندة قوى الاستبداد والتي تعمل الى اطالة الليل العراقي و الى دق الناقوس لمواجهة واعية بما يحدق بنا من مؤامرات ومخططات وربما سحب البعث للعمل في النور وتجريده من امتيازات اقبية الظلام وفضح وكلائه وفى الآن نفسه التعبئة والتحسب لمواجهة القادم وفى الذهن جروح الماضي غير البعيد .



#كامل_عبد_الرحيم_السعداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عبد الرحيم السعداوي - تفكيك الارهاب ومستقبل العملية السياسية