أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جواد كاظم خلف - العربان وأيران














المزيد.....

العربان وأيران


جواد كاظم خلف

الحوار المتمدن-العدد: 868 - 2004 / 6 / 18 - 06:23
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


للذم كما المدح ثلاثة أسباب: اما الشعور بالدونيه أو التعالي أو الموضوعيه ـ سلعه نادره ـ
لو نظرنا الى مفاصل اللقاء والأفتراق في علاقة ايران بالعربان نستطيع ان نلخص نقاط اللقاء او العلاقه ألأيجابيه في الوضع الراهن بكلمتين فقط : البترول والتجاره.
نقاط ألأختلاف لاحصر لها منذ الثوره في إيران وهي:
1 ـ حرب صدام على إيران والتي مثل العربان فيها بأمانه...طائفيتهم و شربهم حليب سباع ليقفوا بجانب فارس ألأمه كما سموه للذود عن البوابه الشرقيه في الوقت الذي كانت فيه بوابات العربان الأخرى مهدوده!! لبنان لأسرائيل والمغرب لممارسة الجنس مع ألأطفال ـ كما تؤكد تقرير دوليه محايده ـ ومصر ام الدنياللموساد وشيوخ النفط
... 2 ـ الجزر الثلاثه التي اغفل القومجيه العربان ذكرها بعد إتفاق عام 75،عادت لتظهر إعلاميأ لأنها عربيه كما يقولون وكأن سبته ومليله ليست مغربيه ...أم ان الدوافع كانت بضرب على القفا العروبوي من الموساد والعم سام .
3 ـ الموقف من فلسطين، أستطيع أن أؤكد بأمانه ان اي نظام عربي ثورجي أو وهابي لم يلحق أذى بأسرائيل كما فعلت إيران بشكل مباشر أو غير مباشر،سياسيآ تم احلال سفاره فلسطينيه بدل سفارة اسرائيل،عسكريا الحقت إيران هزيمه منكره باسرائيل في جنوب لبنان من خلال حزب الله الذي كان محل عداء وحقد شديد من العربان وكانوا ينعتونه بموالاة ايران رغم انه يحارب إسرائيل....تف
عليهم وعلى أسلامهم هؤلاء العبيد.
لاأعرف لماذا محمد البرادعي المصري وبقية العربان تحكهم مؤخراتهم كلما جرى حديث عن الطاقه النوويه في إيران بينما يصابوا بنشوه ولا يرف لهم جفن امام إمكانيات اسرائيل الهائله؟؟؟
إن المحرك الحقيقي لحقد العربان على ايران هو مذهبي الى حد ما ،ورغم كل نواقص ـ وهي كثيره ـالنظام السياسي في إيران ورغم تخلفه وتغييبه للعقل ألا إنه انجز انجازآ واحدأ ماكان للعربان أن ينجزوه بدون الضرب على القفا...انه الأنتخابات..فرغم كل مايقال ـ وهو صحيح في الغالب ـ فأنها تبقى مفخرة الثوره الأيرانيه..رئيس كل أربعة سنوات وتنافس نزيه بين ألأصلاحيين والمحافظين والويل لأميركا إذا فكرت بسيناريو عراقي لتطبيقه على إيران فأيات الله ـ برغم كل المآخذ ـ ليسوا عربانآ
. في العراق يساوي الكثير من الكتاب موقف ايران وموقف العربان في ألأرهاب الحالي الذي يعيشه وطننا،ان كل مرتكبي الجرائم ممن قتلوا في العراق هم من دول عربيه ولم يثبت أبدأ اية مشاركه إيرانيه كما يوحي بعض العربان وبدفع امريكي صهيوني...إذا توفرت ألأدله هاتوها الى وسائل ألأعلام....وعندها سيكون لكل حادث حديث.



#جواد_كاظم_خلف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كتابة التقارير ظاهره بعثيه فقط؟
- الديمقراطيه بين الحاجه الى تصنيعها محليآ أو إستيرادها
- إحتلال عربي للعراق
- ألأمل العملاق
- مثلث الغضب...
- أفاق عودة الملكيه للعراق
- حب الذات من الغريزه الى الكارثه
- محاكمة التاريخ
- حقائق
- التخلف والأستبداد
- نصيحه
- من يملك الجسد؟
- البداوه والتكنولوجيا
- الجنس...ثم الجنس..عقدة العرب الأولى


المزيد.....




- ترامب يتحدث عن إمكانية تخفيف الرسوم الجمركية على الصين.. هذا ...
- مالطا تقترح إصلاح سفينة من -أسطول الحرية- استُهدفت بمسيرات ف ...
- هذه كانت وصية البابا الأخيرة.. تحويل سيارته إلى عيادة متنقلة ...
- مصدران لـCNN: إسرائيل تصادق على خطة موسعة لاحتلال أراضي غزة ...
- زيلينسكي: بعض السياسيين الأوروبيين يسعون للحصول على مقعد أفض ...
- مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يوافق على توسيع الهجوم في غزة ...
- الهباش: عباس يعتزم مناقشة الوضع في غزة والعلاقات الثنائية مع ...
- إنجاز روسي جديد.. أول قمرة قيادة بدون نوافذ للطائرات فوق الص ...
- الأمن الروسي يلقي القبض على مواطن تلقى تعليمات أوكرانية لتنف ...
- إسبانيا تعبر عن قلقها إزاء الأوضاع في سوريا وتدعو إسرائيل إل ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جواد كاظم خلف - العربان وأيران