أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - عامر أوسي - الحوار المتمدن ... مرفأ لبداية البحث عن الانسان الجديد














المزيد.....

الحوار المتمدن ... مرفأ لبداية البحث عن الانسان الجديد


عامر أوسي

الحوار المتمدن-العدد: 2858 - 2009 / 12 / 14 - 16:31
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


الحوار المتمدن ..
جعلني هذا الموقع ان اواجه الطرف الاخر من عالمنا الهمجي ذو افكار بالية جعلت من مجتمعاتنا ساحة لكافة الافكار و المعتقدات المملؤة بالعنف و التخلف و العبودية و الاستبداد الاجتماعي .
شكرآ للحوار المتمدن الذي جعلني أن أقرأ لكتاب و كاتبات جعلوا مني انسانآ جديدآ ملتزمآ بأفكاري و قراراتي للدفاع لمفهوم الأنسانية و الحرية الشخصية و حرية المبدأ و الفكر لبناء مجتمع حضاري على أرض فكرية رصينة لا تتزعزع .
دمتم موقعآ منيرآ.. و.. مشعآ بدون منافس لتملئوا ارصدتنا الفكرية بأسس ثقافية و حضارية و علمانية لتحرير الانسان من قيود الظلاميين و العرقيين و المذهبيين .
و لا يسعني ألا أن أقول :
الحوار المتمدن .. مرفأ لبداية رحلة البحث عن الحقيقة في عالم صاخب .
الحوار المتمدن .. البحر الهادئ لمركب الأفكار النبيلة العلمانية .
الحوار المتمدن .. الطاولة المستديرة لكافة الحوارات التي تهدف الى بناء انسان جديد بعيد عن الطائفية و المذهبية و العبادة العمياء .

شكرآ .... شكرآ ..... للحوار المتمدن

عامر أوسي
دهوك / العراق








الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغريب ( قصة قصيرة )
- الانتظار
- الهارب


المزيد.....




- -كابوس لوجستي-..أمريكي يزور جميع بلدان العالم للتأقلم مع الو ...
- 7 نجمات ارتدين الفستان الأسود الضيّق بقصّات مختلفة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية 4 مسؤولي استخبارات بإيران بينهم ...
- ولا تزال السماء تمطر غارات وصواريخ في معركة كسر العظم بين إي ...
- دمار واسع وارتفاع في حصيلة القتلى.. استمرار التصعيد العسكري ...
- ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل
- الوحدة الشعبية: الرفيق الدكتور عصام الخواجا حر كما عهدناه
- إيران: على أمريكا أن تعلن موقفا واضحا من العدوان الإسرائيلي ...
- وأطلق الكوريون الشماليون النار على الطائرات الأمريكية!
- انفجار بمصنع ألعاب نارية في هونان جنوب وسط الصين (فيديو + صو ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - عامر أوسي - الحوار المتمدن ... مرفأ لبداية البحث عن الانسان الجديد