أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - توابع كهيعص














المزيد.....

توابع كهيعص


أمجد المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 15:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عقب نشر الجزء الأول من (مغامرات كهيعص) , تلقيت عبر بريدى الالكترونى عدداً من الرسائل التى تمثل ردود أفعال عينات من قراء الحوار المتمدن , تباينت بين الإعجاب و الامتعاض , و بين القبول و الرفض , و بين الموضوعيه و الهمجيه , و قد لاحظت أن الغالبيه العظمى من الرسائل من النوع الهادئ المحترم بما يتسق مع التقييم الظاهر بأسفل المقال , بينما القله الغاضبه عجزت عن التزام الموضوعيه و النقاش الهادئ , و عجزت أيضا عن التحلى بروح الحوار المتمدن الذى نعرض جميعاً آراءنا فى رحابه و على صفحاته . و قد راعنى أن وجدت أسماء لبعض الذين يكتبون على صفحات الحوار المتمدن من بين أصحاب الرسائل الغضوبه المتعصبه , و هم لا يؤمنون بالحوار خاصة اذا كان متمدناً .
و اليكم بعض النماذج مما تلقيت:-

1- معلق طلب عدم ذكر اسمه :
الى المتدفق بالموهبه الأستاذ/ أمجد المصرى
تحية معطرة الأنفاس من تونس الخضراء حيث أقيم حاليا
قرأت باستمتاع تحفتك الرائعه (مغامرات كهيعص)-و قد علمت من يكون كهيعص هذا من اسم حماره (يعفور).أنا متشوق لنشر الجزء 2 من المغامرات
التى سوف أتابعها رغم انشغالى بمهمتى السريه غير اليسيره فى تونس.أفضل التعبير عن رأيى بالايميل مباشرة بدلا من التعليق بموقع الحوار المتمدن لأنه غير مسموح لى أن أبدو بأية وسيلة اعلام.سوف أخبرك فيما بعد ,اذا صرنا صديقين, عن الأسباب,و سوف أطلب اهدائى جميع أعمالك الروائيه
تقبل تهنئتى على نشر عملك الأول بالحوار المتمدن,و تقبل أيضا فائق احترامى

2- قارئه لم أستأذنها فى نشر اسمها:
القدير الأستاذ/أمجد المصرى
تحياتى و احترامى لشخصكم الكريم..و بعد
تسنى لى منذ قليل قراءة مغامرات كهيعص 1 ,قبل أن أنتقل للفقره الرابعه من مقالكم غمرتنى موجه عارمه من الضحك الهستيرى لدرجة أن ماما جاءت لاستطلاع أمرى فوجدت وجهى و قد احمر,لم يحل وجودها بجوارى دون استمرار موجة الضحك بدرجه فاقت السابق من ضحكى.ظنت أننى شغلت سى دى
لاحدى مسرحيات عادل امام أو محمد صبحى , و لكنها لم تجد على شاشة حاسوبى سوى كلمات متراصه,فأثار ذلك اندهاشها لدرجة الضحك سخرية من عقلى
فشكرا لك سيدى الكريم على اضفاء روح المرح و الفكاهه التى يفتقدها قراء الحوار المتمدن و تفتقدها أيضا أسرتى,و أكون ممتنه لك لو استمعت لنصيحتى بكتابة سيناريوهات كوميديه للسينما و التليفزيون,ان امتثلت للنصيحه سوف نربح كاتبا كوميديا محترفا يندر وجود مثيله فى أيامنا هذه
شكرا جزيلا,,,,و الى الأمام دائما


3- ياسر الجرزاوى (الذى يكتب بالحوار المتمدن):
تحذير لأمجد المصرى
بلا تحيات
أحذرك من المضى قدما فى نشر هذا الهذر السخيف بحق سيد الخلق أجمعين,لن نسكت , وسوف تندم,التراجع الان سوف يجعلنا نتراجع و كأن شيئا لم يحدث,فكر بهذا جيدا.............................................................................................. ياسر الجرزاوى



أترك التعليق و التقييم للساده قراء الحوار المتمدن..مع أجمل الأمنيات للجميع بدوام السعاده و نعمة العقل ,و تمنياتى بالصحه النفسيه و العقليه للمفتقرين اليها.



#أمجد_المصرى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغامرات كهيعص - روايه تنشر أجزاؤها تباعاً
- مغامرات كهيعص - أجزاء (1)


المزيد.....




- سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة لليوم السا ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: شعب إيران لا يستحق الهجوم عليه م ...
- -في تهديد مباشر-.. ترامب: المرشد الأعلى الإيراني -هدف سهل- و ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- ترامب: المرشد الأعلى هدف سهل.. نعلم أين يتواجد
- باسم يوسف يثير جدلا بمنشور عن الحرب الإيرانية الإسرائيلية، ف ...
- الرئيس الأمريكي: نعرف تماما أين يختبئ المرشد الأعلى ولكن لن ...
- الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: نعرف تماما أين يختبئ المرشد ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - توابع كهيعص