أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منى المصري - ألأدب ألساخر وعبد الحسين طاهر














المزيد.....

ألأدب ألساخر وعبد الحسين طاهر


منى المصري

الحوار المتمدن-العدد: 2848 - 2009 / 12 / 4 - 01:53
المحور: كتابات ساخرة
    


ألأدب الساخر وعبد الحسين طاهر

فن الكتابة للأدب الساخر فن صعب جدا يحتاج من يخوض فيه إلى مقومات الأديب ومعايشة الواقع والإلمام بموروثاته فالحكاية الطريفة في القطعة الأدبية الساخرة تأتي عبر سياقات ممنهجة ومدروسة يأخذ الكاتب فيها بنظر الاعتبار قواعد السرد ويعتمد فيها على قدرته في الانتقال بين الحكاية الشعبية والنقد اللاذع . وبسبب ذلك وغيره نجد ندرة من يتعامل مع هذا الجنس الكتابي مع كثرة إقبال القراء عليه ومن هنا تأتي أهمية هكذا نوع من الكتابة والكتاب , ونحن اذ نرى في الكتابات الساخرة لعبد الحسين القدرة الفائقة على التعامل مع الأحداث بالارتكاز على الموروث والمثل الشعبي ولا نستغرب أن نجد التعليقات المتفاوتة على مثل تلك الكتاب والتي تؤكد ماذهبنا اليه في ان القارئ يحتاج إليه في محطات استراحته بعد أن تثقل عليه الموضوعات السياسية والفلسفية وتعتبر تلك المحطات ضرورة للقارئ النهم كما هي ضرورة للقارئ الاعتيادي , أنا على المستوى الشخصي حين ادخل موقعا او أتصفح صحيفة ابدء من الصفحة الأخيرة حيث الكاكتير والموضوعات سهلة الهضم وانتهي إليها حيث تشكل البداية لي تشويقا ودفعا باتجاه إكمال القراءة والعودة عند الانتهاء استراحة المقاتل , ماحفزني للكتابة موضوعين اطلعت عليهما أخيرا للكاتب عبد الحسين طاهر وجدت فيهما أثرا بالغا ينم عن خبره و تمكن عاليين في توظيف ادوات النص وهذا يحفزني للتواصل والاطلاع وهي دعوة للآخرين وله بالتواصل مع قراءه فبالتواصل يتعمق الحب وبالحب وحده نحيا





#منى_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...
- أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب ...
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...
- موسيقى الراب في إيران: -قد تتحول إلى هدف في اللحظة التي تتجا ...
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...
- الموسم الخامس من المؤسس عثمان الحلقة 158 قصة عشق  وقناة الفج ...
- يونيفرسال ميوزيك تعيد محتواها الموسيقي إلى منصة تيك توك
- مسلسل قيامة عثمان 158 فيديو لاروزا باللغة العربية ومترجمة عل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منى المصري - ألأدب ألساخر وعبد الحسين طاهر