أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجم محسن - أرقص مع الدخان















المزيد.....

أرقص مع الدخان


نجم محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2845 - 2009 / 12 / 1 - 19:58
المحور: الادب والفن
    


الى ماريا

1

دعيني أخبىء وجهي في ليل شعرك الطويل
وأتطلع الى سماء عيونك المليئة بالأقمار .

من أين ليديك الرحيمتين
كل تلك القسوة ؟
ومن أين لجمال صرخاتك
كل هذا العذاب ؟
ومن منحك التحكم بكل مصير ؟

مقاتليك الأشداء
أعاصير على كل شفاه .

الطرق مقفلة
وأمطارك الى قلوبنا
مربوطة
بخيوط من عذاب .

2

من أعطى بحر عيونك زرقتيهما
وضرّج شفاهنا بعبيرك الاخاذ ؟

أرواح تتقاتل على ليل شعرك
تقود عربات مصائرنا الى الوديان .

أيّ ملاك باستطاعته الصمود
أمام تيارات نهاراتك العابثة
معرضاً حيطان حياته لخطر
الانجراف ؟

تصبين خمرة أحاديثك في فمنا
بينما تظللين يدنا بالغياب.

مثلك من تزرع انتظاراتنا بالعذاب
نائم وأمطارك على وجهي
محترقا بالذكريات
غير أن الصرخات سرعان ما تتحطم
على حافات سمائك العميقة.

3

أحشاء ليل يتقيء شمس نازفة
ليل الغياب ، أحلام بدينة
يتلاشى صداها في الوديان .

قبلات على عيوني
وأنا أعبر مدنك البعيدة
بأجنحة بحاراً أعمى
قابضاً على حفنة من رماد .

4

جروح مدن مزمنة
محدقة بفضة أشرعتك
وأصابعك سواحل غريقة
على شعري.

5

يفيض عن عيوننا زمن
يتجمد في الزجاج ،
يزرع طريقنا بالمحن .

حاجز من أغصان طيور محترقة
في الطريق الى المدرسة.

وبعدها العالم يحترق في المساء
حيث مازالت كاسات عذابك
تسقينا سحيق الآلام .



اجعلي الأرض تكمل دورتها
بلا خطر الاصطدام
والعصافير
تعود آمنة الى وطن الماء .

أنت الوحيدة التي باستطاعتها
أن تكبح ضجيج الآلام
أن توقف الصرخات
وتجعل العربات المسرعة
تصل آمنة
في بحر الظلام .

6

هذا ليس زمن الحب!

انه زمن الكوليرا الغازية
وأسلحتها غير المرئية
زمن التكتلات الخطرة لرأس المال
والضحك على البشرية في وضح النهار

زمن تمويه الحشود وقيادتها
خارج دائرة الصراع

زمن الغرائز المتفشية
وأمراض كثيرة تعتاد عقل العالم

زمن نقل الصراع
واتهام الأفكار

زمن تهميش الجموع
وفرز الفرد ومحاصرته في الأنفاق
والاستيلاء على عقله

زمن التكلم حول المستقبل
وكانه حقل لانتاج الخبز
ومازلنا كل يوم نعيش بربرية عصور كاملة

زمن ابتكار المفاهيم
وخداعنا بكلمات متقاطعات العقل

زمن حريات خادعة وحروب
غير معلن عنها ونحن نتحدث
عن سلام شامل
تقود الأزمة الى طريق مسدود
انه زمن تمويه الحواس وتضليلها

حيث الأجيال سوف تعاني وتعاني
من صداع طويل
وكوابيس سوداء .

7

شفتي متخمة بغيوم وجهك
وعيني تقطعها شوارع ذكريات تائهة

عزف براري صاخب
في الرأس
فضة سماء سائلة للكلمات
وقشور معادن موسيقية
في النخاع
رجل عقد لسانه الخوف
يتكىء على بحر أصابع
أحلامه المبحرة
بينما مدن تسقط من عينيه
في الفراغ

يامياهاً عذبة تتدفق بالأسرار
أيامي لولاك مثل ابحار
في العذاب .

زهور ذكرياتك
سحب من صراخ
ياآخر الأمطار المقدسة التي
تقود حظوظ العالم .

الملائكة المتسلحين باللاعدالة
بثياب ملوثة بالدم
يتصارعون على الثلج
زارعين أجسادنا بالحراب،
قابضين على مصبات الآلام
أمطارهم أفكار عصية على الفهم
تشق طرقاً
عسيرة في الصخر
في انجرافات هائلة للذكريات .

أجنحة غازية
وخراب شفاه
في ليل متكسر .

الحب أرض الرغبات المحروقة
هل باستطاعة أحلام الديناصورات
تشكيل صراخه الأحمر من جديد ؟
تعيد اليه قبلات أحلامه المذابة
ارتباكه المفترس في بحر الكلمات
تعيد اليه قارب عذابه
وعشاقه الذين داهمهم غبار
أصفر في أحزمة الجزر .

مقاتلين العدالة العميان
الذين تسلحوا بليل الصمت
كلماتهم فضاءات اسمنتية على كل طريق
تسلحوا بأحجار الساحل المسننة
لزهور العذاب.

حياتنا في زحمة أعاصيرها
جزر طائرة .

المعابر خالية
وكوليرا الحب تنشر أنفاسها
في الجهات .

كان خصرك ينحدر على قلبي
مثلما ينحدر نهر تائه
وشعرك يفاجىء وجهي
بأمطار من رماد
اجعلي ابحاري هادئاً
وامنحيني ريحاً طيبة للاهتداء
الى كنوزك .
نجومك مصابيحي في الظلمات
ابعدي الخوف عن عيوني
واجعلي لساني معقود باسمك
فان الطريق الى مرافئك الآمنة مليىء
بمتاهات مفترسة
وبوحوش رغبات متقمصة للمرايا .


أشدك على ذراعي
مثل تميمة طفل ميت
وأنا أتسلق الى نبعك
بيقين كامل
باللاعودة من مواجهة طوفانك .

8

ازحف على جسدك بهدوء
وأعبر على عظامك
مثلما يعبر قطار مسرع
تاركاً عجلاته الدائرة تنشد بلا انتهاء
أسمع أنينك في عظامي
هازّاً تحت أقدامك الأرض.

9

ايقاعات متعرجة للقلب
منجذباً
الى سماء النيران
وأنت تصغين الى وقع
الفصول على شبابك
تذكري أن بلا الحب
لا خلاص من الحب.

10

الحقيقة بلا أقنعتها الخادعة
بلا لمسات مكياجها
اتركيها ترينا فكها المفترس
ومصارع أيامها
اتركي أحزان أحلامنا الفائضة
تبلل أغاني كل شفاه .

اقتربي
فالزئير حاد للطفولة
و في الليل هجوم أسماك القرش
ومابنيناه في سنين
على مدارج ريح عمياء
اجعلي الطرق كلها تبتدأ بك
وتنتهي اليك

ومثل ساحل أطوق خصرك
بالمنحدرات
بعدها صور وجهي المقطعة
في الماء .

11

ومثل يد غريبة تحدق في عين الليل
تتقدم اليك مدن في نومها
مخالب طيور الرمل
اجعلي السعادة أرض الأهواء المتقاتلة
دافعين شاحناتها المحملة بجثث الكلمات
الى الذروة
بأسلحة الوجود الخطرة .

اضغطي عتلة السرعة
لكي نتلاشى .

عابرين ساعة ضوئية
من ضغوطات يومنا هذا
من حبل الجذب الأرضي
قاصين خيوط واقعنا الأعمى
أشدّ تصميماً على المحاولة
تضيعنا المتاهات الطويلة
لجدليات الأضداد باحثين عن المعنى
فليس لنا إلاّ كوؤس يومنا المهشمة
يوم المرايا المقعرة التي تقودنا أنفاقها
بجدل عنيف حول مخالب الحقيقة الجارحة
عالمنا الدموي هذا
عالم الجلاد والضحية،
مواجهين أسئلتها الحادة
عالم الكذب المتفشي
وآلام الصبر المبرحة
هجوم منتصف الليل
لجيوش غازية .

اتركي عصافير أفكارها
تسقط هادئة في
بحر الصمت .

12

مسحوق تحت قبضة العالم
لغات تزهر في حديقتي
حنجرة العالم المتخمة بالأغاني
ولست سوى شاعر
يغريني التحديق في الحب
ومعالجة النيران .

لقد رصفت السواحل
روابي جسدك بالضياء
وشتلت فوق كل رابية عشرات
الأقمار .

13

أنام على شفتيك
متناسياً غبار تاريخي
مواجهاً قسوة المصير الحادة
حيث لا مفر من الأحزان
هدير أيامنا قادم .
تحاولين ترميم جدار حياتك
ماحية ما تراكم من صمت
أغصانك على صدري .

لقد ولدتك أرض اسبانيا
من مخاضات البحر
شمس دائمة الخضرة وحب أخضر
يزرع ربيع جفونك بالأقمار .

كانت نجمتك المتأملة في برد الأسحار
ماذا بقى من الحب ؟
مواعيدك مثل أنهار منحدرة
تقود مصائرنا في حرب
لا هوادة فيها أمام الجمال
مواجهات عنيفة أمام قلاعك المترعة
بالأسرار
لقد فخرتك صخورها الملساء
ومنحتك نداء أبديتها .

كيف باستطاعتي التجوال في براريك
وأنت ازائي وجهاً لوجه
أحدق في حقولك الأبدية
هارباً من حياتي
وواقعاً في اسر حبك
هارباً من قارب موتي
وقابضاً على شعاعك في الأعماق

وكمجنون يطلق النارعلى كل شيء يتحرك
أدير فوهة مسدسي باتجاه الماضي
وكل الذين دفنتهم في داخلي
بملابسهم المطرية وقبعاتهم .

أدير فوهته بعناد مسبق لسيف جريح
باتجاه الذين توقف شريط حياتهم
وتجمدت على فضاء عيونهم الألوان

أعثر بجثث أحلامهم المختنقة
مربوطة بالحبال
ايقظهم بهدوء
وأنفذ موتي فيهم من جديد
أدق مسامير أسمائهم ،عناوينهم
وعلاماتهم الفارقة.

في عيونهم
ألمح اشجاراً عائمة
وخيول طائرة
أسماك تتكلم
وبحارة خائفين يرقصون مع أحلامهم
في بحيرة من دخان.

14

اسمي ماريا خوسيه لقد ولدت في سان تاندير
لم أسمع غناء رعاة البقر في السهوب لكنني كنت أحلم كل ليلة
بعقارب ساعة كبيرة
غاطسة في البحر
يتجول فيها جنود ليليون حاملين أكياسهم
هاربين من حياتهم
تقضم أصابع أحلامهم شفاه مفترسة
بينما أمواج ذكرياتهم يجرفها
الى عيوني التيار .

وديان هابطة تبتلع هواء نازف
وتنشر رائحة زهور ميتة
ومثل طائر أخرس يتبعه حشد من العميان
بلا رفقة قمر عاشق
ولا نزيف من أبواق منفعلة
قبلني وأخرج لي من صدره
وردة مضرجة بالدم .

15

أن أحبك فقط
هذا قليل بحقك
معترضاً
على وجودنا منفصلين
أحسك تتغلغلين بكل عروقي
مثل جذور شجرة عملاقة .

16

عندما تغيبين
أخرجك من عيوني
وأجلسك على ساقي
وأنظر اليك
أنت سمائي وبحري وحديقتي .

17

عيناك في ليل حياتي
قمران حالمان يزرعان
أرضي بالضياء ويداك على جسدي
أمطاراً محملة تزرع سواحل
عيوني بالأحلام .

18

ضعي كفك على قلبي
وفكري كيف استطاع تجاوز
حواجز المحنة
والقفز على سماء النيران .

19

كيف باستطاعتي أن أواجه
حراب شتاء قاسي
بلا دفء عينيك
متلقياً طعنات أيام دموية
في الهواء .

20

بلا موسيقى مشيتك
كيف يكون بمقدوري النوم
وطيفك حليف السهر على جسدي ؟

21

أنت بيتي وحديقتي

22

التف على شجرتك مثل ثعبان
ثمارك في فمي
بك أحيا وبك أموت .

23

أنت الوحيدة التي باستطاعتها
أن تحول أرض حبي القاحلة
الى حديقة
والوحيدة التي باستطاعتها أيضاً
أن تقلب السفينة
رأساً على عقب .

24

أنت بحر من حنان .

25

أيتها العذبة بلا انتهاء .

26

أحفر في أرضك بحثاً
عن كنوزك العذراء
ناحتاً حجارتك بالأشعار
أنت وحدك أرخبيل كامل
وأمريكا جديدة .


27

لقد استحوذت على عسل حياتي
بالكامل وتركت الخلية بمن فيها
تواجه مصير محتوم!

لم تتركي زاوية إلاّ وفيها
عصير أزهارك
لم أتردد على منحك كأس
حبي الخالص .

تركتي آثار حرائقك
على جراحي
جنود حبك يقتحمون
مواقعي الحصينة
رافعين أعلامك .

28

اذا كنت تريدين أن تنتزعي
مني ما هو لك
اذن لم يبقى لي شيء أعيش به
سوى ذكراك التي زحفت
عليها النيران .

29

آخذك بيدي
وأفرغ فيك كل سمائي
لم أتوانى لحظة على منحك نداءات
هذياناتي في الاتحاد بالعذاب
كاشفاً عن رغبات سجينة .
لغة الملح الحارقة
ومزاج السكين الحاد
بانفتاحها على ليل المجهول
أزفك بالأشعار
وأدفئك بعيوني .

30

لقد اخترت
رجلا بلا وطن
بلا لغة
و بلا ممتلكات
ولقد اختارك الحب لي
مثل نجمة متفردة مالئة
عيون عالمي بالأنوار .

31

لم أفكر بتاتاً بنقودك
ولا بما تملكين ولا ما لا تملكين
لقد أحببتك كما أنت
مثل زهرة عذراء، خجولة
أسكرها الحب
لم أفكر لحظة واحدة باستغلالك

بل بنيت لك مدن في عيوني
وغسلت ساقيك بقصائدي.

32

لم تكن حياتك سهلة تماماً
وخالية من المعاناة
أنا أعرف انك خضت معارك شرسة
للوصول الى ماتريدين
أعرف أيضاً انك عبرت بحوراً
من المعاناة بلا أيد للمواساة
وكنت كل الطريق تناضلين وحيدة
ولكن بارادة عملاقة

انا مثلك لم تكن حياتي سهلة أيضاً
حروب طاحنة وشعوب
جائعة تحيا بذاكرتي

لم يوجد لدي أدنى اختيار
بالعيش كانسان شريف في وطنه
بين نارين أن أكون جباناً
أو منفياً .

33

لم تعطنا الحياة ما نريد
انتصارات محفوفة بالمخاطر
للوصول الى الحب علينا أن نشق
طريقاً في الصخر صعوداً
متجرعين أشواك الصبر
وحراب شكوك عمياء .

34

لكتابة معنى واحد عنك
علي أن أكبح جماح مئات الكلمات
أوثق أيديها بحجر
في بحر النسيان .

35

تقولين أن الرجال يواجهون
المشاكل وجهاً لوجه
وأنا فضلت الهروب على المجابهة

لقد مشيت برجلي الى الموت
ونمت معه في أماكن معرضة
للتطاير
تحت سماء القصف
حين كانت طيور الموت
تحصد أجساد الرجال .

36

أتيت من بلد مهزوم
وكنت جندياً في جيش مهزوم
خضت حروباً خاسرة
حيث الوشاة كانوا يبيعون
رؤس الرجال أو مصائرهم
مقابل ثمن بخس .

37

لقد فضلت الهروب من البيت
من أن أسيء اليك
كان بيتك وحياتك
وكان صعب على أن أعبث
بهدوئك .

38

بعد أن هدر بحر غضبك
كنت مثل قارب وحيد تضربه
أمواجك العالية
لقد تقدمت يداك بينما عيوني
تراجعت الى الخلف
تقتربين مني مثل بنايات
سائرة في النوم
ثم تبتعدين مثل جزر طائرة

كانت مياهك عميقة
وسواحلك متخمة بالصلبان

ظل طائر أزرق سقط على شفتي!

آمنة لطيور عيوني
من الاعصار
ثم هززتني ريحك،
لم أكن أعرف انني سأكون
بلا وزن بين يديك
كانت جولة ملاكمة خاسرة
بالنسبة لي

ريحك تسحبني الى الأمام تارة
ثم تدفعني الى الخلف تارة أخرى
صارخة في وجهي
"على اني اكرهك"
لم أفهم كيف باستطاعة
من أحبك أكثر من نفسه
أن يكرهك!
لقد كنت عسلاً خالصاً
في فمك .

39

لم أكن أعرف انك عندما تغضبين
تجعلين السماء تمطر لوحات
ولم أعرف أيضاً أن صرخاتك سوف
تعطل شبكات الموبايل وتوقف المصاعد
عن الهبوط بضع دقائق
مثلما يحدث في تفجير نووي
تحت الارض .

40

لقد حاولت ما بوسعي
لأحميك بعيوني
لأمنع مقاتلين الزمن الأشداء
من تصويب أسلحتهم المسمومة
الى قامتك وأمنعهم
من الوصول الى عيونك
والاعتداء على جمالك .

41

أدخل العالم الى غرفتي
للتحقيق معه صارخاً بوجهه
غير اني لا أجد نفسي إلاّ محاطاً
بالجدران بعد ذلك أفهم انني كنت
أحقق مع نفسي
مثل كلب ينبح على صورة
القمر في الماء .

ايها العالم تفضل ادخل
الى غرفتي، أنا مشغول
بالتفكير بحقيقتك الأزلية
كانت أخبارك المزعجة
تملأ عالمي وتخنق حياتي
ولا أمر بمكان إلاّ وأجد آثار
نارك الحامية.

[email protected]



#نجم_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نباح على القمر


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجم محسن - أرقص مع الدخان