طيب وعد بلفور و عرفناه يا ريت بقي نعرف وعد او وعود موريس صادق

ياحج اسامة هدى نفسك ياعمنا ممكن اسال سؤال ياحج في الاول علشان نبقي غلي نور من اولها الهى يعمر بيتك ويوعدك بزيارة النبي
ممكن تقولي يا حج مين دة موريس صادق ومين اداله الحق يتكلم باسم المسيحيين ياعم اسامة احنا بنسال ربنا سبجانه وحدة ياخد حقنا لايهود ولا غيره وبفكرك يا حج مفيش في تاريخ مصرواحد مسيحيي كان جاسوس ولا مسيحي باع مصر خد نفسك يا حج وهدي اعصابك
وحسبنا الله ونعم الوكيل مش كده ولا ايه يا عم اس

الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا. ولكنه في نفس الوقت يأمر القوات
السمائية أن تقف معنا وتحمينا. ونحن نغني مع أليشع النبي الذي اجتاز نفس
التجربة ونقول: إن الذين معنا أكثر من الذين علينا . ويقول الرب لكل واحد منا
لا تخشَ من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار. يسقط عن يسارك ألوف
وعن يمينك ربوات. وأما أنت فلا يقتربون إليك. .
إن الله كأب حنون ، لا يتخلى عن أولاده مطلقاً. وسماحه بالتجربة لا
يعني مطلقاً أنه قد تخلى عنهم ، أو أنه قد رفضهم . ولا يعني أيضاً غضبه أو
عدم رضاه بل هو يسمح بالتجربة لمنفعتهم ، ويكون معهم في التجربة ويعينهم
ويقويهم ويحافظ عليهم، ويسندهم بيمينه الحصينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى أسامة، تحية طيبة
شكراً لمقالك الذى و إن وضح شئ فهو ينم عن مصري يحب مصري و أثاره ما قاله موريس صادق أو غيره ممن لم ينعم الله عليهم ببصيرة ليدركوا حقيقة المواطنة... و معنى الوطنية.
لكن دعني أن أقف عند ما قلته :-اللي زعلان من امه يعيط في حضنها مش في حضن مرات ابوه-
و إن كانت مثالك قد يبدو أنه يتماشي مع ما قلته إلا أنه لا ينطبق على الواقع فمصر يا عزيزى هي معرف إعتباري له حدود جغرافية ولا علاقة لها بما يحدث للأقباط المسيحيين أو غيرهم من الأقليات... فمصر لم تقتل الأقباط المسيحيين مثلاً فى الكشح و غيرها من الأحداث التى ربما كنت أنت أعلم منى بها. موريس صادق و من مثله ليسوا هم قادة الأقباط بل أنهم لا يحظون بشعبية بين الأقباط المسيحيين، بل أن كلامهم هو موقع أنتقاد الكثيرين و أمتعاض الأخريين... ليسوا مثلاً مثل جماعة طظ الإسلامية التى تحظي بقبول الشارع المصري المغيب.... لذا لا تعليق لى إلا أن أدعو الله أن يحفظ مصر من طظ و من تبعها و من بلفور و من صدقه...
مرة أخرى تحياتى لشخصك.. لكن موريس لا يستحق تعليقات كثيرة فهو يتكلم فقط و لا أظن أن أحد يسمعه أصلاً إلا قلة، للأسف كنت منهم يا عزيزى أسامة. معلش حظك كدة...,
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---