حملة :لا للعنوسة ...نعم للتعدد

صحيح انا ايضا اوافق على هذا الرأي ولكن من هو الرجل الذي يعمل بلشرط الاساسي الذي هو العدل في قوله تعالى شرط ان تعدلوا ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرجاء من الاخت الكريمة شرح لنا هذة الامور الواردة فى مقالها
اولا - كيف التعدد يحمى المراة من من الظلاق والارملة ؟
ثانيا - كيف التعدد يحمى المراة من العنوسة والفقر والعوزة
ثالثا- كيف ان التعدد يجعل النساء يتنافسا فى ارضاء هذا الرجل العظيم؟
رابعا - كيف التعدد يحمى من الزواح السرى والمسيار والخيانة الزوجية؟
وابين لك ما يلى
اولا - هل الرجل- زوج العدة نساء لا يمكن ان يطلقهن جميعا او بعضهن؟؟ ام هل انة لا يموت وتترمل عدة نساء بدل واحدة؟؟؟
ثانيا- ان تعدد الزوجات لا يحمى المراة من العنوسة والفقر والعوز , لانك تفترضين ان كل رجل متعدد الزوجات هو غنى , وكذلك تفترضين ان عدد الفتيات هو اكثر من عدد الرجال وهذا بلا شك افتراض غلط.
افتراضك بان النساء سوف تتسابق لارضاء هذا العظيم هو افتراض غلط لان ثالثا - الحاصل ان الزوجات يصبن بنوع من الغيرة والملل والحقد على الزوج , وتبدا المشاكل
رابعا - الرجل الخائن يبقى خائنا ولو تزوج اكثر من واحدة , فهذا يرجع للتربية وليس لعدد الزوجات
-----------------
لقد بنيت كل موضوعك على معلومات هى غلط فى غلط , والنتيجة هى كارثية للمراة
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الموضوع مُدرج تحت محور : كتابات ساخرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ان كاتبة المقال تقترح حلا لمشكلة العنوسة بخلق مشاكل اجتماعية اكبر وتستمر لأجيال فهل تعتقدين ان هذا هو الحل الامثل هل لان هناك نسال لاتجد قوت يومها تقترحين غزو اسرة سعيدة وتدمير حياتها !! أتي العزيزة الحل يكون بتعليم تلك الفئة للقيام بأعمال يدوية منتجة فلا تكون عالة على المجتمع وعلى الرجل المستقر في زواجه وهو نفس الحل الذي يقترح للرجال الذين لا يجدون قوت يومهم فهل نزوحهم لنساء ثريات يا ترى

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتمنى لك التوفيق في المسار الذي سكلتيه وهو البلوغ للحلول الناجعة لتزويج المطلقات والأرامل والعوانس بدل أن يكن عشيقات ويشاركن الزوجة في زوجها سرا. يستحسن أن يشاركنها فيه علانية وفق شرع الله فتكون حياة الزوجة الأولى والثانية أو الثالثة آمنة مطمئنة بدل أن تشاركها جميع العوانس باعداد لا تعد ولا تحصى
عندما ينزلق الرجل لمسار الزنى فانه من الصعب عليه أن يتراجع أو أن يتوقف عند عشيقة واحدة او حتى عشرة عشيقات, في كل وقت وحين يجد عانسا او مطلقة او حتى أرملة تكون في أمس الحاجة لإشباع رغبتها الجنسية تعرض عليه نفسها بالهاتف أو بالتلميح والغمز واللمز, يسقط في حبالها مباشرة, فتنال لديه أكثر من الحقوق التي قد تنالها وهي زوجة, وتنال لديه من الاشباع أكثر ممنا تناله وهي زوجة ثانية
اغلب الرجال لا يمارس مع زوجته إلا مرة أو مرتين في الاسبوع لأنه بالفعل يمارس يوميا مع عشيقاته, ويكون حض المرأة التي ترفض التعدد يوم واحد في الاسبوع, يكون حظا محتملا لها بين عشيقات سبعة او عشرة
وضع الزوجة في التعدد أفضل مائة مرة من وضعها مع العشقيات, العشيقات ينافسن الزوجة في السر, يعرفنها ولا تعرفهن, قد يكن صديقاتها أو من قريباتها, يحتقرنها كلما احتظنهن زوجها, ويشمتن بها, وهي مستغفلة, تتبجح لهن أن

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بوركت تلك الايادي النقيه التي تتبع خطى الهدى والتقى بما حلل الله على ارضه لنشر النور الذي لاينحجب بالايادي ان يرى .
ان التعدد حسب رأي المتواضع مهم ومطلوب لحل مشكلة اجتماعية مع ان لايتقبلها الجميع ولكن يفترض بالرجل ان يكون مؤهل نفسيأ وفكرياً ومادياً وجسدياً لان لكل مجتمع اختلافات فمثلاً في الصومال والدول الفقيرة تعدد الزوجات امر عادي جداً يعشون مع بعضهم البعض كاصدقاء ويأكلون من صحن واحد ،،، وكما يعلم الجميع الفكره تستحق التفكير والتأيد من كل الجهات الحكوميه والمؤسسات المتخصصه لحل مشكلة الفساد المنتشر في البلاد العربية وخاصة الخليجية فمثلاً اعرف صديق تزوج ثلاث مرات ولم يجدهم عذارى واعترفوا لهم سوابق فكيف بالمطلاقات والارامل من اين يعيشون ومن يحميهم من استغلال ضعاف النفوس ... الايجابيات كثيرة ،،، والسلبيات موجود ،، وشرع الله هو الحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هذا العرض المغري للرجال .لا اعرف من اين اتيتت بهذه الافتراضات فالذي يفكر بالزواج مرة ثاننية اذا كان غنيا فسوف يبحث عن زوجة اصغر من زوجته الاولى واجمل منها ولا يقبل بالزواج بارملة او عانس وهذا ما يحصل بكل الدول العربية بدون استثناء وبهذا لا يمكن حل اي مشكلة اجتماعية .الحل يا عزيزتي هو بالتشجيع على كسب العلم والثقافة والعمل فهذا سيكون اكبر عون لها خصوصا اذا فقدت الزوجة معيلها فسوف لا تحتاج من يعيلها ويصرف عليها لان بيدها سلاح قوي هو سلاح العلم والعمل .ليس الزواج هو الضمان للفتاة فهناك بعض الرجال من ضعاف النفوس يتاجرون بنسائهم ويجبرونهم على اركتاب الرذيلة وهناك من هم بخلاء يتزوجون المرأة للاعتماد على راتبها ولا يصرف عليها قرشا واحدا .هذا الحل مرفوض ولا ينفع اتمنى ان تراجعي نفسكي وتلتقي بعدد كبير من الفتيات ومن جميع المستويات المادية والفكرية لتتطلعي على ارائهم وانا تحديدا قرأت قرأت الكثير من الاراء سابقا على هذه الصفحة وكانت احدى النساء السعوديات تشتكي بان زوجها لا يصرف عليها نهائيا وهي تعتمد على راتبها فقط بالمصاريف لها ولاطفالها واخرى فلسطينية تزوجها فقط لترقص له والخ من المشاكل التي تواجه النساء في عالمنا العربي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بئس الحلول الترقيعية التي تزيد من عبودية المراة وادلالها,اي ادلال نصف المجتمع...لهدا الرجعية والرجعيون حاربوا ويحاربون الاشتراكية التي هي الحل الحقيقي لمآسي الانسانية قاطبة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---