أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بسيونى بسيونى - ناصر زى النهار يا فتى














المزيد.....

ناصر زى النهار يا فتى


بسيونى بسيونى

الحوار المتمدن-العدد: 2818 - 2009 / 11 / 2 - 17:54
المحور: كتابات ساخرة
    


زى النهار يا فتى واحنا اللى ليلنا طال ما دعانى اليوم الى تذكر ناصر رغم انى لم انساهمقال قراته عن ما حدث مع فاروق حسنى وكيف ان الدوله المصريه ضعفت لدرجه مخيفه وتذكرت كلام الرئيس مبارك ان امن مصر القومى يبدا من حدودها تعليقا على مطالبات البعض بان تدخل مصر فى حرب مع اسرائيل ردا على عدوانها على غزه وصفر المونديال وترتيب مصر 115 فى الشفافيه وعدم وجود اى جامعه مصريه فى 500 جامعه على مستوى العالم وكارثه العباره وانشغال الريس بالاحتفال وقتها بفوزنا بكاس امم افريقيا افريقيا التى تعبث فيها اصابع وايدى اسرائيل عند منابع النيل ومؤتمر الحزب الوطنى وصلوات الشكر التى وجهها اساطين الحزب الوطنى وكل المستفيدين للرئيس مبارك والانجازات الخرافيه كالغول والعنقاء للحزب الوطنى 28 عام يحكمنا مبارك بلا اى شرعيه ومصر الدوله فى انهيار وتراجع خطوات وخطوات للوراء وتضخم ثروه 1%من المصريين ليملكوا 20%من مصر على اى اساس ووزاره قيل انها وزاره انقاذ لكونها تضم كبار رجال الاعمال فكانت وزاره نكسه وجحيم وتدهور لمصر من غرق عباره عليها اكثر من 1300 مصرى واحتراق قطار الصعيد والدم الملوث وبيع مصر ومسرح بنى سويف وقطار العياط وجبل المقطم وغيرها مما جعل الامن القومى المصرى ينكمش حتى اصبح حدود مصر وحتى هذا غير صحيح تفجير فندق طابا ومسارعه القوات الاسرائيليه لدخول ارض مصر بل استئذان والبارجه الامريكيه التى قتلت الصياد المصرى داخل قناه السويس وجنود مصر المقتولين على الحدود والطيران الاسرائيلى المنتهك لاجواء مصر فوق سيناء وقذائف الدبابات الاسرائيليه فى عمق اراضى مصر وفى الداخل غلاء اسعار وفساد للركب واظنه للحلقوم ورشوه وواسطه وتدهور اخلاقى شديد دعاره ومخدرات ولمن يريد فقط تجول فى شوارع القاهره المليئه بالقمامه لترى كل شىء على الطبيعه وللاسف مازال الرئيس مبارك وحزبه يرغبون فى حكمنا ومازال مؤتمر الحزب منعقد من اجلك انت فى فزوره جديده بعد رمضان كما شعار اتلشرطه الشرطه والشعب فى خدمه الوطن هل نتكلم عن البطاله ام التستر على الفاسدين امن مصر يا ساده منذ الفراعنه تحتمس وغيره يشمل الجنوب حتى منابع النيل وهذا يعنى تواجد مصرى وغربا حتى تونس والشمال جزر البحر المتوسط وشرقا البحر الاحمر كله بشواطئه فى الجزيره وسوريا واجزاء من تركيا واستمر كذلك حتى توسع ناصر ليشمل كل افريقيا واجزاء من اوربا وسوريا وكل جزيره العرب انا اعلم تماما ان للرجل اخطاء لكن لو قسناها باى مقياس نريد تختفى اخطاءه ويبقى ارفع راسك يا اخى لقد مضى عهد الطغيان واخيرا فى الليله الظلماء يفتقد البدر ...






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على القس صلاح يوسف


المزيد.....




- لتوعية المجتمع بالضمان الاجتماعي .. الموصل تحتضن اول عرض لمس ...
- -شاعر البيت الأبيض-.. عندما يفتخر جو بايدن بأصوله الأيرلندية ...
- مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب -عالم ...
- الحرب في السودان تدمر البنية الثقافية والعلمية وتلتهم عشرات ...
- إفران -جوهرة- الأطلس وبوابة السياحة الجبلية بالمغرب
- يمكنك التحدّث لا الغناء.. المشي السريع مفتاح لطول العمر
- هل يسهل الذكاء الاصطناعي دبلجة الأفلام والمسلسلات التلفزيوني ...
- فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة
- وثائقي -لن نصمت-.. مقاومة تجارة السلاح البريطانية مع إسرائيل ...
- رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بسيونى بسيونى - ناصر زى النهار يا فتى