أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جريس الهامس - جذور القضية الكردية في سورية















المزيد.....

جذور القضية الكردية في سورية


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 848 - 2004 / 5 / 29 - 09:30
المحور: القضية الكردية
    


كتب الكثيرون حول الأحداث الأخيرة في سوريا التي ذهب ضحيتها عشرات القتلى ومئات المعتقلين من إخوتنا الأكراد المضطهدين . وانتظم المنظرون والمجللون للقضية الكردية في سوريا وجذورها التاريخية والقانونية في فريقين :
1 – فريق حملة المباخر والمزامير في معهد الديكتاتورية يرددون إدعاءاتها ومزاعمها المعتادة منذ أربعين عاماً من الاستبداد وحكم العسكر ، يضاف إليهم بعض أدعياء المعارضة الذين بنتظروت الاصلاح والمصالحة كمكرمة من (القائد) وأعلنوا على شاشة الجزيرة مؤخراً ( ) بالعشرة لإصلاحات الرئيس ، مبتعدين عن جوهر القضية في اعتصاب السلطة من الشعب وحقه المشروع في إستعادتها بشتى الوسائل .
2 – وفريق ثان بالغ في القضية وانحرف عن جوهر الحقوق القومية المشروعة لشعبنا الكردي في سوريا إلى نزعات شوفينية متطرفة تؤدي إلى تمزيق وحدة النضال الوطني الديمقراطي لإسقاط النظام الشمولي القمعي وبناء دولة القانون وحقوق الانسان والحريات العامة التي ……………………….
عبر التاريخ .
وبين الفريقين اجتهادات مختلفة القليل منها لامس الحقيقة والحل دون تحيز .
وبما أني عايشت هذه القضية منذ الخمسينات حتى اليوم ، سواء في العمل السياسي أو المهني .. ويشرفني أنني كنت محامي الفلاحين الأكراد الذين هجرّوا من قراهم وأرضهم على طول حدودنا الشمالية بذريعة (الحزام العربي) عام 1973 أو المدافع عن المعتقلين منهم ظلماً وعدوانا أمام محكمة أمن الدولة التي لا تخضع لأي نظام قضائي في العالم سوى القوانين النازية .
لكن اعتقالي عام 1972 بعد تصدينا مع مجموعة من المناضلين الأكراد وغيرهم من الوطنيين الديمقراطيين السوريين والفلسطينيين لزيارة (نيكسون) زعيم الامبريالية إلى دمشق ، حال دون متابعة الواجب الوطني في الدفاع عن المواطنين الأكراد المضطهدين في مطقة الجزيرة ، هؤلاء المواطنين الفقراء الطيبين ، الأوفياء الذين ظلوا يزورون عائلتي للإطمئان والتأييد طيلة وجودي في السجن .
لذلك أجد نفسي وسط هذه المعركة بين الحق والباطل ، بين الشعب الكردي الشقيق ومضطهديه كجزء لايتجزأ من قضية شعبنا العربي المضطهد زائداً الحقوق القومية الخاصة المشروعة الثقافية والاجتماعية والسياسية . عبر مرحلتين متميزتين منذ بناء الدولة السورية .
1 – ساهم إخواننا الأكراد بنشاط في الجمعيات العربية الأولى للتحرر من الاحتلال التركي ، وكان أبرزهم اللغوي و المؤرخ الشهير محمد كرد علي ، وبعد خيانة بريطانيا وفرنسا العهود التي قطعوها للشريف حسين وتقسيم المشرق العربي بينهما وفق اتفاقية سايكس – بيكو الاستعمارية .
وبعد إذار غورو إلى الملك فيصل بدمشق وقبول الملك الإنذار وحل الجيش السوري ، وفراره إلى حيفا مستجديا بريطانيا لتعيينه ال(مس بيل) ملكاً على العراق ، رفض الشعب الاستسلام .
واستجاب وزير الدفاع يوسف العظمة لإنتفاضة الشعب وجمع مجلس الوزراء قائلا لهم : ( لئلا يسجل التاريخ أن قوات الاحتلال الفرنسي دخلت دمشق دون مقاومة إسمحوا لي أن أذهب إلى ميسلون لأموت ، وأوصاهم بابنته الوحيدة ليلى ) جمع ما استطاع جمعه من الرجال والسلاح القديم وهو يعلم نتيجة المعركة مسبقاً التي دامت عدة ساعات أمام جيش الغزاة الفرنسيين ، وانتهت باستشهاد البطل يوسف ابن العائلة الكردية الدمشقية في 21 تموز 1920 .
وبعد أقلّ من عام قاد ثورة الشمال ضد الاحتلال الفرنسي قائد كردي آخر هو ابراهيم هنانو .. ولم يكن أحد في سوريا كلها يفكر لمجرد التفكير بالتمييز العنصري أو المذهبي، وكان حي الأكراد بدمشق معقلاً من معاقل الثورة السورية الكبرى عام 1925 إلى جانب أحياء الميدان والشاغور والقيمرية وغيرها..
وكان الأكراد عنصراً حيوياً وأساسياً في بناء المجتمع المدني السوري وفي جميع حقول الحياة الوطنية السياسية والاجتماعية والثقافية والفنية في سائر الأحزاب السورية ومؤسسات المجتمع المدني منذ تأسيس هنانو وسعد الله الجابري وشكري القوتلي وفارس الخوري وميخائيل اليان ونسيب البكري حزب الكتلة الوطنية الذي قاد النضال الوطني حتى الاستقلال الوطني وجلاء آخر جندي أجنبي عن أرض الوطن في 17 نيسان 1946 ، ولم تعرف سوريا الأحزاب الكردية الخاصة طيلة المرحلة البرلمانية الديمقراطية قبل الاستقلال وبعده رغم كل نواقص وأخطاء تلك المرحلة . وبرز منهم برلمانيون كثر ووزراء ورؤساء حكومات منتخبون من الشعب أبرزهم على سبيل المثال لا الحصر : (فؤاد قدري – علي بوظو – خالد بكداش – محسن البرازي – حسني البرازي – نوري حجو … وغيرهم .
وفي عهد البعث رئيس الوزراء محمود الأيوبي الذي استخدم لتجميل الديكتاتورية مع الأسف .
وفي الجيش لم يكن هناك أي تمييز في قبول الإنتساب إلى الكلية العسكرية وبرز من الإخوة الأكراد عشرات القادة منهم توفيق نظام الدين – حسني الزعيم – محمد زلفو – أديب الشيشكلي – قوطرش .. وغيرهم وبالتالي لم تكن أية قضية عنصرية في ظل النظام البرلماني الديمقراطي رغم كل أمراضها ، حتى نسي الأكراد حقوقهم القومية المشروعة كفتح مدارس خاصة أو أندية خاصة بهم تدرس لغتهم القومية وتحافظ على ثقافتهم وتقاليدهم الخاصة ، بينما كان للسوريين الأرمن والشركس المدارس والأندية الخاصة التي لا تتنافى مع وحدة الشعب والوطن ، وقاتل الجميع بإخلاص عن الوطن والشعب في بطاح الجولان وغيرها ، وكان الأكراد على وجه الخصوص دعامة المقاومة الفلسطينية ضد المحتل الصهيوني في فلسطين المحتلة أو أثناء الاجتياح الشاروني المجرم للبنان عام 1982 بواسطة قوات ( كاوا ) الكردية المسلحة آنذاك ..

2 – القضية الكردية بعد عام 1962 واغتصاب العسكر للسلطة
في 8 آذار 1963 حتى اليوم :
في 23/8/1962 صدر المرسوم الجمهوري رقم ( 93 ) المتضمن إجراء إحصاء سكاني في محافظة الحسكة ، وتم هذا الاحصاء بإشراف عقلية عنصرية يقودها السيد محمد طلب هلال ضابط المخابرات الذي تحول فيما بعد إلى محافظ طرطوس ونتيجة لهذا الإحصاء العشوائي حُرم أكثر من (120 ألف) مواطن من جنسيتهم السورية وحق المواطنة كان من ضمنهم عدد كبير من موظفي وعمال الدولة ، ومن أظرف مآسي هذا الإحصاء المشؤوم أن عائلة قائد الجيش السوري اللواء توفيق نظام الدين أُعتبرت من الأجانب وحرمت من الجنسية السورية ، وفي نفس الوقت أعطيت لمن دفع رشوى من أكراد تركيا ..!! وأعتبر الإحصاء قسماً من العائلة سورياً والآخر أجنبياً .
وجاء إنقلاب 8/آذار 1963 (الذي سمي ثورة) ليكرس هذه المأساة بعد فرضه الطوارئ والأحكام العرفية المستمرة حتى الآن بحجة (الصمود وتحرير فلسطين) ثم تابع النظام (الأسدي) فصول المأساة في خريف 1973 بتهجير آلاف العائلات الكردية من أرضهم وقراهم على طول الحدود مع تركيا تقريباً بعمق يتراوح بين (10 – 15كم) باسم (الحزام العربي) دون أي تعويض لتحل محلهم آلاف العائلات العربية التي نقلها النظام من حوض الفرات ووفر لها القرى الحديثة والخدمات التي تفتقر لها المناطق الكردية .
في نفس الوقت الذي واصل فيه النظام قمع واضطهاد الشعب الكردي استخدم قضية الجنسية وغيرها في تركيا والعراق لشراء الضمائر لضرب التيار الوطني الديمقراطي الكردي المعارض بعد استخدام حزب العمال الكردستاني في تركيا والعراق لشراء الضمائر بغية ضرب التيار الوطني الكردي الديمقراطي المعارض بعد استخدام حزب العمال الكردستاني برئاسة عبد الله أوجلان كورقة مساومة كغيرها من الأوراق التي اعتاد اللعب بها ثم باعها بأرخص الأثمان عندما أمرته أمريكا وسلم أوجلان لتركيا في مسرحية مكشوفة ساهم فيها عدد من الممثلين بإخراج أمريكي .
ومن أبشع ممارسات هذا النظام ضد الشعب الكردي المستمرة حتى الآن إصدار للقرار رقم 1212/ ص / 25 تاريخ 11/11/1986 الذي منع استخدام اللغة الكردية في أماكن العمل .
وفي نفس العام 1986 تاريخ 5/12 أصدر وزير داخلية النظام القرار 122 الذي حرم الأطفال الأكراد المولودين من أبوين محرومين من الجسية من حق التعلم ومن الطبابة وسائر الخدمات الانسانية إلى جانب حرمانهم من الجنسية خلافاً لأبسط حقوق الانسان ومبادئ القانون الدولي .
وبتاريخ 3/12/1989 أصدر السيد محمد مصطفى ميرو الذي كان محافظ الجزيرة آنذاك القرار رقم 1865 الذي أضاف إلى القرارات العنصرية السابقة قراراً يمنع الأغاني والموسيقا الكردية في الأعراس والأعياد القومية والدينية .
وفي عام 1992 صدر القرار 122 الذي منع تسمية الأطفال الأكراد بالأسماء الكردية وربط تسجيل الأطفال بالدوائر الأمنية .
هكذا استخدمت الديكتاتورية الأسدية سياسة التعريب القسري بعد تبديل أسماء القرى والمناطق الكردية والسريانية التاريخية بأسماء عربية لاتمّت بصلة لواقع الأرض والإنسان .

الحصيلة : كنتيجة حتمية لنظام الأبارتيد والتبعيث العنصري ضد الشعب السوري بكامله والكردي بوجه الخصوص إلى جانب النظام الطائفي والعشائري السائد في امبراطورية القمع والرعب والخوف وتقاعس الأحزاب السورية سواء التابعة للنظام أو المعارضة له بالكلمة الدفاع عن حقوق الشعب الكردي في سوريا دفع الإخوة الأكراد لتشكيل أحزاب خاصة بهم للدفاع عن حقهم في المواطنة المتساوية وحماية حقوقهم القومية في الثقافة واللغة والحياة الاجتماعية ضمن الوحدة الوطنية الديمقراطية في دولة القانون التي يناضل شعبنا منذ عقود لتحقيقها ,
أسس المناضل المعروف (عثمان صبري) أول حزب كردي يساري الاتجاه باسم (الحزب الديمقراطي الكردي) ليكون جزءاً لايتجزء من القوى الديمقراطية السورية في مطلع الستينات ، ثم انقسم هذا الحزب إلى تيارين :
1 – تيار يميني شوفيني رجعي تنازل قادته عن مطالبهم القومية المشروعة للشعب الكردي أثناء الاعتقال ، ثم انسحب من معارضة النظام الفاشي وبقي عثمان صبري يقود الحزب الكردي اليساري ، وقد تعرض مع رفاقه للإعتقال والتعذيب الوحشي عدّة مرّات ووقف بشموخ أمام محكمة (أمن الدولة) بدمشق مدافعاً عن القضية الكردية في سوريا كجزء لا يتجزء من النضال الوطني الديمقراطي ضد النظام الديكتاتوري الطائفي والفاشي معتبراً بحق ووعي مبدئي وعلمي سبق جميع أحزاب المعارضة .
إن النضال في سبيل حقوق الشعب الكردي القومية المشروعة جزء من النضال الطبقي السوري والعربي ضد الطبقات الطفيلية التي تنهب قوت الشعب وثروات البلاد وتستقوي بأسيادها الأجانب .
ثم انشق هذا التيار إلى عدة أحزاب أبرزها حزب الاتحاد الشعبي الكردي ، و تحالف الأحزاب الذي برز مؤخراً داعماً للنضال السلمي للمعارضة السورية وجزءاً أساسياً وفاعلاً فيها رغم ضعفها وهزالها بدءاً بتظاهرة 21/3/1986 أمام القصر الجمهوري التي قمعت بوحشية واستشهد فيها الشاب (سليمان آدي) المحروم من الجنسية وجرح العشرات برصاص الحرس الجمهوري والمخابرات ، إلى التظاهرة السلمية أمام البرلمان بتاريخ 10/12/2003 بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان ، إلى تظاهرة الأطفال الأكراد السلمية بتاريخ 25/6/2003 إلى التظاهرة الأخيرة أمام البرلمان المطالبة بحقوق الإنسان وبناء دولة القانون وإعادة الحقوق المغتصبة لأصحابها الشرعيين من أبناء الشعب المستبعد عرباً وأكراداً .. لكن النظام القمعي المتغطرس مازال يصم آذانه ويمعن في إعدام الرأي الآخر وفي حملات الاعتقال الكيفي والتعذيب ونهب المال العام والخاص زاحفاً خلف أمريكا علـّـها تحميه من ثورة التغيير القادمة لامحالة ، مستجدياً الصلح مع شارون في سبيل بقائه على الكرسي رافضاً المصالحة مع الشعب المضطهد ..(تأتي إنتفاضة الشعب الكردي الأخيرة في عدة مناطق نتيجة طبيعية لهذا الظلم المستشري خلال عقود طويلة ستتبعها أخرى وطنية ديمقراطية موحدة ولن يكون شعبنا بعربه وأكراده خارج تاريخ الشعوب الحرّة والمستقلة ..

وأخيراً أدعو المتطرفين من الإخوة الأكراد عدم مقابلة اضطهاد النظام للشعب كله بانحراف عن الوحدة الوطنية الديمقراطية السورية التي بناها العرب والأكراد معاً إلى شعارات مستوردة مثل (كردستان سوريا) وممارسات لاوطنية وشاذة مثل حرق المتظاهرين في الخارج لعلمنا السوري – علم الجميع ، وتوجه بعض المتظاهرين إلى سفارات أمريكا عدوة جميع شعوب العالم وغيرها من الأخطاء .
لنصن الوحدة الوطنية لتكنيس النظام المعادي للإنسان والوطن وبناء الجمهورية الديمقراطية السورية المرجوة .



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى اصحاب الضمائر الحرّة في العالم لإنقاذ حياة أقدم معت ...
- في ذكرى الجلاء :أين أضحى إستقلال سورية ولبنان ؟


المزيد.....




- الإمارات تدين اعتداءات مستوطنين إسرائيليين على قافلة مساعدات ...
- السفير ماجد عبد الفتاح: ننتظر انعقاد الجامعة العربية قبل الت ...
- ترحيب عربي وإسلامي بقرار للجمعية العامة يدعم عضوية فلسطين با ...
- سفير فلسطين بالقاهرة: تمزيق مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة ميث ...
- هل تعاقب واشنطن الأمم المتحدة لاعتمادها قرار -عضوية فلسطين-؟ ...
- صورة السنوار وتمزيق الميثاق.. ماذا فعل مندوب إسرائيل خلال جل ...
- فيديو.. مندوب إسرائيل يمزق ميثاق الأمم المتحدة بعد الاعتراف ...
- فيديو.. السفير الإسرائيلي يمزق ميثاق الأمم المتحدة
- رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: قرار الجمعية العام ...
- خبير مصري يعلق على تصويت الأمم المتحدة لصالح فلسطين


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جريس الهامس - جذور القضية الكردية في سورية