أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر القيسى - مقال - الرئيس اوباما.....لماذا لاتفهمون مايقال -















المزيد.....

مقال - الرئيس اوباما.....لماذا لاتفهمون مايقال -


منذر القيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2786 - 2009 / 10 / 1 - 17:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



فى بادرة جديدة وجه الرئيس باراك اوباما رسائل الىقادة العالمين العربى والاسلامى مهنئا بحلول شهر رمضان.وهوتقليد اتبعه روساء الولايات المتحدة منذ زمن .وتحاول الولايات المتحدة ومن خلال الرئيس اوباما اعادة العلاقة بينها وبين العالمين العربى والاسلامى والتى اصابها الكثير من الضعف بسبب السياسات التى كانت قد اتبعت ابان فترة الرئيس السابق جورج بوش.وهذه الرسائل هى امتداد لروية الرئيس اوباما لما يجب ان تكون عليه تلك العلاقات .وتذكيرا بما كان الرئيس اوباما قد اشار اليه فىِ
خطابه امام حشد من طلاب جامعة القاهرة فى مصروالذى تحدث فيه عن عدد من المواضيع التى هى فى صلب اهتمامات الولايات المتحدة من جهة والعالمين العربى والاسلامى من جهة اخرى. واشار الرئيس اوباما فى خطابه الى بعض ماجاء فى الاسلام من قيم .وهذه القيم التى تحدث عن بعضها الرئيس هى الاساس الذى يجب الانطلاق منه لفهم كل ما نشا من حركات ومنظمات متشددة اعتمادا على تفسيرات متعددة لهذه القبم بما يخدم مصالحها وتوجهاتها.ومن ذلك الارتكاز على عقود من عدم الفهم والشك فى الاخر وتوجهاته. وتسخير هذا الغموض فى خدمة مصالح هذه الحركات والاحزاب والتنظيمات المتشددة.وفى اعتقادنا ان اهم نقطة جاءت فى خطاب الرئيس اوباما والتى من المهم توضيحها وبصورة مستمرة هى قوله "اننا لانقول لكم شى وخلف الابواب نقول شى اخر" ان هذا القول قد شخص وبصورة دقيقة تلك اللغة المفقودة بين الولايات المتحدةوالغرب من جهةوالعالمين العربى والاسلامى . وهو ايضا فى اعتقادنا المفتاح الذى اذا ما وضع فى صيغته العملية مستقبلا فانه سيفتح افاقا لاحدود لها للفهم المشترك للعديد من الموضيع التى كانت ومازالت اساسا للخلاف بين العالمين العربى والاسلامى والولايات المتحدة (رغم عدم التصريح بذلك علانية وابقاءه ضمن الغرف المغلقة كما قال الرئيس).وساورد هنا بعضا من التصورات لما يفترض القيام بها لردم الهوة بين هذين العالمين.وقيام علاقات تتفهم المصالح المشتركة والحيوية لكلا الجانبين
1-ان صراع الحضارات مفهوم حور من قبل العديد ممن لهم مصلحة فى ذلك الى صراع بين الاديان(من خلال حشر بعض ماجاء فى الكنب السماوية فى الاحاديث والخطب التى كانت تلقى فى مناسبات مختلفة) ورغم ان الصراعات الدينية قد مضى عليها قرون الا ان اعادة احياءها عن طريق مفهوم صراع الحضارات هو تضليل اعلامى لان الحضارة تفرض نفسها على الشعوب والامم التى تتطلع الى التحديث والتطوير فى شتى المجالات اوتوماتيكا واستجابة تاريخية لحاجات هذه الشعوب ولااعتقد ان هناك فى العالم من حاول فرض قيمه على الاخر ونجح بصورة مطلقة لتعارض ذلك اساسا مع القبم التى قد تكون موروثة . ونشوء الصراع بينها وبين القيم الوافدة هو من سيحدد نوعية وحجم التمازج بين تلك القيم وليس الصراعات المفروضة من خارج تلك المنظومة
2-ان التركيز على ماجاء اولا من خلال الاعلام والمطبوعات وباستمرار سيزيل بشكل اكيد ذلك اللبس الذى يثيره باستمرار دعاة الصراع الحضارى المفترض ويرتب تسلسل الاوليات فى ذهن الفرد العادى ويحوله تدريجيا نحو حقيقة الصورة وماهيتها ويخلق لديه فكرة مقنعة وراسخة يستطيع من خلالها فرز ما هو واقعى مما هو محض خلق وافتراء لتعبئة نفسية وفكرية لها اهداف محددة
3- من الضرورى توضيح ان نشوء التطرف والتشدد الاسلامى ليس بسسب صراعات وارادات تفرضها دول معينة وانما تمتد جذوره الى قرون عديدة نشئت فيها تفسيرات وتا ويلات وشروح مختلفة للعديد من المسائل التى كانت ولازالت تمس التفاصيل الحياتية اليومية للانسان المسلم اينما كان والتى اتاحت فى اوقات لاحقة تطورها الى خلافات عقائدية وظهور جماعات حاولت فرض هذه العقائد على عموم مناطق نفوذها مما خلق كنتونات ودول تدين بالولاء لهذا الطرف او ذلك والذى نشئت من خلال تطورها صراعات مذهبية عديدة وبتلخيص شديد (كانت السلطة الدينية والسياسية متمركزة فى المدينة ايام الرسول محمد (ص) ولكن بعد وفاته اختلف المسلمون كما تورد كتبهم المختلفة فى احقية من يخلفهم بعد وفاة الرسول . وظهر من هو مويد لهذا الطرف او معارض لة ومع اتساع سلطة الدولة الاسلامية الناشئة وارتفاع عائدات الدولة من الضرائب ظهر صراع اخر على تقاسم الثروة اضافة للصراع غلى مناصب الدولة وتطور الى اغتيال سياسى حينما قتل عثمان بن عفان الخليفة الثالث واستمراره الى حروب بين الاطراف المتنازعة كما فى حرب الجمل بين اصحاب الرسول واحد زوجاته (السيدة عائشة ) من جهة وبين على ابن ابى طالب ابن عمه من جهة اخرى ( والتى قتل بسببها الالاف من المسلمين ) وتطور الصراع الدامى بعد ذلك ليمتد بين بنى اومية الذين كانو فى مراكز حساسة فى الدولة الاسلامية انذاك فمنهم خزنة بيت المال (وزير المالية ) ومنهم حكام للاقاليم التى فتحت بعد وفاة النبى وقادة كبار فى جيش المسلمين من جهة وبين على ابن ابى طالب ابن عم الرسول من جهة اخرى كما اسلفنا
والذى انتهى بمقتل على ابن ابى طالب بعد ذلك وتولى بنى امية (معاوية ابن ابى سفيان ) شوون الدولة الناشئة وتحويلة للخلافة الاسلاميةمن مبدا الشورى (الاختيار بالانتخاب ) الى مبدا الوراثة للخلافة واستمر الصراع لاسباب عقائدية وفكرية وسياسية الى ان سقطت الخلافة الاسلامية بسقوط بغداد عاصمة الخلافة بيد التتار- وهم اقوام قدمت من اسيا -
اذن فمسالة الصراع ليست جديدة كما ان انشغال المسلمين بعدو خارجى مفترض ايضا ليس بجديد فلطالما نصح مستشاروا الولاة او الخلفاء على حث الناس وتعبئتهم الى القتال فى حروب خارجية للتخلص من الفتن والثورات التى كانت تندلع بين الاطراف المختلفة بين فترة واخرىمن خلال حملات منتظمة سميت (بالجهاد) رغم صدق نوايا بعض من قادوا هذه الحملات ونجاحها فى نشر الاسلام فى اصقاع بعيدة عن الجزيرة العربية ومركز الخلافة الاانها ابعدت الكثير ممن كان لهم تاثير واسع النطاق عن مركز الخلافة وبالتالى انحسار تاثيرهم على مركز القرار فى المدينة كما ان عدد منهم استطاب العيش فى الاقاليم المفتوحة واستوطن فيها الى ان وافته المنية
4- ان من الاسباب الاساسية لعودة ظهور هذه الترتيبات التاريخية وعصرنتها لتلائم الوقت الحاضر بادخال المطبوعات والاعلام ووسائل الاتصال الحديثة ومحاولات الحصول على تقنيات متطورة من الاسلحة وغيرها . هو تجذير لاعتقادات لدى عامة الناس بان ما يحدث لهم من فقر وجهل ومرض كان ولازال بسسب ابتعاد العامة من الناس عن الاسلام (رغم ان هولاء العامة من الناس هم مسلمون اصلا ) ويتجاوزرون عن الارث التاريخى من الصراعات التى ذكرناها سابقا وفى نفس الوقت يتجنبون الخوص فى لاديمقراطية بعض الانظمة (تقية ) خوفا من بطشها والانتظار الى حين ان تقوى شوكتهم ليظهروا ما هم عليه (وهذا بحد ذاته ليس من الاسلام بشى الذى يدعو حسب علمنا الى الوقوف بوجه الظلم اينما كان(ورد فى حديث صحيح عن الرسول محمد ""سئل رسول الله عن اى الجهاد اعظم قال كلمة حق فى حضرة امام جائر" واكرر هنا التاكيد على كلمة الجهاد . فبدل ان يتجه الحديث الى قول كلمة الحق لمن ظلمهم وهو الجهاد الذى اشار اليه الرسول محمد حولوا مفهوم الجهاد الى قتل من يعارضهم او يختلف معهم فى الشرح او التفسير
5- ان تحسين الواقع المعيشى اليومى للانسان المسلم كان ولازال منذ عقود هدفا ساميا للدين الاسلامى "" قال رسول الله ""ليس بمسلم من بات شبعان وجاره جائع ""وهذا اساس رائع للتكافل الاجتماعى الذى لو طبقه الكثير ممن يتيرقعون ببرقع الدبن لكفوا شرائح واسعة من العوز والفاقة التى يعانى منها الكثير من المسلمون ولكن تم توظيف هذا الحديث بطريقة تخدم توجهاتهم حيث لاتحسين او خروج من الواقع المعيشى السى الا باقامة الخلافة الاسلامية وهو اساس ما تستند اليه الحركات المتطرفة او المتشددة والتى تجد حاضنتها فى اوساط المسلمين البسطاء فكريا واقتصاديا وهذه الحركات ايضا لاتدعو الى المطالبة بتحسين الواقع المعيشى للفرد المسلم لدى من يحكمهم لان فى ذلك ضرر لهم اذا ما دخلوا فى هكذا صراعات بل يحولون ذلك ايضا الى ضرورة اقامة الحكم الاسلامى من خلال العنف
6- ان استمرار انظمة بعينها فى التسلط على رقاب المسلمين وعدم افساح المجال لبعض الحريات العامة كحرية التعبير وغيرها واستخدام اجهزة الدولة البوليسة او حتى العسكرية لقمع اى تحرك حتى لو كان سلميا يدفع الكثيرين ممن ذكرناهم من الفئات الاشد فقرا وجهلا الى الانخراط فى تنظيمات تدعو الى العنف لتغيير الواقع اليومى للفرد المسلم وبدلا من استخدام اوراق صناديق الاقتراع لتغيير السلطة وسياساتها يتم اللجوء الى استخدام القوة والتصفيات الجسدية لفرض الارادة الفكرية لهذه المجموعات لتغيير الواقع الاجتماعى والسياسى والاقتصادى لبلدانهاوايضا مستندين الى تفسيرات وتاويلات ظاهرها دينى وباطنها شى اخر (السلطة) .وتاريخيا كان قيام الدولة الاموية مستندا الى هذه الاسس والذى تحول الى عبودية من نوع جديد وبنفس الطريقة والاسلوب والوسائل قامت الدولة العباسية . وجميع ماقام من دويلات وامارات كان لها دعاة يستخدمون القران والحديث ونسب القربى من الرسول للوصول الى السلطة . وجميعهم كانو بعد ان يتسلمو مقاليد الحكم يلجاؤن الى الاية التى تقول "واطيعو الله والرسول واولى الامر منكم " ليضفوا قدسية على حكمهم . ولطالما اشاعوا ان الخروج على اولى الامر كفر وعقوبته القتل .والتاريخ يحدثنا عن الالاف ممن قتلوا تحت هذا العنوان وفى المقابل لجاءت الحركات الدينية المتشددة الى استخدام نصوص اخرى من القران والاحاديث النبوية وتفسيرها بما يبيح ايضا تصفية خصومهم وابرزها تكفير الدولة والمجتمع . والتاريخ يعيد تكرار مشاهد القتل الجماعى والتصفيات البشعة (كان بعض الخلفاء يعلق جثث من تم قتلهم على جذوع النخل او فى ساحات المدن ليكونوا عبرة لمن يتجراْ ويخرج على حكمهم) وكيف ان الفتاوى بتكفير بعض الفئات لبعض كانت تصدر بصورة مستمرة مما يبيح لاحد الاطراف تصفية خصونه من الطرف الاخر
7- لعب الاعلام والاعلام المضاد عبر الفضائيات العربية والمطبوعات الاعلامية الاخرى لدعم الاطراف المختلفة. دورا كبيرا فى خلط الاوراق وتاجيج الصراعات . وغابت عن الساحة تلك الارادة الحقيقية والصادقة لوضع الاحداث فى سياقها الفعلى والحقيقى وفشل الاعلام الغربى عموما فى توضيح اراءه حول العديد من الموضوعات او اقناع الشعوب العربية واالاسلامية بحقيقة مايجرى من احداث وصار هذا الاعلام يتحدث باسلوب وبطريقة بعيدة كل البعد عن الاقناع
7- لم تحاول الادارات المتعاقبة فى الولايات المتحدة او الغرب عموما ان تتفهم وبصورة جادة وفعلية كيف استطاعت تنظيمات وحركات متشددة التوغل داخل النسيج الاجتماعى للشعوب العربية والاسلامية ولا ان تعطى الفرصة للدراسات الميدانية والابحاث الاجتماعية ان تاخذ طريقها للتنفيذ عبر خطوات ملموسة على ارض التطبيق
8-ان ادراك حقيقة ماجاء به الاسلام كدين ولااعنى مايطلق عليه الان الاسلام السياسى من قيم انسانية ومن مفاهيم اخلاقية رفيعة والبدء بدراسة ذلك سيفضى حتما الى علاقة من نوع جديد وسيكون مرتكزا لارضية مشتركة من التفاهم المتبادل بين الغرب والولايات المتحدة من جهة والعالمين العربى والاسلامى من جهة اخرى
9- ليس مستبعدا ان هنالك اطراف بين الجانبين كانت تدفع باتجاه تعميق الهوة بين الطرفين لا تقليصها من خلال نصائح خاطئة لمعالجة الموضوعات ذات الصلة
وماذا بعد ؟
-من الموكد ان عدة خطابات وكلمات فى مناسبات مختلفة لاقت ترحيبا لدى العديد من الاوساط العربية والاسلامية لن يكفى لان الشك والريبة المخفية حتى بين المويدين لما جاء فىخطابات الرئيس اوباما وكلماته . وسيستمر المويدين فى الابقاء على مااعتادوا ممارسته وكذلك المعارضين
ب-ان ماتلاقيه خطب وكلمات الرئيس اوباما من هجمات اعلامية ربما يكون دليلا على فاعليتها اذ ان المتشددين الذين يرون ان خطب وكلمات الرئس اوباما كسر للطوق الذى فرضوه حول هذه الشعوب وطريقة جديدة فى التعامل قد تفقدهم النفوذ التقليدى الذى حصلوا عليه طيلة عقود من الزمن . واستطلاع ومتابعة ردود الافعال وخاصة لدى الجماعات والحركات والتنظيمات المتشددة ووضع الية لمتابعة هذه الردود وتفنيدها فى الوقت المناسب دون الانخراط فى سجالات طويلة سيوثر على مدى فاعلية تلك الخطب والكلمات
ج- ان مخاطبة الفئات الواسعة من الشعوب الاسلامية التى تعانى من الجهل والفقر والمرض وسوء الاحوال المعيشيةبصورة عامة والابقاء على مسافة قريبة منها لفهم احتياجاتها وتطوير واقعها المعاشى هو الذى سيسحب البساط من تحت اقدام المنظمات والجماعات والحركات المتشددة وليس المقصود بالتقرب هو منح العطاءات والاموال التى غالبا ما تذهب الى جيوب المنتفعين والذين يتقاسمونها مع مناصفة مع الجماعات المتشددة وانما من خلال
1-التركيز على البنى التحتية فى مجالات الصحة والتعليم والطرق ووسائل الاتصالات وغيرها والتاكد بصورة عملية وواقعية من ان هذه البنى قد انجزت واصبحت فى متناول الشعوب الاسلامية الفقيرة والمعدمة
2-ان مجرد البدء فى الخطوة الاولى سيفتح مجالات واسعة للعمل وتقليص البطالة التى هى الاساس فى تواجد حاضنات اجتماعية للتشدد
3-ان المعرفة الدقيقة للتوزيع الجغرافى للتجمعات السكانية ودراسة حاجة هذه التجمعات يجب ان يكون المعيار الاساسلى لدعم البنى التحتية (المناطق الاكثر فقرا)
4-اعتماد سياسة اعلامية متوازنة وواضحة فى طرح الاحداث والحقائق المتعلقة بها والتحليل الموضوعى لما يجرى من احداث واستخدام لغة مشتركة تفهمها الشعوب العربية والاسلامية ستلعب دورا فاعلا فى اقناع الفئات الواسعة من هذه الشعوب وبخاصة الفقيرة والمعدمة منها والتى تعانى البطالة وسوء المعيشة والتى هى كما اسلفنا الحاضنة الرئيسة للتشدد سيقنها فى نهاية المطاف ان التغيير الذى تحدث عنه الرئيس اوباما ممكن وهذا التغير ان احسن ادارته سيقلب الطاولة فى وجه التشدد الاسلامى ويقطع الطريق امام التطرف ويمنع انتشار الافكار المتشددة من اى نوع واى اتجاه وخلق فرص جديدة للتعايش وتبادل المصالح المشتلركة بما يحقق لكل الاطراف الاستقرار والازدهار


[email protected]



#منذر_القيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر القيسى - مقال - الرئيس اوباما.....لماذا لاتفهمون مايقال -