أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - ميمون المغربي - الاعتقال السياسي و مهام المناضلين















المزيد.....

الاعتقال السياسي و مهام المناضلين


ميمون المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 00:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


عرفت السنوات الأخيرة تفاقم أزمة الرأسمالية العالمية، و لتصريف هده الأزمة قامت بشن حروب أفغانستان، العراق ... التي انعكست بدورها على الأنظمة الرأسمالية التبعية، نظرا لارتباطها البنيوي بالامبريالية، ففي المغرب عرف الصراع الطبقي دينامكية كبيرة تمثلت في النهوض الجماهيري الكبير و هدا ما تجلى في مجموعة من الانتفاضات صفرو، سيدي افني، الخنيشات… ولتتضح مرة أخرى الطبيعة القمعية للنظام الاوطني الاديمقراطي الاشعبي، و امتثالا لأوامر أسياده الامبرياليين، سيشن حملة قمع شرسة ضد أبناء الجماهير الشعبية مسخرا في دالك كافة آليات القمع المباشرة منها والغير مباشرة (القوى الظلامية و الشوفينية...) مصاحبا دالك بحملة إيديولوجية عبر أقلامه المأجورة و أبواقه الرخيصة من اجل تجريم نضالات الجماهير الشعبية في محاولة منه لإسكات صوتها و إقباره، ومرة أخرى يطفو إلى السطح و بشكل اكثر حدة نقاش الاعتقال السياسي في وسط المناضلين خاصة بعد التجارب النضالية الكبيرة التي راكمها المعتقلون السياسيون و عائلاتهم، وكدالك الزخم النضالي الدي تجلى في حركة لجان الدعم و التضامن والتي رغم حداثتها على الساحة النضالية، استطاعت مؤازرة المعتقلين والتعريف بهم و بقضيتهم.... . والتشهير بهمجية سياسة النظام إزاء تعاطيه مع مجمل قضايا الشعب المغربي من خلال فضح شعاراته الديماغوجية كدولة الحق والقانون وحقوق الانسان التي يسعى من خلالها تلميع وجهه البشع امام اسياده الامبريا لين .
كما لا ندعي من خلال مساهمتنا هاته الاحاطة الشاملة بموضوع الاعتقال السياسي بل هدفنا دفع المناضلين الشرفاء الى مساهمة في تدقيق المهام الواجب القيام بها مرحليا وخلخلة اساليب التعاطي والتعامل مع ملف من حجم الاعتقال السياسي، خاصة وأن النظام القائم بالمغرب عمل جاهدا من خلال مؤسساته المشبوهة ..( المجلس الاستشاري لحقوق الانسان ’هيئة الانصاف والمصالحة ) تضليل الراي العام الدولي والوطني وتزييف حقيقة ما يجري ببلادنا من خلال تسويقه لصورة مغلوطه وتقديمه للمغرب وكأنه بلد ديموقراطي . (مغرب عهد جديد عهد الحريات والديموقراطية ).
وبمناسبة حلول الذكرى الثالثة لانتفاضة صفرو المجيدة في 23 شتنبر 2007، ارتأينا إصدار هده المساهمة البسيطة حول قضية الاعتقال السياسي .

« تطورت المجتمعات البشرية من المجتمع البدائي المشاعي الذي كانت فيه الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج و كان الناس ينتجون مواد بقائهم بشكل جماعي ويوزعونها بشكل متساو وكان تنظيم العمل يستند إلى قوة العادة والتقاليد إلى النفوذ أو الاحترام الذي يتمتع به شيوخ السلالة أو النساء اللواتي كثيرا ما كن في دلك العهد لا في وضع مساو لوضع الرجال وحسب بل في وضع أعلى في حالات غير نادرة».*
لكن مع ظهور الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج و انقسام المجتمع الإنساني إلى طبقات مختلفة تمتلك قسم منها الإنتاج الاجتماعي والثروات الاجتماعية وتسيطر بها على الطبقات الأخرى التي تقوم باستغلالها ونظرا لتناقض مصالحهم نشب صراع عنيف صعب احتواءه، من هنا نشأت الحاجة إلى أداة تحقق للطبقة المالكة سيطرتها على الطبقة غير المالكة. وهذه الأداة هي الدولة الهدف الأساسي الذي من اجله ظهرت هو الحفاظ على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج والتخفيف من حدة التناقض ولجمه لكي يبقى في حدود النظام هدا التناقض الذي نتج عن اختلاف في المصالح بين الطبقات المكونة للمجتمع.
فالدولة في المجتمع البرجوازي كباقي المجتمعات الطبقية ليست سوى أداة الطبقة الحاكمة لفرض وإدامة سيطرتها على الطبقات المحكومة التي تحاول فصلها عن المجتمع وتوهيم الناس بأنه جهاز فوق الطبقات. ولكي تستطيع الطبقة الحاكمة مواصلة استغلالها للطبقات المحكومة وجدت الحاجة إلى تكوين مؤسسات متنوعة للدولة مثل الجيش والشرطة والمحاكم والسجون وغيرها والتي شكلت اداة ممارسة العنف و القمع على الطبقات المحكومة بشتى ألوانه سواء منه القمع الخالص أي المادي أو القمع الفكري الإيديولوجي الممارس عن طريق المؤسسات التعليمية و التثقيفية و الإعلامية ... والاعتقال السياسي هو أكثر أشكال هدا القمع المزدوج.
فحين تصبح مصالح البرجوازية مهددة تلجأ هده الأخيرة إلى استعمال العنف بشتى ألوانه وتقوم باعتقال مجموع الأفراد الدين تعتبرهم خارجين عن القانون و شادين اجتماعيا وهي تحتاج إلى تبرير اعتقالاتها إلى سن قانون يمثل مصالحها وتعتبر هذا القانون ساريا على المجتمع بأسره. وبما أن القانون الذي تضعه يمثل مصالحها الطبقية فليس ثمة حاجة لها لمخالفته. ولكن القانون الذي وضعته لغرض فرض سيطرتها على الطبقات الأخرى يكون مجحفا للطبقات الأخرى وتحتاج هذه الطبقات إلى مخالفته والتمرد عليه ولذلك يعتبر من يخالف القانون خارجا على القانون ويعاقب بموجبه. ودلك راجع إلى موقف الطبقة البرجوازية من الفرد الدي تعتبره صانع التاريخ وليس التاريخ من صنع الجماهير كما تؤكد عليه المادية التاريخية وهي بذلك تحاول توهيم الناس بأن الصراع هو صراع أفراد معزول عن الصراع طبقي، أي نزع الطابع السياسي والاديولوجي عن الصراع الطبقي.

وبما أن هده الاعتقالات تتم بواسطة أجهزة الدولة والدولة أداة سياسية في خدمة الممارسة السياسية للصراع الطبقي كصراع سياسي وبهدا تأخذ هده الاعتقالات طابعها السياسي والتي تريد من خلالها الطبقة السائدة ضمان استمرار السيادة السياسية التي تضمن لها السيادة الاقتصادية، من هنا يتضح أن الاعتقال السياسي مرتبط بجهاز الدولة وبما أن الدولة أداة طبقية في خدمة الطبقة التي تمتلكها ، وهدا ما يجعل الاعتقال السياسي قضية طبقية فالاعتقال ممارسة ثابتة في المجتمعات الطبقية، فحتى في المجتمع الاشتراكي يبقى جهاز الدولة في يد البروليتارية الذي تمارس به الاعتقال السياسي على الطبقة البرجوازية من أجل منع أي محاولة لاعادة الرأسمالية
البرجوازية، عكس ما يذهب إليه البعض من اعتبار الاعتقال السياسي كظاهرة اجتماعية تنتجها شروط و ممارسة معينة كالاستبداد و القمع.... وينتفي بانتفاء هده الشروط ،
الاعتقال السياسي بالمغرب
عرف المغرب بعد الاستقلال الشكلي أو ما يسمى بالاستعمار الجديد صراع حول السلطة بين النظام من جهة وبين جيش التحرير و الاتحاد الوطني للقوات الشعبية حيث عمد النظام على تصفية للعناصر الثورية من داخل جيش التحرير، و شن حملة اعتقالات في صفوف الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وهدا ما تجلى في اعتقال البصري 6 أشهر و اليوسفي شهرا واحدا في دجنبر 1959
- 1963اعتقال مجموعة من الأطر القيادية للاتحاد الوطني للقوات الشعبية من بينهم محمد البصري ، الشهيد عمر بنجلون، مومن الديوري بتهمة التأمر على حياة الملك وحوكموا بالإعدام و آخرون حوكموا بالإعدام غيابيا من بينهم المهدي بنبركة.
- انتفاضة 1965 على اثر قرار بلعباس و القاضي بتصفية حق أبناء الجماهير الشعبية في التعليم خرجت الجماهير الشعبية للشوارع للدفاع عن مصالحها الطبقية عمد النظام كعادته على قمع الجماهير المنتفضة و شن حملة اعتقالات في صفوف الجماهير الشعبية كانت الأوسع مقارنة مع الفترة التي سبقتها من تاريخ المغرب ما بعد الاستقلال الشكلي حتى 1965 ومن بين المحاكمين كان الإطار الطلابي الاتحاد الوطني للطلبة المغرب ليتم تبرئته في الأخير.
- 1967 اعتقال المحجوب بن الصديق UMT بعد اتهامه للنظام بالتواطؤ مع الصهيونية و حوكم ب 18 شهرا
لكن ادا كان النظام قد لجأ إلى القمع و التصفية الجسدية و الاعتقال لاستمرار سيادته و الحفاظ على مصالحه فإن التعبير السياسي الرئيسي في تلك المرحلة أي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية اتخذ من المساومة على مصلحة الجماهير الشعبية من أجل إطلاق سراح معتقليه وهدا ما يعكس طبيعته الإصلاحية ليتم الزج به إلى مستنقع شعاراته من السلم الاجتماعي، الإجماع الوطني، المسلسل الديمقراطي....
شهدت نهاية 60 و بداية 70 حملة اعتقالات والمحاكمات السياسية كانت الأكبر في تاريخ المغرب ما بعد الاستقلال الشكلي و كانت هده اعتقالات نتيجة المد النضالي الجماهيري الكبير و النوعي و كذلك نمو الوعي الثوري لهده الجماهير و استعدادها الدفاع عن مصالحها و حقوقها و هدا ما تجلى بشكل كبير في انتفاضة 1965 بالإضافة إلى النمو الكمي للطبقة العاملة بالمغرب واحتداد التناقضات داخل المجتمع وفي إطار هدا المد النضالي الجماهيري بدأت تتشكل تنظيمات ماركسية لينينية مؤطرة بالفكر الاشتراكي العلمي فكر الطبقة العاملة تمثلت في منظمة إلى الأمام، 23 مارس ولنخدم الشعب، هده التنظيمات مثلت المصالح الحقيقية للطبقة الكادحة، والتي تتعارض مع مصالح النظام القائم، وهدا ما أدى إلى حملة الاعتقالات الواسعة التي طالت هاته التنظيمات، في محاولة لاجتثاثها و القضاء عليها.
وقد تميزت هاته الفترة بخوض المعتقلين السياسيين لمعارك نضالية داخل السجون أهمها الإضرابات البطولية عن الطعام، وصلت إلى حد استشهاد المناضلة الماركسية اللينينية سعيدة المنبهي في سنة 1977، والمناضلين القاعديين الدريدي مولاي بوبكر و بلهواري مصطفى في سنة 1984 بعد 55 و 56 يوما من الإضراب عن الطعام، و المناضل القاعدي عبد الحق شباضة في 1989، بعد 46 يوم من الإضراب البطولي عن الطعام، كما كان لحركة لجان العائلات و أصدقاء المعتقلين السياسيين الدور الكبير في التعريف بالمعتقلين السياسيين والتشهير بالأوضاع المزرية التي كانوا يعانون منها في الداخل و الخارج.

و مع الشروع في تطبيق بنود الميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع بداية الالفية الثالثة عرفت الحركة الطلابية دينامية كبيرة حيث خاضت معارك نضالية طويلة النفس للتصدي للميثاق،كان اغلبها بقيادة القاعديين حيث ستنال هده الاخيرة القسط الوافر من القمع و الاعتقال من اجل إقبار الصوت المناضل من داخلها.
ففي الموسم الدراسي 2000 عرف موقع الجديدة عدة اعتقالات.
2000/2001 اعتقال اكثر من 230 طالب عقب أحداث 14 ماي التي عرفتها جامعة فاس و التي استشهد على اثرها الرفيق عبد الحفيظ بوعبيد، تم الاحتفاظ ب 23 طالب واطلق صراح الباقي.
2002/2003 اعتقال ازيد من 120 طالب بمراكش .
2003/2004 اعتقال ازيد من 100 طالب بوجدة عقب معركة مقاطعة الامتحانات تم الاحتفاض ب7 رفاق وصلت الاحكام الى 3 سنوات . كما تم اعتفال رفيقين عقب تضاهرة فاتح ماي (سنة-6 اشهر).
2004/2005 اعتقالات بموقع مراكش
23 شتنبر2007 اعتقال ازيد من 30 مواطن عقب انتفاضة صفروا
2007/2008 اعتقالات بمراكش عقب انتفاضة الطلبة في 14-15 ماي تم الاحتفاض ب18 رفيق و رفيقة (مجموعة زهرة بودكور).
تازة 2 رفاق.
2008/2009 اعتقالات بموقع فاس مجموعة 11 رفيق، اعتقالات بمكناس مراكش الراشدية...
كما عرفت هاته الفترة اعتقالات واسعة في صفوف الجماهير الشعبية و مناضليها من معطلين، عمال....
جرادة 2 رفاق (معطلين)
عين بني مطهر 1 رفيق (معطلين)
اعتقالات فاتح ماي 2007 و المتضامنين معهم.( القصر الكبير بني ملال اكادير...)
اعتقالات عقب انتفاضة صفرو، سيدي افني، لخنيشات....*
و أمام هده الاعتقالات تطرح على المناضلين مهام الدفاع عن المعتقلين السياسيين ومن بين هده المهام الملقات على المناضلين ندكر ما يلي :
1- خوض اشكال نضالية لمساندة نضالات المعتقلين السياسيين و عائلاتهم عبر : الوقفات المسيرات مهرجانات تضامنية توزيع النداءات و البيانات...
2- فضح الاساليب و الاشكال القمعية التي يوضفها النظام في مواجهة المعتقلين و نضالات عائلاتهم و التي كان اخرها الاعتداء على الرفاق المضربين في سجن عين قادوس السيء الدكر بفاس، وترحيل مجموعة زهرة بودكور من معتقل بولمهارز بمراكش.

3- خلق لجان للدفاع عن المعتقلين السياسيين : لجان شبيبية، لجان المعتقل، لجان محلية و وطنية...
4- احياء يوم المعتقل في 24 يناير من كل سنة، عبر التعريف بقضية الاعتقال السياسي و بنضالات المعتقلين السياسيين في المغرب، و معتقلي الحركات الثورية في العالم ( فلسطين، تركيا، البيرو....).

اعتـقل الثوار عاشت الثورة
استشهد الثوار عاشت الثورة

ميمون المغربي



* هناك مجموعة من الاعتقالات لم يتم دكرها نظرا لصعوبة حصرها في هدا المقال.






#ميمون_المغربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كفى من التضليل! كفى من تشويه الحقائق!


المزيد.....




- نانسي بيلوسي تخضع لعملية استبدال ورك بعد سقوطها على الدرج.. ...
- الصفدي في ختام اجتماعات العقبة: لا نريد للإرهاب أن يعود في س ...
- -تجاوزت خطوط الاشتباك-.. ماذا قال الجولاني عن إسرائيل بعد سي ...
- أنقرة تفتح سفارتها رسميا بدمشق
- استخراج جثمانين مجهولين الهوية من مقبرة جماعية جنوب ترهونة
- عبروا عن يأسهم.. عائلات رهائن إسرائيليين: لا ينبغي أن تكون ل ...
- انقسام إسرائيلي حول صفقة محتملة بغزة
- نعيم قاسم: الشعب السوري صاحب القرار وأحداث سوريا لن تؤثر على ...
- بلينكن يؤكد: أجرينا -اتصالا مباشرا- مع هيئة تحرير الشام
- هاليفي: لا نتدخل في الشأن السوري وانتشارنا كان لمنع تموضع ال ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - ميمون المغربي - الاعتقال السياسي و مهام المناضلين