تبرعكن/كم المالي يحافظ على استمرار الحوار المتمدن واستقلاليته، فشاركونا دعم هذا الفضاء اليساري الحر

رجيف السعف

يوسف حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2764 - 2009 / 9 / 9 - 22:22
المحور: الادب والفن

وكت ما ينحزر لا ينغلب يــــــــوم
يأمن الجوز بيد الما اله اضـــــروس
اضل ارجف اذا جابولي طــــرواه
رجيف السعف لمن تكبل الفـــــــوس
عكس عقرب الساعه ادور دنيــاك
اســد مجروح يتوجه اعله طــــاووس
وكبر بالســـيف بين وانترس شيب
وركع غصبن عليه ابحضرة المـــوس
وجرح بالشمس صار ونزفت النور
ونزلت ما اتشوف اتريد فانـــــــــــوس
ونهر عرضه الارض واجروفه الاجبال
واخذ طاسه يجدي اميه الطـــــــــــوس
ورغم ظلم الوكت هم انته ويـــــاه
احس ضدي وعليه امرافك البــــــــــين
رغم تعبي اخسرت وياك دنيـــاي
ودون امن الصفر محصولي يازيــــــن
مثل محصول ذاك البسط ابمـــاي
وسبيل ايصيح واحد عنه شبريـــــــــــن
حوافر خيل وكتي اليعثر ايمــوت
وتــــــــــعال انه اعثرت باول خطوتين
برائه اتريد واشهدلــك علي زور
اكولن مــاي دمي العل سجاجيـــــــــــن
احســن كلي عين او وكتي منكار
وبس ارمش اخوفه وينكر العــــــــــــين
وعفتني انته ابضرف ما انحسد بيه
احس حته الهوى امن استورحه اســنون
ماعشت الفرح و أدم نبـــــي الله
ما عــاش الطفــوله وشافها اشلـــــــــون
يا حمل الاشـــــــيله وياهو اخليه
ثكل حمــلك يا ولفي وشــــحه امــــــتون
بحيث امن اصفن ابلواك يا اهواي
اسمع صوت طك ارموش العــــــــــــيون
وشلومن بعد بيك اشينفع اللــــوم
اليجذف والبلم مربوط يــــــــــــــــــــــلام
كلبك مـــــات كلش بين الضلوع
انعده امن اعظام صدرك واصبح اعظــام
سويتك بدي يا لجنت لاشــــــــي
لكون لسان عدها وتحجي الايـــــــــــــــام
اعتبر كل حبنه طيف وهسه فزيت
اشرب كاس مــاي وارجــع ونــــــــــــــام

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل