أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تاج السر عثمان - تعقيب علي احمد الحاج:حول مقاله:الشيوعيون السودانيون: كرنفالية المؤتمر ومخاطر الانزلاق لطائفة















المزيد.....

تعقيب علي احمد الحاج:حول مقاله:الشيوعيون السودانيون: كرنفالية المؤتمر ومخاطر الانزلاق لطائفة


تاج السر عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2761 - 2009 / 9 / 6 - 18:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


واجه الحزب الشيوعي في الايام الماضية حملة همجية تدعو الي تكفيره من مايسمي ب(الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة)، وجدت هذه الحملة استنكارا واسعا من كل القوي والحركات السياسية الحية في المجتمع، وقد ادركت هذه القوي خطورة التكفير السياسي الذي يهدف الي تقويض الديمقراطية ومصادرة الحقوق والحريات الديمقراطية ومصادرة حرية الضمير والمعتقد التي كفلها الدستور ،واعادة البلاد مرة اخري الي مربع الحرب الأهلية ونسف اتفاقية نيفاشا والتنصل من بقية الاتفاقيات، كما ان من اهداف الحملة وقف النشاط المتصاعد لقوي المعارضة من اجل التحول الديمقراطي ووقف الرقابة علي الصحف والحل الشامل والعادل لقضية دارفور وتخفيف معاناة الجماهير المعيشية ولجم غلاء الأسعار والعمل لتوحيد البلاد وترسيخ السلام، والاتفاق علي الاحصاء السكاني والتحضير الجّد لمؤتمر جوبا في اتجاه أن يخرج بقرارات تاريخية تعزز وحدة البلاد، وانتزاع حق القوي السياسية في اقامة ندواتها بدون تدخل من الأمن الذي وظيفته جمع المعلومات وتحليلها كما حدد ذلك الدستور الانتقالي لعام 2005م، وغير ذلك من التدابير التي تضمن قيام انتخابات حرة ونزيهة.
والحزب الشيوعي في هذا المنعطف والمنعرج يشكر كل القوي والحركات السياسية والفكرية والشخصيات القومية والصحفية والقانونية..الخ التي تضامنت معه ووقفت سدا منيعا لحماية الديمقراطية والتحول الديمقراطي، وأن هذه الوحدة هي التي تلجم القوي الظلامية السلفية التي تهدف الي تمزيق وحدة الوطن والعودة به الي الارهاب ومربع الحرب.
علي أن من اهداف حملة التكفير ايضا كما ذكر محمد عبد الكريم في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الرابطة وكفّرت فيه الحزب الشيوعي ودعت الي استتابة اعضائه، الضغط علي الحزب الشيوعي ليتخلي عن الماركسية وطبيعته الطبقية واسمه ويعقد مؤتمرا آخر يعلن فيه تكوين حزب بتوجه جديد وباسم جديد، ويعتبر أن ذلك شرط لرفع التكفير عن الحزب الشيوعي، وكأنما الحزب الشيوعي يحتاج لصكوك غفران من جماعة الهوس الديني هذه، أي عبث هذا؟!! واي استغلال للدين هذا؟!!، علما بانه عندما ولد محمد عبد الكريم عام 1968م، كان الحزب الشيوعي يدافع عن حرية الفكر والمعتقد ويستنكر محكمة الردة التي اقامتها القوي السلفية الظلامية للاستاذ محمود محمد طه، وكان قد خرج من معركة تكفيره عام 1965م وحله وطرد نوابه من البرلمان اكثر قوي ومنعه، وفاز عبد الخالق محجوب في دائرة امدرمان الجنوبية والحاج عبد الرحمن في دائرة عطبرة، وحدث الاضراب العام للعاملين من اجل تحسين احوالهم المعيشية، وانتعشت الحركة الثقافية والفكرية( قيام طلائع ابادماك، والهدهد والقندول والنخيل وانتعشت جماعة المسرح الجامعي، مثلما زادت الحملة الحالية الحزب الشيوعي متانة ومنعة.
تزامن مع هذه الحملة ضد الحزب ومؤتمره الخامس هجوم غير موضوعي من الكاتب: احمد الحاج في مقال نشره في صحيفة (الحوار المتمدن) الالكترونية بتاريخ: 24/8/2009م، واعاد نشره في صحيفة الأيام الغراء، وملخص حملة الكاتب علي المؤتمر الخامس في انه فشل :-
- في التصدي بشكل جدي للقضايا الفكرية والعملية التي اربكت تماسكه.
- الاخفاق في ازالة الخلاف الايديولوجي من بين صفوفه.
- العجز عن تجديد الصف القيادي(القيادة التاريخية) للحزب، وأن توسع صف اللجنة المركزية والابقاء علي (القيادة التاريخية) لم يأتي الا في سياق (تسوية) بين هذين التيارين من اجل الحفاظ علي وحدة الحزب!!!!.
- الفشل في تبديل (القيادة التاريخية) بأخري (شابة).
وخلص الكاتب في تقويمه للمؤتمر الخامس بأنه لم يكن سوي كرنفالية رائعة، متجاهلا الجهد غير المسبوق الذي بذله الشيوعيون السودانيون في التحضير للمؤتمر الخامس منذ اصدار الشهيد عبد الخالق لوثيقة (حول البرنامج) من معتقله في الشجرة في يونيو 1971م مرورا بقرار اللجنة المركزية في اكتوبر 1985م بالتحضير الخامس الذي قطع انقلاب يونيو 1989م سير التحضير له، وحتي فتح المناقشة العامة في اغسطس 1991م والتي استمرت لمدة 14 عاما حتي تحضير وثائق المؤتمر الخامس من اللجنة المركزية والتي اجازها المؤتمرون بعد نقاش مستفيض توزعوا فيها الي لجان وتم ادخال التعديلات والتوصيات ، وحتي طباعة وثائق المؤتمر ونزولها للاعضاء والجماهير. كل هذا الجهد الخرافي الذي بذله الشيوعيون السودانيون في التحضير لمؤتمرهم يختزله الكاتب في (كرنفال)!!!، وهو جهد أشاد به حتي اعداء الحزب(راجع كتيب اضواء علي المؤتمر الخامس الذي اصدره مكتب الاعلام المركزي للحزب الشيوعي السوداني).
ودعوة الكاتب الي الغاء المؤتمر الخامس والتقليل من اهميته ليست جديدة في تاريخ الحزب، ففي عام 1951م وبعد انتهاء المؤتمر الثاني للحزب برزت مجموعة قللت من اهمية المؤتمر ورفضت توجهاته التي اكدت وجود الحزب المستقل، ونظمت انقساما بعد ذلك(مجموعة عوض عبد الرازق) ولكنه ذهب في زوايا النسيان. وايضا بعد المؤتمر التداولي في اغسطس 1970م الذي حسم وجود الحزب المستقل ورفض ذوبانه في تنظيم الحكومة(الاتحاد الاشتراكي)، برزت مجموعة (الاثني عشر) من اللجنة المركزية واصدرت بيانا انقساميا قللت فيه من اهمية المؤتمر التداولي، وأشارت الي انه كان حشدا لوجهة نظر عبد الخالق محجوب ودعت الي الغاء المؤتمر وقراراته، وبعد ذلك نظمت اكبر انقسام في تاريخ الحزب(انقسام 1970م)، ولكن الانقسام ايضا ذهب ادراج الرياح، وبقي الحزب الشيوعي شامخا شموخ جبل مرة والتاكا، وصمد الحزب امام اكبر هجمة لتصفيته بدنيا وفكريا وسياسيا، وذهبت ديكتاتورية مايو وبقي الحزب الشيوعي السوداني يدافع عن مصالح الكادحين في بلادنا.
وبالتالي، نستنكر مثل هذه المقالات التي تضر ولاتنفع وتقلل من الجهد الذي بذله الشيوعيون السودانيون في عقد مؤتمرهم الخامس.
لم يكتف الكاتب من التقليل من اهمية المؤتمر، بل واصل هجومه غير الموضوعي والمبرر علي الحزب الشيوعي وقيادته ووصف الحزب بان(شرايينه متكلسه)، وان الحزب تم (تدجينه من السلطة)، وأن صحيفة الميدان( يحررها فعليا جهاز الأمن)، مع تجاهل الكاتب للصراع الذي يخوضه الحزب ضد الرقابة القبلية والحقوق والحريات الديمقراطية.
ويهدد الكاتب بأن(قيادة الحزب الشيوعي اما عليها السير صوب تحقيق المواقف التي اعلنتها في بيان 8 يوليو أو البحث عن السبل الكفيلة بتصحيح ذلك الخطأ( خطأ عدم تحريك الشارع بضربة واحدة من عصا موسي السحرية!!!!)، بما يستعيد دورها الملهم ومصداقيتها امام عضويتها، والتمرد علي قواعد لعبة نيفاشا او تذمر قواعد الحزب بالاستقالات الكتابات الانفعالية علي الانترنت( ومنها مقال احمد الحاج نفسه)، او الابتعاد والاستقالات من الحزب(تساقط العضوية)، بسبب عجز القيادة)!!!!. كما يهدد( اما ان يعمل الحزب علي اجراء تحولات راديكالية في خطه السياسي وعمله القيادي أو يتحول الي طائفة)، ولا نجد هناك مبررا لهذا التهديد.
ويصل الكاتب الي حكم سريع وفطير وهو عجز القيادة الحالية والحاجة الي القيادة الملهمة( علي شاكلة الرئيس القائد الملهم الذي يحل بعصا موسي السحرية كل شئ في 6 شهور هي عمر القيادة الحالية منذ انتخابها).
ويخلط الكاتب الأوراق والمفاهيم والمصطلحات حين يدعو الي مؤتمر استثنائي يراجع خط الحزب السياسي(استراتيجية وتكتيك الحزب) علما بأن المؤتمر الخامس حسم موضوع استراتيجية الحزب وهي: انجاز البرنامج الوطني الديمقراطي في برنامج الحزب المجاز من المؤتمر الخامس والذي اشاد به الكاتب نفسه في بداية مقاله!!!، كما حدد التقرير السياسي التكتيكات للوصول لاستراتيجية الحزب بالنضال الجماهيري بما في ذلك خيار الاضراب السياسي العام والانتفاضة الشعبية والتي اصبحت من التجارب المستقرة في الحركة السياسية السودانية كما حدث في اكتوبر 1964مم وانتفاضة مارس – ابريل 1985م، فأي خلط للمفاهيم وللمصطلحات والأوراق؟!!!
يعطي الكاتب صورة غير حقيقية للخلاف الايدلوجي في الحزب بأنه( الصراع بين الذين يتطلعون الي المحافظة علي الماركسية(المنفتحة) مع الابقاء علي اسم الحزب أو تغييره، والذين يستعصمون بالماركسية اللينينية في نسختها السوفيتية مع الابقاء علي اسم الحزب!!)، وهو تصوير زائف للصراع وعكس ماتوصلت اليه وثائق المؤتمر الخامس والتي تمت اجازتها بالاجماع مع اضافة التعديلات من المؤتمرين والتي اكدت الانفتاح علي الواقع السوداني والفكر الانساني، والتقويم الناقد للنمط السوفيتي، كما ان اسم الحزب الشيوعي تمت اجازته بالاجماع في المؤتمر الخامس ولم يبرز اي رأي في الجلسة الختامية في المؤتمر يطالب بتغيير الاسم.وخرج الحزب موحدا حول منهجه وقرارته واسمه ومنطلقاته الفكرية، فمن اين أتي الكاتب بهذا الحديث؟!!.
ويعبر الكاتب عن مفهوم خاطئ للصراع الفكري في الحزب وكأنه يعني اقصاء طرف والقضاء عليه، علما بان من قواعد الصراع الفكري، والذي يعتبر ضرورة حيوية لتطور الحزب، هو التزام الأقلية برأي الأغلبية مع احتفاظ الأقلية برأيها والدفاع عنه داخل الحزب، وبالتالي يعيب الكاتب علي المؤتمر الخامس انه لم يقصي طرفا ويفرض قسرا وحدة الارادة والعمل، اضافة الي ضرورة الموضوعية في الصراع والبعد عن الحدة والمرارة وتوضيح الحقائق وعدم اختلاق اشياء غير موجودة وبناء احكام عليها(مثل مقال الكاتب).
كما يعطي الكاتب ايضا صورة وهمية حين يقول( استيلاء الجبهة القومية الاسلامية علي السلطة في 30/يونيو/1989م، كان هو الباعث الرئيسي لتماسك الحزب طوال هذه الفترة) وهي صورة غير حقيقية اذا اخذنا في الاعتبار الانقسام الذي نظمته مجموعة الخاتم عدلان وخرجت من الحزب بحجة فشل الماركسية، وكونت حزبا جديدا باسم جديد ومنطلقات طبقية ونظرية جديدة( راجع مقال الخاتم عدلان: الشيوعي 157)، وان اغلبية الحزب تمسكت بالماركسية ورفضت الانقسام حتي انعقاد المؤتمر الخامس.
ويصل الكاتب الي حكم مطلق غير موضوعي( ويحاكم النوايا) ويقول: قيادة الحزب لسبب مالاتريد تقييم تجربة المشاركة في البرلمان واتخاذ موقف منها حسب قرار المؤتمر الخامس، ويتهم القيادة بدون حيثيات مقنعة بانها لم تحترم قرار المؤتمر الخامس، علما بأن هذا الموضوع مطروح للتنفيذ امام اجندة المكتب السياسي، فمن اين اتي الكاتب بهذا الاتهام؟!!
وخلاصة الأمر أن الكاتب قلل من اهمية المؤتمر وهاجم الحزب وقيادته هجوما غير موضوعي وغير مبرر، واستخدم مفاهيم مغلوطة وخاطئة فيها خلط للأوراق وقدم لنا صورة زائفة لواقع الحزب، وبالتالي فان مثل هذا الهجوم لايفيد تطور وتجديد الحزب وعمله القيادي لأن ما بني علي باطل فهو باطل، وعلما بأن مثل هذه المقالات لاتسمن ولاتغني من جوع، فضلا عن أنها تصب في خانة تصفية الحزب وهجوم الأعداء عليه.





#تاج_السر_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد تجربة الاسلام السياسي في السودان الفترة(1967- 2007م).
- الحزب الشيوعي السوداني وتجربة استغلال الدين في السياسة
- من اجل درء الفتنة الدينية في السودان:الرابطة الشرعية للعلماء ...
- في الذكري ال63 لتأسيسه: كيف ادار الحزب الشيوعي الصراع السياس ...
- بمناسبة 63 عاما علي تأسيسه: كيف أدار الحزب الشيوعي الصراع ال ...
- في الذكري ال(63) لتأسيسه:كيف ادار الحزب الشيوعي الصراع السيا ...
- في الذكري الرابعة لرحيل جون قرنق: كيف كان منظوره لقضية الوحد ...
- مصاعب تواجه الانتخابات في السودان
- قرار محكمة ابيي وتداعيات الصراع.
- ابيي وقرار محكمة لاهاي
- في الذكري العشرين لانقلاب يونيو 1989م
- قراءة في خطاب اوباما
- بمناسبة مرور اربعين عاما علي انقلاب مايو 1969م: حصاد الهشيم ...
- وثائق معاوية ابراهيم(سورج) حول الحزب الشيوعي السوداني
- حول كتاب: جنوب السودان: جدل الوحدة والانفصال،عرض وتعليق
- وداعا عبد الفتاح زيدان
- الانتخابات الحرة النزيهة في السودان رهينة بالتحول الديمقراطي
- في ذكري اول مايو: حول نشأة وتطور الطبقة العاملة السودانية
- السودان وضرورة الوحدة علي أسس ديمقراطية وطوعية
- موقع الثورة المهدية في خريطة ثورات القرن التاسع عشر


المزيد.....




- رسالة لإسرائيل بأن الرد يمكن ألا يكون عسكريا.. عقوبات أمريكي ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: أمريكا وبريطانيا ...
- لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى و ...
- صاروخ إسرائيلي يقتل عائلة فلسطينية من ثمانية أفراد وهم نيام ...
- - استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر-.. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب ...
- نيبينزيا: روسيا ستعود لطرح فرض عقوبات ضد إسرائيل لعدم التزام ...
- انهيارات وأضرار بالمنازل.. زلزال بقوة 5.6 يضرب شمالي تركيا ( ...
- الجزائر تتصدى.. فيتو واشنطن ضد فلسطين وتحدي إسرائيل لإيران
- وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل أبناء وأحفاد إسماعيل هنية أثر عل ...
- الرئيس الكيني يعقد اجتماعا طارئا إثر تحطم مروحية على متنها و ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تاج السر عثمان - تعقيب علي احمد الحاج:حول مقاله:الشيوعيون السودانيون: كرنفالية المؤتمر ومخاطر الانزلاق لطائفة