أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أميرة الطحاوي - لا أحد يريده هناك ... ولا هنا أيضاً















المزيد.....

لا أحد يريده هناك ... ولا هنا أيضاً


أميرة الطحاوي

الحوار المتمدن-العدد: 832 - 2004 / 5 / 12 - 04:39
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لم نسمع من قبل بدولة تصنع عميلاً حتى إذا ما انكشف أمره أو تخبط أداؤه تستعيده علناً بغطاء اللجوء السياسي،يقال أن مفاوضات تجرى لقبول مقتدى الصدر كلاجئ سياسي بإيران، ماذا تفعل به؟ فهي تعلم أيّّ مستوى كان عليه هذا الفتى قبل عام واحد،بالإضافة لكونه شخصاً غير مأمون العواقب، الأرجح أنها ستتخلى عنه مع أول تهديد أمريكي "جاد"، ولكن بعد أن أحدث سحرها بعض الأثر من تخبط في الشارع العراقي وأسقط العديد من الضحايا،ضحايا الجهل والفقر والفراغ السياسي،في بلد صاحب حضارات قديمة وثروات طبيعية ويحفل مؤخراً بعشرات الأحزاب السياسية مثلما حفل تاريخه بتيارات سياسية و فكرية عدة، لكن ميراث حقبة صدام لازال محدداً للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، و معرقلاً للعمل السياسي الجاد و البناَّء، و من هنا و في هذا المرحلة الحرجة من تاريخ العراق نفذ خطاب مقتدى، لكن الأمر لن يستمر طويلاً، فلا أحد يريده هنا أيضاً.

إنه لا يملك مقومات البقاء، وليس العمر و قلة الخبرة محك اعتراض على سياسي خاصة في دولة كالعراق، فلم يكن عبد الكريم قاسم مثلاً يمتلك خبرة كافية بالعمل السياسي و وقع في أخطاء مهدت لانقلاب 63، لكنه امتلك رغبة حقيقية في التغيير لصالح المواطن فأصبح قائداً متوجاً من الجماهير حتى بعد أربعين عاماً من اغتياله، لكن عاماً واحدا هو كل تاريخه الظاهر كان كافياً للحكم على مستقبل مقتدى بالموت.

تبدو تصريحاته مادة جيدة لتحليل ظهور الزعامات الفجائية في عراق ما بعد صدام، يمكنك أن تلحظ فيها التخبط و التناقض النابع من كونه يمثل دوراً يخطط له الآخرون، وأن تجد الكلمات تستخدم بدلالات بعيدة تماماً عن معناها اللفظي و الاصطلاحي،و تستمع للبذاءات والآيات القرآنية في خطاب واحد،و أن تجد إعلان بشيء والقيام بغيره، مذكراً بحوار قديم لصدام عرَّف فيها السياسة بأن تعلن عن شيء بينما يجول في ذهنك عكسه ثم تنفذ شيئاً آخر تماماً!، و بالإضافة للأخطاء اللغوية الشنيعة التي تعتري خطاباته و بياناته و التي سنتركها كما هي، وكونه يقرأ غالبها مكتوبة فإن ذلك يقلل ابتداءً من مقومات "صورة" الزعامة في مجتمع مولع بالخطابة. ومع ذلك فإن تصريحات مقتدى السياسية التي تلقى من على المنابر الدينية و بين أنصاره المسلحين تحمل رسائل لا تخطئها العين، فاستخدام منبر ديني له تأثير كبير لدى ملايين حرموا من تأدية طقوسهم الدينية طويلاً، وإظهار المسلحين حوله تعني أنه سيطبق ما يقول كصاحب ميليشيا لا كسياسي يطرح برنامجه أمام الآخرين ليصوتوا له أو لغيره، يبدو تمحور مقتدى حول ذاته جلياً فهو مثلاً يدعو أنصاره" لعدم إيقاف القتال لو قتل "ويحضهم على "تحرير النجف لتكون عاصمة للمرجعية الشيعية"، مثل هذا التصريح لا يفهم منه المعنى الحرفي له بل يتوقف فقط عند الجزء الدعائي،و هو تصوير مقتدى نفسه بالمتهيئ للشهادة و تقرب الأكفان البيضاء هذا المعنى، و أنه يسعى - و يحاول الآخرون منعه-لنصرة طائفة طالما اضطهدت، فمن من العراقيين إذن بوسعه الوقوف أمام هذا الهدف السياسي بعد أن صبغه بالصبغة الدينية؟،يدعي مقتدى مثلاً أن هناك من يخطط لاغتياله من مقربين له من الشيعة، وبالتالي يستطيع إنزال العقاب بمن يريد باعتباره هذا الخائن الذي أعلن عنه سابقاً! و في هذا لا يختلف كثيراً عن صدام الذي كان يعلن بين الفترة والأخرى عن اكتشاف مخطط ما و من ثم تبدأ تصفية داخل الحلقات الأضيق من نظامه و خارجها،هكذا تخلص صدام ببساطة من معظم أعضاء مجلس القيادة القطرية وسيفعل مقتدى المثل مع بطانته.

القادة يتقدمون في المعارك و لا يفرون مثلما صدام و يتركون الأبرياء، مقتدى دعا أتباعه لما هو أكبر من التظاهر أما عن نفسه فقال " وبالنسبة لي فانا اريد أن اقف وقفتكم، وانزل معكم، ثم نرفع إلى جنان عاليات قرب منهل العلم والتقوى والسلام والايمان، أي في جوار رسول الله واهل بيته الاطهار، فلذا سوف اعتصم اعتصاما لا ينفك عنهم الا عن تلبية كل مطالبنا والله على ما اقول شهيد وذلك في مسجد الكوفة المعظم فاعينوني بما استطعتم اما هنا في النجف الاشرف والكوفة المعظمة أو قوموا بما يرضي الله في محافظاتكم وارهبوا عدوكم"، ببساطة و لغير المتبحر في اللغة "العربية الفارسية" فإن مقتدى يقول لجماهير الشعب العراقي: أثيروا الشغب في كل مكان، و أنا أريد أن أفعل مثلكم حتى نموت جميعاً و نذهب للجنة ، لكنني مضطر – و لا يفصح هنا عن سبب اضطراره– للاختباء بمكان مقدس-هو مسجد الكوفة- و تعريضه للخطر، و اتركوا أعمالكم و تعالوا هنا لتطويق مخبأي حتى لا يستطيع أحد الاقتراب مني،فإن حدث فسيكون دمكم أفضل وسيلة لتصوير محاولة اعتقالي باعتبارها مجزرة أمريكية ضد الشيعة، و لكن في كل الأحوال أنا لن اترك مكاني إلا بتحقيق مطالبي التي أغيرها بدوري كل يوم حسب التوجيهات.

القادة يواجهون الموت حماية لشعبهم، نائب لمقتدى يقول (سنكون دروعا بشرية لحمايته ولن نسمح لا لأمريكا ولا بريطانيا ولا أي جهة أخرى أن تمس بأي من رموزنا وقيادتنا السياسية والدينية، العراقيون سيتحولون لقنابل موقوتة إن حاولت أمريكا التعرض لمقتدى)، بعد أيام من اختبائه بالكوفة قرر مقتدى الانتقال لضريح الإمام علي بن أبي طالب في النجف و مع ذلك لم يلق خطبته بنفسه، بل ألقاها عنه أحد نوابه! لكنه خرج بعد أسبوعين من التخفي بعد تأكده من انشغال القوات الأمريكية في مكان آخر من العراق و تراجع عما وعد به واتفق عليه من تهدئة للأمور،فقط النساء ببلادنا يهجرن منازل الزوجية عندما يغضبن و يعدن لبيوت آبائهن، مقتدى استعار التقليد ذاته، يعتكف كل فترة، لأنه غضبان ويترك الشوارع و قد امتلأت بالجثث و الدماء، ثم يعود دون أن يصالحه أحد ليقدم على مزيد من الحماقات.

القادة لا يبحثون عن منظمات خارج حدود بلادهم ليصبحوا نواباً لها ولا تصك زعامتهم بخطب و دعم رؤساء دول أخرى يشكلون لجاناً كاملة لمساعدته ، مقتدى يفخر بكونه "ذراع حماس وحزب الله في العراق" والمدهش أنه اختار منظمتين، بغض النظر عن تاريخهما خارج العراق،أيدتا عمليات العنف بالعراق قولا و فعلاً، وأن خامنئي خاطبه عند زيارته الثانية لإيران في أيلول الماضي بقوله" أرى فيك حسن نصر الله العراق"!، وما كشف عنه مؤخراً من إنشاء الحرس الثوري الإيراني لثلاث معسكرات على الحدود الإيرانية العراقية لتدريب عناصر جيشه، المزعج أن التدريبات شملت بالأساس "حرب العصابات وصنع القنابل والمتفجرات واستخدام الأسلحة الخفيفة وعمليات الرصد والمراقبة والتجسس"، و لنا أن نتصور أي دور سيقوم به هؤلاء في العراق الجديد.

القادة لا يفتعلون المشاكل مع دول الجوار؛ مقتدى أمر الكويت" بخروج القاعدة الأمريكية أو غيرها عموما وذلك لكي تكون هذه الدولة-يقصد الكويت!- معنا يد بيد لزوال الكابوس الكبير والشيطان الأكبر- حتى هذا المصطلح الخميني الشهير استورده - عن العراق وعن شعبه المظلوم الذي يعاني من هذا الاحتلال، فلا يمكن السكوت على هذه الجرائم وعليكم مساندة اخوانكم بإخراج الارهاب من أرضكم"، القادة لا يقررون لدول الجوار سياساتها " الكويت لم تعد في حاجة إلى القوات الأمريكية بعد الإطاحة بصدام حسين".

الساسة لا يحتكرون حق اعتماد نشيد وطني، جريدة الحوزة نشرت في سبتمبر الماضي"من مقتدى الصدر إلى الأخوة الشعراء الأعزاء نرجوا منكم عرض قصائد لتكون بمثابة نشيد وطني يمثل العراق و العراقيين الأخيار و سيتم بعد ذلك من لجنة المكتب اختيار أفضل قصيدة لتكون نشيدا و نرجوا عدم التقصير حتى لا يقع الأمر في أيد غير أمينة " طبعا لم يكن مقتدى يعلم أنه تقرر العودة مؤقتاً لنشيد "موطني" بديلاً عن "وطناً مد على الأفق جناحه"فهو مشغول بما هو أهم، لذلك نشر نداءه – الأشبه بالتعميم العسكري- باعتباره الأكثر أمانة من غيره لنشيد يمثل" العراقيين الأخيار" رغم أن الأناشيد الوطنية تمثل البلد و الشعب والأرض ولا علاقة له بثنائية الطيبين والأشرار التي حاول إقحامها ربما ليأتي ذكره في النشيد ضمن هؤلاء الأخيار، نشر مقتدى نداءه ربما لكونه الأكثر شاعرية في بلد الشعر رغم منع رجاله المسلحون فرقة فنية من التدريب في قاعة بمحافظة جنوبية كون الغناء حرام و حولوا المكان لساحة تدريب!

القادة أول من يحترم القانون، أما مقتدى فصرح أنه فخور جدا لأن أميركا تعتبره خارجا عن القانون!مقتدى متهم بقضايا جنائية مخلة بالشرف، قتل وسرقة وهناك رجال دين من ضحاياه في مدينة الثورة تعرضوا لعقاب بدني و نتفت لحاهم لأنهم رفضوا السير مع القطيع.

الساسة يدركون أنه مجرد خيارات مطروحة أمام الشعب ولا يجب أن يسبوا غيرهم لحظوا برضا الشعب لكن مقتدى دعا العالم والشعب الأميركي- و ذلك قبل أن يفتي بأن الغرب كله كافر وفاسد - إلى العمل من أجل نقل السلطة إلى "الشرفاء" من العراقيين لا إلى "المتعاونين مع قوات الاحتلال" من أعضاء مجلس الحكم، بالطبع صرح بهذا بعد أن ضاع أمله في الحصول على أحد مقاعده!

الزعماء لا يفتتون وحدة البلاد و يثيرون مشاكل قومية وطائفية ويمدون عبثهم للأماكن الهادئة منها،في مصادمات كركوك أغسطس الماضي بين عناصر من المليشيات الكردية و التركمان الشيعة،صرح أحد التركمان انهم قد يطلبون المدد إذا تفاقمت الأمور، فاستجاب مقتدى لكنه أشعل الفتنة بدلاً من أن يهديء الأمور، و استمرت لاحقاً اتهامات مقتدى و جريدته الهمامة للشعب الكردي بالخيانة والجبن لحد أن صرح في سبتمبر الماضي عبد الفتاح الموسوي أحد أتباع مقتدى و الذي وصل إلى كركوك بعد 3 أسابيع فقط من سقوط نظام صدام بأنه (يجب أن يتحد العرب والتركمان في كركوك ضد الأكراد، و أن الحضور الإسلامي بالمدينة ضعيف وأنها تنقصها زعامات دينية!وأن الأحزاب الكردية تمتلك الكثير من النفوذ فيهاو أن الأكراد"ليسوا كلهم مسلمين وان تظاهروا بذلك"و لهم أغلبية في المجلس البلدي في حين أنهم أقلية في المدينةو أنه لا يعترف بالهيئات العراقية الجديدة التي أقيمت بكركوك سواء المنتخبون أو عناصر الشرطة، و انه لا يدين الهجمات على الجنود الأميركيين،ثم قرر وحده إنشاء"مجلس بلدي" لتنسيق تحركات العرب والتركمان في مواجهة الأكراد و"قوة حماية" لمواجهة استفزازات الأكراد) كل هذه الأفعال و التصريحات تنطلق من شاب في عشرينات عمره – و معظم معاوني مقتدى يقاربونه بالعمر- يرتدي قبعات عدة في آن واحد،سياسي متهور و أصولي ديني و مؤرخ كاذب و منظِّر أيضاً بل و يوزع صكوك الإسلام الحقيقي على من يريد، لم تكن كركوك وقتها في حاجة لكل هذا الاستنهاض التكفيري و التخويني،بل كانت بحاجة للهدؤ ربما أكثر من أي مدينة عراقية أخرى، صمت كثيرون عن هذه الأفعال بكركوك بل وارتضت بعض الأطراف الكردية إلى مقابلة مقتدى للتفاهم معه و تهدئة الأمور حتى وقعت الواقعة، و لعل ملخص ما حدث وما كان يخطط له جاء على لسان نائب لمقتدى - قيس الخزعلي بأن "لهيب الانتفاضة المقتدية- ولى زمن الانتفاضات الشعبية!- ستصل حرارتها حتى إقليم كردستان"، و في الثامن من هذا الشهر وصلت شرارة الأفعال "المقتدية"حتى شاره بان، و هي قرية هادئة قرب جبال حمرين ربما لم يسمع أحد فيها بهذا المقتدى، و بالطبع لم يزرها هو و ربما لا يعلم بمكانها على الخريطة، لكنه أرسل لها أعوانه المسلحين الذين ينتشرون سرطانياً في كل مكان بالعراق وينشرون مع صوره التوتر و المشاكل.

الزعماء يفكرون في مستقبل الشباب، مقتدى يحاصر طلاب جامعة بغداد للخروج في تظاهرات لتأييده، و يعلن حتمية خروج مدارس البنات في كركوك في اعتصام لأجله،تخرج الفتيات مجبرات من فصول الدرس،و يتعرض لهن الرعاع بالشوارع، لا يهم، المهم أن يترك الجميع العلم لأجل شاب لا يفقه في العلم أو الدين شيئاً.

الزعيم يبحث عن كل ما من شأنه رفع المعاناة عن شعبه و تحسين أوضاعهم المعيشية، مقتدى أعفى ممثله بالسماوة من منصبه بعدما رفض تنظيم تظاهرات ضد اليابانيين المتمركزين في المدينة لأعمال تتركز أساساً في تحسين خدمات مياه الشرب و المدارس و المستشفيات، و كان له تصريح شهير قبل قدومهم أنه سيضعهم في اختبار فإن فشلوا نظر لهم كما الأمريكيين!، حاول أتباعه إغلاق الجسور في الناصرية، استولى أكثر من مرة على مبان حكومية و أعلن عن قيام دولته تحديداً وزارتي الداخلية و الخارجية! حرض على رجال الشرطة الذين لا حول لهم ولا قوة و كل ذنبهم أنهم كانوا أكثر عقلاً واختاروا الدفاع عن الوطن وأمنه مقابل رواتب ضعيفة ورفضوا العطايا و الغنائم التي يغدقها مقتدى لمسلحيه من البعثيين السابقين و المتطرفين والمهووسين بالدم.

فهل يصلح مقتدى كزعيم لبلد يريد أن يلتقط أنفاسه بعد أن خرج من تحت الرماد؟

[email protected]



#أميرة_الطحاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي : التاريخ العبء يسجله كتاب
- كول لي يا وحش منين الله جابك
- مرحبا بنصير شمة و لكن.....
- نحو منهج بديل لدراسة المسألة الكردية - 1
- تحية من القاهرة
- و مازالنا مع الآشوريين شعبا و قومية و ديانة :
- الآشويون : ضحايا الإختلاف العرقي و الديني - 2 من 3
- الآشوريون: ضحايا الاختلاف العرقي والديني 1-3
- قطار الأصولية بكردستان ، متى يرحل ؟


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أميرة الطحاوي - لا أحد يريده هناك ... ولا هنا أيضاً