أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيف الناصر - سياسة التوافق في نظرية -الحزب الطائفة - تجربة لبنان والعراق انموذجا















المزيد.....

سياسة التوافق في نظرية -الحزب الطائفة - تجربة لبنان والعراق انموذجا


سيف الناصر

الحوار المتمدن-العدد: 2673 - 2009 / 6 / 10 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعتمد الانتخابات النيابية الديمقراطية اساسا على مبدأ المواطنة ومفهوم الشعب ، فبدونهما تضحى كل ممارسة " ديمقراطية " هي مجرد تداول محدود للسلطة ينحصر بتكتلات سياسية طائفية وعرقية منغلقة على نفسها ومصطرعة مع الآخر.بل أن كل ممارسة " ديمقراطية " لاتستند الى مبدأ المواطنة ومفهوم الشعب تؤول الى احتكارللسلطة ومصادرة سافرة لارادة الناخبين ، وعلى هذا الاساس لاوجود للديمقراطية في نظام سياسي يتألف من احزاب طائفية ، لأن تلك الاحزاب ليست وطنية كما انها ليست أحزابا دينية أيضا ! .
ولودققنا صلةالاحزاب الطائفية بالاديان التي تدعي تمثيلها والعمل وفق عقائدها لوجدنا بسهولة أن تلك الاحزاب الطائفية في الحقيقة ليست احزاب دينية ،وهي ابعد من غيرها عن جوهر وعقيدة الدين . فليس لحزب " ديني " على افتراض وجوده ،ان يجمع كل ابناء واتباع الطوائف داخل الدين الواحد ، فالديانتان الاسلامية والمسيحية فيهما من المذاهب والطوائف المنغلقة على ذاتها والمصطرعة فيما بينها، هي في الغالب تنتمي الى الدين الواحد .. وفي الاغلب تتخذالصراعات الطائفية بين احزاب وميليشيات طائفية تنتمي الى دين واحد بل حتى الى طائفةواحدةداخل الدين الواحد شكلا دمويا ، كالحرب الطاحنة بين اتباع حزبي أمل وحزب الله الشيعيين في جنوب لبنان في ثمانينات القرن الماضي .والصراعات الدموية التي تظهر بين فترة وأخرى بين الاحزاب الشيعية في العراق والصراعات المماثلة بين الاحزاب السنية في العراق ايضا والحروب الدامية بين الاحزاب السنيةوالاحزاب الشيعية وليس بين اهل السنة وأهل التشيع. ومثل ذلك الصراعات الدموية طويلة الامد بين الحزبين الكرديين في شمال العراق ، إذ من المعلوم ان حربا واحدة بين هذين الحزبين في منتصف عقد التسعينات اسفرت عن قتل اكثر من خمسة آلاف كردي من بينهم مدنين عزل واطفال وشيوخ.
ان نفينا إنتماء "الحزب ـ الطائفة " الى الدين الذي تدعيه ، له مصاديق عديدة اهمها طبيعتها الطائفية المنغلقة ،فكل طائفة تدعي انها الفرقة الناجية وان اتباعها في الجنة وربما غيرها في النار.كما ان تلك الاحزاب منحت لنفسها تخويلا ألهيا بالتسلط على ضمائر وعقول الناس من ابناء الطائفة التي تحتكر تمثيلها بالارهاب والتخويف والاقصاء والتكفير وحجب " مفاتيح " الجنة عن الاحرار الذين لايعبدون إلا الله الواحد الاحد من كلا الطائفتين .
لهذا السبب وغيره تنظر الاحزاب الطائفية الى الممارسات الديمقراطية على انها مجرد تظاهرات تأييد لها وتكريس الولاء للطائفة عبر الولاء للزعامات الطائفية التي تكون غالبا مشفوعة بالتقديس غير المبرر لتلك الزعامات. الامر الذي يجعل من موقفها من الديمقراطية بكل ممارساتها موقفا انتهازيا ولترسيخ احتكار تمثيل الطائفة والاستيلاء على ما تعتقده حصتها من السلطة والثروة .
ولهذه الاسباب المتقدمة وغيرها نجد ان مضمون الاداء السياسي للحزب ـ الطائفة ينحصر فقط بدواعي الخطاب الطائفي البعيد عن الهم الوطني وهموم المواطنين وطموحات الشعب وهذا يناقض تماما الشرائع الدينية الاسلامية او المسيحية . كما يظهر الاداء السياسي لها جليا في اثارة النعرات الطائفية التي تتصاعد حدتها قبيل الانتخابات أو عندما تخسر مواقع ومكاسب فئوية او فردية تخص زعاماتها " المقدسة". ولاتتورع من اقتراف الجرائم الارهابية والتي تطال ـ بل هي تصممها لكي تطال ـ ابناء الطائفة التي تدعي تمثيلها ، بما في ذلك الاساءة للمشاهد المقدسة كما حصل في جريمة تفجير مرقدي الامامين العسكرين عليهما السلام من قبل اتباع حزب المجلس " الاسلامي " الايراني ـ جماعة عبد العزيز محسن الحكيم الطباطبائي ، وبأمر من حكومة ملالي إيران لإحداث فتنة طائفية داخل المجتمع العراقي الموحد .
ولقد عبر الاعلام اللبناني عن مثل هذا النظام واصفا ممثلي الاحزاب الطائفية والعرقية بـ " الدمى قراطية " وعملها وادائها بـ " الدم قراطية " .
أن التجربتين السياسيتين اللبنانية والعراقية اللتين هما نتاج تفشي ظاهرة " الحزب ـ الطائفة " هما صنيعة الاحتلالين الامبرياليين ؛الفرنسي السابق في لبنان والامريكي الحالي في العراق.
إن إحلال الهوية الطائفية والعرقية بدلا عن الهوية الوطنية الموحدة ، ونشر وهم تمثيل ابناء الطائفة من قبل الاحزاب الطائفية يشكلان دائما بداية وديمومة دكتاتوريات طائفية تنسب الى نفسها حقوق الهية. فليس بمقدور مثل هذه الاحزاب الرجعية والظلامية ان تقدم مشروعا يستقطب مواطنين من طوائف مختلفة ، ولاهي قادرة على الانتشار خارج بيئتها الطائفية تنظيميا وسياسيا وفكريا .كما انها عاجزة تماما عن تبني رؤية وطنية تقدم الحلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والتنموية والامنية والدفاعية .

وعلى صعيد التجربة اللبنانية ترتب النظام السياسي فيها على اساس الحزب ـ الطائفة ، ولقد وجدت فيه الزعامات الطائفية مناخا يوفر لها الاثراء غير المشروع على حساب الحقوق المشروعة للمواطن اللبناني وحقه في الحياة الحرة الكريمة .. ففي لبنان بلغت المحاصصة الطائفية حدا نهائيا ومحفورا في الصخر . فالشيعي لايملك الحق في أن يأمل ان يكون رئيسا للجهمورية اورئيسا للوزراء ، ويحرم على السني التفكير بمنصب رئيس مجلس النواب ومنصب رئيس الجمهورية كما ليس للمسيحي ان يطمح ان يكون رئيسا للوزراء اورئيسا لمجلس النواب .
وفي العراق الصورة مماثلة فالشيعة لهم مجلس الوزراء والسنة لهم رئاسة البرلمان وللاكراد منصب رئاسة الجمهورية .. وصورة العراق اكثر غرابة من لبنان ، ففي كل منصب سيادي وغير سيادي بدأً من منصب رئيس الجمهورية حتى منصب مدير عام في العراق بل حتى منصب تشكيل عسكري صغير ترفق به نيابتان من الطائفتين الاخريتين .وسرد تفصيل ذلك ينتهي الى اصغر الوظائف . ففي الوقت الذي تكون فيه رئاسة الجمهورية من حصة الاكراد يكون للرئيس نائبان احدهما سني والآخر شيعي يؤلفون مثلثا يمارس سوية صلاحيات رئيس الجمهورية فيما يتعلق بالمصادقة على القوانين فلكل من هؤلاء الثلاثة له حق النقض. ولرئيس الوزراء الشيعي نائبان احدهما كردي والآخر سني ،ولرئيس البرلمان السني نائبان احدهما شيعي والآخر كردي .. والوزير في وزارته ان كان سني فله وكيلان احدهما شيعي والآخر كردي . والمدير العام ان كان شيعي له معاونان احدهما كردي والآخر شيعي .. وهكذا دواليك . وبنفس الطريقة يتم توزيع هذه الحصص بين اقطاب الكتلة الطائفية الواحدة .. فرئيس الجمهورية هو رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني فيما يحوز رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني على رئاسة اقليم كردستان ... ويحوز الاتحادالوطني الكردستاني على منصب نائب رئيس الوزراء في الحكومة المركزية فيما يحوز الحزب الديمقراطي الكردستاني على منصب وزارة الخارجية ...وهكذا تجري المحاصصات وتوزيع المناصب طعمة لممثلي الاحزاب الطائفية في مجالس المحافظات . أنه أمر يبعث على الغثيان والنفور ! ..
ان تقسيم العراق الى مجموعة من الامتيازات والوزارات ومناطق النفوذ بطريقة المحاصصة والذي يجري بالتوافق والاتفاق، حول هذا العراق العظيم بشعبه وتاريخه وثرواته الى بلد لاتحظى حكومته حتى باحترام أكثر الدول بؤسا وفقرا وتخلفا ، كما تحول العراق جراءهذه السياسة الغبية والرجعية الى ساحة مكشوفة للكلاب السائبة من اتباع ايران واسرائيل وآل سعود وآل صباح .
جلال الطالباني قبل ايام اقر بحقيقة ينبغي ان يطلع عليها كل عراقي فهو يقول :" أن الحكم في العراق توافقي ولاتقرره نتائج صناديق العراق "!!. ما يعني ان صوت الناخب لا أهمية له وأنه غير قادر على فرض ارادته واختيار النظام السياسي الذي يريد . لقد صدق الرجل فالديمقراطية في العراق ما هي إلا " دمى قراطية " مهمتها الاولى نشر " الدم قراطية " وترويع الشعب وسرق ثرواته وحرمانه من ابسط حقوقه في العيش الحر الكريم . فالاحزاب الطائفية باجمعها هي عبارة عن ميليشيات وعصابات تضم المجرمين والمنبوذين سواء كانوا بعمامة لايستحقونه أو بربطات عنق اشتروها بالسحت الحرام .
فحكومة المالكي اليوم طبقت اهداف حزبه " الدعوة " خير تطبيق فخلال رئاسته لمجلس الوزراء تفشى الفساد الاداري والمالي حتى اصبحت سرقة المال العام ميزة امتاز بها حزب الدعوة بجناحيه..فواحدة من انجازات حكومة الائتلاف المؤلف من حزب الدعوة ومجلس عزيزالحكيم الطباطبائي نقلت العراق الى المرتبة الاولى في الفساد المالي والرشوة والسرقة خاصة في الوزارات التي يتولى اداراتها قياديين من هذين الحزبيين : التجارة والنفط والنقل وسواها . بل ان السلب والنهب طال حتى النذور التي يضعها بسطاء الناس في مراقد الائمة ، فكل مجموعة من رموز الطائفة تحتكر نذورمرقد.. يتقاسمونها ويتاجرون بها لحسابهم الخاص. إذن هذا هو حزب الدعوة وهذه هي انجازاته التي اضاف اليها مطاردة كل ضابط عسكري شارك بالدفاع عن العراق اثناء العدوان الايراني الفارسي الغاشم والعمل على قتله ليقدم مفهوما غريبا وعجيبا للوطنية .. نعم انه تصرف "وطني ".. ولكن لمصلحة أي وطن ؟ ان وطن " الائتلاف اللاشيعي " هو ايران دون جدال فهم شيعة ايران الفارسية العنصرية وليسوا شيعة آل بيت الرسول عليه الصلاة والسلام ،فكيف يتفق اقتراف هذاالكم الهائل من السرقات من الميزانية العامة والنفط واقتراف جرائم القتل اليومي والكذب المستمر على الشعب ،كيف يتفق كل هذا واخلاق من يدعي أنه من شيعة الامام علي بن ابي طالب عليه السلام الذي وضع جمرة في راحة اخيه عندما طلب الاخير منه مالا من بيت مال المسلمين .. وكيف تنسجم جرائم القتل اليومي بحق الابرياء من ابناء شعب العراق العظيم ومواطئة الاحتلال الامريكي للعراق وتدميره مع سجايا واخلاق ومبادئ الامام الشهيد الحسين عليه السلام وثورته العظيمة ضد الظلم والطغيان .
فلقد انكشف زيف هؤلاء وزيف ادعائهم بمولاةآل البيت ، فهي مجرد كذبة من اكاذيب من تربى في احضان الفرس المجوس .
ان الشعب العراقي قد كشف زيف هؤلاء الذين يتمسحون بالدين الاسلامي والاسلام منهم براء، وان فضحائهم وجرائمهم وتلوث ايديهم بدماء الابرياء والبريئات من ابناء الشعب العراقي العظيم اصبحت مكشوفة للشعب العراقي وخاصة لدى الشيعة العرب .. حتى بسطاء الشيعة اخذوا يعبرون علنا عن مشاعر الكراهية والبغض لحكومة المالكي واركان حزبه واللصوص الآخرين من ائتلافه الايراني ولا نقول الشيعي ، لأن شيعة آل البيت والامام علي عليهم السلام هم براء من هؤلاء القتلة واللصوص .
ان القوى الحية في الشعب العراقي من مثقفين وعمال وفلاحين واطباء ومدرسين والتنظيمات السياسية الوطنية والمنظمات والنقابات المهنية والجماهيرية مطالبة لأن تثور على الواقع الفاسد وإيقاف حمام الدم في العراق ،وأن منطلق الثورة يبدأ من كشف زيف الاحزاب التي تعبث بمقدرات العراق والتفريط بارواح ابنائه لصالح الحقد الفارسي المجوسي ضد العرب والعراقيين خاصة . وأن تبني برنامجا وطنيا يضع هوية العراق الوطنية وعمقه القومي غير العنصري في مقدمة العوامل لتشكيل جبهة وطنية عريضة لمطاردة الظلم والظلام الذي اتى به صبيان ودهاقنة المجوسية الحديثة التي تتبرقع بحب آل البيت كذبا وزورا .
ان الاحزاب الطائفية هي اكبر خطر على الدين الاسلامي الحنيف كما اثبتت ذلك الوقائع الملموسة في العراق ولبنان . فرموزها قد اقترفوا شتى انواع الجريمة واياديهم تلطخت بدماء آلاف الابرياء من ابناء شعب العراق العظيم .. وثروات العراق اصبحت نهبا وسحت حرام يتلاعب فيه رموز ووزراء الائتلاف اللاشيعي في العراق .. وليس بعيدا ان هؤلاء قدتم تكليفهم من قبل اسيادهم في قم وطهران لنهب ثروات العراق وحرمان مئات آلاف العوائل من مصادر رزقهم بقرارات الاجتثاث سيئة الصيت أوبقتل معيلهم خاصة أبطال قادسية صدام المجيدة والوطنيين الشرفاء والمعارضين لقيام النظام الايراني باستباحة العراق ونهب ثرواته النفطية وتعطيل المعامل العملاقة المنتجة واثارة القتل والترويع .
واخيرا ان سياسة التوافق التي استنتها الاحزاب الطائفية والعرقية المتخلفة في العراق هي سياسة القتل والدمار ونهب الثروات .. وليس لها صلة بالديمقراطية وانها ابعد ما تكون عن القيم الانسانية والسماوية .. فهل يكفر المجرم عن جرائمه المروعة ؟



#سيف_الناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التباكي على الحسين وفلسطين وسيلة للهيمنة الفارسية
- ما هي اسباب عزوف الناخبين العراقيين عن المشاركة في الانتخابا ...
- المجلس الاعلى الاسلامي في العراق الحسابات الخاسرة


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيف الناصر - سياسة التوافق في نظرية -الحزب الطائفة - تجربة لبنان والعراق انموذجا