الوادي المقدس طوى واللغة العبرية

هذا هو التنوير لمن يريد أن يتعلم وتتفتح معارفه على خبايا التاريخ التى أخفاها العرب المسلمون فى تاريخهم الذى تم تزويره لصالحهم ولصالح الدين الإسلامى الذى أرضى رغباتهم فى التسلط وفى إرهاب البشر وإتهام الآخرين بان كتبهم المقدسة مزورة ومحرفة وصالوا وجالوا لأن العالم كان يعيش فى الظلام ، لكن شكراً لقلم الكاتب وأقلام الكثيرين الذين تتزايد اعدادهم يوماً بعد يوم التى تساهم فى نشر الحقائق وأتمنى من الكاتب أن يستمر فى مقالاته هذه حتى يستفيد منها اكبر عدد من مواطنى الدول الناطقة بالعربية.

         259 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كأني بك تروج لأسطورة أن العبرية هي اللغة الأولى التي تحدثها آدم ، هدا طبعا دون أن تدري .
هل تعلم أن القرآن بما هو كتاب الله لم لكن له ان يشكك بما جاء بالكتب الالهية التي سبقته : صحف ابراهيم و موسى و عيسى؟ و مادام القرآن كدلك فمن المنطقي أن ترد فيه أسماء من اللغات التي نزلت بها تلك الكتب ، لدلك تجد بالقرآن كلمات غير عربية استمدجت لتأكيد احادية المصدر الالهي للكتب السماوية،.
انت تقدم برهانا لصالح القرآن الكريم ، فلو كان القرآن من عند غير الله لوجدنا فيه مقابلات لتلك الأسماء يتم توليدها توليدا ، انك تقدم برهانا على ان القرآن الكريم من عند الله ، حينما حاولت البرهنة على المصدر الانساني للقرآن .
هل تعتقد ان العرب الدين كانوا على احتكاك مباشر و معرفة عميقة بالديانات السماوية : اليهودية و المسيحية ، عجزوا عن الإتيان بمرادفات مستحدثة لأسماء من العبرية و الآرامية ؟ إن كنت لا تزال تعتقد بدلك ، فعليك أن تعيد قراءة تاريخ الفكر الديني بدءا بديانات الشرق الادنى : الجاينية و التيكرتية و البرهمانية و البودية ثم ديانات الشرق الأوسط : الزرادشتية و المانوية لتعرف انها غنية باسماء ملائكة و اسماء مختلفة لله و أسماء للجحيم و للجنة .....إن لم يفدك هدا البحث فاعتبر بالفكر الديني القديم بشمال افريق

         109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقاله اكثر من رائعه .. اخي محمد وللاخ المجدوب ..ارجو اعادة قراءة المقاله مرة اخرى ستجد نفسك مخطئاً بما قلته - والشيء الاخر عندما اقول ان كاتب القران نقل عن التوراة مثلا هذا لا يعني ان القران كتاب سماوي بنظري كلاديني بل انت تؤمن بهذا الشي وهو يخالف المنطق والعقل ومن ثم القران يخالف الانجيل جملة وتفصيلا بغض النظر عن الادعاء بالتحريف.. واذه ابحث عن الانجيل الاصلي وان جدته اكتبه لنا في الحوار المتمدن. .

         57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يأتي اسم المسيح في القرآن مخالفا لاسمه الاصلي الشائع في بلاده وزمانه...فورود كلمة (عيسى) تظهر تماما أن القران جهل الأصل ولم يعرف الاسم إلا عبر اليونانية (الأنجيل المدوّن)

الاسم الأصلي يسوع وهي كلمة على صيغة اسم الفعل (يزيد مثلا) و معناها (المخلّص)...أمّا في اليونانية حيث لا حرف عين فإن الاسم كتب يسّو (إيسّو) فمنها اشتق (عيسى)

فقد فهل من تبرير لهذا الجهل؟

         162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كذلك إلياس....

جاء هذا الاسم في تحريف يوناني للأصل (إيليا)...و كان حرف السين يضاف عادة إلى الأسماء في اليونانية واللاتينية


عن اسم يوسف أضيف ما كتبه المؤرخ الشهير كمال صليبي من أن الاسم جاء بصيغة اسم الفعل ومعناه يفيض البئر من زيادة مائه...و كما عرف فإن الفيض والندى عند العرب حيث يندر الماء علامة على الكرم والعطاء..فاسم يوسف العبري يعادل اسم يزيد العربي

يتسحاك=يضحك قد تكون أيضا بنفس المعنى....حيث أن ضحك البئر تعني فاض ماؤه ومنها الاسم العربي القديم (الضحّاك) ولا علاقة لهذه الأسماء بالتفكّه

         91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احيانا الرسول محمد درس عن بحير وورقة بن نوفل ........واحيانا القران ترجمة عن التوراة العبرية!...واحياناالقران مستمد من كتب وحكايات الشعوب الاخرى الكلدانية والاشورية والفرعونية وحتى المانوية القديمة...واحيانا بان محمد سوى رجل سياسى واحيانا يسندون اليه الدهاء والقيادة
واحيانا يسندون اليه الحكمة ...وعندما نري الايات الخاصة بالكون والظواهر الطبيعية يقولون بان محمد قد درسها عند اليونانيين القدامى واحتمال ان يكون راسل جامعة اكسفورد...واحيانا بان الوسط المقيم به له هذه المعارف كلها وهو وظف هذه الاشياء لصالحه اى ان مجتمع قريش ذلك الوقت كانت تتداول فيه كل هذه المعارف والثقافات وممكن كانوا يستعملون الانترنت حتى وووووووووواااااااااااااااااااااااااااااااااك ك ك ك ك ك ك منكم
قالك حوار متمدن....شوفو غيرها

         154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعتقد أنك تجهل ان العبرية و العربية و الارامية ...كلها لغات تنتمي الى نفس الاسرة اللغوية = السامية ، و ليس من الصعب الاستدلال على دلك فبالرغم من التطور الدي لحق اللغات الا انها تشترك في كثير من التسميات : : إلوهيم العبرية هي الله العربية و هي إيل الارامية ...و كدلك نبي العربية تقابلها = نبييم العبرية .. هده الامور معروفة بالنسبة لدارسي اللسانيات و اللسانيات المقارنة .... لا ننسى ايضا ان اللغة العبرية نفسها تنقسم الى العبرية القديمة التي دون بها التوراة و العبرية الحديثة التي هي خليط من العبرية القديمة و عبرية الاشكناز و السفارديم ..حيث ان عملية احياء اللغة العبرية لم تتم الى مع بداية القرن العشرين او اواخر القرن 19 على ما ادكر : اي انها بقيت ميتة مند سقوط الممالك اليهودية و حلول الارامية كلغة بديلة محلها لدى العبرانيين
من الواضح ان هناك دائما عملية تلاقح بين اللغات ، حتى التي تنمني الى اسر لغوية مختلفة : افرواسيوية و هندواروبية مثلا ..و لكن فيما يحض موضوع المقال لا يمكن الاستدلال على انتحال القرآن الكريم من التوراة بورود كلمات دات اصل عبري او ربما دات اصل لغوي سابق لظهور اللغة العبرية نفسها ، و في غياب دراسات السنية مقارنة و دراسات مهتمة باللغات القديمة الميتة لا يمكن الجزم بان

         65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---