مسامير صغيرة 635 - إلى مقتدى الصدر مع التحية

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 810 - 2004 / 4 / 20 - 07:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

(1) إلى السيد مقتدى الصدر مع التحية : من يجدف ضد التيار لن يغير اتجاه التيار‏.‏.!!

(2) إلى فيصل الغاشم بلا تحية : إن كنت لا تقدم في برنامجك سوي القش العفن فلن تصبح غير بائع فاشل ..!

(3) إلى مذيعات القنوات الفضائية المعادية لحقوق الشعب العراقي : المرأة الجميلة ليست دائما فاضلة‏,‏ والمرأة الفاضلة دائما جميلة‏ ..!!

(4) إلى وزير الداخلية مع تحية أمنية : ما من وزارة إلا وبها أكثر من أفعى ..!!

(5) إلى هيئة النزاهة تحية فكاهية : هناك أسئلة لا يجاب عنها إلا بالصمت‏ .. احكوا لنا فكاهة واحدة شهرياً على الأقل ..!!

(6) إلى أحمد الجلبي وصحبه في هيئة الاجتثاث : تهرب العصافير عندما تسقط الشجرة‏,‏ وتهرب الحشرات عندما تروي الأرض‏ ..!

(7) إلى الصحفي العراقي : إذا لا يمكنك أن تصنع شيئا تغير به الماضي افعل شيئاً تغير به المستقبل‏ ..!

(8) إلى وزير التلفونات مع تحيات أنترنيتية : ليست الحكمة أن تعدنا كل يوم بالتلفونات بل أن نتخابر بها ..!!

(9) إلى جميع المتكبرين والمغرورين في حكومتنا الوطنية مع التحية المتواضعة : تذكروا دائما أن الشجرة الكبيرة كانت يوما بذرة صغيرة ..!!

(10) إلى جماهير الفلوجة مع التحيات الحارة : ما فات مات ازرعوا شجرة جديدة يستظل بها أولادكم من بعدكم ..!!

· حكمة اليوم قالها الحسن بن علي :

· أصعب شيئا في الحياة هو ان تفتح عقلا مغلقا ..!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 18/4/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل