أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعيد الجعفر - اللغات السامية في العراق..مقاربة لسانية معاصرة















المزيد.....

اللغات السامية في العراق..مقاربة لسانية معاصرة


سعيد الجعفر

الحوار المتمدن-العدد: 2627 - 2009 / 4 / 25 - 09:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قبل أن أدخل في الحديث عن اللغات السامية كل على حدة أذكر الخصائص العامة التي تتميز بها جميع اللغات السامية. فالأصل السامي يعتمد على ثلاثة أصوات صحيحة مثل كتب، فرح. في حين أن بعض الأصول يتألف من صوتين مثل يد أو بعض الضمائر هو، هم, من.
تنال الأصوات الساكنة أو ما يسمى بالأحرف الصحيحة أهمية أكبر من الأصوات اللينة أو أحرف العلة ولذلك حين تكتب الكلمة في اللغات السامية يجرى إغفال الأصوات اللينة. كما أن اللغات السامية تتشابه في المفردات الدالة على أعضاء الجسم والضمائر وصلة القرابة والعدد وبعض الأفعال ومرافق الحياة الشائعة لدى الشعوب السامية.
كما تتميز اللغات السامية بعدم وجود الأشكال المعقدة للزمن الموجودة في اللغات الهندوأوربية فالزمن نوعان هما الماضي والحاضر وهنالك حروف تدل على المستقبل. أما الجنس فهو نوعان في اللغات السامية هما المذكر والمؤنث. وهنالك ظاهرة تنفرد بها اللغات السامية هي العلاقة المتعاكسة بين العدد والمعدود من الثلاثة الى العشرة فتقول الآية القرآنية "سخرها عليهم سبع ليل وثمانية أيام" ويفسر بعض العلماء هذه الظاهرة بمبدأ الاستقطاب الجنسي POLARITY أي أن المؤنث يكمل المذكر وبالعكس. كما يندر في اللغات السامية الكلمات المركبة إي إدماج كلمة مع أخرى لتصير كلمة واحدة كما يحدث في اللغة السومرية التي هي من النوع الإلصاقي.
أما وجوه الخلاف بين اللغات السامية فمنها أداة التعريف ففي العربية تستخدم "ال" وفي اللغة العبرية وبعض اللهجات العربية البائدة الهاء، وفي السبئية حرف نون في آخر الكلمة وفي السريانية حرف آ في آخر الكلمة. أما الآشورية والحبشية فليس فيهما أداة تعريف. وتختلف اللغات السامية في أداة الجمع فالعربية فيها الواو والنون للمذكر والألف والتاء للمؤنث مع وجود جمع التكسير، بينما يعبر عن الجمع في العبرية بحرفي "يم" وفي الآرامية بحرفي "ين".
ومن وجوه الاختلاف في الأصوات هو أن الأصوات العربية ذغ ظ ض لا وجود لها في العبرية ولا وجود للقاف والسين في البابلية.
ولو عدنا الآن الى الهجرة السامية الأولى الى بلاد الرافدين وهي هجرة الأكديين الذين عاشوا في بداية الأمر تابعين للسومريين الذين ظهر لديهم ملك قوي هو لوكال زاكيزي وحد دويلات المدن، لكن لم يلبث أن ظهر ملك أكدي مكين هو سرجون ويلفظ بالأكدية شروكين وتعني الملك الصادق الذي كون في حدود 2350 مملكة موحدة بعد ان قضي على لوكال زاكيزي. وقد نسجت حكايات حول سرجون الأكدي منها القصة التي تخص ولادته والتي يبدو أن قصة ولادة النبي موسى نسجت على غرارها. انتهى العهد الأكدي بمجيء الكوتيون وهم من سكان الجبال لربما من منطقة لرستان. وقد حكموا زهاء مئة عام عادت بعدها السيطرة الى حكام مدينة لجش السومريين واشهر ملوكهم هو الملك جوديا. ثم ثار أهل أوروك بقيادة اوتوحيكال على الكوتيين لكن حكمه لم يدم طويلاً فقد ثار حاكم أور المسمى أور-نمو وكون سلالة أور الثالثة وهي آخر سلسلة للمدن السومرية. أردت من هذا العرض المختصر أن أبين أن اللغتين السومرية والأكدية عاشتا جنباً الى جنب وجرى بينهما صراعاً لغويا انتهى بانتصار اللغة الأكدية بشكل نهائي ولو عدنا الى قوانين الصراع اللغوي لوجدنا أن اللغتين السومرية والأكدية هما لغتا شعبين كلاهما متطورين حضارياً لكن يبدو أن عدد سكان الأكديين أخذ يفوق عدد السومريين وكذلك كون الملوك الأكديين حكموا سومر زهاء 800 سنة وهي مدة طويلة جداً تكفي لانتصار اللغة الأكدية. ولذا كتبت الغلبة للغة الأكدية. فكون اللغتين مختلفتين من ناحية الشجرة اللغويةً يجعل انتصار الأكدية على السومرية صعباً. وبعد موت اللغة السومرية كلغة للتخاطب استمر وجودها كلغة علمية ولغة للتدوين لمدة الف عام، كما أن الكتابة المسمارية استمرت أطول من ذلك لحين تطور الخط الفينيقي. وكان الخط المسماري الأكدي يقرأ غالباً من اليسار الى اليمين لكن في مراحله البدائية كان يقرأ من الأعلى الى الأسفل. وكما يؤكد الباحثون اللغويون فقد فقدت اللغة الاكدية الأصوات الحلقية بسبب احتكاكها باللغة السومرية وقد أوردت أمثلة في بداية المحاضرة على كون اللغة المنتصرة قد تخرج وهي متاثرة باللغة التي انتصرت عليها مثل اللغة الفرنسية التي تأثر نظامها الصوتي باللغة الكلتية فخرجت لا تشبه اللغات الرومانية الأخرى من هذا الجانب.
الموجة الثانية من الهجرات كانت كما قلنا هي هجرة الأموريين الذين هاجروا بشكل متزامن تقريباً مع هجرة الكنعانيين الى بلاد الشام ثم لم يلبثوا ن دخلوا العراق من الغرب وازدادت هجماتهم في زمن أبي- سين واستطاعوا أن يقيموا سلالة جديدة في بابل كان من أشهر ملوكها الملك السادس حمورابي. الذي هزم العيلاميين ومملكة اشنونا السامية قرب ديالى لكن علماء التاريخ واللغة والآثاريون لا يذكرون كون الأموريين فرضوا لغتهم الأمورية المصنفة ضمن اللغات السامية، بل يؤكدون استمرار اللغة الأكدية كلغة للتخاطب ولغة أدب وكتابة وفي هذه الفترة أي متصف الالف الثاني ق.م. تميزت لهجتان تفرعتا من الأكدية هما اللهجة البابلية التي تطورت من عهدها القديم ثم الأوسط ثم الحديث، واللهجة الآشورية. لكن اللغة الاكدية بقيت هي لغة الأدب والدواوين. لفترة طويلة. ويبدو أن قوانين الصراع اللغوي فعلت فعلها فالأموريون كانوا شعباً ذو ثقافة متدنية ولهم لغة تشبه لغة أهل بابل ذوي الثقافة المتطورة ولذا انتصرت اللغة الأكدية على الأمورية التي تصنف من قبل العلماء كونها إحدى اللغات السامية الميتة.
بعد سلالة بابل الأولى التي كان اشهر ملوكها حمورابي جاءت سلالة بابل الثانية التي يرجح ان حكامها كانوا مجموعة من الأمراء السومريين استقلوا في القسم الجنوب من العراق ولذا سميت سلالتهم بسلالة القطر البحري.
ولو أخذنا الكشيين الذين جاءوا من شرق أو شمال شرق العراق وحكموا البلد لمدة خمس قرون لوجدنا أنهم حين احتلوا العراق لم يتكلموا بلغتهم بل استعملوا اللغتين الأكدية وأحياناً السومرية بل وحتى عبدوا الآلهة البابلية واتخذ ملوكهم أسماء بابلية. وهذا يؤكد قوانين الصراع اللغوي فهم حين جاءوا كانوا بأعداد قليلة كما أنهم من الناحية الحضارية متدنين قياساً الى بابل ذات الرقي الحضاري ثم أن لغتهم تختلف عن لغة أهل العراق فهم هندوأوربيون والعراقيون لغتهم سامية أكدية بابلية. وبذا تنطبق معظم قوانين الصراع التي تخص انتصار لغة على لغة. فليس شرطاً أن تنتصر لغة المحتل إذا لم تتوفر الشروط الأخرى لانتصارها.
تزامن مع حكم الكشيين أن ظهرت الملكة الآشورية التي كانت على علاقة معهم تتراوح بين السلم والحرب . وقد غزا الآشوريون بابل التي اصبحت ضعيفة بعد سقوط الحثيين ولم يأت القرن التاسع ق.م. حتى كان الآشوريون قد أسسوا مملكة واسعة ضمت من ضمن ما ضمته بابل وأجزاء كبيرة من الشرق الأدنى. كما أن سنحاريب احد اشهر ملوكهم أحرق بابل في القرن السابع. ويعتقد معظم الباحثين أن الآشوريين سكنوا العراق منذ فجر الحضارات حيث كونوا منذ الألف الثاني مملكة قوية استقت عواملها من الحضارة السومرية. أما موطنهم الأصلي فهو الجزيرة العربية لكنهم لم يأتوا الى شمال العراق مباشرة من هناك، بل تعتقد طائفة من الباحثين أنهم جاءوا من بابل. وسبب هذا الاعتقاد أن لغتهم تشابه اللغة البابلية لكن اللغة الآشورية لا تشابه كثيراً اللغة البابلية في عصورها القديمة بل اصبحت تشابهها تدريجياً. ويأتي اسم آشور من أسم الإله آشور وتسمى في الكتابات المسمارية مات آشور أي بلاد آشور. بينما تسمى في المصادر العربية والآرامية بإسم آثور. ولا يعرف اصل كلمة آشور لكن احدى الفرضيات تقول أنها مشتقة من آشر التي تعني الرحمن بالآشورية كما أن اسم عاصمتهم نينوى قد يكون مشتق من إسم نينا الذي كان يطلق على جزء من المدينة الدولة لجش وكلتا الصيغتين اشتقا من اسم إلهة بهيئة سمكة أي كلمة نون الأكدية.
كان الصراع بين الآشوريين والقبائل الآرامية قد بدأ بعد عهد تجلاتبليزر الأول الذي حكم في نهاية الألف الثاني ق.م.
ونحاول الآن أن نلقي نظرة تأريخية على هجرة الآراميين فلغتهم هي أكثر اللغات اهمية في مجال الصراع اللغوي.فقد اتجهت القبائل الآرامية في ثلاث اتجاهات.فقد حل قسم منهم في وسط الأراضي السورية وكون تدريجياً دويلات اصطدمت بعد ذلك بالدولة الآشورية التي بدأت تتوسع منذ القرن التاسع ق.م. كما نوهنا. واستوطن قسم ثان الفرات الأوسط والأراضي الزراعية في شمال العراق وكان هو الفرع الذي اصطدم به الآشوريون في بداية الأمر. في حين اتجه قسم ثالث الى مناطق فلسطين والأردن. وكان فرع من الآراميين استوطن العراق منذ منتصف الألف الثاني ق.م. في منطقة بابل لكنهم لم تتح لهم الفرصة للإنتفاض على الإمبراطورية الآشورية إلا في عهد أميرهم نبوبلاصر الذي كان على ما يبدو يحكم بإسم الآشوريين فتحين الفرصة للانسلاخ عن الإمبراطورية الآشورية. وبذا تحالف مع الماذيين واشترك في حصار نينوى وتخريبها وفي عهده تأسست الدولة البابلية الأخيرة ولذا يسمى عهده بالعهد البابلي الأخير أو الحديث. وقد استمر هذا العهد مئة سنة فقط وكان أبرز ملوكه نبوخذ نصر.
ولو القينا نظرة على اللغة الآرامية لوجدناها قد انتصرت على اللغة العبرية في أواخر القرن الرابع ق.م. وعلى الفينيقية في القرن الأول ق.م. في بلاد الشام . كما انتصرت على الأكدية في العراق فلم ينتصف القرن الرابع ق.م. حتى كانت الآرامية قد طغت على جميع الألسنة وأصبحت اللغة الأكدية من عداد اللغات الميتة. وهكذا اصبحت اللغة الآرامية لغة التخاطب في العراق وبلاد الشام. وقد وصلت عنفوانها في الفترة المحصورة بين 300- 650 ق.م وفي عهد الحكم الفارسي كان لها موقع اللغة العالمية في المناطق التي كان يسيطر عليها الفرس. وقد انتشرت كلغة كتابة حتى مصر وآسيا الوسطى وأثرت على اللهجات العربية الميتة في مدائن صالح وتيماء في شمال الحجاز بشكل كبير. ولقد كان لتوسع الآرامية أن تفرعت منها لهجات عديدة بلغت الفروق بينها حدوداً تتعدى مفهوم الفروقات بين اللهجات فاللهجات الآرامية الغربية تستخدم الياء في أول المضارع المفرد الغائب كحال معظم اللغات السامية في حين أن اللهجات الشرقية تسبدلها بالنون. كما أن الألف في آخر الكلمة دلالة على التعريف أصبحت في اللهجات الشرقية من الآرامية جزءاً من الكلمة لا يحمل وظيفة التعريف.
ولو اردنا أن نقسم الآرامية الشرقية فإننا نجد اللهجات التالية:
اللهجة التي شرح بها يهود مدرسة بابل كتاب المشناة ويسمى هذا الشرح الجمارا ويؤلف مع المشناة مايسمى بتلمود بابل.
اللهجة المندائية التي كانت تتكلمها الطائفة المندعية أو الصابئة. وهي الآن لغة ميتة تستخدم مثل القبطية في الطقوس الدينية فقط.
وثالثها لهجة حران وهذه المدينة كانت مركزاً ثقافياً كبيراً منذ أزمنة قديمة وهي المدينة التي شد اليها الرحال النبي إبراهيم.
ورابعها اللهجة السريانية وهي أهم اللهجات الآرامية وأغناها في الإنتاج الأدبي والعلمي والفلسفي. وهي لهجة مدينة الرها أو اديسا كما كان يسميها اليونانيون أو أوراهاي كما يسميها السريان أنفسهم. فمنذ اعتناق أهلها المسيحية أصبحت مركزاً للثقافة المسيحية . وقد حدث خلاف بين المسيحيين حول طبيعة المسيح هل هي مزدوجة أم واحدة فالذين قالوا بمذهب وحدة المسيح متبعين مذهب يعقوب بارادوس سموا باليعاقبة وهم السريان الغربيون. أما الذين قالوا بازدواج طبيعة المسيح أي أن له طبيعة بشرية وإلهية واتبعوا مذهب نسطوريوس فهم السريان الشرقيون أو النساطرة و الذين كانوا خاضعين للإمبراطورية الفارسية.
أما الآرامية الغربية فتضم الآرامية الغربية الميتة حوالى القرن الثامن ق.م.
واللهجة التي دون بها بعض اجزاء سفري عزرا ودانيال وأية من سفر أرمياء.
والآرامية الفلسطينية الحديثة وهي التي استخدمها اليهود في الغرب في ترجمة العهد القديم عن العبرية وفي شرح كتاب المشناة.وهو شرح الجمارا ويؤلف معه ما يسمى تلمود بيت المقدس.
وقد طرح كل من الدكتور طه باقر والدكتور إبراهيم السامرائي آراءً قيمة حول تحديد الكلمات التي تتحدر من أصل آرامي كي لا يجري الاعتقاد أن كل كلمة سامية سواء كانت عربية أو أكدية هي ذات أصل آرامي وهو اتجاه ساد لدى القائمين على اللغة السريانية الوريثة الكبرى للغة الآرامية. وقد ميز الدكتور إبراهيم السامرائي بين الكلمات العربية الآرامية الأصل وبين تلك التي تعود الى اصل سامي مشترك وذكر هو ذلك في معرض نقده لمعجم الألفاظ السريانية في المعاجم العربية الذي ألفه الأب اغناطيوس أفرام. كما أن الدكتور طه باقر ميز بين المفردات الآرامية والأكدية من خلال التأكيد على ان الكلمات التي تكون قد وجدت قبل القرن العاشر قبل الميلاد لا بد أن تكون من أصل أكدي فكلمة آجر المستخدمة في اللغات اليونانية والفارسية والآرامية والعربية كانت موجودة أصلاً في اللغة الأكدية ولذا فهي ليست آرامية الأصل.
الهجرة الأخيرة للساميين كانت هجرة العرب بعد الفتح الإسلامي. وقد بدأت اللغة العربية تنتزع من الآرامية معاقلها واحداً واحداً، وطبقاً لقوانين الصراع اللغوي ولكن بعد مرور فترة طويلة وبعد أن تأثرت العربية بالآرامية والسريانية التي تفرعت منها. فمفردات مركزية في اللغة العربية مثل الصوم والصلاة هي آرامية الأصل.
والحديث عن اللغة العربية حديث طويل ومتشعب يحتاج الى دراسة منفردة قد تفوق في حجمها كثيراً هذه الدراسة.



#سعيد_الجعفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيدة نوبل
- الرؤية اللغوية للعالم
- موت الرأسمالية
- هل اختلطت الأوراق حقاً على المثقف العراقي
- موتيفات اسلامية لدى ستريندبيرغ
- الهجمة الثالثة على التحديث
- الاستشراق الإيتيمولوجي


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعيد الجعفر - اللغات السامية في العراق..مقاربة لسانية معاصرة