أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نهار حسب الله - قصص قصيرة جداً














المزيد.....

قصص قصيرة جداً


نهار حسب الله

الحوار المتمدن-العدد: 2615 - 2009 / 4 / 13 - 00:12
المحور: الادب والفن
    




سيرة
ولد فقيراً فأدمن على الجوع والعوز والتشرد.. حتى تيسر حاله وأصبح متسولاً ومضى حتى تطور واصبح سارقاً.. ثم عاد بعد غياب فصار وزيراً.. وعند إحالته إلى التقاعد كان سفاحاً.
سكوت
عاش مدى حياته ساكتا خافت الصوت لا يجرؤ على النطق ويوم قرر ان يتكلم قال انا هنا.. فقطعوا لسانه.
فخ
جمع كبير من الناس يراقب وينظر إليها باعجاب وحذر كانت في قمة الجمال والروعة والاناقة ولكنها كانت مفخخة.
أزمة شرف
مريض يطلب المساعدة بانين وصيحات من شدة الالم، كان خائفا ومرعوباً من سكرات الموت، وما من أحد تقدم لمساعدته، فسأل شخص عن الاسباب، فاجابه شخص آخر لانه كان شريفاً يوماً ما.
نضال
يناضل من أجل ان يحب كل الناس ويعمل على نشر روح المحبة.. وصل الى أواخر حياته وهو يطمح للوصول الى مبتغاه، وعند موته مجدوه ودفنوه على رأس قمة الازبال.
طائفية
قال أنا من الحزب الفلاني، فرد عليه صديقه وانا من الطائفة الفلانية، فرد ثالث وانا من الجهة الفلانية... انتفض شيخ طاعن في السن وقال نحن من طين وانتم من نار.
معالجة
يخاف لون الدم ويخاف أي شيء يحمل اللون الاحمر.. قرر ان يعالج نفسه فذبح كل أصدقائه.
عالم الوحدة
عاش وحيداً لانه لم يكن قادراً على استيعاب عقول الناس جميعاً ولم يكن محباً للضوضاء والفوضى فاعتاد على الوحدة وأحبها، لم يكن لديه أي صديق ولا حبيب، كان يحاول الهروب وعدم الاحتكاك باي شخص.. كانت تراقبه شابة في قمة الجملية والشفافية من شباك نافذتها المطل على غرفته، دخلت قلبه فاحبها كثيراً لأنها كانت خرساء وصماء.
ارهاب
يعاني من مرض نفسي، كان في معظم الاوقات يسلك سلوكاً عدوانياً ضد أي مخلوق، راقبه شخص غرب وعمل على ايجاد طرق معالجة لتخليصه من هذا المرض من اجل تيل الاجر والثواب فزوده بمدفع رشاش.



#نهار_حسب_الله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون العفو العام.. متى يحسم ويصبح حقيقة ملموسة ؟
- العائلة العراقية ما بين الشعوذة والدجل والطب النفسي


المزيد.....




- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- اختفاء يوزف مِنْغِله: فيلم يكشف الجانب النفسي لطبيب أوشفيتس ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
- توم كروز يلقي خطابا مؤثرا بعد تسلّمه جائزة الأوسكار الفخرية ...
- جائزة -الكتاب العربي- تبحث تعزيز التعاون مع مؤسسات ثقافية وأ ...
- تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو ...
- اكتشاف طريق روماني قديم بين برقة وطلميثة يكشف ألغازا أثرية ج ...
- حوارية مع سقراط
- موسيقى الـ-راب- العربية.. هل يحافظ -فن الشارع- على وفائه لجذ ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نهار حسب الله - قصص قصيرة جداً