أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - اسماعيل حمد الجبوري - الإستخبارات ألإيرانية والسورية تحرك عملاءها بالريمونت في العراق لأعاقة المسيرة الديمقراطية















المزيد.....

الإستخبارات ألإيرانية والسورية تحرك عملاءها بالريمونت في العراق لأعاقة المسيرة الديمقراطية


اسماعيل حمد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 798 - 2004 / 4 / 8 - 10:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


منذ اليوم الأول لسقوط النظام البعثي العروبي الفاشي في بغداد قام النظامان الإيراني والسوري وبالتنسيق بينهما ومع المنظمات والأحزاب والحركات الإرهابية مثل حركة الرنتيسي(حركة حماس) وحزب نصر الله(حزب الله اللبناني) وقاعدة المجرم بن لادن وأنظم إليهم مؤخرأ الإرهابي الجديد والعميل الإيراني مقتدى الصدر وعصاباته المتمثلة بمرتزقته(جيش المهدي) ومع فلول بقايا النظام البعثي العفلقي البائد. وقام النظام السوري المجرم بتجنيد الخونة من البعثين القتلة من بقايا الأجهزة الأمنية والمخابراتية وقيادات بعثية هربوا من العراق خوفا من الانتقام منهم من قبل الشعب العراقي لما ارتكبوه من جرائم بحقه وهذه القيادات المجرمة تستقر في سوريا الأسد ويتلقون الدعم والاحترام وكما يقول المثل العراقي (الطيور تقع على أشكالها) ويعتبر نظام البعث السوري أنه الوريث الشرعي لبقايا شقيقه البعث العراقي المقبور وبتحريك عملاءه من ما يسمون بقيادة قطر العراق البعثين والذين أصلا كان أغلبهم من مخابرات نظام البعث العراقي البائد والذين كانوا لم يحظوا بأي إحترام من قبل العراقين الذين كانوا متواجدين في سوريا وكانوا لا يقلون أخلاقا وسوءا من رفاقهم البعثيون الصداميون من أمثال عيدالجبار الكبيسي الذي كان في العراق مع مجموعة من الفاشلين سياسيا قبل سقوط النظام البائد، وسهيل السهيل الذي سرق كل ملفات الحزب وهرب الى العراق وكان مدسوس من قبل مخابرات النظام الساقط.واستطاعت المخابرات السورية استغلال الفوضى التي سادت قبل وبعد إنهيار النظام البعثي في العراق وانفتاح الحدود بتقديم الدعم لتسرب القوى الإرهابية إلى العراق لتقوم بقتل أطفال ونساء وشيوخ ورجال العراق وتخريب المؤسسات الشعبية من مستشفيات ومحطات الكهرباء والماء وأنابيب النفط وقتل العاملين بها بحجة مقاومة الاحتلال وجندوا الكثير من مجرمي النظام البائد والذين كانوا طلقاء والذين تضررت مصالحهم من جراء سقوط النظام العروبي وأكثرهم من أزلام المخابرات والأمن الخاص والمحققين ومنفذي قرارات الإعدام وفرق الموت وجنرالات الحرس الجمهوري والخاص وبعض قيادي البعث المنهار وهم يتمركزون بشكل أساسي في لواء الرمادي وبالذات في إمارة الفلوجة الطالبانية ومتخلفي تكريت والحويجة وقروي بعقوبة والموصل وشوفيني حي الأعظمية ومتزمتيها المتدينين وهو حي يعتبر معقل القومجية والبعثين والأسلامين المتزمتين منذ عقود ولهم دور قذر في تاريخ الحياة السياسية في العراق ولكن هذا لاينفي ان هناك الكثير من الشرفاء بينهم.وقامت المخابرات السورية بتسليحهم وتجهيزهم من الأموال التي هربت من قبل ازلام النظام المقبور من العراق إلى سوريا وتقدر بأكثر من 3مليارات من الدولارات والتي أنكرها النظام الفاسد هناك وبنفس الوقت تسهيل دخول الإرهابيون العرب والأجانب إلى العراق وبالتنسيق مع الأحزاب والحركات والمنظمات الإرهابية التي أشرت إليها أعلاه .
أما النظام الظلامي في طهران فقد أستغل الوضع أثناء حرب تحرير العراق والى هذا اليوم وأستطاعت أن تدشن أول عملياتها الإجرامية تصفية الرجل الديني الشيعي المعتدل عبدالمجيد الخوئي من قبل اتباع عميلهم المجرم المراهق مقتدى الصدر وتم التمثيل بجثته وقطع إصبع يده وسرقت حتى حلقة الزواج. وكشف قبل أيام المسؤول السابق في الاستخبارات الإيرانية والمسؤول عن الملف العراقي والمدعو الحاج سعيدي الذي هرب مؤخرا من إيران لجريدة الشرق الأوسط تفاصيل خطة الاستخبارات الإيرانية في العراق لمنع قيام دولة ديمقراطية حديثة علمانية في العراق، ورصد مليار دولار لهذه الخطة التخريبية.واستفادت الاستخبارات الإيرانية من خلو المناطق الحدودية من أي رقابة وتوغلت عناصر استخبارات الحرس الثوري وفيلق القدس ومعهم المئات من عملاء الاستخبارات بينهم العديد من اللاجئين العراقين الذين طردهم نظام صدام في السبعينات والثمانينات بدعوى انهم من أصول إيرانية وأوفدت مجموعة من خيرة عناصرها إلى العراق بعضهم متنكرون بزي الطلبة ورجال الدين والبعض الآخر ضمن الميليشيات التابعة للتنظيمات الشيعية ومن أهم إنجازات عناصر استخبارات فيلق القدس تصفية آية الله محمد باقر الحكيم وكشف الحاج سعيدي عن محاولة فاشلة لاغتيال المرجع الشيعي الأعلى آية الله علي السيستاني وأضاف أن خطة أخرى وضعت لأغتيال آية الله إسحاق الفياضي إيضا ويجري التركيز حاليا على تجنيد الآلاف من الشباب الشيعة للمرحلة التي ستجري خلالها الانتخابات البرلمانية في العراق. ويتعين على المجندين أن يقوموا بتعبئة أقاربهم ومعارفهم بالتصويت للمرشحين الذين تختارهم الاستخبارات الإيرانية.وهناك ما يزيد على 300مراسل صحفي وفني لشبكات الإذاعة والتلفزيون ووكالات الأنباء الإيرانية وبعض الصحف القريبة من أجهزة الأمن يعملون في العراق لتنفيذ هذه الخطة وتم تأجير اكثر من 2700وحدة سكنية من البيوت والشقق والغرف في كربلاء والنجف جرى تأجيرها من قبل متعاونين محليين لإسكان عملاء الاستخبارات وفيلق القدس في 14مدينة عراقية.وقامت استخبارات الحرس الثوري وفيلق القدس إلى تنفيذ خطة هدفها إثارة التركمان الشيعة وتلقوا مساعدات ضخمة عندما سافروا إلى إيران وضمانات بشأن وقوف إيران إلى جانبهم في حالة حصول مواجهات بينهم وبين الأكراد.
ومن خلال هذه الوثيقة الخطرة على أمن العراق ومستقبله السياسي أنا استنتج أن جميع الأحزاب الإسلامية وبالذات الشيعية منها مخترقة من قبل الاستخبارات الإيرانية وإذا استمرت هذه الخطة التخريبية ولم يتم إحباطها وتفليشها فسوف تسيطر على مواقف هذه الأحزاب السياسية ومن حيث لا يدري قادتها يتحولون إلى جنود شطرنج تحركهم أجهزة الاستخبارات الإيرانية بالريمونت ويفقدون السيطرة على زمام الأمور حيث لا يمكن أن تفرزن من هو عميل أو لا وسيدخلون البرلمان العراقي ويستلمون أعلى المسؤوليات طالما هناك دعم لهم ما وراء الكواليس.
وقريبا سيحتفل الشعب العراقي بمناسبة الذكرى الأولى لتحرره من النظام العفلقي العروبي الفاشي والذي يصادف يوم 9نيسان وفي نفس الوقت بدأت سلطة الإتلاف بتسليم السلطة للعراقين والتي سوف تدشن في يوم 30حزيران القادم.وهذا يعني أن سيادة العراق ستنتقل إلى أيدي العراقين وستبدأ المسيرة الديمقراطية بيد العراقين.وبدأ النظامان الفاسدان في طهران ودمشق والمنظمات والأحزاب والحركات الإرهابية التي أشرت إليها بالتنسيق مع عملاءهم داخل العراق لتنفيذ خططهما التخريبية لإفشال وإعاقة المسيرة الديمقراطية في بلدنا التي ستكون مثلا يحتذى به في المنطقة مما يحفز شعوبها المخدرة والنائمة للنضال لإسقاط هذه الأنظمة الفاسدة ولم يكن صدفة أن بدأ مقتدي الصدر بالتحرك وبالتناغم مع مجرمي الفلوجة والزرقاوي لتنفيذ الخطة على الأرض ظنا منهم لإشعال حرب أهلية في العراق ولكن هيهات أن يحدث هذا لأن الشعب العراقي يقظ ومتماسك وسوف تتحطم هذه المؤامرات على صخرة وصلابة وحدة الشعب العراقي وستخيب آمالهم ويعولون على عملاءهم من الخونة الذين دمروا العراق وهم شراذم منبوذة من قبل الشعب العراقي وحتى هذا الإرهابي الجديد لم يعد يتمتع بأي مصداقية واحترام بين أبناء الشيعة وهذا المراهق والمتطرف والذي اصبح إلعوبة بيد الاستخبارات الإيرانية وقد اسقط نفسه سياسيا ولم يعد له تلك المكانة التي كانت تتمتع بها عائلته سابقا وأنهى دوره السياسي والذي كان من المفترض أن يوظفة في خدمة بلده وليس في خدمة نظام إيران الفاشي وأفصح عن نفسه كأرهابي دخل نادي الإرهاب الدولي عندما أعلن قبل أيام بأنه يمثل القوى الضاربة في العراق تضامنا مع الأرهابيين الرنتيسي ونصر الله وهؤلاء الأشخاص وتنظيماتهم ضمن قائمة الإرهاب الدولي بالإضافة الى كونه متهم بجريمة قتل لرجل الدين الشيعي والمدافع عن حقوق الإنسان بالعراق عبد المجيد الخوئي وأصبح مقتدى خارج القانون ويجب على القوات الأمريكية أن تمضي قدما بسحق هؤلاء الرعاع والخونة وإلقاء القبض على المجرم مقتدى الصدر وإحالته إلى المحكمة لينال جزاءه العادل مع بقية المجرمين الأخريين ليكونوا درسا لكل من تسول له نفسه ويتجاوز على القانون.
إن اتباع مقتدى الصدر يتكونون من بعض المغفلين والذين كانوا لايزالون يكنون الاحترام لتاريخ عائلة الصدر وهناك بينهم من رجالات الدين الذين كانوا مخبرين ورجالات أمن والمرتبطين بالأجهزة الأمنية والمخابراتية للنظام البائد وهناك الكثير من البعثين الذين تخندقوا وتلحفوا بعباءة مقتدى الصدر وهناك عتاة المجرمين واللصوص الذين حررهم المجرم صدام التكريتي من السجون قبل التحرير وهؤلاء قاموا بعمليات سطو وسرقات لمؤسسات الدولة أثناء سقوط النظام البائد وهناك بعض العاطلين عن العمل الذين يستلمون بعض الفتات من مقتدى كمرتزقة. ويقوم مقتدى بتنفيذ الأجندة الإيرانية في العراق من خلال التوجيهات التي تصل إليه من مرجعيته الدينية في إيران والمتمثلة برجل الدين الإيراني الأصل كاظم الحائري وهو رجل دين متطرف يريد بناء نظام ظلامي كما هو في إيران ومثل هذا الشخص لا يمكن أن يكون مخلصا للعراق وشعبه بقدر إخلاصه لشعبه وبالذات لأقرانه من رجالات الدين المتطرفين بحكم انتماءه العرقي والسياسي والطائفي.
أن الحملة العسكرية التي تقوم بها القوات الأمريكية مع بقية جيوش الحلفاء بضرب الجيوب المخربة والرعاع كان هذا مطلبا شعبيا واسعا وتقوم هذه الشراذم المنبوذة من قبل الأغلبية الساحقة من الشعب العراقي بأعمال تخريبية في كل مكان تتواجد فيه وحولت الجامعات والمؤسسات التربويه والعلمية إلى أماكن لممارسة الطقوس الدينية وإرهاب وقتل أساتذة الجامعات وإرهاب الطلاب والطالبات بالتوقيع على مذكرات ضد مجلس الحكم وفرض الحجاب على النساء ويقتلون من ترفض ذلك وقتل أصحاب محلات بيع الخمور وكاسيتات الموسيقى وتفجير المحلات وقتل المسيحين وتهديد الصابئة بتفجير دور عباداتهم والتدخل في كل مناحي الحياة العامة بحيث بات العراق دولة تشبه إمارة طالبان لأصحابها ملة عمر وابن لادن مما خلق استياء عارم بين أوساط الشعب العراقي وان هذه الحملة العسكرية تحظى بمساندة شعبية واسعة بين العراقين داخليا وخارجيا وكان من المفترض أن تكون هذه الحملة بعد تحرير العراق مباشرة وعدم السماح لتلك العصابات بالنمو والتوسع ووضع حدا لنشاطاتها التخريبية.ويجب على الولايات المتحدة الأمريكية أن تفكر بوضع حدا للتدخل الإيراني والسوري ويجب أن تدعم المعارضة السورية والإيرانية بالسلاح والمال للقيام بعمليات عسكرية مسلحة ولاسيما فأن شعوب هذه الدول متعطشة بفارغ الصبر لأي دعم للقيام بأسقاط هذه الأنظمة الفاسدة وبناء دولة القانون ووضع حد للظلم والقهر والاضطهاد وتحقيق الحرية والسعادة ويجب التركيز على سوريا بأعتبارها الحلقة الأضعف في المعادلة السياسية وحتى لو تطلب ضربها عسكريا من خلال قصفها بالطيران وتحطيم أجهزتها العسكرية والأمنية لكي تسهل للمعارضة التعجيل في اسقاط النظام البعثي العروبي الفاشي وتحرير الشعب السوري وتخليص الشعب العراقي من المؤامرات التي تحاك ضده من قبل هذا النظام الجائر ولينطلق الشعبين الشقيقين لبناء أوطانهم وسعادة شعوبهم وإرساء أسس ومبادئ الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. أن من يعتقد أن هذه الأنظمة الشمولية سوف يمكن إصلاحها وتغيرها فهو أما مغفل أو غبي أو متواطئ لأنها أنظمة استبدادية ذات آيديولوجيات فاشية شمولية لا يمكن إصلاحها أو تغيرها مطلقا وإنما يجب إقتلاعها من الجذور كما حصل بالعراق.
نبارك الحملة العسكرية لقوى التحالف لسحق الرعاع والقتلة وتطهير ارض الرافدين من قوى الظلام والتخلف وبناء العراقي الديمقراطي الفيدرالي الموحد.
الدكتور:اسماعيل حمد الجبوري
عن حركة البناء والديمقراطية العراقية
تنظيم الخارج





#اسماعيل_حمد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضرورة إتخاذ الأجراءات الصارمة والحازمة لحفظ الأمن في العراق
- الأسلام والديمقراطية
- المناضل والشيوعي الكادح أبو تحسين يعلن بيان رقم واحد في 9 ني ...
- لماذا تصر الحوزة على الأنتخابات في هذه الفترة بالعراق
- هدية الظلامين الاسلامويين في مجلس الحكم الأنتقالي للمراة الع ...
- لامصالحة مع القتلة والخونة من البعثين
- رؤيه مستقبليه حول الحكومه العراقيةالمؤقته القادمه


المزيد.....




- سائق يلتقط مشهدًا مخيفًا لإعصار مدمر يتحرك بالقرب منه بأمريك ...
- شاب يبلغ من العمر 18 عامًا يحاول أن يصبح أصغر شخص يطير حول ا ...
- مصر.. أحمد موسى يكشف تفاصيل بمخطط اغتياله ومحاكمة متهمين.. و ...
- خبير يوضح سبب سحب الجيش الأوكراني دبابات أبرامز من خط المواج ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافا لـ-حزب الله- في جنوب لبنان (فيد ...
- مسؤول قطري كبير يكشف كواليس مفاوضات حرب غزة والجهة التي تعطل ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع ومظاهرات في إسرائيل ضد حكومة ن ...
- كبح العطس: هل هو خطير حقا أم أنه مجرد قصة رعب من نسج الخيال؟ ...
- الرئيس يعد والحكومة تتهرب.. البرتغال ترفض دفع تعويضات العبود ...
- الجيش البريطاني يخطط للتسلح بصواريخ فرط صوتية محلية الصنع


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - اسماعيل حمد الجبوري - الإستخبارات ألإيرانية والسورية تحرك عملاءها بالريمونت في العراق لأعاقة المسيرة الديمقراطية