أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمنى - هلوسات صحوة الموت الإصلاح حسب فقه النصر و التمكين















المزيد.....

هلوسات صحوة الموت الإصلاح حسب فقه النصر و التمكين


سيد القمنى

الحوار المتمدن-العدد: 2597 - 2009 / 3 / 26 - 09:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هلوسات صحوة الموت
الإصلاح حسب فقه النصر و التمكين

بعد أن يشرح لنا الدكتور محمد عمارة منهج الوسطية الذى هو منهج الإسلام الصحيح، يوضح معنى مصطلح (الاستعلاء ) ، بكونه لونا من "الكبرياء المشروع فنعتز بحضارتنا و بديننا و بلغتنا و بأمتنا و بثقافتنا و بكبريائنا /الجزيرة/خطاب الهوية".
المهم أن هذا الاستعلاء بما لدينا من مبررات الكبرياء على العالمين ، يصيب صاحبه بالأوهام و لا يعود يفرق بين الممكن و المستحيل، ففقهاؤنا المحدثون يرون أن المسلمين فى طريقهم نحو التمكين، و أن لهذا التمكين علامات، فيضيف الدكتور على الصلابى : "إن القول بأن الأمة دمرت أو أنها مهزومة ..فهو قول غير صحيح، لأن الأمة تحقق انتصارات .. و هذا من فضل الله سبحانه و تعالى،..إن المستقبل لهذا الدين ، و يأبى الله إلا أن يتم نوره/الجزيرة/فقه النصر و التمكين" .
و من ثم يقدم أدلته على الانتصارات التى تحققت للأمة الإسلامية و لدين الإسلام، فيشير الى :"الانهيار الضخم للاتحاد السوفييتى،و انهيار أمريكا(؟!! .. ربما يقصد ورطتها فى العراق أو ربما يقصد دمار سبتمبر 2001 ) ، و أوروبا فى دور التراجع فى المجال الفكرى و العقائدى و الأخلاقى و الحضارى..روسيا تريد أن تفتح مصارف إسلامية و كذلك اليابان ..أصبحت حقيقة أن الفكر الإسلامى الاقتصادى يحل أزمات حقيقية.. و أيضا فى المشاركة فى الحكم مع الأنظمة القائمة.. أصبحت مرجعية الدساتير لكتاب الله و لسنة رسوله.. الشعب التركى أعطاهم الأصوات ، نجاح المسلمين فى مقاومة المشاريع الغازية للأمة دليل على أنها نوع من التمكين، الإنتصارات الدعوية الضخمة.. فى مجال الفكر و الأخلاق..انتصارهم فى المعارك..بأفغانستان..و تفتت قبلها الاستعمار الحديث، .. إن هذه انتصارات ضخمة و هائلة /ذات الحلقة". هذا بالطبع إضافة للانتصارات العسكرية المؤزرة على الأمريكيين فى العراق وافغانستان وعلى الجيش الإسرائيلى فى لبنان وغزة !!!
و فى حلقة الصحوة الإسلامية و مآلاتها بذات القناة ، يؤكد الدكتور قرضاوى أن الصحوة الإسلامية هى دليل الإنتصار ،لأنها كما يقول : صحوة"اجتماعية سياسية فكرية، الكتاب الإسلامى أصبح الكتاب الأول..هناك مئات أطروحات الماجستير و الدكتوراة ..الشابات يقبلن على الحجاب".
إن خطاب فقهائنا المحدثون يصيب المتابع بالارتباك ، فنحن نستعلى إذن على الدنيا بدين جاء من عند الله و ليس بشىء أنجزناه نحن بأيدينا ، لذلك اخترنا أنفسنا أوصياء على البشرية القاصرة ، لتبليغها هذا الدين و التمكين للمسلمين فى الأرض!! لماذا و بأى مناسبة و بأى دليل موضوعى؟ هم لا يقولون و لا يجيبون، فعندهم ليس هناك إمكانية مقارنة بين إمكانيات الشعوب ومنجزاتها وبين دين اللة ، فالدين الإسلامى ميزة لأصحابه تغنيهم عن أى إمكانيات أخرى ، لذلك هم الأعلون
فإذا كان ذلك صحيحا و أن الأمة تملك ميزة لا تملكها الأمم الأخرى، فلماذا تخرج المظاهرات فى بلادنا تطالب بحقوق الإنسان و الديمقراطية ، ولا تخرج المظاهرات فى أوروبا و أمريكا و اليابان تطالب بالبيعة أو الشورى و الحجاب و الجهاد؟
مشكلة أخرى تواجهك مع مثل هذا الخطاب،عند التساؤل عمن الذى سيتمكن ؟ مرة يحدثك عن الأمة و مرة يحدثك عن الدين ، فاذا كانت الأمة هى من سيتمكن فهى تتكون من مجموع أفراد ، فأين هؤلاء الأفراد أو حقوقهم فى خطاب التمكين ؟ لا تجدهم هما شاغلا بالمرة، لأن الورقة المخفية فى اللعبة هى من هؤلاء المرشحين للتمكين؟ يجيب : هم من يشاركون الآن فى أنظمة الحكم بانتصارات جبارة، و هم من أعطاهم الشعب التركى أصواته، فالذين سيتمكنون هم مثل الإخوان المسلمين الذين تمكنوا من المشاركة فى حكومات عربية، و حزب العدالة و التنمية الإسلامى التركى ، و أيضا من الذين يتمكنون ، هؤلاء الذين يقاومون كما يحدث فى أفغانستان ناهيك عن حماس وحزب اللة ؟!
من يوم ما أمسكت القلم باكتب و أكرر و أقول و أزيد ( كلهم واحد ) ، و لاأذن تسمع و لا بصيرة ترى ، هذا رجل فى فلتة لسانية يرى الإخوان و حزب الفضيلة و بن لادن والزرقاويين هم من يسعون للتمكين، و هم أهل التمكين ، دون بقية المسلمبن ، ودون أن يفرق بينهم أو يمايز أو يفاضل ، و ان المستقبل لهم، بعد أن يمزج بينهم كبنى آدمين بصوابهم و نقائصهم وبين الدين الكامل النظيف، فالعلماء هم الإسلام، لينتهى الى أن ذلكم هم من سيمكنون للدين عندما ينتصرون. وهكذا فالطريق الى الله سيمر عبر حروب دموية جديدة.
و كم كنا نتمنى للفكر الفقهى المعاصر أن يكون قد تجاوز هذه العثرة، عثرة أن يكون الطريق الى الله مفروشا بدم خلق الله،كما الزرقاوى و كما بن لادن وكما السيد نصراللة وكما ابن هنية و كما بن السباعى سفيه لندن، و كما بن القرضاوى و كما بن عاكف، و كما بن هويدى، كلهم فى الدموية ملة واحدة. أضف لذلك أنهم يتجملون بوصول حزب إسلامى إلى السلطة فى تركيا مجرد تجمل، لأنهم يرفضون المنهج العلمانى الليبرالى الديمراطى برمته ، و يعلنون تبنى الديمقراطية كمجرد واجهة و تطبيقا لمنهج التقية،أنظر مفاجأة المذيع للدكتور الصلابى و هو يسأله : "إذن أنتم تعتبرون حزب العدالة و التنمية هو نموذج إسلامى صالح ليسير بالأمة نحو النصر و التمكين؟".
السؤال جاء بغته فانظر إجابة الصلابى الذى ارتبكت صلابته فقام يغمغم بالنص : " لأ،هوه .... نحن نعتبر، ... هوه ... طبعا نعتبر .... أن، .... هم لهم علاقات بأمريكا و اعترفوا بإسرائيل، هذا نوع من السياسة الشرعية عليها جدل بين المسلمين و نحن يهمنا المضمون لا الشعارات".

التمكين إذن لن يكون لا للإسلام ولا للأمة الإسلامية ، إنما للفريق الإسلامى الذى سيركب الأمة ليوجهها نحو حرب عالمية مقبلة يجهز لها أصحاب التمكين، ستكون بين المسلمين فى جانب و العالم كله فى جانب آخر، اسمع السيد الدكتور يشرح معنى التمكين فيقول :"التمكين الذى ندعو اليه هو التمكين الربانى ..و مانراه من تمكين مادى فى الحضارة الغربيةأو الأمريكية أو فى اليابان فهو دنيوى يعزل الناس..التمكين يبدأ بالاستدراج، استدراج الأمم و الشعوب ... التمكين هو الوصول إلى السلطة و إلى القوة و الهيمنة لتحكيم شرع الله..و الهدف الأكبر ..هو هيمنة هذه الأمة الأمة و إرجاع دورها الحضارى فى هداية الناس ..الهدف الوصول للدولة لاستخدام هذه الدولة فى تطبيق شرع الله" .
مرة أخرى لا تجد فى واجهة الصورة أى وجود للمواطن،لا تجد فاعلا سوى رجل الدين، فالتمكين مسألة تحتاج كما يقول: إلى "العلماء لإتمام صياغة هذا المشروع الإسلامى الحضارى للتصدى للغزو الغربى و أفكاره الدخيلة ". و هو ما يدعمه فيه بشدة المرجع الفقهى د.يوسف قرضاوى،و إن رأى أن "العلماء التقاة هم من يعرض المشروع على الأمة/حلقة الدستور و مرجعية الشريع/الجزيرة"،و بعدها كما يقول الصلابى"يأتى دور صاحب القرار السياسى مع العلماء الربانيين فى بلورة هذا المشروع".. و لا تفهم هنا كيف تكون الأمة منتصرة كل هذه الإنتصارات التى يزهو بها ، بينما هى قد بلغت درجة من الضعف تعرضت فيه ثقافتها للهزال و التآكل ، حتى أمكن أن تتعرض للغزو الغربى الحضارى و أفكاره الدخيلة ، حتى أن التمكين يجب أن يبدأ أولا بصياغة مشروع ليتصدى للغزو الفكرى.
نتابع فضيلته يشرح معنى التمكين، فيكرر:" هو نوع من أنواع الاستدراج:(فلما نسوا ماذكروا به، فتحنا عليهم أبواب كل شىء) ، و أمريكا الآن متورطة فى العراق، و نحن نحى المقاومة العراقية السنية الباسلة على إفساد مخططاتهم ".
مع مشايخ زماننا تجد نفسك دوما فى مشكلة مع المفاهيم ، فلا تفهم لماذا لا يؤهلون شعوبنا للصراع الحضارى ؟ فنكون شعوبا فاعلة منتجة تدخل المنافسة مع الشعوب الأخرى ، فنضيف للحضارة ، و تصبح بلادنا موجودة على الخريطة فعلا !! لا تفهم لماذا كى يتقدم المسلمون لابد أن يتم خراب بيوت غيرهم و انهيار حضارتهم أولا..و بعدها يبدأ غزونا لهم لنتمكن فى الأرض، فهذا هو درس التاريخ، انظره يقول : "بالدماء و بالعقيدة الصحيحة و بحب الشهادة فى سبيل الله، استطاع المسلمون أن يحققوا انتصارات هائلة".
و التمكين المنتظر ليس فوضى ، إنما هو يسير على قانون تطورى مرسوم سلفا، و يشرح الأستاذ الدكتور هذه المراحل فيقول :"فى القرآن الكريم التمكين على مستوى الأفراد مثل ماحدث ليوسف، ثم تمكين على مستوى الجماعات ..كما حدث لرسول الله، المرحلة الثالثة مرحلة الانتقال فى التيه (تيه بنى إسرائيل و موسى فى سيناء) ، و المرحلة الرابعة طالوت مع جالوت، و المرحلة الخامسة مرحلة داود و بعدها مرحلة سليمان.. هذه هى دورتنا الحضارية ، و لكل مرحلة سمات محددة".
إذن فحضارتنا لها دورة ... مش أى كلام يعنى !! مثل دورة حياة دودة الذباب ، وتبدأ دورة التمكين بالتسلل إلى الحكومة كما حدث ليوسف فى استدراج فرعون ليعرف بقدراته فتمكن،(وهوما يشبه ماحدث من الإخوان فى اختراق اجهزة الدولة الحساسة فى أيامنا ) ، و قد يكون التمكين كاملا على الجماعة الكبرى ، من قبل مجموعة منها ، و قد عرفنا هذه الجماعة المرشحة للإستيلاء على الحكم ، فهم مثل الإخوان ومثل القاعدة ومثل طالبان ومثل حزب اللة ومثل حماس ، و ذلك كما حدث زمن رسول الله (ص). ثم تاتى المرحلة الثالثة و هى مرحلة التيه وهى التى نعيشها اليوم، و التيه يعنى البحث عن خلاص و العثور على الطريق نحو الهدف ، مثل خروج بنى إسرائيل بقيادة موسى من مصر نحو فلسطين، و التيه حدث فى سيناء حتى تم حشد القوة و القدرة الممكنة لغزو فلسطين و احتلالاها. إذن نحن فى مرحلة حشد القوة للغزو الخارجى ، هنا تأتى مرحلة طالوت و جالوت، و طالوت بالتوراة هو شاؤول أول ملك لإسرائيل، و جالوت هو جوليات بالتوراة الذى كان قائدا فلسطينيا يدافع عن فلسطين ضد الغزو اليهودى، و قد انتصر طالوت الإسرائيلى على جالوت الفلسطينى بعد قتال مرير، و المعنى أنه ستكون هناك حربا ضرورية حسب هذه المراحل التطورية لينتصر فيها المسلمون مع طالوت على اليهود الذين أصبحوا حسب هذا الفهم مع جالوت ، (بالطبع بعد إجراء عملية أسلمة لطالوت كما تمت أسلمة جميع الأنبياء قبله وبعدة).
و إذا ما تساءلنا عن موقع معاهدات السلام بين العرب و اسرائيل من دورتنا الحضارية و مراحلها نحو التمكين، فإن الشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق يجيبنا فى كتابه : (حكم معاهدات الصلح و السلام مع اليهود و موقف المسلم منها ) بقوله : "اليهود أعداء دائمون لهذه الأمة منذ بدأ رسول الله رسالته و إلى ان يخرج الدجال ،إلى ان يستصرخ الحجر و الشجر المسلم قائلا : يا مسلم هذا يهودى ورائى فاقتله/ متفق عليه،و عداء اليهود لأهل الإسلام و رسوله إنما كان حسدا و بغيا أن تنتقل رسالة النبوة من فرع إسحق إلى فرع إسماعيل ، و أن يكون العرب الأميون هم سادة الدنيا بكتاب الله ، ومن ظن أن الحرب و العداوة توضع بين المسلمين و اليهود فهو يكذب بوعد الله و دينه ، و من عمل لإزالة هذه العداوة و البغضاء بين المسلمين و اليهود فهو كافر".
و بعد الانتصار الساحق ، و من فلسطين المحررة و الموحدة على يد داود ( رمزا للمؤمنين ) وربما يكون ابن هنية ، ستبدأ المرحلة الأخيرة من التمكين و هى مرحلة سليمان ، فبعد شاؤول أو طالوت كملك أول لإسرائيل ، جاءت مرحلة الملك داود الذى وحد الدولة وأقام لها المركزية ، كذلك يعتبر داود المؤسس المعتبر للمملكة الإسرائيلية، و بعده جاء ولده سليمان ، و هو فى العقيدة الإسلامية حسب نص الحديث واحد من بين أربعة ملوك تسنى لكل منهم حكم العالم أجمع كله شرقا و غربا و شمالا و جنوبا ، " روى مجاهد عن ابن عباس قال : ملك الأرض كلها أربعة :مؤمنان و كافران، فأما المؤمنان : فسليمان و ذو القرنين، و أما الكافران: فالنمرود بن كنعان و بخت نصر".
المعنى واضح إذن، فالتمكين يبدأ من بلد مسلم تقوده تلك الفئة الخاصة المتخصصة فى التمكين ، لتبدأ بتحرير فلسطين، و قيام حكومة اسلامية عالمية تحتل الأرض كلها من بعد ذلك. و تحقق التمكين بسيادة العرب الأميين على العالمين!!.
هذا كلام يقال فى العلن من على الفضائيات و ليس فى اجتماعات سرية لخلايا إرهابية ، فهل ترى ثمة أمل بعد فى تفهم فقهاء عصرنا لظروف عصرنا ؟ و هل تراهم يعيشون واقع أيامنا بالفعل؟ و هل تلك الأدوات التى عرضوها علينا لتمكنيهم من رقابنا ثم من رقاب العالمين، هى أدوات حقيقية و فاعلة ؟ أم هو خطاب توهمى مريض بشدة ؟ غارق فى تخلفه قرونا إلى الوراء ، و لا يملك بيديه أى إصلاح ممكن لأى شىء .


يتلقى الكاتب المكالمات التليفونبة من الخامسة مساء إلى السابعة مساء بتوقيت القاهرة على تليفون رقم 0020189914505 عدا يومى الخميس والجمعة







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيعة ليست هي التصويت 3من3 البيعة كعقد اجتماعي
- البيعة ليست هي التصويت 2 من 3
- وللأستاذ حمودى كل الحق
- البيعة ليست هي التصويت1 من 3
- فلسفة القيم 5 لا حريات إذن لاقيم
- فلسفة القيم 4 - نحو تأسيس ثقافة للقيم التحريم بالأمر والنهى ...
- سلسلة فلسفة القيم 3 من هو صاحب القيم ؟ اللة أم الإنسان ..... ...
- سلسلة فلسفة القيم - فلسفة القيم إبداع إنسانى لا إلهى
- سلسلة فلسفة القيم - قيمنا ... و قيمهم ؟ !
- الشك فى تاريخنا المقدس هو أول الصواب
- فلسفة القيم (3) دعوة مفتوحة لمناظرة قرضاوى
- فلسفة القيم ... نحو إصلاح القيم: ( 1 )
- فلسفة القيم (2)
- خريطة الطريق نحو الإصلاح : ( 8 )
- الإصلاح 6 - قيمة الوفاء بالعهد ( ب – النقض الثاني لصحيفة الم ...
- خريطة الإصلاح 6
- خريطة الإصلاح 5
- خريطة الإصلاح 4
- خريطة الطريق نحو الإصلاح ( تشخيص الحالة : إنقاذ الإسلام من ب ...
- خريطة الطريق نحو الإصلاح ( تشخيص الحالة : إنقاذ الإسلام من ب ...


المزيد.....




- ثبت الأن تردد قناة طيور الجنة الحديث على النايل سات وعرب سات ...
- مقتل العشرات من منتظري المساعدات جنوب قطاع غزة، وإغلاق المسج ...
- العراق.. السوداني يدعو الدول العربية والإسلامية للتعاون في ...
- هل تعتقد أن اغتيال المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي فكرة جيدة ...
- 1400 عام من الصمود.. ما الذي يجعل أمة الإسلام خالدة؟
- وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية يدينون الهجمات الإسرائيل ...
- هكذا يتدرج الاحتلال في السيطرة على المسجد الإبراهيمي بالخليل ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة نايل سات وعرب سات 2025 .. ث ...
- نتنياهو: لا أستبعد اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ...
- الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمنى - هلوسات صحوة الموت الإصلاح حسب فقه النصر و التمكين