أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ذيبان - سعدي يوسف ايحق لي ان اقاسمك خبزك اليومي














المزيد.....

سعدي يوسف ايحق لي ان اقاسمك خبزك اليومي


علي ذيبان

الحوار المتمدن-العدد: 2595 - 2009 / 3 / 24 - 05:29
المحور: الادب والفن
    


الى الشاعر المبدع سعدي يوسف بمناسبة اليوم العالمي للشعر
سيدي العاقل جدا
الاخضر ابن اليوسف هل يحق لي انا الحالم العابث المتمرد الابدي
ان اقاسمك رغيفك الساخن اللذيذ اليومي
سعدي يوسف شاعري الجميل مازال اسمك مقترنا باول قصيدة قرئتها
لك وهي سيدة النهر
ومازلت اتغنى بها مع تسكعي الطويل الامنتهي في شوارع كوبنهاغن
الاخضر ابن اليوسف لي بوسعي سوى ان اهديك بهذة المناسبة بعض
سطور من قصيدة قرئتها مؤخرا تحت عونان اقدم قصيدم غرام في التاريخ
غير اني لم اتحقق من صحة العنوان
واليك القصيدة مرفقة مع اجمل باقة ورد حمراء معطرة كاشعارك كما اني اهيدك اغنية فيروز كيفك انت
واليك سطور القصيدة
ايها الزوج العزيزعلي قلبي
جمالك باهر وحلو كالعسل
ايها الاسدالعزيز على قلبي
جمالك باهر حلو كالعسل
اسرتني فدعني اقف امامك مضطربة
اريدك ان تقودني بيدك الى الغرفة
اسرتني فدعني اقف امامك مضطربة امامك
ايها الاسد اريد ان تقودني بيدك الى الغرفة
ايها الاسد دعني اداعبك
فمداعبتي الولهى احلى من العسل
وفي الغرفة المملوءة بالعسل
دعني انعم بجمالك الساطع
ايها الاسد دعني اداعبك
فمداعبتي الولهى احلى من العسل
وجدت في يازوجي كل لذائذك
فقل ذالك الى امي فتهديك الثمار
وقل ذالك لاابي فيغمرك بالهدايا
وانت مادمت تحبني
فاقترب اتوسل اليك وداعبني
انت يالهي وحارسي
اقترب اتوسل اليك وداعبني

نضمت القصيدة قبل 4000 سنة وكتبتها احدى زوجات ملك سومر ليلة الزفاف







ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارهاب اسلامي


المزيد.....




- القُرْنة… مدينة الأموات وبلد السحر والغموض والخبايا والأسرار ...
- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...
- -الريشة السوداء- لمحمد فتح الله.. عن فيليس ويتلي القصيدة الت ...
- العراق يستعيد 185 لوحا أثريا من بريطانيا
- ملتقى السرد العربي في الكويت يناقش تحديات القصة القصيرة
- الخلافات تهدد -شمس الزناتي 2-.. سلامة يلوّح بالقضاء وطاقم ال ...
- لماذا قد لا تشاهدون نسخة حية من فيلم -صائدو شياطين الكيبوب- ...


المزيد.....

- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ذيبان - سعدي يوسف ايحق لي ان اقاسمك خبزك اليومي