ارهاب اسلامي

علي ذيبان

الحوار المتمدن-العدد: 2166 - 2008 / 1 / 20 - 08:06
المحور: حقوق الانسان
    

الى اليسار المتمدن
مرحبا بكم ايها القابعون خلف شاشات كمبيوراتكم الحديثة او عادة تكون قديمة لاانكم لاتحب الحضارة الرقي

لاتحبوزن التقنية لاتحبون الرقة التكنلوجية
اليكم ايها يا من كنت ماضيا اتفق معهم بالرائ
هو انا رجل ولكن ليس مثلكم انا بسيط جدا جدا
ااحب اعشق الحياة الحب مرغم بالموسيقة وباداب الشعوب واحب لغات العام قاطبة اهوى الفن الادب
اعشق بقوة النور والشمس والعلم
غير انكم القابعون هناك بعيد جدا عن الالم المعذبون بالارض لم تسمعو ولم تشاهدوا اخر جريمة وقعت في ارض الدنمارك تلك الارض
تلك االارض الطيبة ارض حضارة الغرب نسانية
انكم لم تسمعو او انكم سمعتم عن نشيطكم الدائم اليومي الشيوعي النشيط في الحركية الشيوعة العراقفية
انا اقولها لكم بصراحة انا رجل ربسيط جدا جدا من عامة الناس اهوى الفن الشعر الموسيقى التراث والعلوم اهوى النور الضياء
ولكن اثنان من رجال الطلام التخلف الجهل االغباء لقد ا عتدائى علي بسب خلاف الاراء طيب وانتم المفكرون اليساريون الذين تدوخونا يوميا بخطاباتكم كيف لم تنشروا قصة رجل بسيط جدا يهوى الحياة بقوى والنور اكثر
الى الاحرار في العالم
اليكم قصتي
انا رجل بسيط جدا جدا اهوى الحيااة والعلم والموسيقى
تم الاعتداء علي من قبل اثنان من رجاال الظلام والجهل والتخلف
الذي يكرهم واحد كاتابكم النشيطين
انا علي ذيبان وعوذ من كلمة انا كما يقولوا الاسلاميون اخواننا
بالمستفبل الفريب جدا سوف ارسل صورتي لكم التي تحمل تشوهات وجهي الجنوبي الجميل انا البشمركة ضد صدام

اسف لم من الاخطاء الاملائية او اللغية ولكم الحرية المطلقة التصحيح
المرسل علي ذيبان شيوعي يسارى منهار متلاشي غير انة يعشق الدنيا



علي ذيبان
الدنمارك
مدينة نستفد الجميلة
ومن اجل الانسانية ارجوا الجواب في حالة عدم نشر شكواى الى احرار العالم

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات