أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الرباع - هولندية تدعي الاسلام دين التسامح رغم الكراهية والعنف في القران والحديث













المزيد.....

هولندية تدعي الاسلام دين التسامح رغم الكراهية والعنف في القران والحديث


سامي الرباع

الحوار المتمدن-العدد: 2584 - 2009 / 3 / 13 - 08:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تدعي الدكتورة "ستالا فان دي ويترنج"، هولندية مسلمة تدرس الاسلام في الجامعة الحرة في امستردام، بأن الاسلام دين التسامح، "مؤكدة أن هناك مفاهيم مغلوطة عن الإسلام لدى كثير من قادة الفكر والثقافة الأوروبية روج لها المستشرقون الذين ساهموا في صياغة معظم المناهج الدراسية التي تدرس في المدارس والجامعات عن الإسلام والمسلمين، في شكل يوحي بأن الإسلام دين يحث أتباعه على العنف والإرهاب".

هذا ماقالته الدكتورة ويترنج في مقابلة مع جريدة الشرق الاوسط بتاريخ 10 اذار (مارس). للاطلاع على المقابلة يرجى العودة الى الموقع التالي: http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=17&article=510324&feature=1&issueno=11060

يبدو ان السيدة "ويترنج" لم تطلع على القران الكريم والحديث النبوي الشريف اللذان يحثان على قتل اليهود والمسيحيين واحتقار المرأة. أو أنها ، كعادة الكثيرين من المسلمين والمسلمات، تفهم فقط ماتريد فهمه. على التوالي مايقوله القران والحديث.

يدعو القران المسلمين مثلا في سورة المائدة ، اية رقم 51 الى معاداة اليهود والنصارى:

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

في السورة التاسعة، الاية رقم 29 يحرض القران على قتل غير المسلمين:
" قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ."

في نفس السورة، اية 28 يقول القران:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ"

لا حرية في الاسلام فمن يرتد عن الاسلام يكون عقابه القتل على ايدي المسلمين. يقول القران في السورة الرابعة، اية رقم 89 :

"وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا."

اما النساء في القران فهن مخلوقات من الدرجة الثانية اقل شأنا من الرجال. يقول القران في السورة الثانية، اية رقم 34 "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء."

وبحسب القران فان شهادة اربعة رجال حيال ارتكاب امراة للفاحشة تكفي للحكم على تلك المراة بالموت. يقول القران في السورة الثانية، اية رقم 15
:
" وَالَّلاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً."

في المملكة العربية السعودية، مهد الاسلام، يتم الحكم على النساء المشتبه بزناهن بدون محاكمة عادلة ودليل قاطع، اذ يكفي ان يدعي بعض الرجال ان فلانة زنت حتى يحكم عليها بالرجم بالحجارة حتى الموت، ومن يشارك في "حفل" الرجم يكتب له الثواب عند رب العالمين.

اما عن شهادة المرأة فهي بحسب القران تعادل نصف شهادة الرجل. ففي الحالات التي لايتوفر فيها رجل للشهادة تعادل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل. يقول القران في السورة الثانية، في الاية 282 :

"وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى."

اما فيما يتعلق بالارث فنصيب المرأة هو نصف ما يخصص لكل وريث من الرجال. يقول القران في السورة الرابعة، الاية رقم 176:

" يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ."

لايقتصر القران على التحييز ضد المراة في الشهادة والارث بل يتعداه لوضع الزوجة تحت طاعة الرجل الجنسية كلما اشتهت غرائزه الجنسية ذلك بغض النظر عن استعدادها النفسي والجسدي لذلك. يقول القران في السورة رقم 2، اية رقم 223 :

"نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِين."

أما في الحديث النبوي فهناك العديد من الاحاديث التي تنظر للمرأة نظرة انسانية لامثيل لها:

"عن عائشة : أنه ذكر عندها ما يقطع الصلاة ، فقالوا : يقطعها الكلب والحمار والمرأة." الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم. 511 . خلاصة الدرجة: صحيح.

"إذا قام أحدكم يصلي ، فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل . فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل ، فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود . قلت : يا أبا ذر ! ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر ؟ قال : يا ابن أخي ! سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني فقال : الكلب الأسود شيطان."
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 510
خلاصة الدرجة: صحيح.

"يقطع الصلاة : المرأة الحائض والكلب"
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: يحيى القطان - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 1/405

"في الحياة: لا يحل (لغير المسلم) الزواج بمسلمة، وتسقط ولايته، ويسقط حقه في الحضانة، ولا يرث، ويحرم ما ذكاه من حيوان، ولا يحل له دخول مكة وحرمها؛ لأنه كافر".

" أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل . قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان عقلها" الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم 2658." خلاصة الدرجة صحيح.

أما عن حرية التنقل بالنسبة للمرأة فهي تعامل كالعبد الحر. يقول احد الاحاديث:

"قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم ، ولا يدخل عليها رجل إلا ومعها محرم." الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1862
خلاصة الدرجة: صحيح.

"سمعت أربعا من النبي صلى الله عليه وسلم فأعجبنني ، قال : ( لا تسافر المرأة مسيرة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو محرم ، ولا صوم في يومين : الفطر والأضحى ، ولا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ، ولا بعد العصر حتى تغرب ، ولا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : مسجد الحرام ، ومسجد الأقصى ، ومسجدي هذا"
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1995
خلاصة الدرجة: صحيح.

المرأة مصدر النحس والشؤم:

سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إنما الشؤم في ثلاثة : في الفرس ، والمرأة ، والدار .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2858
خلاصة الدرجة: صحيح.

"لا تصوم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه "
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5192
خلاصة الدرجة: صحيح.

"المرأة كالضلع ، إن أقمتها كسرتها ، وإن استمتعت بها واستمتعت بها وفيها عوج"
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5184
خلاصة الدرجة: صحيح.

المرأة هي فقط مال وجمال ودين. أما عقلها وفكرها، فهي امور غير مهمة:

"تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك."
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم : 5090
خلاصة الدرجة: صحيح.

وهذا امر طبيعي، فالمرأة تملك عقلا اقل شأنا من عقل الرجل:

"عن زيد بن ثابت يستوي الرجل والمرأة في العقل إلى الثلث ، ثم النصف فيما بقي."
الراوي: - المحدث: الإمام الشافعي - المصدر: الأم - الصفحة أو الرقم : 9/102 .

بحسب اشرف الانبياء لايجوز الرفق بالحيوان فهو حرام، خاصة اذا كان أسود اللون:

"أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب . حتى أن المرأة تقدم من البادية بكلبها فنقتله . ثم نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قتلها . وقال ( عليكم بالأسود البهيم ذي النقطتين . فإنه شيطان .".
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم:1572
خلاصة الدرجة: صحيح.

"لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل . ولا المرأة إلى عورة المرأة . ولا يفضي الرجل إلى الرجل في ثوب واحد . ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد . وفي رواية : مكان عورة عرية الرجل وعرية المرأة. "
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 338
خلاصة الدرجة: صحيح.

اذا كان الامر كذلك، كيف يمكن للطبيب او الطبيبة معالجة المرأة اذا اصيبت بسرطان الرحم؟ علما بأن "علماء" الدين الاسلامي يدعون بأن الاسلام دين المعجزات العلمية. ولكن هنا انا مخطئ. فالمسلمة الحقيقية لاتصاب بأي مرض في الرحم.

هذا فيض من غيض الرحمة في الاسلام، دين التسامح والعدالة والرأفة بالمرأة والحيوان. رغم كل ذلك هناك من يدعي بأن الغربيون يشوهون صورة الاسلام الناصعة كرها بهذا الدين الحنيف.

من المؤكد ان بعض القراء سيصفون ماكتبت اعلاه بأنه "هراء". عقدة الايمان تمنعهم من تشغيل ادمغتهم ولا تسمح لهم بقراءة وفهم القران والحديث بتجرد وموضوعية.

أود ان انتهز هذه الفرصة وأشكر من خلالها "شبكة العلمانيين العرب" و "الحوار المتمدن" على اتاحتهما لنا فرصة توجيه النقد للاسلام كلما لزم الامر ذلك. في الماضي كان نقد الاسلام شبه مستحيل. يبدو ان هذه الفرصة هي بداية الصحوة الاسلامية، بداية تحديث الدين الاسلامي الذي سبقنا اليه الاخرون من مسيحيين ويهود وغيرهم.





#سامي_الرباع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهم- ديموقراطية- حتى لو سيطر عليها اصحاب النفوذ وعم الفقر ...
- السعودية بلد الاصلاح والاعتدال!
- المجتمعات الخليجية غنية ماديا لكنها تفتقر الى الانسانية
- الى اين يتجه العالم؟
- تعليمنا تلقيني، شهاداتنا واجهة، وخطابنا متحييز
- هل يمكن تحديث الاسلام؟
- دموع تماسيح الاسلاميون الاتراك
- حقوق الانسان في العالم العربي غير مهمة
- نفاق الحكومات العربية
- البنوك الاسلامية بين الدجل والواقع


المزيد.....




- آية الله خامنئي: الجمهورية الاسلامية ستقوم بما هو ضروري بقوة ...
- شاهد.. قراءة عميقة لخطبة قائد الثورة الإسلامية
- آية الله خامنئي: حزب الله والسيد الشهيد بدفاعهم عن غزة وجهاد ...
- إقامة صلاة الجمعة بإمامة قائد الثورة الاسلامية آية الله خامن ...
- آية الله خامنئي: لم يكن فقدان قادة الثورة الاسلامية في ايران ...
- آية الله خامنئي: حزب الله والسيد الشهيد بدفاعهم عن غزة وجهاد ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية في مراسم تابين الشهيد السيد نصر ا ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله خامنئي في مراسم تابين ال ...
- الخطبة الأولى لقائد الثورة الاسلامية آية الله خامنئي في صلاة ...
- الخطبة الأولى لقائد الثورة الاسلامية آية الله خامنئي بصلاة ا ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الرباع - هولندية تدعي الاسلام دين التسامح رغم الكراهية والعنف في القران والحديث