إعلان ...لفكرة

عباس النوري

الحوار المتمدن-العدد: 2585 - 2009 / 3 / 14 - 03:35
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    

بعد البحث عن جمعية أو نقابة أو اتحاد يعنى بشؤون الكتاب والإعلاميين عبر الانترنت. ولم أجد ...إلا أنه كان وقد أنتقل لداخل العراق وأن البعض منتمين عن بعد ليس إلا...ولذلك تحدثت مع عدد من الكتاب بهذا الشأن وأغلبهم شجعني للمضي في الإعلان عن للتحضير عن تجمع اتحاد أو أي مسمى يأخذ بعاتقه الدفاع عن حقوق الكم الهائل من الإعلاميين والكتاب عبر الانترنت ومن جانب آخر يهيأ وينظم أمور المجموعة لدعم الديمقراطية وحكم القانون في العراق وإيصال الخبر والمعلومة المفيدة للشعب العراقي عبر أكبر شبكة معلوماتية حديثة.

لكل الأخوة والأخوات الراغبين في التحضير لهذا التجمع الهام أن يرسلوا مقترحاتهم وأفكارهم لكي تتبلور وتصب في خدمة الجميع ومن أجل العراق الحديث.

أن المقترح الأولي ومن كاتب كانت لديه المشاركة في عمل مماثل وهو أحد أعضاء مجلس الإدارة السابقة لعمل مماثل أن تخصص غرفة محادثة للقاءات الدورية...وأن تشكل لجنة تحضيرية لهذا العمل الكبير,

وليكن الملقتى من خلال موقع الحوار المتمدن!...فكتابه ما شاء الله أصحاب قدرة ومعرفة وامكانيات...لكن نحتاج لتنظيم الأمور

من لديه القدرة...والرغبة والمعرفة...أن يأخذ زمام المبادرة ويضع النقاط على الحروف لكي نبدأ الخطوة الأولى.

لست الوحيد صاحب المبادرة...وهناك الكثيرون..ولكنهم طلبوا مني الشروع بهذا النداء.

للمراسلة أولية: [email protected]

#عباس_النوري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل