أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الجيار - لعقل العربى.... خارج نطاق الخدمة...














المزيد.....

لعقل العربى.... خارج نطاق الخدمة...


ابراهيم الجيار

الحوار المتمدن-العدد: 2578 - 2009 / 3 / 7 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقصود بالعقل هنا الافكار فهى بضاعة العقل ومكوناتة ... والعقل العربى بعد القرن الرابع الهجرى ا نكمش وتم اعتقالة فكل مايقولة الفقية..من المسلمات ومناقشتها يعد من قبيل الصفاقة وقلة الادب



بالرغم ان القران الكريم يحتفى بمنهج التعليم الحوارى....الذى يدعو الانسان الى النظر والتامل والتفكير والتدريب على ر د الظواهر الى اسبا بها وتدريب العقل على طرح الاسئلة......ويعلم المسلمين كيفية ادارة الواقع...واقامة علاقةحوارية..مع..النفس..والاخر



لذلك ابتدع المسلمين ..المنهج التجريبى.....الذى قامت علية النهضة العلمية للغرب الذى اقتبسها منا بالرغم ان

....... ثمن القران يحثنا على جعل المنهج التجريبى منهجا لحياتنا فكنا بذلك خير امة اخرجت للناس بالفعل وليس بالاناشيد





ولقد عمد اعداء الامة العربية وساعدناهم احيانا بدون علم واحيا نا...............................

اخرى عن عمد الى ابطال فعا لية ذلك العقل والسيطرة علية

وذلك بهدف اخماد جذوة الكفاح الوطنى باسا ليب عديدةتصب جميها الى تحقير العقل كاداة للتوصل الحقيقة......فدخل العقل العربى

منذ ذلك التاريخ .....واصبح صامت احيانا.....واحيانا كثيرة خارج نطاق الخدمة........الامر الذى اوجد مسافة شاسعة بين العقل العربى والعقل الاوربى ......لغياب عصرين عن العقل العربى

الاوهما عصر الاصلاح الدينى.......وعصر التنوير ....اى اربعة قرون........... والهوة ....مازالت تتسع.....



وهو الامر الذى يحتم علينا التمسك بصحيح ديننا.......وتعظيم العقل .......والاخذ باليات البحث العلمى



وذلك حتى لايحد ث لنا ما حدث لاقوام كثيرة هامشية كانت تقطن فى الامريكتين واسترليا فاجاتها الاحداث بما لاتطيق فانقرضت او كادت بعضها لم يعرف من حضارة الغرب سوى الخمر فغرق فيها.........وبعض اخر ظن انة يستطيع ان يطرد شياطين الغرب الوافدة بممارسة الطقوس السحرية.......

وبعض ثالث توهم ان خلاصة فى التفانى فى خدمة السادة الجدد

ففقد نفسة وارضة.....وثمة اخرين انطلقوا على احصنتهم الشهباء

وعلى رؤسهم الريش الابيض او الاحمرواصواتهم تجلجل بصيحات الحرب يحاولون اختراق صفوف العدو الرابض فى انتظارهم لكن

لم تغنهم الشجاعة الشخصية عما تسلح بة الغزاة من اسباب العلم والتنظيم..والتخطيط.السليم







والتاريخ قد يصبر عل قوم فى ...هزائمهم وقد يمد يدة لمن يتخلف عن الركب......اما الذى لا يتسامح التاريخ فية ان ....يدير القوم ظهورم لة ويمضوا متباعين عنة وزلك تحديدا ما يفعلة العرب





لقد كان لليهود مبكى واحد فى مدينة القدس ولقد عادوا الية وقرت عيونهم واستبدلوا بدموعهم دماء عربية...........ام نحن العرب

فان لنا ...الف مبكى ومبكى........ومن اقص الشمال الى اقصى الجنوب.............اليهود تعلموا من مبكى واحد....ونحن لم نتعلم من الف مبكى ومبكى........اليهود اعتمد وا على قومية صهيون ..وان

لم يتفقوا عليها.........ونحن تحدثنا عن قومية عربية لكننا لم نعتمد

عليها ولم نتضامن حولها واختلفنا على تفسيرها حتى جعلنا منها كابوسا بعد ان كانت املا....ومهزلة بعد ان كانت مقدسة....!1

بحيث اصبحت اجتماعات القمم العربية.....تنافس بجدارة جميع

المسرحيات الكوميدية........ تتنظرها الشعوب لتفرج بها عن نفسها

فهى اجتمعات اتفق فيها اصحابها على الا يتفقوا.........



وانا من هذة المقالة........ارسل رسالة....الى العقل العربى....بعد ان يفتح الخط ....على الحضارة....

واقول لة...........كلمنىشكرا





#ابراهيم_الجيار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هو فى العقل العربى فيل!!!!
- الفيل ابو العباس والملك شرلمان
- هى البورصة مرات البورص
- الزعيم المفدى دون كيشوت


المزيد.....




- بعد أسابيع من افتتاحه.. كوريا الشمالية توقف استقبال السياح ا ...
- الاتحاد الأوروبي يفرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا ويخفض سقف ...
- بطريركا القدس للاتين والروم الأرثوذكس في زيارة إلى غزة عقب ه ...
- المرصد السوري: مواجهات عنيفة في ضواحي السويداء وما يجري خطير ...
- ما يحصل في السويداء هو الأخطر في سوريا منذ سقوط نظام الأسد.. ...
- احتجاجات غاضبة في ماليزيا لرفض اعتماد سفير أميركي
- حماس: لا خيار لإسرائيل سوى صفقة وفق شروط المقاومة
- تزاحم الغزيين للحصول على وجبة طعام مع بلوغ الجوع ذروته
- جهود المتطوعين بالخرطوم تطمح للانتقال من مرحلة الإطعام إلى د ...
- عاجل| جنبلاط: جبل العرب في السويداء جزء لا يتجزأ من سوريا وا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الجيار - لعقل العربى.... خارج نطاق الخدمة...