أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد الباز - بضع كلمات في الذكرى الأربعينية للشهيد الثوري عبد الرزاق الكادري














المزيد.....

بضع كلمات في الذكرى الأربعينية للشهيد الثوري عبد الرزاق الكادري


رشيد الباز

الحوار المتمدن-العدد: 2569 - 2009 / 2 / 26 - 09:24
المحور: الادب والفن
    


1
أيها الثائر الأحمر
هل لك أن تدلنا عن طريق الخلود المعمد بدم الثوار؟؟؟؟
هل لك أن تخبرنا عن أحوال زبيدة،عادل، سعيدة وكل الثوار
أيها الثائر الأحمر
زبيدة ستدفئك ستضمك بين جناحيها
عادل يسقيك من نبيذ الفردوس
ارتح بينهم فالجنة مكان الثوار
2
أيها المارد المتمرد
هل قتلوك هكذا ؟؟هل جعلوا دمك المراق زيتا لقناديلهم؟؟
هل أعدموك لأنك أحمر كلهيب الجمر؟؟؟؟
أم لأنك دائم الصمت كالليل....
ربما اغتالوك لأنك فلسطيني....
تهوى الحياة حد الموت
أسكتوا صرختك الثائرة
لأنك قلت *هابي نيو هولوكوست*
ولم تعرف معنى*هابي نيو يير*
هل لكل هذا قتلوك؟؟؟؟؟
3
بتروا أصابع فيكتورخارا ولم يهنئ بينوشي....
رصاص شق صدر لوركا ولم يمت
إرتح يارفيقي فلوركا سيعزف لك لحنا غرناطيا
فيكتور خارا يغني لك مقاطع من *عامل المنجم*
يحكي لك عن سنتياغو وعن ملعبها......
إرتح فالليل لك والصباح
إرتح
بدمك سنوسع الميدان
4
أيها الزئبقي
أيها المنفلت من قبضة الخذلان
يارفيقي الأحمر

كانت هذه الكلمات مشروع قصيدة، كنت أنوي نشرها في الذكرى الأربعينية لإستشهاد الرفيق الكادري عبد الرزاق،لكن لسبب أجهله لم أستطع إكمالها.
حاولت مرات عديدة لكني لم أستطع إتمامها ........
وإذا ما إستطعت يوما ما إتمامها فلن اتوانى عن نشرها.
لكني الآن أنشر هذا الجزء البسيط على الرفاق للإطلاع عليها.ودمتم ودمنا للثورة أوفياء

رشيد الباز2009
www.alma9haaladabi.blogspot.com




#رشيد_الباز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساعة جلوس الشاعر التونسي اولاد أحمد
- من حسني مبارك .. إلى شعب مصر بقلم أحمد فؤاد نجم
- لن نركع قصيدة لمغني أمريكي تضامنا مع غزة
- قصيدة جديدة لمظفر النواب فعل مبني للمجهول
- إلى عيون النار عيون غزة نعش الغزاة
- إلى أستادنا محمود درويش


المزيد.....




- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد الباز - بضع كلمات في الذكرى الأربعينية للشهيد الثوري عبد الرزاق الكادري