أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - يوسف هاشم الحسني - لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟ (الحلقة الثالثة )















المزيد.....

لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟ (الحلقة الثالثة )


يوسف هاشم الحسني

الحوار المتمدن-العدد: 2517 - 2009 / 1 / 5 - 07:15
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


التّخطيط
يعتبر التّخطيط من أهمّ الواجبات الأدارية , الّتى يقوم بها المديرون . وذلك أنّ أىّ عمل بدون تخطيط لايعنى شيئا" .وكلّما كان العمل مخطّطا" له كان أقرب للنّجاح منه للفشل . وقد دلّت الوقائع أنّ الأعمال الأرتجاليّة الّتى تتّخذ عند ساعتها تكون عرضة" للفشل . ومن هنا كان التّخطيط سمة هذا العصر .
(( لقد أصبح للتّخطيط أهميّة بالغة فى مختلف نواحى الحيات وخاصّة" المتعلّقة منها بالأمور الأقتصاديّة ...كما ويعتبر الوظيفة الأولى من وظائف المدير .فمن لم يخطّط يكن معرّضا"للتردّد , والتغيير , والتّعديل أثناء الاعمال , والوقوع فى أخطاء كثيرة ... فالتّخطيط هو أحد العوامل المهمّة الّتى تستند عليها كلّ منظمة ناجحة .)) ( مبادىء الأدارة – صفحة : واحد وعشرين ) .
وتسعى منظّمات كثيرة الى وضع خطط ومناهج كى تصل الى أفضل النتائج , وتصرف أموالا" طائلة" كى تكون خططها , وتوقّعاتها المستقبليّة قد نجحت .
ورغم أنّ التّخطيط قائم" على التّكهّن , والتّوقّع , كونه يخضع الى ما تخضع له الحياة برمّتها , فالتّغيّرات السّياسيّة الّتى تحدث بين ليلة وضحاها , والتّغيّرات الأقتصاديّة والمضاربات بالأسعار وتطوّر المنتجات , أنّ ذلك لايدع التخطيط فى مأمن .
ويرتبط التّخطيط بحجم الشركة ,وتؤخذ فيه اعتبارات كثيرة . أمّا الصّغيرة فيتمكّن المدير فى أن يضع خططه تبعا" للهدف .
والتخطيط يؤدّى الى تحقيق التّوازن فى العمل ممّا يبعث الثّقة بالنّفس لدى المدراء والعاملين فهم يشعرون أنّ عملهم مخطّط"له يسير وفق خطّة محكمة , والتخطيط يعتبر وسيلة جيّدة للوصول للأهداف ,كذلك فأنّ المدير, من واجبه أن يتتبّع عمل مجموعته وفق الخطّة فهى تسهّل مهمّة الأنجاز , وتمنح المدير القدرة على المراقبة حتّى ولو كان بعيدا" عن العمل .

(( تعريف التّخطيط ))


يعرّف التّخطيط بالتّعريفات التّالية :-
- هو عمل" مهمّ"من أعمال المدراء وهو يسبق البدء بالعمل .
- التّدبير اللازم قبل التّنفيذ فى زمن ومكان معيّن
- الأستعداد المطلوب والمرسوم قبل العمل , كى يسير العمل وفق منهج معلوم .
- الأتفاق المسبق لحجم العمل , ومعرفة أساليب تنفيذه ,وأعداد ورسم الطّرق لتأديته .
- جمع المعلومات المطلوبة , وأعدادها قبل تنفيذ العمل .
- والتّخطيط فى أوسع معانيه يعنى التّدبيرالّذى يرمى ألى مواجهة المستقبل بخطط منظّمة" سلفا"ولتحقبق أهداف محدّدة .



(( أسس التّخطيط ))
لأهميّة التّخطيط , ولأنّه من الواجبات الهامّة من وظائف الأدارة والمدير , ولأنّ عمليّة التّخطيط عملية شاقّة تتميّز بالقدرة على اكتشاف توقّعات المستقبل , والتّكهّن , ومن هنا كان لابدّ من توفّر الأسس الّلازمة للتّخطيط . وهى :-
- تحديد الهدف :-
- لكلّ عمل هدف", واتّخطيط من الأعمالالدّقبقة الّتى تؤخذ بالحسبان أمورا" كثيرة" كى يضع خطّة" ناجحة", وبما أنّ الأهداف تتّخذ تبعا" لغرض المنظّمة أو الشركة , من حيث النّوع والحجم والكم , كذلك فانّ الخطّة تتغيّر وفق الهدف , فلا بدّ والحالة هذه من تحديد الهدف كى يتسنّى للخطّة أن تسعى لتحقيقه . فالخطّة التى توضع لصناعة مجمّدات أو ثلاّجات لاتوضع لمعمل أنتاج بيض المائدة مثلا"
- توفّر عناصر الأنتاج :-
- فمن البديهى لكلّ مشروع من الشاريع , لابدّ أن تتوفّر عناصر العمل المعروفة , ودراسة توفّرها , والخذ بنظر الأعتبار الأيدى العملة , والموارد الماليّة الّلازمة للعمل و راس المال .


- توفّر الجهاز الأدارى :-
- أنّ تحديد الهدف من أىّ عمل أو مشروع وتوفير مستلزمات المشروع من مواد أوّليّة , وأيدى عاملة ورأس مال , لايكفى ألاّ بتوفّر جهاز أدارى يتولّى أعمال الأعداد والتنفيذ , ورسم الهيكل التنظيمى لهذا المشروع . فقبل كلّ شىء لابدّ من توفّر جهاز أدارى يتبنّى العمل ويعدّ العدّة لكى يتمّ تعيين المهندسين والفنّيين عند ذاك ترسم الخطط الّلازمة للمشروع . لقد حاولت بعض مدارس علم الأدارة الأستغناء عن الجهاز الأدارى لتشغيل بعض المعامل , ألاّ أنّ النّتيجة كانت سلبيّة , وذلك أنّ الأدارة علم" من العلوم يسير وفق نظام معيّن , تماما" كما تربط علوم الهندسة والطّبّ قوانين وانظمة .
- أولوية التنفيذ :-
- عند تنفيذ أىّ مشروع توضع خطط لازمة تتناول أوّلا الجوانب الأهمّ ثمّ المهمّ , وتعطى الأولويّة بالتنفيذ للخطوات الّتى تترتّب عليها خطوات أخرى , وكماهو معروف أنّ أىّ بناء لايتم ألاّ بعد وضع الأساس فلابدّ أذن أن تؤخذ أولويات المشروع بالتنفيذ أوّلا" .
- تحديد الوقت :-
- ولأهميّة الوقت , ولتأثيرذلك المباشرعلى الأنتاج وعلى الخطط تطلّب تحديد الوقت , ولأهميّته يعطى الأولويّة . وترتبط الخطّة ارتباطا" وثيقا" بالوقت , ومن الأمور المستحسنة أن ينسجم الطّرفان دون الأخلال ببعضهما البعض . (( يشكّل الوقت عاملا" مهما"فى أدارة حياتنا اليوميّة , ومهما اتّخذت هذه الأهمية أشكالا" مختلفة تتفاوت من شخص لآخر , فأنّ الوقت يظلّ عاملا" مهماط لايمكن تجاهله )) . ( مجلّة المعارف النّفطيّة / أدارة الوقت / المهندسة أنعام خليل / صفحة خمسة وخمسون / عدد آيار ألفين وواحد ) .

(( شروط الخطّة الجيّدة ))
وهى :- وضوح الهدف . البساطة . التحليل السّليم للأعمال المطلوب تنفيذها . المرونة . التّوازن . الأستفادة من مصادر الثّروة المتوفّرة .

(( أنواع التّخطيط ))
- التخطيط الشّامل

ويعنى التخطيط لانشطة الدّولة , وتعتمده الدّول الأشتراكيّة , فتخطط الدّولة استثمارا" زراعيّا" كزراعة قصب السّكّر أو البنجر . فأنّ هذا التخطيط يسمّى تخطيطا"شاملا".

- التخطيط الجزئى :-
-
- وهو تخطيط" تتخذه الدولة للتغلب على حالةمعيّنة لغرض استمرار بعض المشاريع , أو لمعالجة جانب واحد لمشروع لايكتمل ألاّ به . فهو تخطيط" جزئىّ"لايمسّ الخطّة الرئيسة بشيىء , بل هو تكملة أو تتمة له . مثل : أنشاء المزارع المختلفة , وأنشاء مؤسسة لتربية الحيوانات .
-
- التخطيط للوحدة :-
يخصّ هذا النّوع من التخطيط لعمل معمل كأنتاج الطّماطة .- التخطيط لتنمية منطقة :-
يسعى هذا النوع من التخطيط الى رفع المستوى الأقتصادى لسكّان المنطقة .
- التخطيط المكانى - الأقليمى :-
- يتمّ فى أحد الأقاليم كاستثمار النفط فى أحد الأقاليم ممّا يحتاج الى تخطيط دقيق .
- التّخطيط المتعلّق بالمدن :-
- تخطيط المدن الحديثة . زضع خطّة شاملة للمدينة المراد تشييدها بما يهىء للسّكّان ما يعينهم على العيش فيها .
- ب – (( التخطيط حسب الزّمن ))
- التخطيط بعيد المدى :-
- وتكون مدّته أكثر من خمس سنوات الى عشرين سنة .
- التخطيط المتوسّط المدى :-
- من ثلاثة سنوات الى سبعة , وتكون أكثر تفصيلا" من سابقتها .
- التخطيط القصير المدى :-
- ويكون لمدّة سنة , وهى أكثر نجاحا"لقصرها وبقاء الأجواء المحيطة بها .
-
- (( أقسام التخطيط حسب الأنظمة الأقتصاديّة والأجتماعيّة ))
- التخطيط فى النظم الرّأسماليّة :- يتميّز التّخطيط فىالنّظم الرأسماليّة بتحقيقه الرّبح العالى , وطرحه للسّلع والمنتجات اتّباعا" لسياسة أغراق السوق بالموادّ المختلفة على أساس من المنافسة ! حتّى ولو كلّف جهاته بالخسارة لفترة محدودة , أملا"بتحقيق بالآرباح فيما بعد .
- أنّ الدّول الرّأسماليّة , تحاول قدر الأمكان المحافظة على الأقتصاد قدر المستطاع تجنّبا" للأنكماش والتّظخّم اللّذين هما من آفات
- النّظم الرّأسماليّة
-
- (( التخطيط فى النظام الأشتراكى ))
- أنّ النظام الأشتراكى كلّه قائم" على التخطيط . لأنّه يسعى دائما" الى منفعة المجتمع , والى أسعاد النّاس , فهم يعملون جميعا", ويأكلون ويتمتّعون جميعا", وفى تخطيطهم تكون المردودات لهم وليس لأرباب العمل ,ومن هنا تميّز التّخطيط ببعض المميّزات أهمّها :-
- الشّموليّة :- يكون التّخطيط شاملا"وهدفه أسعاد الجميع , فلايكون مختصّا" بجهة دون أخرى .
- المركزيّة :- حيث تسعى الدّولة منخلال المدراء وضع خطّة شاملة , وتعنى المركزية رسم الهدف مركزيا" ,وتكون المركزيّة للتّنفيذ نحو الأنتاج الواسع , والنّوعيّة الأفضل
- (( التنظيم ))
- لكلّ عمل يراد له النّجاح تنظيم , أذ لايأتى النجاح مع الفوضى وعدم التنظيم أذ يتطلّب دائما", لأن يكون العمل مقبولا" , ويسير وفق منهج معيّن وخطّة محكمة , أن يكون منظّماط ومنسّقا" وغير متداخل مع بعضه البعض , بل يكمّل كلّ جزء جزءه الآخر . فبدون التنظيم يتعذّر على المدير أنجاز أعماله بدقة وبصورة صحيحة , أو أن يتأكّد بأنّ ما عليه من دور قد تمّ دون تنظيم .
- أنه من الواجبات الأداريّة المهمّة الّتى تلى التّخطيط بالأهميّة , وأنّ كثيرا" من المشاريع قد اخفقت بسبب الفوضى وعدم التنظيم , ذلك أن نجاح أى مشروع لايتوقّف على توفير المواد الأوّليّة , والأيدى العاملة , وتوفير الأموال ,وحتّى الخطّة , بل يتطلّب أن تنظّم الخطط والأركان الأخرى تنظيما" محكما"كى يعمل كلّ جانب من هذه الجوانب على نجاح الفكرة والمشروع وصولا" للأهداف المرجوّة .
- (( أنّ التنظيم يكاد يكون المبدأ الأوّل الّذى يطرقه الباحثون فى مجال الأدارة , على اعتبار أنّ الأدارة ليست ألاّ تنظيم وتنسيق الجهود المشتركة فى سبيل تحقيق هدف معلوم )) ( مبادىء الأدارة / للشّكرجى ) , ويمكن تحديد التنظيم بأنّه  (( توزيع الأعمال , بالشّكل الّذى يلبّى الحاجة لتحقيق الهداف )) وكذلك : ((هو وضع خطوات وأجراءأت منظّمة تسعى لتحقيق الأهداف بشكل منظّم ومدروس )) , وأنّ هذا التنسيق والتنظيم , لايتمّ ألاّ بالتّعاون بين الأفراد من جهة وبين الأقسام متعاونة" من جهة أخرى , فلا يجوز أن يعمل الفرد عمل الآخر, أو يقوم قسم"من الأقسام ما يقوم أحد الأقسام . أنّ تنظيم العمل يؤدّى الى الغرض المطلوب , ويؤدّى الى النتيجة المرجوّة , ومن هنا وجد بالأدارة مايسمّى بالهيكل التنظيمى الّذى ينظّم الواجبات ويحدّدها.
-
(( أهمية التّنظيم ))
تأتى أهمّيّة التّنظيم من كونه الأداة الأداريّة الّتى يتّبعها المدير لأنجاز ما عليه من مهامّ بشكل منظّم ومنسّق ,معتمدا" على مجموعة من الموظفين الّذين تنظذم بينهم الأعمال ليتمّ الأنجاز فيما بعد . ويظهر ذلك من كون التنظيم :-
- التّنظيم ضرورة :- أثبتت مسيرة العمل أنّ عناصر الأنتاج الثّلاثة لاتكفى لأدارة ونجاح المشروع , فالتنظيم ضرورىّ جدّا" حيث تحدّد فيه واجبات الجميع كلّ" حسب تخصّصه وواجبه ,
- التّنظيم نجاح :- أنّ التّنظيم يعتبر روح الأدارة وحيويتها , فكم من أدارة أدارن أعمالا" فى منشآت وشركات غير انّها لم تصل الى النّجاح , بسبب عدم التنظيم . ولكن فى المقابل نجحت أدارات بسبب قيامها بأعمل تنظيمية أدّت الى نجاح منشآتها .
- التنظيم تطوّر :- أنّ التنظيم بحدّ ذاته لايستطيعه الاّ التطوّرون أنفسهم , فهم الأداة الطّيّعة الّتى تاخذ بيد جوانب العمل الى الأساليب المنظّمة والصحيحة والتى توصل الى النجاح المطلب من الجميع . ولايكون ذلك ألاّ بقيامهم بالبحث والتّقصّى عمّايطوّر مفاصل أعمالهم , ويحسّنها ويحسّن النّاتج أيضا".
- التنظيم مكننة :-أنّ المكننة الّتى تغزو الأدارات فى أنحاء واسعة من العالم , يتقبّلها التنظيم بقبول حسن , لأنّها تؤدّى الى السرعة وزيادة الأنتاج , وتحسين نوعيّته , وهى أهداف مركزيّة لكلّ منشأ حيوى , يعتمد عنصر التنظيم , فى أسلوب عمله , وأنّ المكننة المتطوّرة الّتى تغزو الأسواق فى الوقت الحاضر , تمكّن الأدارات من حسن الأداء , وزيادة الكفاءة , بما تقدّمه من خدمة جليلة للعمل , فقد ذهب الوقت الّذى تستخدم فيه الحيوانات بالحراثة مثلا" , أو استخدام السلالم بدلا" من المصعد الكهربائى , واستخدام وسائل الأتصال الحديثة واختصار الزمن . أنّ كلّ ذلك لم يكن موجودا" فى السّابق و ولكن التنظيم يجعل من استخدام هذه المكننة ممكنا" وصولا" الى الأهداف المرجوّة .
- التنظيم ثقافة :- وبسبب انتشار الثقافات المختلفة فى العالم المتحضر , وكثرة ماكتب من بحوث ودراسات , فى مجالات العمل والأدارة , فأنّ التنظيم يدعو دائما" الى اغناء العمل من هذه البحوث والدّراسات , ومحاولة الأستفادة القصوى منها , بما يعكس الثقافات المختلفة فى عملية التنظيم , حيث يتمشّى التنظيم مع كلّ ثقافة أو دراسة تخدم المنشأة من قريب أو بعيد , والأدارات أوّل المتحسسين لهذه الثقافات .
- أقسام التنظيم :- ( الرّسمى ) و ( غير الرّسمى ) :- فالرّسمى :- لايختلف عن التنظيم الأساس ألاّ بالتسمية فقط , فهو يعنى عملية من عمليات الأدارة التظمنة تحديد الواجبات والمسؤوليّات , وتخويل الصلاحيّة للقائمين بالأعمال لأنجاز أعمالهم وفق تنظيم منسّق بعيد عن الفوضى,ويتميّز :-
- بالألتزام التّام بالصّلاحيّات .
- عدم التدخل بواجبات الأخرين .
- العمل وفق القانون .
- تطبيق النظام المتفق عليه .
- أتباع الصيغ الرسميّةبالعمل . أما التنظيم غير الرّسمى :- يمكن أن نتعرّف على التنظيم غير الرّسمى من خلال طرح أهمّ المميزات الّتى تميّزه عن التنظيم الرّسمى . ويعرّف بانّه :- (( تنظيم" لايسير وفق منهج معيّن , ولايسعى الى هدف معيّن , ولكنّه أجراء" أو تصرّف" شخصىّ خرج" عن التنظيم الأساس , ولكنّه قد يكون فى بعض الأحيان لصالح المنظّمة .)) . ويتميّز
- التنظيم غير الرسمى غيرمخطّط" له .
- " " " " مستقرّ.
- يتسم بالأزدواجيّة مع الرسمى.
- أهدافه غير معروفة .
- قد يكون فى صالح المنظمة أو ضدّها .





#يوسف_هاشم_الحسني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟ (الحلقة الثانية )


المزيد.....




- مديرة صندوق النقد الدولي تعرب عن قلقها من الوضع -المروع- في ...
- صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024
- جدل متزايد في الأردن بعد عفو عام شمل إصدار شيكات بدون رصيد
- لبنان، أزمة اقتصادية وسياسية عميقة
- أولويات تخصيص الإنفاق في مصر ومشكلة عجز الطاقة
- هل تأثرت السياحة الروسية في مصر بسبب الضربات الإيرانية لإسرا ...
- وزير ألماني يتحدث عن -البؤس- الاقتصادي في بلاده
- صندوق النقد الدولي: عجز الميزانية يحمل مخاطر على الاقتصاد ال ...
- العملة الإسرائيلية عند أدنى مستوى في 5 أشهر
- -مطار دبي- يعلن عودة وشيكة للعمل بكامل طاقته


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - يوسف هاشم الحسني - لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟ (الحلقة الثالثة )