أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالرحمن اللهبي - خليك أسد يا أسد














المزيد.....

خليك أسد يا أسد


عبدالرحمن اللهبي

الحوار المتمدن-العدد: 2521 - 2009 / 1 / 9 - 09:49
المحور: كتابات ساخرة
    


أيها ألأسد الذي ورثت الرفض و الصمود والتصدي, يا أمل الأمة العربية , نحن على يقين ان التصدي تدخرونه ليوم كريهة ..... نعم أيها الأسد ......ادخروه ......ادخروه ......ليس الآن أيها الأسد ....ادخروه لغد لبشار السابع عشر أو لحافظ الثامن عشر, في تلك الفترة إنشاء الله سنكون في أمس الحاجة للتصدي....أما الآن ....الآن أيها ألأسد...يكفينا منكم الصمود .....ذهبت الجولان وأنتم صامدون .....ضربتم في لبنان وأنتم صامدون.....ضرب ما توهموا أنه مفاعل ذري و أنتم صامدون..... يكفي أنكم خدعتموهم في بناء شكل حتى يضيعوا قنابلهم و يضيعوا نفطهم و يرهقوا طياريهم و يخلخلوا طائراتهم و أنتم تضحكون فقد خدعتموهم وأظهرتم براعتكم في الخداع .
أيها الأسد ......ليتكم تخدعوهم و تطلقوا الفلسطينيون الذين ادخرتم جهودهم لينتجوا أحفادا بعد الجيل السابع عشرة أو الثامن عشرة مع أحفادكم, أقول لو خدعتم العدو و أطلقتموهم وصرحتم أنهم تسربوا من بين أيديكم و أنكم لن تتركوهم يضيعوا جهودكم للأجيال القادمة.
أطلقوهم ألآن ولا تخشوا شيئا فسيعوضونكم فقد قال ياسر عرفات أنهم سيغلبون إسرائيل في غرفة النوم.
سيحفظ لكم التاريخ هذه المنة و ستسجل لكم هذه الخدعة لتضاف الى خدعكم السابقة .
عاش رعاة الرفض و الصمود والتصدي.
عبدالرحمن اللهبي
كاتب مستقل
[email protected]










#عبدالرحمن_اللهبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريح ولا في الخيال
- اخذ العرب يثأرهم
- حماس هي من يحاصر غزة
- انا بس اللي محيرني
- أي اسلام وأي جهاد
- لغز 29
- حذاء يستحق التقبيل
- اهل الميت صبروا و المعزون كفروا
- ما لها الا رجالها
- و استقال الوزير
- اليهود.....اليهود
- لا حماس و لا فتح
- على ماذا يا خليجي؟
- الذين يسألون عن دور الشعوب
- هل اوباما مرشح العالم؟


المزيد.....




- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- السعودية.. تركي آل الشيخ يكشف اسم فنان سوري سيشارك وسط ضجة - ...
- المحرر نائل البرغوثي: إسرائيل حاولت قهرنا وكان ردنا بالحضارة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالرحمن اللهبي - خليك أسد يا أسد