أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - روني علي - عكازة ( المثقف العربي ) .. كردياً















المزيد.....

عكازة ( المثقف العربي ) .. كردياً


روني علي

الحوار المتمدن-العدد: 772 - 2004 / 3 / 13 - 09:21
المحور: القضية الكردية
    


يبدو أن البعض من إخوتنا – من المثقفين العرب - يحاول جاهداً بين الفينة والأخرى ، افتعال الأزمات ، وإثارة الأحقاد والضغائن بين أبناء شعوب المنطقة ، من خلال بعض الكتابات والمقالات والكتب ، التي تصدر هنا وهناك ، لتبث سموم أفكار وآراء ، تعود بمرجعيتها ومستندها ، إلى ثقافة الإيديولوجيا الشمولية ، وعقلية النزعة الإقصائية ، متخذةً من نفسها وصياً على إرادة الغير ، ومقرراً لمصيره ، تحت أقنعة زائفة ، بل مدمرة ، برهنت على هشاشتها وخوائها صيرورة التاريخ ، وتلاحق الأحداث وما إلى غير ذلك .

هذا البعض الذي – وحسب ما يبدو أنه بدأ يشكل راهناً ، أو عبر عن نفسه ، الأكثرية الساحقة في الوسط العربي – لا يروق له أن يرى الإنسان الكردي ، وهو ينفض عن كاهله تراكمات عقوداً من القهر والاضطهاد ، ويحطم قيود الإذلال والخنوع ، ليطوي بذلك صفحات تاريخه المثقل بالأهوال والأوجاع والفظائع ، التي جرتها عليه أنظمة مستبدة ، كنا نعتقد حتى الأمس القريب ، أن ما يصب الإنسان الكردي ، من جراء ممارساتها ، في شخصيته وهويته القومية ، يصيب المواطن العربي – وكل المواطنين - في الوقت نفسه ، في هويته الوطنية ، ليفتح بعد ذلك صفحة جديدة ، عنوانها التعايش والمحبة والوئام بين أبناء شعوبنا المتعايشة .

بمعنى أن الأنظمة التي تستهدف الشعب الكردي وقضيته القومية ، نتيجة عجزها عن قراءة التاريخ ، وعدم فهمها لاستحقاقات كل مرحلة ، وما يحمل شارعها الوطني من احتقانات ، ولجمها لكل الدعوات التي تطالب بالتغيير ، باستنادها على آلة القمع وهوسها الاستعلائي ، تستهدف المكونات الوطنية التي تحمل في أحشائها جنين الديمقراطية ، وبذرة التغيير ، وذلك بغية حفاظها – الأنظمة – على استمراريتها وبقائها . وبالتالي ، وأمام هذا المشهد ، كان حري بالطرفين – الكردي وباقي القوى الوطنية - العمل جنباً إلى جنب ، وفق تصورات مستقبلية منفتحة على الوقائع ، ومستندة على قواسم مشتركة ، يتجسد حاملها الأساسي والرئيسي ، في البحث عن جذر المشكلة ، وفق الفهم الديمقراطي لخصوصية كل طرف ، واحترام التعددية السياسية ، وحق الخلاف والاختلاف ، في سبيل الخروج من الحالة المأزومة إلى آفاق يمكن من خلالها وفيها ، حل مجمل الإشكاليات التي تعترض سبيل التطور الديمقراطي لبلداننا.

وأعتقد أن ذاك الهدف كان السبب الأساسي في الثورة التشاركية التي قامت في إيران من أجل القضاء على النظام الشاهنشاهي ، واحتضان إقليم كردستان لغالبية المعارضة العراقية ، وكذلك مؤتمر صلاح الدين ، وانخراط الكثيرين من أبناء شعبنا الكردي في صفوف الأحزاب الشيوعية والديمقراطية العربية ، وأخيراً توجه قطاعات لا يستهان بها من نخبنا المثقفة صوب لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا ، ومنظمات أخرى تحمل شعارات وطنية ، وتحاول أن تطرح نفسها على أساس وطني ديمقراطي ، بعيدأ عن الانتماءات القومية والاثنية ، وبالتالي أن تظهر بمظهر الحاضن لرغبات وأماني الشارع الوطني بفسيفسائه المجتمعي المتعدد في الاختلافات .

وتماشياً مع ذاك الهدف ، وحفاظاً على الوحدة الوطنية بهدف الارتقاء بها ، حاول البعض من نخبنا المثقفة ، وكذلك اطرنا السياسية / الحزبية ، التقليل من شان السكوت الذي خيم على الشارع العربي ، حين دمر نظام صدام المقبور ، الأرض والإنسان في حلبجة وخورمال بالخردل والسيانيد ، وزرع أرض كردستان بالمقابر الجماعية .. إلخ . لتفسيرها ، أن مرد ذلك يعود إلى خوف الشارع من بطش الأنظمة ، وعدم قدرته على التعبير عن رأيه . علاوةً على ذلك ، فإن غالبية الشارع الكردي كانت على قناعة شبه أكيدة ، بأن ما جناه شعبنا من قتل ومخططات شوفينية وعنصرية بغيضة ، هو من نتاج السلطة وبعض مثقفي البلاط ، ولا حول لمجمل الشرائح الاجتماعية الأخرى من الشارع العربي بها ، ولا قوة لها فيها . لذلك فإن ذاكرة شعبنا تحمل في خلجاتها وجوانبها القاتمة ، حفنة من تلك الأسماء التي برزت على السطح إلى جانب المنفذين الفعليين ، لتخطط للمشروع السلطوي ، أو لتشكل الحافز لها في ممارساتها تجاه الكرد ، من طلب هلال وسليم مطر وزركار وموصلي ، وآخرين من امثالهم . وفي الجهة المقابلة ، كانت هذه الذاكرة تعتقد أن هناك من يقف على النقيض من هذه الأفكار والمشاريع ، ويبحث عن فرصةً سانحة ليعبر عن رأيه في كل الذي جرى ويجري .

لكن ، وما أن وطأت أقدام جيوش الحلفاء أرض بغداد ، والتي جاءتها عبر السويس والسيلية ، ودخلت الأنظمة العربية – بمجيء القوات – في إرباكات سلطوية ، تهيأت من خلالها بعض المناخات ، لأن يعبر فيها الشارع عن رأيه فيما يجري ، حتى أماط ( البعض – الأكثرية الساحقة ) من الشريحة ( المثقفة ) العربية ، اللثام عن لسانها ، والقناع عن وجهها وحقيقتها ، لتبث سموم الفرقة ، وتكيل التهم تلو الأخرى بحق الشعب الكردي ، وتحمله وزر ما جرى ويجري في العراق ، وإن بقالب مستتر . خاصةً وهي ترى بأم عينيها انهيار ( المشروع القومي العروبي ) وآمالها التي كانت تعلق عليها في الكثير الكثير ، ترافقاً مع الصمت المخيم على بلاط السلطة العربية من البحر إلى البحر ، أمام ما يجري في العراق وعلى أرض فلسطين ، وعجز هذه الشريحة الدخول في مواجهات مباشرة مع مصادر قرارها . وجدت أن أقرب الطرق لوصولها إلى مبتغاها في تضميد جراحات الشارع ، الذي شعر بهزيمة ( المشروع القومي العروبي ) في قفزها من على الحقائق الموضوعية ، والاستناد على موروثها الثقافي ، وعقليتها الشمولية ونموذجها الإقصائي ، بل بتعبيرها عن حقيقتها الكامنة في ذهنيتها ، وتقدم الشعب الكردي ككبش فداء لها . مستفيدة في ذلك من غباشة الرؤية الكردية في تحليلها للوقائع والأحداث ، وانجرارها خلف بعض الرؤى والطروحات الضبابية التي تتبناها بعض القوى العربية .

إلا أننا يمكننا اعتبار فاجعة هولير ، نقطة تحول حاسمة في تناول الطرفين – الكردي وأكثرية المثقف العربي – للأحداث ، والتي – الفاجعة – أعادت الرؤية لكلا الطرفين إلى زاويتها الحقيقية ، إن لم نقل وضعت الطرفين في موقعها ومنبتها الحقيقيين .

حيث أن الجانب الكردي في غالبيته ، وأمام صمت الآخر حيال الكارثة ، قد استفاق – جزئياً - من غيبوبته ، وبدأ بإزالة الغشاوة عن رؤيته ، ليرى الحقيقة كما هي ، لا كما كان يتجنب رؤيتها ، في معرض إصراره على الوحدة الوطنية . والذي يتجسد ، في أن الشارع العربي ، بغالبية مثقفيه وأطره السياسية ، مشبع حتى العظم ، بالعقلية العروبية الشمولية ، والنموذج الصدامي في تعاطيه مع المخالف . وهذا ما لمسناه من خلال المراجعة الذاتية التي أبداها قطاعات واسعة من الشارع الكردي ، ليحدد على ضوئها موقعه على المشهد السياسي العام ، ومن ثم كانت التغييرات في بعض الميول لديها .

ومن جانب الأكثرية الساحقة من المثقفين العرب ، التي أتقنت فن اللعب على الورقة الكردية طويلاً ، واستفادت - ولا تزال - من بعض المنابع السياسية الكردية التي راهنت – وما تزال – على مخططات سلطوية ، ومهاترات بعض المثقفين والسياسيين الأكراد ، المنشغلين – حتى اللحظة - في تصويرها لـ ( قباحة فراخ البط ) ، غير آبهة بما يجري ، ولا برسالة المثقف ودوره عند المنعطفات . أقول ، من جانب هذه الشريحة المثقفة ، التي تحاول أن تعيد لنفسها التوازن ، في محاولتها الانقضاض على جنين المكتسب القومي الكردي ، الذي أخذ حيزاً لا بأس به من الاهتمام ، من جانب المشروع التغييري في المنطقة ، لتحتل موقع مثقفي البلاط وتنوب عنهم ، بحكم انتهاء دورها بفعل المتغيرات وتوازنات مراكز السلطة في عملية التغيير الجارية في المنطقة ، والتي تحاول – السلطة ومثقفيها – أن تهدأ من وطأة ما سيجره المستقبل على المنطقة برمتها عموماً ، وعلى كاهلها على وجه الخصوص . بدأت تتوضح الرؤية والنوايا أكثر فأكثر ، مع حدة التغييرات ، واستشفافها – الشريحة – أن الحالة الكردية لا بد لها أن ترتقي ، وبالتالي أن تخرج من كماشة المخططات الإقليمية ، التي حاولت على مدى عقود من الزمن صهرها واحتواءها ، ولكن دون جدوى . هذه الشريحة التي بدأت بقرع طبول الخطر الواهم من الجانب الكردي ، وتسفيره إلى شارعها ، في خطوة علها تتمكن من الوقوف في وجه طموحات الشعب الكردي ، لإبقائه في حقول الإلحاق والتبعية ، وذلك لخشيتها المزعومة أن استقرار وضعها – الكردي – ستلقي بتبعاته على الكيان العربي . والذي يحز في النفس هنا ، أن غالبية هذه الدعوات تأتي من جانب المنخرطين في نوى سياسية ، تدعو إلى الديمقراطية والتعددية وإحقاق الحقوق ، والتي لا تقل وطأة في طرحها على الكاهل الكردي ، من مشاريع صدام نفسه ، أو المخططات الإقليمية التي تستهدف القضية الكردية . والأنكى من ذلك ، أن هذه الـ نوى ، منضوية في هرمها البعض من نخبنا السياسية والثقافية الكردية ، كـ لجان المجتمع المدني ، وبعض التيارات الشيوعية .. إلخ .

ومن متابعة قراءات وأفكار البعض من هذه الشريحة ، الذين يطرحون أنفسهم على أنهم من دعاة المجتمع المدني ، أو كوادر شيوعية عربية ، أو يعتبرون من مفكري الديمقراطية العربية ، يبدو حجم المأساة والخلط في جوانبها الفكرية والسياسية واضحاً ، ومدى الحقد على القضية الكردية ، والتي كنا سوياً نعتبرها جزءً من المسألة الديمقراطية في بلداننا ، ومحاولة تشويهها بنعوت وصفات لا تمت حتى إلى أخلاقيات وسلوكيات من يمتلك أدنى مقومات العلم والمعرفة ظاهراً . لا بل أن الذي يتوضح أكثر فأكثر ، هو امتلاك هذه الشريحة لعصا السلطات – كعكازة يستندون عليها ، وإن كانوا يخبئونها خلف ظهورهم – في معرض آرائهم وأفكارهم ، وإلا فليس من الممكن إعطاء ولو تفسير بسيط لمثل تلك الدعوات ، بإبعادها عن ذاك العصا الترهيبي .

من هنا ، نستطيع القول ، بأن تلك العكازة وهي في أيدي السلطة نفسها ، إن لم يكن أرحم وأقل وطأة ، فلن تكون أشدها ، من أن يتلقفها من هم محسوبون على ( المعارضة ) الوطنية ، في مواجهتها للحق الكردي . لأنه ببساطة ، فالأنظمة التي احتكرت السلطة ، وكمت الأفواه ، ولاحقت الكلمة ، وتجاهلت العديد من القضايا الوطنية والديمقراطية ، كانت تأخذ في حسبانها – وهي مجبرة ومضطرة – بعض التوازنات وموازين القوى . والحق يقال هنا ، إن إمكانية الحوار معها وهي تسيطر على كل أدوات القهر والقمع ، إن لم يكن أيسر من عملية الحوار مع هذه المحسوبة على ( المعارضة ) ، فلن تكون شائكة أكثر منها . لأن الحوار مع من يدعي الديمقراطية والتعددية ، واحترام خصوصية الغير ، ويتكأ عند المنعطفات الحادة على عكازة السلطة في قمعه للمخالف ، لا يكمن له أن يفتح آفاقاً للتواصل ، ويأتي بنتائج يرضي طرفي الحوار . وهذا ما يتقنه البعض من إخوتنا من المثقفين ، حين يكيلون التهم والمسبات بحق الإنسان الكردي ، ويتمترسون خلف شعارات ، يعتبر المساس بها ، مساساً بأمن البلد والوحدة الوطنية .. ألا يشكل هذا إرهاباً سياسياً بعينه ..؟!. ، ثم ألا يمكننا اعتبار نظام صدام نفسه أكثر ديمقراطياً وهو يعمل في الشعب الكردي قتلاً وتشريداً، ويعترف في الوقت نفسه بالحق الكردي وهويته القومية ، بالقياس مع هؤلاء ( المحسوبين ) الذين لا يروق لهم حتى سماع كلمة الحق الكردي في خصوصيته ..؟!.

وحتى لا يتم تكرار ما وقف عليه غيرنا ، ونستحضر الأمثلة في سياق هذه الوقفة على المشهد السياسي / الثقافي ، وندعم قراءتنا بشواهد من تلك الآراء والمقالات ، كالتي جاءت بقلم من سمى نفسه بعضو في لجان إحياء المجتمع المدني ، ليعبر عن ( خوفه على الأكراد ) والتي هي في حقيقتها تخويف لهم لا أكثر ، أو التي جاءت من نفس المنبع – اللجان – لتقف على ( الأخطاء العبثية ) التي تمارسها الأكراد ، أو غيرها وغيرها ، سواء من قبلها أو من بعدها ، والتي لا أجد حاجة لأن أجعلها مادة حوارية ، لنناقش فيها ، وفي مدى الخلط الذي تحويها ، وإسقاطات ما تحمله في الشأن الكردي على الحالة العربية . أكتفي بما جاء في مقالات الأخوة الأساتذة ، صلاح بدرالدين وإبراهيم اليوسف ، ومشعل التمو ( عضو لجان إحياء المجتمع المدني ) وغيرهم من الأخوة حول هذا الشأن منذ ما بعد فاجعة هولير وحتى اللحظةً .

بقي أن نختم هذه الوقفة بتأكيدنا على أن مثل هذه الآراء والأفكار المحض شوفينية ، والمغرقة في النزعة الإقصائية ، ستزيد من احتقانات الوضع الوطني ، ومسائل الديمقراطية ، وستؤثر دون شك على وشائج العلاقة التاريخية التي تربط الشعب الكردي بباقي شعوب المنطقة ، إلا إذا كان أصحاب مثل تلك الآراء والدعوات لم يعوا حقيقتها . ومن أجل تجنبها ، وتجنب الوقوع في مهالك المستقبل ، حري بنا جمعياً كأكراد ، وإخوتنا من المثقفين الغيورين على مصالح بلداننا ، أن نقف في وجه مثل تلك الأفكار الهدامة ، ونواجهها بالمنطق الذي يؤمن بحق الكل في ممارسته لواجباته وحقوقه الوطنية على قدم المساواة .



#روني_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشهد من أمام محكمة أمن الدولية العليا …
- حين يجتهد القائد ، يتوصل .. ولكن .؟!.
- هولير .. الحدث .. والمطلوب
- كرمى لعينيك هولير ... فنحن على طريق الوحدة والاتحاد
- الرهانات الخاسرة ...


المزيد.....




- منظمات حقوقية تنتقد قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في أوروب ...
- تعليق أمريكي على إقرار قانون مكافحة البغاء والمثلية الجنسية ...
- هل تصدر -الجنائية- مذكرات اعتقال بحق -نتنياهو- و-غالانت- هذا ...
- العراق يُقر مشرع قانون يجرم العلاقات الجنسية المثلية وسط -ان ...
- لم يتضمن عقوبة الإعدام.. قانون جديد في العراق يجرّم المثلية ...
- واشنطن تنتقد العراق بعد إقرار قانون يجرم العلاقات المثلية
- اعتقال مرشحة للرئاسة الأمريكية بسبب غزة!
- معاناة ساكني الخيام من النازحين نتيجة ارتفاع درجات الحرارة ف ...
- لبنان يقبل اختصاص الجنائية الدولية في جرائم حرب إسرائيلية
- لحظة اعتقال الشرطة الأمريكية طلابا مؤيدين للفلسطينيين في جام ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - روني علي - عكازة ( المثقف العربي ) .. كردياً