أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ثائر سالم - الحوار المتمدن ..تهنئة من القلب ..مع التقدير















المزيد.....

الحوار المتمدن ..تهنئة من القلب ..مع التقدير


ثائر سالم

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:06
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


يطفيء الحوار المتمدن اليوم شمعته السابعة ، محاطا بمشاعر العرفان والوفاء، الاحترام والتقدير، قراء وكتابا وهيئة تحرير. سبع سنوات كان خلالها نافذة واسعة مشرعة، وفضاء رحبا، لتيارواسع متنوع الخيارات ، متباين المعارف والخبرات، الحياتية والسياسية، تصارعت واجتهدت فيه ..رؤى فكرية ، وعلوم اجتماعية ، فلسفية، سياسة، .. ثقافة وموروث. ورغم هذه السعة والتنوع ،..كان الحوار حريصا على اهمية تحقيق التوازن، وتوفيرالفرص المتكافئة. فهل نجح الحوار في تحقيق هذا ؟ من الظلم انكار ذلك . ولكن الاختلال حصل بدرجة ما. وفي الاونة الاخيرة تحديدا .
نعم لايوجد عمل كامل في الحياة. ولكن هناك عمل صحيح ، وان لم يكن كاملا او خاليا من الخطأ. وهذه ثقتي بالحوار.

القضية الوحيدة التي اتمنى على الحوار، ايلائها اهتمامه كما اعتقد...هي الحرص على هويته اليسارية قبل اي هوية اخرى، فاهمية دوره في تطورات قادمة على الاغلب، ستتصاعد. يريد الطابور الخامس " الماركسي" الذي يعرض الماركسية اليوم في سوق المساومات والمراجعات.. اطفاء روح هذه النافذة، باستغراقها في قراءات مبتذلة، تساومية مفرغة من اية روح طبقية ، مداحة للامبريالية ....

لقد منح " الحوار" الكثير منا المنفعلين، المتألمين، الرافضين ، لوضع بات فيه الانسان، رهينة ارهاب شامل منظم وغير منظم. . . ارهاب الاغنياء للفقراء ، الاقوياء للضعفاء ، الطفيليون للمنتجون، المتسترون بقناع التمدن والعلمانية، او التدين والموجة الدينية،..او العولمة الراسمالية العنصرية والاستعمارية ...او القومية الرجعية الشوفينية ، او الكومبرادورية باي لون من هذه الالوان ، لكنها المرتبطة بالاستعمار مصيريا وثقافيا والتابعة له. انهم مصممون على ابقاء الحياة وفاعلها الانسان، رهينة فضاء ثقافتهم ..ثقافة،.. التبعية والتمييز..الجشع والانانية... الجهل والعنصرية باختصار رهينة الظلم والتعصب. حريصون على مزاياهم الاقتصادية.

فشكرا ..شكرا لما قدمت ..حتى بت رفيق يومنا، قراء او كتابا. منحتنا الشعوربسعة الفضاء المنفتح امام مختلف الاراء(حتى مع اصوات عكرت نرجسيتها وجمود رؤاها ومزايداتها ، فضاء الحوار واعاقت بلوغه المناطق والمديات المطلوبة...آمل ان يكون ذلك مجرد خطأ في الاجتهاد ، او ضعفا في اليقظة ، لا تجاهلا للمسؤلية او قصدية (1)..






1ـ افكار . مجتمع لا راسمالي ولاامبريالي . مجتمع الاقتصاد الفردي .الاقتصاد الاستهلاكي لا الانتاجي . ازمة مالية لاعلاقة لها بالانتاج . مساهمة قطاع الانتاج ضعيفة بالنسبة لمجمل الاقتصاد ( ماهي الامبريالية ..اليست راس مالية راس المال المالي ، الاحتكارات ، ونهب الشعوب الاخرى ، ومنعها من التنمية المنتجة ، وتحويلها الى اسواق وحلقات هامشية. لماذا تغدو الراسمالية رجعية ..اليس لانها طفيلية ، ربوية ، تبعد رؤس الاموال والاستثمارات عن ميادين الاقتصاد المنتج الذي تحتاجه ، اليس لانها تشيع الحروب ، وتحولها الى قطاع اقتصادي فعال ، اليست هي هيمنة راس المال المالي على الاقتصاد العالمي وادواتهالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي ، وبقية المصارف . الم يقل لينين ، ان الامبريالية تحول شعوبا ودولا واقتصادات باكملها الى ان تعيش بعيدة عن الانتاج ، وسماها دول صاحبة الدخل ..الم يحذر من المساومة معها وخطر ذلك على مستقبل الانسان ....المفارقة ان التاريخ يعيد نفسه. انها الاممية الثانية التي تسوود العالم ثانية ...ولكن من اين لنا باخلاق لينين ، وروح لينين الانسانية ) ...سارفق بالموضوع مقتطفات من مؤلفه الامبريالية اعلى مراحل الامبريالية....انه وثيقة عصرنا ولن يمكن للماركسية الا ان تكون لينينة.

الاختباء خلف " تقدمية الراسمالية" في زمن رجعيتها الجلية. او بادعاء سقوط الراسمالية والامبريالية، واخراجهما من التاريخ منذ اكثر من ثلاثة عقود.(رغما عن انف ماركس وقوانينه في التشكيلة !) ورغما عن انف كل قادة الراسمالية المعاصرة، وساستها ..بل ومفكريها اللذين لازالوا يتبجحون بخلود الراسمالية.
. هذا الموضوع ماكان يستحق التعقيب او النقاش، لولا ان تكراره بات تعبيرا صارخا، عن عبثية تلك البرجوازية التي طالما سميت بالوضيعة . تخطئة لينين وثورة اكتوبر، ونظريته في الامبريالية، او تجاهلها اليوم ، هو الاداة الاساسية لشل الماركسية . ولاضير ان يتم ذلك في وقت يتم فيه احاطة الماركسية بهالة تكريم ، وتقييم لموضوعيتها ، مادمت لن تخرج من ارقى صالات متحف التا ريخ ..... ما دامت تفضي الى القبول بالتبعية للامبريالية ،وبان تكون بلدانهم حلقة هامشية تجارية كومبرادورية او ربوية تابعة.
فهذا في صميم مصلحة الامبريالية. ولن تكون كل شعارات الماركسية، الا اداة لصالح مشروعها ، وهي تجد بين "الماركسيين" ، من يدافع عنها ويسوقها، ينزع عنها روحها الثورية ، ويدعو الى التصالح مع الامبريالية او تسهيل احتلالها ودعم مواقف وخيارات الوطنيون الجدد. والانظمام الى خندق " القوى الرجعية" من الكومبرادور باشكاله العنصرية والدينية واليبرالية . هؤلاء هم انفسهم سيكون عون الامبريالية في اشاعة الاباطيل والتاويلات والنيل من قيمة نضال كل القوى المعادية، حتى لوكان الكلام صادرا عن اكبر الماركسيين ، مادام يتحدث عن راسمالية غير موجودة. اوعن امبريالية سقطت منذ عقود .
ماهذه المهزلة الغيرلائقة التي لاتتصرف مع الاخر الا كغباء مقابل غبي ؟ ترى الا يستحق قاريء الحوار المتمدن ، ان يعامل باحترام اكبر لوعيه وقدراته العقلية ؟ لن اتحدث باللغة التي تحدث بها هؤلاء. ماهي هذه الماركسية التي ترى ان الاقتصاد الحالي لدولة تنتج ربع الانتاج العالمي ، عبر شركات احتكارية عملاقة ، وتخالف حتى وقاحات الراسمالية لتعلن عن ان الاقتصاد الحالي هو الانتاج الفردي (يبدو ان ماركس لم يكتشف نمط الانتاج الفردي ، في ظل الاحتكارات العملاقة...تصنيع الدبابات فرديا!، او بناء الطائرات والسيارات في المنازل ، ...الخ ...وان كل هذا ، يحصل بدون نمط من علاقات الانتاج التي كشف عنها ماركس بل الانتاج الفردي) .
ان للامبريالية مداحيها ، والشعوب المستعمرة ، والطبقات المستغلة ، تحتاج الى من يحررها لا من يروضها . تحتاج الى سلاح فكري يساعدها ، يقوي عزيمتها، لا يدعوما الى الفرح بالاستغلال والتطبيل للاحتلا ل. 1


" كل الفلاسفة الذين سبقوا ماركس فسروا العالم وتجاهلوا ان المهمة تغييره
ان الماركسية نظرية علمية ومرشد عمل ثوري من اجل التغيير..لايمكن اسقاط اي من عنصريها المكونين.


مقتطفات من مؤلف لينين الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية......................................
ـ يبدو مد السكك الحديدية أمرا بسيطا وطبيعيا وديموقراطيا وثقافيا وتمدنيا، وهو يبدو كذلك في عيون الأساتذة البرجوازيين الذين تدفع لهم الأجور لكيما يجملوا وجه العبودية الرأسمالية، وفي عيون البرجوازيين الصغار التافهين الضيقيي الأفق. أما في الواقع فإن الخيوط الرأسمالية التي تربط بألوف الشباك هذه المشاريع بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج بوجه عام قد جعلت من مد السكك الحديدية أداة لاضطهاد مليار من الناس (أشباه المستعمرات إضافة إلى المستعمرات)، أي لاضطهاد أكثر من نصف سكان الأرض في البلدان التابعة، وعبيد الرأسمال الأجراء في البلدان «المتمدنة».

ـإن الملكية الخاصة القائمة على عمل صغار أصحاب الأعمال، والمزاحمة الحرة، والديموقراطية – إن جميع هذه الشعارات التي يخدع بها الرأسماليون وصحافتهم العمال والفلاحين قد اندرجت بعيدا في طيات الماضي. لقد آلت الرأسمالية إلى نظام عالمي لاضطهاد الأكثرية الكبرى من سكان الأرض استعماريا وخنقها ماليا من قبل حفنة من البلدان «المتقدمة». ويجري اقتسام هذه «الغنيمة» بين ضاريين أو ثلاث ضوار أقوياء في النطاق العالمي، مسلحين من الرأس حتى أخمص القدمين (أمريكا وانجلترا واليابان) يجرون الأرض كلها إلى حربـهم من أجل اقتسام غنيمتـهم.
ـأن تطور الرأسمالية قد بلغ حدا تقوض فيه الإنتاج البضاعي فعلا وإن كان ما زال «سائدا» كالسابق وما زال يعتبر أساسا للاقتصاد كله، وتصبح فيه الأرباح الرئيسية من نصيب «عباقرة» الملاعيب المالية. وتقوم هذه الملاعيب والاحتيالات على أساس اكتساب الإنتاج للصفة الاجتماعية، ولكن تقدم البشرية الهائل التي توصلت بعملها إلى حد اكتساب الإنتاج للصفة الاجتماعية يصبح مفيدا… للمضاربين

ـالصيغ المجردة الميتة بصدد «ما فوق الإمبريالية» تلك الصيغ التي لا تستهدف إلاّ أمرا رجعيا للغاية: (إلهاء الأنظار عن عمق التناقضات القائمة) هو معارضتها بالواقع الاقتصادي الملموس في الإقتصاد العالمي الراهن. إن أقاويل كاوتسكي عما فوق الإمبريالية، هذه الأقاويل الخالية من كل معنى، تشجع، فيما تشجع، الفكرة المغلوطة في عمقها والتي تصب الماء في طاحونة مداحي الإمبريالية. أفليست هذه محاولة رجعية من متعيش مهلوع للاختفاء من الواقع الرهيب؟ والكارتيلات العالمية التي تبدو لكاوتسكي جنينا لـ«ما فوق الإمبريالية» (كما «يمكن» أن يعلن إنتاج الأقراص في المختبر جنينا لما فوق الزراعة)، ألا تعطينا مثلا عن تقاسم العالم وإعادة تقاسمه، عن الانتقال من التقاسم السلمي إلى غيرالسلمي وبالعكس؟ والرأسمال المالي الأمريكي وغيره الذي اقتسم العالم كله سلميا، حينما اشتركت ألمانيا، ولنقل مثلا، في السينديكا العالمي لقضبان السكك الحديدية أو في التروست العالمي للملاحة التجارية، ألم يأخذ الآن في إعادة تقاسم العالم على أساس النسبة الجديدة بين القوى، التي تتغير بطريقة غير سلمية بتاتا؟

ـ إن الإمبريالية هي تراكم هائل للرأسمال النقدي في عدد قليل من البلدان يبلغ كما سبق ورأينا 100-150 مليار فرنك من الأوراق المالية. ومن هنا تنمو بصورة خارقة طبقة أو، بالأصح، فئة أصحاب المداخل، أي الأشخاص الذين يعيشون من «قص الكوبونات»، الأشخاص المنعزلين تماما عن كل اشتراك في أي مشروع، أشخاص مهنتهم التعطل. وتصدير الرأسمال – وهو أساس من أهم أسس الإمبريالية الاقتصادية – يشدد لدرجة أكبر العزلة التامة لفئة أصحاب المداخيل عن الإنتاج، ويسم بطابع الطفيلية كل البلاد التي تعيش من استثمار عمل عدد من بلدان ما وراء المحيطات والمستعمرات

ـإن الدولة صاحبة الدخل هي دولة الرأسمالية الطفيلية المتقيحة، وهذا الأمر يجد انعكاسه، لا محالة، في مثل هذه البلدان على جميع الظروف الاجتماعية والسياسية بوجه عام وعلى الاتجاهين الأساسيين في حركة العمال بوجه خاص.
لقد وصف هوبسون تحت تأثير انطباعاته الحية من الحرب الإنجليزية البورية صلة الإمبريالية بمصالح «الماليين» وتزايد أرباحهم من تقديم العتاد الحربي وغير ذلك وكتب يقول: «إن موجهي هذه السياسة ذات الطابع الطفيلي البين هم الرأسماليون؛ ولكن البواعث نفسها تفعل فعلها في فئات معينة من .



#ثائر_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوباما ...الواقع والآمال
- من وحي ثورة اكتوبرالخالدة .. نظرة على الازمة الحالية استلهام ...
- من وحي ثورة اكتوبرالخالدة .. نظرة على الازمة الحالية بديل اك ...
- من وحي ثورة اكتوبرالخالدة .. نظرة على الازمة الحالية ..تدخل ...
- من وحي ثورة اكتوبرالخالدة .. نظرة على الازمة الحالية استلها ...
- حيوية الماركسية .بين قرائتين 2
- حيوية الماركسية .بين قرائتين
- بؤس الثقافة والسياسة
- الازمة الجورجية الروسية ..الدلالة والآفاق
- مواقف ..وتاريخ .. ذا دلالة :
- اشكالات ..ومغالطات في العملية السياسية 3 .. الوطن.. الوطنية. ...
- المثقفون الوطنيون الجدد
- اشكالات.. ومغالطات في العملية السياسية : تقاطع الاجندات
- اشكالات.. ومغالطات في العملية السياسية:
- التحرير الامريكي للعراق ..تحرير للذات العراقية .... (6) الحر ...
- التحرير الامريكي للعراق ..تحرير للذات العراقية .... (5) اشكا ...
- التحرير الامريكي للعراق ..تحرير للذات العراقية .... (4) تحري ...
- التحرير الامريكي للعراق ..تحرير للذات العراقية .... ..(3) ال ...
- لا بد من خطوات اكثر جرأة وموضوعية
- التحرير الامريكي للعراق ..تحرير للذات العراقية ..ام تحرير لل ...


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ثائر سالم - الحوار المتمدن ..تهنئة من القلب ..مع التقدير