أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وداد فاخر - صالح المطلك البعثو - امريكي المتسربل بلباس المعارضة للعراق الجديد















المزيد.....

صالح المطلك البعثو - امريكي المتسربل بلباس المعارضة للعراق الجديد


وداد فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 2319 - 2008 / 6 / 21 - 08:07
المحور: كتابات ساخرة
    


يقول صالح محمود المطلك الجبوري المتولد في العام 1947 وفي قضاء الفلوجة التابع لمحافظة الانبار ، والمنحدر كما يقول ملفه من عشيرة الصبيحات الجنوبية وهي احدى عشائر الناصرية التي تنتشر في كل من سامراء وبغداد والفلوجة والمعروف قبل سقوط نظام البعث بانه تاجر بيض ودجاج ووكيل اعمال ساجدة طلفاح وليس كرجل سياسة : (لا مشاكل بين الشعوب في ايران والعراق وانما سبب المشاكل هو نظام التخلف في ايران ونظام التخلف في العراق ) . ولكنه يشن بدون داع الهجوم تلو الآخر على الشعبين العراقي والايراني متهمهما بشتى التهم وناعتهما بشتى النعوت وخارج عن الذوق العام والاسلوب السياسي والحضاري ، ويقصد بذلك العدو رقم واحد وهم الشيعة .
وحتى نكمل تاريخ حياة الرجل علينا ان نواصل الحديث عما فعله طالب كلية الزراعة قسم التربة في جامعة بغداد ورئيس الاتحاد الوطني – البعثي – لكلية الزراعة التي تخرج منها العام 1968 ، ليلتحق بعد ذلك وبموجب الحصص المخصصة لـ ( رفاق ) الحزب بجامعة أدرديانا في اسكتلندا ، ليكمل نفس تخصصه وليكون رئيسا لمنظمة الطلبة العرب في الجامعة بسبب موقعه الحزبي داخل حزب البعث ، واكمل دراسته العام 1974 في هندسة البيئة ، ليتدرج بعد ذلك وضمن موقعه الحزبي في مراكز علمية وادارية عديدة في العراق زمن البعث قبل ان يستقر به الحال مسؤولا عن مزارع زوجة صدام حسين ( ساجدة خير الله طلفاح ) .
وما نبحث عنه هو الطريقة الغريبة التي ظهرت بها العديد من الوجوه البعثية القديمة بعد سقوط نظام البعث الفاشي في العراق لتكون ووفق الاوامر الامريكية جزء من العملية السياسية بديلا عن حزب البعث السابق لغايات عدة في نفس القيادة الامريكية المحتلة للعراق بعد عام 2003 ، واهم تلك الغايات لتكون ادواة ومفاتيح للضغط على القادة العراقيين الجدد رغم ان كل من جاء بهم الامريكان للعملية السياسية كانوا جميعا ادواة مشخصة ومعروفة يستخدمها النظام السابق في جميع غاياتة السياسية والقمعية ، ولم يكن لأي منهم نشاط سياسي او اجتماعي يذكر . وقد اقر المطلك بلسانه وفي الندوة التي استضافته فيها غرفة البالتاك ( غرفة البرلمان العراقي ) بأن من سمح له بالاشتراك في العملية السياسية هي ( المقاومة سمحت لهم بالمشاركة في الأنتخابات ، ثم ألغت تلك الموافقة،وطلبت من الجميع الأنسحاب من العملية السياسية، فالمقاومة اليوم ضد كل العملية السياسية! ) ، وهي مسجلة على موقع صوت العراق بصوته .
ويبرز اسم صالح المطلك واحدا من اولئك البعثيين الجدد الذين يكنون العداء الواضح للعراق الجديد ولقادته الجدد خاصة الكورد والشيعة . فرئيس ما يسمى بـ ( الجبهة الوطنية للحوار الوطني ) داخل البرلمان العراقي كان من ابرز المعارضين للتصويت على مسودة الدستور العراقي الذي اختير عضوا في لجنة كتابته العام 2005 وبعد الانتخابات التي جرت في ذلك العام وابرزت مجلس النواب الحالي الذي يحمل عضويته . وهو (البطل ) الرئيسي للعديد من افلام (المعارضة ) العراقية ( الشريفة ) فهو أي المطلك يؤمن بمواؤمة العمل السياسي و العمل العسكري ( المقاوم ) . كذلك برز دوره في العقدة التي تشكلت عند العروبيين عقدة ( إيران فوبيا )الرافعين شعار ( المقاومة ) للعدو ( الفارسي ) التي رفعها حزب البعث منذ ثمانينات القرن الماضي وطبقها حرفيا في حربه الكارثية ضد ايران ، لكنه وفي نفس الوقت وكباقي ( فرسان ) العروبة ينادي بالوقوف إلى جانب منظمة مجاهدي خلق الايرانية التي لا نعرف للآن ( أصلها ) القومي بموجب تصريحات المطلك الذي يعادي ( الصفويين ) وبضمنهم الشيعة العرب العراقيين ويطلب الوقوف مع منظة مجاهدي خلق (الايرانية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
وعقدة ايران فوبيا خلفت الكثير من التناقض في تصرفات واقوال وافعال صالح المطلك ابن الفلوجة المنحدر من الناصرية الذي تشهد سجلات جهاز المخابرات التابع لرئاسة الجمهورية للنظام البعثي السابق بصلته بها ولوقت قريب جدا ما قبل سقوط النظام المذكور وفي الكتاب السري المرقم / أ س ش 3501 والمؤرخ في / 26 . 5 . 2002 ، والذي يذكر صلة المخابرات العراقية به منذ العام 1999 عندما كان خارج العراق ، وعن طريق ضابط المتابعة ( العقيد سلمان محمد الجبوري ) . واعترف لجريدة البينة بملء فيه في العام 2005 وهي تحاوره (انا ليس لدي اعتراض على مبادئ البعث واعتقد ان ايديولوجيته التي كان يثقف عليها وفق شعار اول من يضحي واخر من يستفيد ) . والظاهر ان عقدة ايران فوبيا شكلت لديه عصب حراكه السياسي المساند لمنظمة توضع ضمن المنظمات الارهابية في العالم كمنظمة مجاهدي خلق الايرانية حيث يقول في احد تصريحاته التي لا اول لها ولا آخر في الدفاع عن هذه المنظمة التي شاركت في قمع انتفاضة الشعب العراقي في اذار / شعبان العام 1991 ، ولا زالت تشارك القاعدة نشاطها الارهابي المحموم في اطراف ديالى والعراق ، وفي مقابلة مع قناة الرافدين (دعنا نناقش أين مصلحتنا، قبل ان نتفهم وضع مجاهدي خلق، من الناحية المبدئية هؤلاء ضيوف ولايجوز التعرض لهم بالإساءة، والضيوف ليسوا يوم أو يومين وانما حوالي ربع قرن هم في العراق، وجاءوا بدعوة من العراق، فلا يجوز التعرض لهم. ليريني أحد ان منظمة مجاهدي خلق اساءت في يوم من الايام العراقيين وعند ذلك سيكون لنا موقف آخر معها، إضافة إلى ذلك، هذه المنظمة محمية وفق الاتفاقات الدولية، اتفاقية جنيف الرابعة تحميهم، منظمة الصليب الأحمر حاميتهم، المجتمع الدولي محتضنهم، صحيح مصنفيهم ضمن قائمة الارهاب، لكن هناك اتفاقات دولية نحن كبلد علينا ان لانتجاوزها.) . والسؤال المهم هو من دعاهم ، وهل كانت الدعوة موجهة من قبل اكثرية الشعب العراقي ؟؟! . إذن لماذا يصر ( الامين العام للجبهة العربية للحوار الوطني العراقي ) على عدائه المطلق لايران رغم مآخذ معظم الوطنيين العراقيين على ايران مواقفها المعادية سرا للعراق الجديد وتشجيعها للارهاب بحجة ( المقاومة ) مثلها مثل صالح المطلك وبقية العروبيين الذين ينادون جهرا بالمقاومة وسرا ببقاء قوات الاحتلال الامريكي حفاضا على ارواحهم المهددة كما يقولون هم انفسهم من قبل الكورد والشيعة والمقطع التالي من مقالة الاستاذ عبد المنعم الاعسم والمنشورة في جريدة الاتحاد العراقية بتاريخ 07 . 06 . 2008 تشي بذلك حيث يقول السيد الاعسم (قبل ايام قال لي صديق صحفي انه حاور المطلك في موضوع انسحاب القوات الامريكية من العراق فقال له: اسمع ، مطلوب التخفيف من اللجاجة حول ضرورة خروج الامريكان من العراق، ان العراقيين يلوذون، الآن، بالدبابات الامريكية خوفا من الاكراد والايرانيين.. وقال ايضا: صدقني، اذا خرج الامريكان سنخرج معهم، فسأله الصحفي: الى اين؟ فاجاب المطلك: الى قطر.. ثم استدرك قائلا: هذا ليس للنشر ) . فهو وكما كتب الاستاذ فوزي الاتروشي ( صالح مطلك رئيس جبهة الحوار الوطني فخخ نفسه بالتصريحات النارية الرنانة مثل السيارات المفخخة التي تنفجر على نفسها وعلى الآخرين دون أن يكون الحصاد سوى تدمير النفس قبل الآخرين . ومن العجيب أنه يزعم رئاسة جبهة الحوار دون أن يمتلك الحد الأدنى من القدرة على الحوار والتفاهم والدبلوماسية واللباقة في الحديث مع الآخرين ) . وعندما يحاور ينهج في حواره منهج التخوين والعصبية ويخرج عن طوره راسا وبدون داع . وعودة للمقاومة التي ينادي بها المطلك في العلن ويلعنها في السر عند طلبه بعدم اللجاجة في اخراج الامريكان يعود وضمن الاسهال المزمن لديه في التصريحات التي لا أول لها ولا آخر ليقول دون ان يدرك في قناة الحرة (لولا المقاومة لما استطاع احد من العراقيين في الداخل و الخارج ان يرفع راسه حين يمشي في الشارع لان هذه المقاومة هي مرجع الفخر بما انجزته لحد الان!! ) . وسخر منه حتى رئيس مجلس النواب محمود المشهداني بعد تصريحات المطلك لصحيفة الشرق الاوسط التي هاجم فيها المشهداني ،حيث قال المشهداني : ( من جعله الناطق الرسمي لجبهة الحوار، وحين عرفه الاعلام، انشق على جبهة الحوار واسس مع منظمات هو يعرفها جيداً من البعثيين والتكفيريين ما يسمى بجبهة الحوار العراقية ) ، ووصفه بانه " اقذر العلمانيين" . وروى لـ ( الملف نت ) انه ( قبل ليلة واحدة كان يزوره وطلب منه ، أي المشهداني، ان يدعم ترشيحه لمنصب نائب رئيس الوزراء، وحين رفضت، والكلام مازال للمشهداني، لجأ الى اساليب الصداميين والتكفييريين من اجل تشويه صورتي وسمعتي كما يعتقد ) . واكد المشهداني بان صالح المطلك ( كان حتى التاسع من نيسان وكيلاً لتجارة ساجدة خير الله زوجة الرئيس المخلوع ) ، وتابع المشهداني قائلا ( ان المطلك يعرف جيداً ان وجوده في البرلمان غير شرعي، من دون ان يذكر الاسباب، واكتفى بوصفه بانه تاجر بيض ودجاج ووكيل الاعمال التجارية لزوجة صدام حسين وليس رجل سياسة ) .
وهو نفس نهج ومنطق الدفاع عن منظمة مجاهدي خلق الارهابية الايرانية التي يعادي في قرارة نفسه شعبها الايراني ومعهم الشيعة العراقيين ويثني بالمديح عليها حيث قال وهو مطمئن بسبب وجود حاميه الامريكي داخل مجلس النواب عندما طالب بعض النواب باعتقاله كونه يتردد دائما في زيارة مقر المنظمة في مدينة اشرف التي يقع فيها معسكر المنظمة (أتشرف بالاعتقال لأنني وقفت إلى جانب المظلوم ) ، وهو ( شرف ) يتمنى كل العراقيين الشرفاء تحقيقه من قبل الحكومة العراقية لمقاضاة المطلك لخرقه قانون مكافحة الارهاب ، ولكونه الآن تسلم رئاسة الامانة العامة لمساندة منظمة مجاهدي خلق الارهابية الايرانية المؤلفة من عتاة البعثيين ورجال دين مزورين وشيوخ عشائر نصبهم البعث ايام تسلطه على العراق .
وعندما يتحدث المطلك ورفاقه من جبهة العروبيين الذين يشاركون في العملية السياسية بامر من سيدهم الامريكي يصفون الايرانيين الذين ينتمون لعدة اعراق بـ ( الصفويين ) ومعهم طبعا العرب الشيعة ، رغم ان الجميع يعلم بأن الصفويين هم سلالة حاكمة ايرانية تركمانية الاصل وليست فارسية ، وتشكل القومية الفارسية النسبة الادنى من مجموع الشعوب الايرانية، ويرددون دائما مقولة (التهديد الصفوي ) ، لكنهم يزحفون نحو بروكسل برعاية ايرانية صرفة من قبل منظمة مجاهدي خلق الايرانية وكانوا يخضعون لقيادة ممثلين لمنظمة مجاهدي خلق الايرانية بشكل كامل ، بل وهيأت لهم الجبهة مرافقين ايرانيين يتحدثون اللغة العربية من العرب الاهوازيين ، وكان وفد المعارضة السنية التي تزعمها عدنان الدليمي ضيفا على منظمة مجاهدي خلق ، اكثر مما هو في ضيافة البرلمان الاوروبي ، واستثمرت منظمة مجاهدي خلق علاقاتها مع الدبلوماسين الاسرائيلين في بروكسل ، وقامت بترتيب لقاء بين اثنين من اعضاء الوفد السني العروبي مع شخصيات اسرائيلية تم تعريفها لهما باعتبارها مهتمة بمتابعة تطورات الوضع في العراق ، وهي شخصيات من داخل الموساد الاسرائيلي ، وقالت المعلومات التي تسربت عن طريق المخابرات البلجيكية ان من اجتمع بالموساد الاسرائيلي كل من ( ظافر العاني وخلف العليان ) .
والغريب انه توجه وعلى طريقة البعثيين لكسب فئة من الشعب العراقي عاشت بسلام بين ظهرانيه منذ العصر الاسلامي الاول ، في محاولة لشق الصف العراقي ، وهم فئة العراقيين السود البشرة ليفصلهم عن مجتمعهم الذي يعيشون فيه ويبرز التقسيم بين مكونات الشعب العراقي بصورة متعمدة ، فالمواطنين العراقيين من ذوي البشرة السوداء الذين ينتشرون بصورة خاصة في البصرة وباقي المحافظات الجنوبية والذين لم يتم تمييزهم عن باقي العراقيين مطلقا كانوا ولا زالوا جزء من المكون العراقي الذي يرفض التمييز العنصري ماعدا الفكر الشوفيني العروبي . وقد دعا المطلك إلى ذكرهم في الدستور كمكون عراقي كبقية المكونات وميزه عن المجتمع العربي العراقي الذي امتزج به . وهناك عوائل بصرية شريفة وذات اصول عربية عريقة من نجد والحجاز تزوجت منهم ولا داع لذكر تلك العوائل او الشخصيات المرموقه من اولادهم واحفادهم السمر فيما بعد ، ويطلقون عليهم في البصرة لقب ( ابو سمره ) تحببا ً ، وكانت منهم فرق الخشابة والهيوه ولم يزالوا جزءا من المكون البصري الجميل وجزء كبير منهم هاجر للكويت في بداية الخمسينات من القرن الماضي وتجنس بالجنسية الكويتية .
والمطلك المدع بالعلم بالسياسة التي ركبها كموجة مدفوعا من قبل اسياده الاوائل الامريكان وبموافقة ( المقاومة الشريفة ) كما صرح هو بذلك علنا ، لا يفقه شيئا من علم السياسة ، ولا يحترم الاطراف السياسية الفاعلة في العملية السياسية لذا نراه يشير لمكون اساسي من الشعب العراقي والمتواجد على الارض العراقية قبل وجود العرب في العراق باكثر من الف سنة بـ ( الآخرين ) ونموذج على سوء اخلاقه السياسية ما تفوه به لقناة الحرة عندما قال ( طلبنا من العرب الشيعة حين رغبوا التفاوض معنا لاختيار الجمعية الوطنية تفاصيل الاتفاق او بالاحرى التنازلات التي قدمت للاخرين- يقصد الاكراد- لانني شخصيا ارفض المشاركة في حكومة تفرط في حقوق شعبي للآخرين!!! ) .
وامعانا في رفض ونفي الاخر وهو الجزء المتمم للمكون العراقي عمل صالح المطلك على شراء قطع أراض واملاك تابعة لمواطنين كورد عراقيين في منطقة داقوق وسجلها باسمه ، وهو يضيفها لآلاف الهكتارات التي استولى عليها زمن سيده المشنوق صبيحة العيد المبارك من مزارع الصويرة والعزيزية والفلوجة والصقلاوية وناحية الوحدة واللطيفية والأسكندرية والمحمودية والحصوة والخالدية والعامرية .
في النهاية لنا ان نقول بان لا تاجر البيض والدجاج ووكيل الاعمال للماجدة ساجدة ، ولا اشباهه من البعثيين والانتهازيين ومدع السياسة يمكن ان تقوم على ايديهم دولة مؤسسات ديمقراطية لا علاقة لها بالانظمة المتواجدة في المنطقة ، والتي يجب أن ترسم الخطى للجماهير وتسيرها حسب مشيئتها كما هي الحكومات العربية والشرقية ، وليست الجماهير هي القائد للعملية السياسية من خلال ما اختارته من نواب يمثلونها داخل مجلس النواب الحقيقي . بل المحرك الرئيسي للعملية السياسة الديمقراطية هي جموع المثقفين والتكنوقراط والعلماء العراقيين الذين لا يؤمنون بالمحاصصة القومية والطائفية ويفكرون بخدمة العراق ككل دون التفكير بالمناطقية والعشائرية والقومية والطائفية والنزيهي الذمة والضمير .

* ناشط في مجال مكافحة الارهاب
[email protected]
www.alsaymar.com



#وداد_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذيان صوفي .. الشطحة الصوفية الأولى بعد الألف
- طارق عزيز الكلداني الذي تلفع بعباءة العروبة
- ِصنْ اهلك الغر الكرام
- موجة كتاب الانترنيت والتجني على الناس والتاريخ .. تشويه ماضي ...
- التحول الدرامي للمعارك من مدينة الثورة لبيروت وصدمة معاقل جح ...
- من يحكم العراق ؟
- هل عرف رئيس الوزراء الوضع الخطير في البصرة الذي كنا نلح بالح ...
- تشيني ومكين وعودة لاساليب الحرب الباردة
- سلاما لك يا أمي
- أضواء على زيارة الرئيس الايراني للعراق محمود احمدي نژاد
- تسع ملايين عراقي تحدوا الارهاب وحكومتهم تستدر عطف الجامعة ال ...
- -عملية صيد الثعلب- اغتيال عماد مغنية
- سنبلة وعصفور
- الدوافع ( الإنسانية ) في ( الحملة الإيمانية ) للدفاع عن نائب ...
- مغالطات وزارة الداخلية ومسؤولية الحكومة الحالية والحكومات ال ...
- مطامع الحالمين بالمهدوية .. َلمعَ البرق اليماني
- الحكومة المركزية في بغداد .. حايط إنصيص
- السياسة العراقية بين التجريب والتخريب
- ما الفرق بين العنصريين الصرب وبين العنصريين البعثيين في نظر ...
- ما جدوى وجود مجلس الرئاسة الممثل الأساسي للمحاصصة القومية وا ...


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وداد فاخر - صالح المطلك البعثو - امريكي المتسربل بلباس المعارضة للعراق الجديد