أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم الفيتوري - الإمام الشافعي راح ضحية ضربة قاتلة من مالكي !!















المزيد.....

الإمام الشافعي راح ضحية ضربة قاتلة من مالكي !!


عبدالحكيم الفيتوري

الحوار المتمدن-العدد: 2311 - 2008 / 6 / 13 - 11:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإمام الشافعي ...وحرية الرأي (5)
ويبدو أن المعرفة كانت في ذلك الجيل غير مقدسة،فهذا الشافعي لم يقدس المنتج المعرفي للإمام مالك(الموطأ)،كذلك ابن عبدالحكم تلميذ الشافعي-سابقا-لم يجد حرجا في نقد المعرفة التي انتاجها الإمام الشافعي،وكذلك فعل محمد بن الحسن الحنفي مع منظومة الشافعي المعرفية.ويبدو أن المشكل الذي يعانيه العقل التمجيدي(المعاصر)حين تلقيه لتلك الجهود المعرفية الرائدة في زمانها،أنه تلقفها بمنهج(استذكاري)وليس(استكشافي)،مما حمله ذلك على إدراج هذه الجهود المعرفية البشرية في مصاف المقدس،فأضحى نقدها نقدا للوحي،وصار الخروج عليها خروجا على الوحي سواء بسواء،وبذلك يكون (العقل التمجيدي)قد حرم نفسه من عملية النقد والإضافة والتطويرالتي كان يؤمن بها منظري تلك المعارف حين سطروا تلك الاجتهادات المعرفية الرائدة في زمانها.فمن منا لا يعرف تلك الشعارات التي كانت تحمل منهج أؤلئك العلماء في المعرفة،كشعار(إذا خالف قولي قول رسول الله فالحجة في قول رسول الله،واضربوا بقولي عرض الحائط )،(وما منا إلا من رد،أو رد عليه،إلا صاحب هذا القبر).(ولا تقلدني وتقلد أحمد،وخذ مما أخذنا)!!

-الاستعانة بالدعاء على المخالف في الرأي:وأحسب أن أغلاق فضاءات الحرية،وتكتيم الأفواه،وسد مسام الجلد،يقلب القيم إلى عكس مقصودها الأساسي،ويسهل جر الوسائل النافعة الشرعية؛كالدعاء،والاستغاثة بالله سبحانه خاصة في حالات الاستجابة؛كحال السجود(أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد)إلى وسائل إنتقامية يستعان بها على التشفي من المخالف في الرأي(= في المذهب،أو الفكر)وذلك بتمني الموت له،أوإصابته بعاهات،أوأمراض مزمنة،ولو كان هذا المخالف منتمي إلى حزبه(أهل السنة والجماعة).فهذا الذي حصل من أشهب ابن عبدالعزيز إمام المالكية في مصر عهد الشافعي.قال الربيع:رأيت أشهب ابن عبدالعزيز ساجدا يقول في سجوده:اللهم أمت الشافعي لا يذهب علم مالك،فبلغ الشافعي،فأنشأ يقول:تمنى رجال أن أموت وإن أمت....فتلك سبيل لست فيها بأوحد!!(الذهبي،تاريخ ابن عساكر)

فإذا كانت وسيلة الدعاء(الدعاء هو العبادة)على المخالف لم تجدي نفعا في حسم المخالف في الرأي(المذهب)،فلا حرج حيئذ من جر الكليات الخمسة(الدين،النفس،العقل،النسل،المال)بهذا الترتيب،فالمحافظةعلى(الدين)الكلية الأولى مقدم على إزهاق الكليات الأربعة الأخرى(النفس،والعقل،والنسل،والمال).فبمجرد زعم رجل السلطة السياسية،أوالدينية(السيف،والقلم)بأن كلية الدين في خطر،وبدون فرز بين الدين المنزل(=الوحي)،والدين المؤول(=الاجتهادات البشرية)،تصبح التضحية بالكليات الاربعة الأخرى(النفس،العقل،النسل،المال)،في إطار الخوف من بعبع الفتنة،أمر مشروع لا غبار عليه.وقالوا للسلطان:أخرجه-الشافعي-عنا،وإلا أفتتن البلد!!

- الاستعانة بالحديد لإزالة المخالف رأيا وذاتا:ويبدو لي أن كثرة مراعاة هذا النسق والترتيب للكليات الخمسة،وإتساع دائرة ضم الدين المؤول للدين المنزل،وجعلهما في مرتبة واحدة، أنه كان وراء استباحة دماء كثيرة في التاريخ الإسلامي،ولعل الإمام الشافعي رحمه الله كان من ضحايا هذا التأويل،وهذه الانساق التراتيبية،حيث جاء في بعض الروايات التي جاء فيها ذكر أسباب مقتل الشافعي،بأنه أغتيل على يد شيخ من كبراء أصحاب مالك المتعصبين لمذهبه،وهو فتيان بن أبي السمح!!يقول ابن حجر:وقد اشتهرأن سبب موت الشافعي،أن فتيان بن أبي السمح المصري،وقعت بينه وبين الشافعي مناظرة،فبدرت من فتيان بادرة،فرفعت إلى أمير مصر،فطلبه وعزره فحقد لذلك،فلقي الشافعي ليلا،فضربه بمفتاح حديد فشجه،فتمرض الشافعي منها إلى أن مات،ولم أر ذلك من وجه يعتمد.(توالي التأسيس)

وعلى الرغم من أن ابن حجر شافعي المذهب لم ير ذلك من وجه يعتد به عنده،واختار موته بالبواسير.ولكنه مع ذلك لم يجد بدا من نقل قصيدة أبي حيان التي تثبت عملية الاغتيال بتفصيلها،قال ابن حجر،وقد ضمن ذلك شيخ شيوخنا أبو

حيان في قصيدته التي مدح بها الشافعي.قال فيها:

ولما أتى مصر انبرى لإذائه أناس طووا كشحا على بغضه طيا
أتى ناقدا ما حصلوه وهادما لما أصلوه إذ كان بنيانهم وهيا
فدسوا عليه عندما انفردوا به شقيا لهم شلّ الإله له يديا
فشجّ بمفتاح الحديد جبينه فراح قتيلا لا بواء ولا نعيا


وجاء في(معجم الأدباء)تصويرا كاملا لحيثيات أغتيال الإمام الشافعي رحمه الله،قال ياقوت الحموي:إنه كان بمصر رجل من أصحاب مالك بن أنس،يقال له فتيان،فيه حدة وطيش،وكان يناظر الشافعي كثيرا،ويجتمع الناس عليهما،فتناظرا يوما في مسألة بيع الحر-وهو العبد المرهون إذا أعتقه الراهن ولا مال له غيره- فأجاب الشافعي بجواز بيعه على أحد أقواله،ومنع فتيان منه،فظهر عليه الشافعي في الحجاج،فضاق فتيان بذلك ذرعا،فشتم الشافعي شتما قبيحا،فلم يرد عليه الشافعي حرفا،ومضى في كلامه في المسألة،فرفع ذلك رافع إلى السري،فدعا الشافعي وسأله عن ذلك وعزم عليه،فأخبره بما جرى،وشهد الشهود على فتيان بذلك.فقال السري بن الحكم –أمير من ولاة المأمون-:لو شهد آخر مثل الشافعي على فتيان لضربت عنقه،وأمر فتيان فضرب بالسياط،وطيف به على جمل،وبين يديه مناد ينادي،هذا جزاء من سب آل رسول الله صلى الله عليه وسلم،ثم إن قوما تعصبوا لفتيان من سفهاء الناس،وقصدوا حلقة الشافعي حتى خلت من أصحابه وبقي وحده،فهجموا عليه وضربوه،فحمل إلى منزله،فلم يزل فيه عليلا حتى مات).

وأحسب أن هذه العملية البشعة بكل المقاييس الدينية،والانسانية،والاخلاقية،التي أتت على الرأي الأخر؛رأيا وذاتا جملة وتفصيلا،لم تأتي من فراغ فكري،بل يبدو أنها كانت منسجمة مع قواعد الفكر(التأثيمي)والفقه(الجنائزي)الذي قام أساسا على إقصاء الأخر وإلغائه،بقاموسه ومفرداته المعروفة،من تأثيم،وتجريم،وجلد،وتشريد،وتهجير،وقتل!!


-وقفة مع بعض حيثيات أغتيال الشافعي:لفت نظري في هذا النص التاريخي الذي أورده الحموي،عدة نقاط يبدو من خلالها أن الفكر الإسلامي كان يعاني من أزمة حادة في أصل الاعتراف بقيمة الحرية،ومبدأ احترام الرأي الأخر،منذ مرحلة تدوينه.أولا:أن مناظرة الشافعي وفتيان،والتي راح ضحيتها الإمام الشافعي رحمه الله،كانت تدور حول مسألة(الرق).ولا يخفى أن مسألة الرق برمتها كانت من القضايا التي تنزل القرآن لمعالجتها وإلغائها؛من خلال فتح أبواب الكفارات،ولم يتنزل لتأصيلها والتفريع عليها،وعلاوة على ذلك فإن آيات القرآن التي تناولت هذه قضية من الآيات غير المعيارية التي يراعى فيها السياق التاريخي،والنسيج الاجتماعي للمعالجة.فكان الأولى بهم مناقشة قضايا الحرية بدلا من قضايا العبودية(الرق)!!

ثانيا:هل استعان الشافعي،أو أحد مريديه، في هذه المناظرة الفكرية،بالسلطان على خصمه(فرفع ذلك رافع إلى السري،فدعا الشافعي وسأله عن ذلك وعزم عليه،فأخبره بما جرى)؟! وهل يفهم من هذا السياق أن الشافعي كان يرى كبت خصمه بجبروت السلطان(لو شهد آخر مثل الشافعي على فتيان لضربت عنقه).وهنا يحق لنا طرح سؤال استفهامي مفاده،أين تجليات ذلك الشعار المشهورعن الإمام الشافعي:رأي صواب يحتمل الخطأ،ورأي غيري خطأ يحتمل الصوب؟!!

ثالثا:هل كان الشافعي يرى قتل المخالف له في الرأي(وإن كان هذا المخالف من تلاميذ استاذه الإمام مالك)؟!! أو هل كان يرى ضرب المخالف في الرأي بالسياط والتشهير به في الأسواق(وأمر فتيان فضرب بالسياط،وطيف به على جمل)؟!! وإذا لم يكن يرى هذا ولا ذاك،فلماذا لم تنقل لنا المراجع التاريخية استنكاره وشجبه لهذه الجرائم التي ترتكب في حضرته ضد تضييق قيمة الحرية وإدانة الرأي الأخر؟!!

رابعا:هل كان الشافعي يعتقد بأن مخالفته في الرأي(=آل البيت)توجب عقوبة المخالف(وأمر فتيان فضرب بالسياط،وطيف به على جمل،وبين يديه مناد ينادي،هذا جزاء من سب آل رسول الله)؟!! فإذا كان ذلك كذلك،أليس ذلك مخالفة صريحة لهدي القرآن وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم مع المنافقين والمخالفين له في الرأي،والاعتقاد،والسلوك؟!!

خامسا:هكذا وبكل بساطة تنتهك حرمة دم المسلم المخالف في الرأي،وتستباح حرمة المسجد من أجل أغتيال الأخر رأيا وذاتا،في زمن الزهد والإخوة والإيثار(ثم إن قوما تعصبوا لفتيان من سفهاء الناس،وقصدوا حلقة الشافعي حتى خلت من أصحابه وبقي وحده،فهجموا عليه وضربوه،فحمل إلى منزله،فلم يزل فيه عليلا حتى مات)!!ومَنْ هؤلاء السفهاء(=اتباع الشيخ فتيان!!)الذين قاموا بهذه الجريمة النكراء في بيت من بيوت الله؟!ألم تمنعهم أية موعظة سمعوها من شيخهم(فتيان)في الورع،والزهد،والخوف من الله عن إرتكاب هذه الجريمة في حق الإمام الشافعي؟!!

أحسب أن هذه النهاية المأساوية للإمام الشافعي رحمه الله-إن صحت هذه الروايات-،تشير إلى مدى إختناق قيمة الحرية واحترام الرأي الأخر منذ بداية التدوين على كافة المستويات(سنة+سنة)(1)،(سنة،وأهل الأهواء).ومن المنطق أن هذه الصورة كافية لحمل العقلاء إلى السعي من الحد لهذه القداسة المفرطة للتاريخ وصانعيه،وفك الاشتباك بين دائرة(إلاسلام المنزل)ودائرة(الإسلام المؤول).من أجل تقديم قيم القرآن الكريم،وسيرة من كان خلقه القرآن صلى الله عليه وسلم،والتخفيف من الحمل الثقيل الملقى على عاتق العقل التمجيدي الذي اتعب نفسه بالدفاع عن وقائع تاريخية بشرية مشحونة بصراعات سياسية،ومذهبية،وطائفية،قد لا يعلم ماهيتها وتفصيلها على وجه الحقيقة.علاوة على ذلك فهو مثقل بضغط الحاضر ومواكبته،وخاضع لسلطة تراث كتب بعقل فقهي،قد توقف عطاؤه منذ زمن بعيد،مما جعله فاقدا لاستقلاله وحريته في النقد والبناء،مكتفيا بقراءة التاريخ تذكرا(ذكرا المناقب،والمأثر)لا مكتشفا ولا مستفهما،فتحول عقله من كونه أداة تفكر ونقد إلى آلة حفظ وتذكر!!


وهكذا أناخ العقل التمجيدي بكلكله على الواقع الفكري والسياسي والسلوكي في كل جنباته،يكرر مسلسل(فتيان واتباعه)مستذكرا تفاصيل تلك الصور البشعة في إقصاء الأخر؛رأيا وذاتا،دون محاولة منه للانقطاع،والانفصال عن إنماط مسلسل(فتيان وأتباعه)،والسعي لإحياء منهج الوحي،ومن كان خلقه القرآن صلى الله عليه وسلم!!


والسلام

1-يعلم الجميع من الذي سجن ابن تيمية،وحرمه القرطاس والقلم؟! ويعلم الجميع من الذي ضرب ابن القيم بالسياط وطاف به في الاسواق؟ والنماذج في ذلك كثيرة داخل البيت السني ناهيك عن البيت الشيعي !!

* قائمة باسماء بعض مراجع هذه السلسلة

-تاريخ الطبري.

-تاريخ الذهبي.

-تاريخ أبي زرعة.

-تاريخ بغداد .

-تاريخ ابن عساكر.

-سير أعلام النبلاء.

-في مناقب الإمام الشافعي،توالى التأسيس لمعالي محمد ابن أدريس.

-مناقب الشافعي .

-موسوعة الإمام الشافعي .

-الأم.

-الرسالة.

- تهذيب الاسماء واللغات.

-معجم الأدباء.

- ترتيب المدارك.

- العقد الفريد.

- حلية الأولياء .

- وفيات الاعيان.

-المنتظم في التاريخ.

-الإمام الشافعي فقيه السنة الأكبر.(للدقر)

-الشافعي،حياته،وعصره،وآراؤه،وفقهه.(لأبي زهرة) http://www.a-znaqd.com



#عبدالحكيم_الفيتوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإمام الشافعي وحقيقة شعاره رأي صواب يحتمل الخطأ،ورأي غيري خ ...
- الإمام الشافعي ومشروعه الأصولي
- الإمام الشافعي ...وتوظيف النسب في السياسديني.
- الإمام الشافعي...وقيمة حرية الرأي !!
- هل الملائكة تلعن المرأة من أجل شهوة الرجل؟!!
- الإمام مالك...وقيمة حرية الرأي!! (2)
- الإمام مالك ...وقيمة حرية الرأي (1-2)
- لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة... وإشكالية الفهم
- أبو حنيفة ضحية الفكر التأثيمي !!
- قراءة نقدية لحديث(النساء ناقصات عقل)5
- السلف .. والرأي الأخر
- قراءة نقدية لحديث(النساء ناقصات عقل..)4
- الرسول ...والرأي الأخر
- قراءة نقدية لحديث النساء ناقصات عقل 3
- القرآن والرأي الأخر
- قراءة نقدية لحديث النساء ناقصات عقل - المحور الثاني: فحص مفر ...
- قراءة نقدية لحديث (النساء ناقصات عقل..)1-5


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم الفيتوري - الإمام الشافعي راح ضحية ضربة قاتلة من مالكي !!